اهم ثغرات اختراق و تزوير الانتخابات وتحديدا عن طريق جهاز التصويت البايومتري

حسن نديم
صحفي استقصائي , معد و مقدم برنامج حواري
(Hasan Nadeem)

الحوار المتمدن-العدد: 7011 - 2021 / 9 / 6 - 14:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قضايا محددة تنشأ في يوم التصويت و الانتخاب :
1. يمكن توصيل بعض الأجهزة في نظام Democracy 5.5 بالإنترنت ، لكن البائع يدعي أنه محمي عن طريق تقوية ميزات البيانات وعنوان IP.
2. لا يمكن استخدام صندوق الاقتراع القابل للطي المقدم مع نظام Democracy 5.5 في التصويت المبكر لأنه لا يمتلك القدرة على الحصول على قفلين بمفتاحين منفصلين لتأمين الصندوق كما هو مطلوب بموجب قانون تكساس.
3. لم تكن مقسمات صناديق الاقتراع المتداول لتخزين بطاقات الاقتراع المؤقتة أو المتنازع عليها موجودة ، لكن البائع ادعى أن هذه الفواصل كانت متاحة. هذا مهم للتعامل مع الفصل في بطاقات الاقتراع المؤقتة والمتنازع عليها.
4. يعد استخدام طابعات COTS مع جهاز 1CX (في وضع علامة الاقتراع) مقياسًا لتوفير التكاليف ، لكن أجهزة COTS تعرض أيضًا مشكلات تتعلق بالخدمة وبرامج التشغيل الداخلية للأجهزة واحتمال حدوث مشكلات إضافية تقليدية مع أي منتج من منتجات COTS . على سبيل المثال ، لاحظ أحد الفاحصين أن فتح درج الطابعة أثناء عملية التصويت تسبب في قيام النظام ، بعد التصويت على جميع السباقات ، بمسح جميع الاختيارات ومطالبة الناخب بالبدء من جديد بعد تثبيت درج الطباعة. سيتطلب هذا تفاعل عامل الاقتراع ويمكن أن يبطئ بشكل كبير عملية التصويت.
5. هو مسار تدقيق أوراق الناخبين الذي تم التحقق منه ("VVPAT") المستخدم مع ICX في وضع DRE يخزن اختيارات الناخبين بترتيب تسلسلي ، مما يعني أنه إذا تم استخدام ICX واحد في موقع ناخب وظهر عدد محدود من الناخبين في مكان الاقتراع ، قد تتعرض سرية الاقتراع للخطر من خلال تذكر الترتيب الذي استخدم به الناخبون ICX مقارنة بشريط VVPAT. 7. تعطل الماسح / آلة الجدولة المركزية أيضًا في مناسبات متعددة وكان لا بد من إعادة تشغيل مجموعات الاقتراع من خلال الماسح الضوئي. إذا حدث هذا في ليلة انتخابات مزدحمة ، فقد يؤدي ذلك إلى تأخير كبير في جدولة التصويت.

#حسن_نديم (هاشتاغ)       Hasan_Nadeem#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات