أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - مستقبل المسرح العراقي ... حين تغيب العافية عن المسرح















المزيد.....

مستقبل المسرح العراقي ... حين تغيب العافية عن المسرح


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 6992 - 2021 / 8 / 18 - 22:52
المحور: الادب والفن
    


في خضم اتفاقي ـ النسبي أحيانا ـ مع ما يذهب إليه بعض المنطلقين من حرصهم على ديمومة العافية التي غابت عن المسرح العراقي، والتي كان يحسدنا عليها الآخرون. وبين ما هو عليه مسرحنا ألان، من قلة العروض المسرحية المثيرة للجدل، أو قل شحتها، وما يضاف إلى ذلك من عزوف الغالبية العظمى من الأسماء الكبيرة التي رفدت المسرح بالإعمال الكبيرة، أو انحسارها لأسباب منها، تدهور الوضع الأمني، أو الغياب ألقسري بسبب الموت، والمرض، والهجرة. لكن الأسباب الأكثر خوفا هو إهمال الدولة المتمثلة بالوزارة وبقية الجهات الرسمية الداعمة في استمرار الظاهرة وبقاء عافيتها كما في عقود انتعاشها الأربعة الماضية إلى حد ما. ولا نعرف أسباب الإهمال، لا ندري ربما لأن الوضع الأمني القلق وعدم الاستقرار الثقافي هو السبب المباشر في الإهمال. وقد لا أتجاوز على الغائبين عن الساحة من أصدقائي المسرحيين، وأنا واحد منهم إذا ما دعوتهم إلى نسيان الاهتمامات على اختلافها، والعودة إلى العمل بجهودهم المسرحية الخاصة وتحدي كل تلك الأسباب التي اعتبرها، وأجزم على اعتبارها طارئة وواهية. وأضطر إلى تذكيرهم ببداية انطلاق الحركة المسرحية في العراق على مر العقود الأربعة الماضية وما سبقها التي مرت وابتداء من ستينات وسبعينات وثمانينات وتسعينات القرن الماضي وصولا إلى الظرف ألقسري والطارئ الذي نمر به الآن في العراق، كانت جميعها جهود فردية بل وتكاد تكون خالية من الداعمين لها ماديا ومعنويا، لكن سلاحها المنطلق من ثقتها بالنفس، وبعض ما رصدوا لها من شحيح المال الخاص، حققت لهم الكثير من التميز الذي جعل المسرح العراقي يقف بجدارة مع أهم المسارح في العالم. فجهودهم إذن هي التي سعت إلى خلق الظاهرة المسرحية وليس الدعم القاصر للدولة أو لجهات ساندة أخرى، عراقية أو خارجية. وأذكر بما بقي في البال من العراقيل التي استهانت بانطلاقتهم، مثل بعض القوانين الجائرة كـ (قانون الملاهي) الذي اعتبر العروض المسرحية بموازاة الحفلات العادية، المتدنية التي تقام في الملاهي الليلية، حين ألزم الفنانون المسرحيون والتشكيليون والسينمائيون وسواهم، إذا ما أقاموا نشاطاتهم ملزمين بدفع رسوم الملاهي، ذاتها التي يدفعها أصحاب الكباريهات كضرائب للرقص الشرقي وفعاليات الملاهي والكباريهات؟؟ ورغم هذا الحال الذي استمر طويلا، لكن الإصرار، وجهود المسرحيين والفنانين من عموم الاختصاصات أجبر الدولة ـ صاحبة القرار ـ لأن تلغي قرارها. وباصرار شخصي قام الفنانون باستحداث المعاهد العلمية والفرق الرسمية، وقاموا بتأسيس الجمعيات والنقابات التي تنضم العمل الفني. فلنطمئن بعضنا عندما نقول: ( صبرا آل عمران ).
كل أمة تستفيق وتنهض من هول صدمة أو كارثة، لابد لها أن تبحث عن وجود لها من نوع خاص، يتفق وحجم المأساة التي تعيشها. فكيف بأمة دخلت محنتها من دون أن تخرج منها مثل العراق ، كما هو حال البطل الأرسطي النبيل الذي يدخل مأساته دون إرادته، و قد تحمل العراق الأمرين ومنذ نشأته الأولى، فلا تكاد تخلو سنواته منذ السبي البابلي وحتى الوقت الحاضر من الشقاء والألم، الملازمان له في متواليات محنة عددية طويلة توالت على مر الدهور، ولم تترك له فرصة اختيار البحث عن الخلاص منها للتأمل والانسجام مع الذات ، حتى أصبح أمرا مستحيلا، ذلك البحث لهول المحن التي لازمته. إن جاهزية الحلول لاتوازي في أهميتها طوفان النار والبارود التي أمطرت عليه . سؤال غاية في الترف يقول : وهل في [الفن] سبيل للخروج من المحن؟ بل هل بإمكان الفن أن يتصدى للكوارث بعيدا عن الاستسهال السائد في فهم دور الفن في الحياة كواحد من الحلول؟ رغم كل القيود المفروضة عليه ومنذ الأزل ؟ لقد رافق المسرح العراقي ومنذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر حصارا ثقافيا فرضته الهيمنة الاستعمارية على العراق وعلى أغلب البلدان العربية, الأمر الذي أبعدها عن ممارسة دورهِا في النهوض بالظاهرة المسرحية التي ظهرت بوادرها واضحة في تلك الفترة, رغم أنها ظلت أسيرة لتقليد النموذج الغربي الذي لم يبارحها إلا قريبا، الأمر الذي جعلها تعاني كثيرا من غياب الخصوصية بسبب الفوضى وعدم الاستقرار. على أن نعرف من أن خطاب الحداثة في المنطقة العربية – كما يؤرخه البعض – كان قد بدأ غداة الحملة النابليونية على مصر عام 1798م. هذه الحملة التي يعتقد البعض أنها، قد عطلت نوعا من الحداثة العربية كان من الممكن أن تظهر لولا الحملة النابليونية التي أجهضتها. هذه الحداثة المفترضة لا يمكن تخيلها بمعزل عن النمط الغربي. الذي يقال إنها أيقظت مصر والعالم العربي من السبات العميق الذي كان يلفهما. لكن النظرة الدينية التي حرمت ممارسة المسرح باعتباره وسطاً يساعد على اختلاط المرأة بالرجل في مجتمع تطغى فيه سُلطة الرجل على المرأة. مضافا إليها رباعية الأسباب في منع المسرح وتحريمه عند العرب والمسلمين، باعتباره: *ضرب من ضروب الغيبة.
*اعتبار التمثيل كذب وتدليس.
* بدعة مضلله.
*التمثيل منكر فظيع.
ويقصد بالسبب الأخير، على أنه ليس من مكارم الأخلاق لأن فيه نوع من أسباب ( التخنث) أو التشبه بالمخنثين، عندما كان الرجال يلعبون أدوار النساء بعد ان امتنعت المرأة أو منعت من العمل بالمسرح للكثير من الأسباب، أو انها لم تكن تعرف بعد الطريق الي – المسرح -.
أذن فازدهار الثقافات، يفسره لنا ازدهار الكيان الاجتماعي، والبنى على اختلافاتها، فوقية كانت أم تحتية تعتبر أو تشكل الحاضنة الهامة لكل الثقافات ومنها المسرح. ومن قوتها وضعفها يستمد المسرح ضعفه وقوته ومقدار فاعليته. ومنها ينطلق مساهما فاعلا ومطورا لعموم حركة المجتمع، والنهوض به ، والعكس صحيح أن كان الكيان الاجتماعي –الحاضنة- ضعيفا فسيخلق ثقافات كسيحة غير قادرة على النهوض به . ولطالما تبدأ الثقافات من المجتمع عبر الدراسة المستفيضة له وعلى كافة الأصعدة : النفسية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية – من اجل الوصول إلى رغباته واحتياجاته وما يطمح إليه.
اليوم ولأن الثقافة والفنون من طبعها استقراء المستقبل فهي بذلك ستتعرف على احتياجاته. فمعرفة المبدع للوسط الاجتماعي ستمنحه القدرة على الوصول إلى ما يحتاجه المجتمع من نوع وجنس ثقافي. وانطلاقا من اعتبار المخرج ممثلا للمتفرج ونائبا عنه، فهو الشاعر باهتماماتهم وما يجري بحياتهم الداخلية، كون تلك المتطلبات تتنوع وتختلف بتنوع واختلاف الزمن، هذا الحرص على وجود الناس في الثقافة والفنون إنما يبعدها عن العديد من الأزمات الخطيرة، ابتداء من تعطيل لغة التفاعل مع الخطأ والصواب. وما الذهاب "إلى الفئات الشعبية في أماكن تواجدها إلا الشرط الموضوعي إلى أن الجمهور بموقعه يكون في حالة الانسجام مع إطار العرض ومؤهلا بالتالي بالمشاركة الفاعلة فيه.
