أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فارس قائد الحداد - أنيِ عشقتكِ














المزيد.....

أنيِ عشقتكِ


فارس قائد الحداد
باحث في التنمية الديمقراطية والعلاقات الدولية

(Faris Qaid Alhaddad)


الحوار المتمدن-العدد: 6972 - 2021 / 7 / 28 - 20:15
المحور: الادب والفن
    


انيِ عشقتكِ يا فاتَنة الأمصَار
إنيِ أحببُتكِ ليلاً ونهَار
لقدَ عشقتكِ يا رُوح الأسفّار
يامصبَاح عشقيِ في الأسَحار
هلَ تعلميِ كيفٌ عِشقتكِ ؟؟
سيخُبركِ فـــؤُادي بـإصّرار
هل تعلمي ان حُبك قد غَار
في أعمَاقُ فؤاديِ أغـــَوار
هل تعلميِ إني عشقتكِ
بكل لغة العشقُ النَوار
لم اعلمُ كيفَ وقعتُ بعشقكِ
فأنتي قدري وهديةُ الأقّدار
فبحُبك وجِدتُ حيَّاتيِ
وعصَرتيِ بفَؤادي إعصَّار
هل تعلميِ إن حُبكِ عنديِ
بحُوراً منَ عَشقكِ وانهّار
لقدَ سَّحرنيِ جّمال عيّنيكِ
وضّوء خُدودك بالأسَّحار
هُناك أحبُبتكِ بكل قنَاعة
في بزوغُ عُمر الأعمَّار
يومُ رسَمتُ عيُونك الحّلوة
على لوُحة جمّالية الأنّوار
رسمتُكِ بكُل ألوُان الطِّيف
بريشةُ فنانٍ بحُبك الغوار
ومنّ حُبي لكِ تعلمتُ
فنّ رسمّ صورتك على الأسّوار
وكتبتُ احبكِ على الأوّراق
وفوّق أغصّان الأزهّار
وكتبتُ على لوُحةُ حُبكِ
حرفُ اسمRكِ وبإقرّار



#فارس_قائد_الحداد (هاشتاغ)       Faris_Qaid_Alhaddad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى التائهون باوهام الفكر وكهنة ومتطرفين الاديان إلا ي ...
- توددتُ الليلُ
- لماذا تحولت المنظمات اليمنية الى وسيط لسرقة مساعدات الاغاثة ...
- هل الامم المتحدة وكل المانحين الدوليين ستتولى ايصال مساعدتها ...
- لماذا تحولت ايران الى حضن دفئ للجماعات والتنظيمات المتطرفة ل ...
- لماذا الامم المتحدة والاسرة الدولية تصم اذنيها عن الانتهاكات ...
- هل المصالحة المصرية_ التركية بداية لإنهاء التدخل التركي في ل ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فارس قائد الحداد - أنيِ عشقتكِ