في ضوء ما تقدم، يكاد مستقبل المسرح العراقي يقرأ بصعوبة بسبب الضبابية التي تغلف طريقه، وعدم الشفافية في قبوله أو عدم ذلك. ولربما تكون النتائج التي خرجت بها الندوة الفكرية التي أقامتها الهيئة العربية للمسرح في بيروت تحت عنوان "مكامن الإخفاق ومواقع التعثر في المسرح العربي" والتي وقفت فيها بشجاعة على صعوبة نمو الحركة الثقافية وازدهار الإبداع في بيئة خاملة غير حيوية، تعاني من الجمود والتخلف معا. إذن هما الجمود، والتخلف، وكبت الحريات، التي خلفتها السياسات الرجعية والقمعية التي توالت عليه، وموقفها من عموم الثقافة والفنون والمسرح منها بشكل خاص. ولعل النزعة التي سعت إلى غلق بعض الأقسام في معاهد الفنون الجميلة ومنها المسرح لهو الدليل القاطع على ذلك القمع والتخلف، ولولا صيحات الاستنكار والسخط لطال هذا الإجراء بقية الأقسام في كليات الفنون في عموم العراق. وسببت في طغيان وسيادة الاستهلاكية البذيئة التي انتزعت المسرح عنوانا لها، وأطلق عليها المسرح التجاري. استهجن الكثير من الفنانين العراقيين غزو المسرح التجاري وعده واحدا من إفراز السياسات الخاطئة، وكذلك الحروب التي ساهمت بشكل أو بآخر إلى تشجيع هذه الظاهرة، وأكثر تلك الحجج رواجا، هو أن المشهد المأساوي العراقي، لابد له من مسرح يساهم في ترطيب الأجواء الساخنة التي تسببها الحروب. لكننا وبنظرة فاحصة بعض الشئ إلى بعض الظواهر المسرحية التي مرت بتاريخ سنجد بأن هذه الظاهرة ليست طارئة، بل إن لها جذور راسخة في القدم. ففي تاريخ العراق القريب وفي أربعينات القرن الماضي بالدقة عرف البغداديون نوع من النشاط التمثيلي أطلقوا عليها اسم (الإخباري ). غير الذي تعارفنا عليه فيما بعد من الذي نشاهده في القاعات النظامية المغلقة. والإخباري نوع من المشاهدة التمثيلية كانت تعرض في الكباريهات الليلية، على شكل حوار كوميدي متهكم ممزوج بالسخرية والشتائم بين شخصين أو أكثر من ضمنهم امرأة. والإخباري نشاط جاء كنتيجة لأن "أهل بغداد سئموا ذلك الرقص الخليع وتلك الأغاني الرخيصة، وان عمل( الكباريهات ) آخذ بالتقهقر الشنيع مما قد يؤدي إلى الخسارة المالية، فضموا إضافة إلى جوق الرقص، جوق تمثيلي هزلي مؤلف من عدة أشخاص، ويسمى هذا الجوق ( أخباري )"(30). ومن أشهر ممثلي جوق ( الإخباري ) هو ممثل الكباريهات الفطري ( جعفر لقلق زاده ) الملقب بـ ( سلمان البهلوان ) والذي اشتهر خلال فترة مابين الحربين، ورغم الملاحظات الكثيرة على لقلق زاده والرأي السائد في تدني ما كان يقدمه ألا انه أسهم في تطوير المشهد (الإخباري) إلى حد ما علما بأن عمله هذا لم يكن على مسرح خاص بل كانت أعماله بمثابة (سكتشات)، وهي عبارة عن مشاهد هزلية ونكات بذيئة تقدم في ملاهي بغداد الليلية بين الفواصل هدفها الأساس إمتاع الحاضرين من رواد الملهى. أما أهل المهنة في الملاهي فكانوا يطلقون على فواصله ( الشانو). وظل هذا النوع من الفعاليات يراوح في مكانه بتكرار ممل لكنه مقبول عند رواد الملهى . وهذا الجوق كان يمارس نوعا من التقليد للمشاهد الهزلية التي كانت تقدمها الفرق التركية العاملة في بغداد أواخر العهد العثماني في العراق، وهو نوع من تأثيرات الفنون التركية التي نقلها البغداديون ممن كانوا يفضلون قضاء إجازاتهم في تركيا، إضافة إلى الزيارات الدورية لبعض الفرق التركية التي تأتى إلى بغداد حتى أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين. كما ورد ذلك في كتاب (تاريخ المسرح التركي) للكاتب التركي المعاصر (موتن أود ) الذي نشره باللغة الانجليزية. إضافة إلى أن الكثير من العراقيين كانوا يفضلون الدراسة في استانبول. وقد ماثل في مصر نوع من الفعاليات يمارسه الغجر قريب في بذاءته من ( الإخباري )، ففي مصر ازدهرت أصول المسرح الشعبي مع بدايات القرن الثامن عشر وقد كتب الرحالة ( كارستن نيبور )- الذي وصل الإسكندرية في 26 سبتمبر 1761 ومكث فيها سنوات طويلة، عن فن ( الغوازي ) أي ( الغجر ) فقال: - تتكون الفرق فيه من عدد من الراقصات الغجريات يرقصن بمصاحبة الموسيقى لقاء اجر، يصحبهن رجل يعزف على آلة موسيقية، وعادة تصحبهن امرأة مسنة تعزف على آلة الطمبور.(1) تتخلل تلك الفعاليات نوع من الكلام البذئ والحركات البعيدة عن الحشمة. ويعود تاريخ هذا النوع من الفعاليات الى العصر العباسي الذي كانت يقدم فيه نوع من المشاهد التمثيلية من قبل جوق يطلق عليه اسم ( السماجة )، يعود تاريخه إلى الفترة العباسية كما أسلفنا. وقد ورد في كتاب ( سيدات القصر ) للدكتور مصطفى جواد أن وجه الخليفة العباسي المنتصر بالله (247هـ) باستدعاء السماجة ليقوموا بتقديم بعض ألعابهم، في القصر أمامه وأمام ضيوفه "عندما قام بختان ولده دعى ( السماجة ) إلى قصره ليقيموا له بعض ألعابهم – والسماجة هم الممثلون – وكان يختلط بهم، فلما دخل عليه أخوه في أحد الأيام حذره من الاختلاط بهم خوفاً على حياته منهم، فامتنع المعتصم، واخذ يجلس في شرفة القصر، والسماجة يقومون بألعابهم في ( السماجة )(1). وأسباب خوف أخ المعتصم على أخيه من ( السماجة ) في تصوري انهم كانوا يشكلون نوع من العصيان والتمرد السياسي أوالاجتماعي شبيه بحركة ( العيارين )، و( الصعاليك ) و( الطفيليين )، وسواهم في فترات معلومة من التاريخ العربي.
كما كان أيضا ( خيال الظل ) الذي يعود تاريخه إلى القرن الثالث عشر الميلادي، هو الآخر كما أشارت بعض المخطوطات التي أرخت لبدايات فن التمثيل عند العرب. وقد ورد في كتاب ( خيال الظل ) لمؤلفه ( محمد بن دانيال الموصلي ) المتوفى سنة 1311 ميلادية وهو طبيب عيون كان يسكن القاهرة أيام السلطان ( الظاهر بيبرس ) حين قدم أليها من مدينة الموصل في العراق. ويعود ( خيال الظل ) إلى عهود أقدم من هذا التاريخ " فقد جاء في التاريخ مثلا" أن السلطان المشهور صلاح الدين ( المتوفى سنة 1183 م ) كان يحضر مثل هذه التمثيليات ومعه وزيره القاضي الفاضل"(2). ومن مصر انتقل( خيال الظل ) إلى تركيا، بعد أن أعجب السلطان سليم الأول عام 1517 – بلاعب ( خيال الظل ) حين "قدم أمامه محاكاة لطريقة شنق السلطان (طومان باي ) على باب (زويلة ) وانقطاع حبل المشنقة به مرتين. فانشرح السلطان سليم لذلك، وانعم على اللاعب بثمانين دينارا، وخلع عليه قفطانا مذهبا من القطيفة، وقال له: إذا سافرنا إلى اسطنبول فامض معنا حتى يتفرج ابني على ذلك"(3). فذهب معه لاعب ( خيال الظل ) وبواسطته انتقل فن ( خيال الظل ) إلى ( تركيا ). وأزدهر فيها وطغى على كل الفنون، ومنها انتقل إلى ( اليونان ) ثم انتقل إلى ( إيطاليا ) في أواخر القرن السادس عشر.



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الابن لمن يربيه !!!
- الفن قوة
- المخرج .. قائد للفريق في المسرح
- المخرج ودينامية الحياة في المسرح
- طرق الاخراج
- * المنظور * السرعة الايقاعية * التشكيل الحركي في عمل الممثل
- الديكور، نبض العرض الأول في المسرح
- كتاب (منهج الاخراج)
- أهمية الثقافة و الديمقراطية في تطوير وعي الإنسان العراقي [ال ...
- شارع المعارف CITY CENTER العمارة
- الميزانسين ... التشكيل الحركي
- حين تغيب العافية عن المسرح
- التمثيل والصوت
- تماثل التجربة
- الاختلاف يطور المسرح
- بعض من بدايات تاريخ الدمى ومسرح الاطفال في ماضي العراق القري ...
- نقد التلقي السلبي في المسرح
- للمسرح قيادة حكيمة ... [ أمارة الشارقة أنموذجا ]
- في المسرح ... فن الفرجة أولا
- الدكتاتورية في المسرح


المزيد.....




- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - مستقبل المسرح العراقي ... حين تغيب العافية عن المسرح