|
إسرائيل عضو مراقب بالاتحاد الافريقي .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6969 - 2021 / 7 / 25 - 14:40
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بعد اكثر من عشرين سنة عن مغادرتها منظمة الوحدة الافريقية ، التي انسحب منها المغرب بسبب عضوية الجمهورية الصحراوية ، تعود إسرائيل منذ الخميس الثاني والعشرين من الشهر الجاري ، باستعادة عضويتها كدولة مراقب بالاتحاد الافريقي ، الذي انشأته بقوانينه الجزائر وليبيا ، للتحكم في الاتحاد من جهة ، ومن جهة خدمة عضوية الجمهورية الصحراوية ، ومن جهة ضبط أي عودة للنظام المغربي الى الاتحاد الجديد ، الاّ بشروط القانون الأساسي للاتحاد ، بما يجعل الوضع بالاتحاد تحت السيطرة .. فالسؤال : --- كيف عادت إسرائيل الى الاتحاد ، بعد اكثر من عشرين سنة من المغادرة ؟ --- من قرر قبول عودة إسرائيل الى الاتحاد ، ووضع الجولان ، والأراضي اللبنانية ، واراضي سنة 1967 ، قد أصبحت جزءا من الدولة العبرية ؟ --- من قرر عودة إسرائيل الى الاتحاد ، والمجازر الصهيونية المقترفة في حق الشعب الفلسطيني ، في تزايد مرتفع ومستمر ؟ --- هل خضع رجوع الدولة العبرية الى الاتحاد الى تصويت دول الاتحاد ، ام ان عودة الدولة الصهيونية كانت بقرار ما ؟ فإذا كانت عودة إسرائيل الى الاتحاد قد تم نتيجة تصويت للدول الأعضاء ، فهنا تكون الصفعة موجهة للنظام الجزائري ، وللجمهورية الصحراوية ... وتكون الدول التي صوتت لصالح العودة وهي الأكثرية ، قد تخلصت من تأثير النظام الجزائري وهيمنته القديمة ، وتكون قد اربكت وضع النظام الجزائري ، ووضع الجمهورية الصحراوية ، بخصوص التعامل مع قبول عودة إسرائيل الى الاتحاد الافريقي . وهنا يكون النظام المغربي وحلفاءه داخل الاتحاد ، قد تسبب للنظام الجزائري في ورطة ما بعدها ورطة .. وما يفسر الوضع الجديد ، انّ النظام الجزائري ، والجمهورية الصحراوية يلتزمان الصمت ، ولم يصدر عنهما ما يفيد رفضهما ، او قبولهما للعضوية الإسرائيلية .. ويكون النظام المغربي ابعد من ذلك ، الذي يرجع له الفضل في عودة الدولة الصهيونية الى الاتحاد الافريقي ، قد نجح في تهميش دور النظام الجزائري ، ويكون كذلك قد تسبب للنظام الجزائري في وضع قانوني مرتبك ، إزاء الوفد الجديد الذي أصبحت وضعيته كمراقب رسمية .. نعم النظام الجزائري الذي يلتزم الصمت ، وهو دليل على المفاجأة التي لم تكن بالنسبة منتظرة .. انتصر عليه النظام المغربي بضربة مْعلّمْ .. فإذا كان الرياضيون الجزائريون في اللقاءات الرياضية الدولية ، ينسحبون من المظاهرة اذا كان اللقاء سيجمع بين جزائري ، وبين إسرائيلي كما حصل مؤخرا للاعب الجِدُو الجزائري بطوكيو ، فالنظام الجزائري المفجوع ، عليه ان يتصرف تصرف الدولة الجزائرية ، في اللقاءات الرياضية الدولية ، وينسحب من عضوية الاتحاد الافريقي ، وهو ما يجب ان تفعله الجمهورية الصحراوية .. لان الشعارات يجب ان تناسب الفعل ، وردة الفعل .. فهل نجح النظام المغربي في نصب فخ للنظام الجزائري ، آملا ان تؤدي عضوية إسرائيل بالاتحاد ، الى انسحاب النظام الجزائري منه ، حتى يخول الجو للنظام المغربي ولحلفائه ، بالاستفراد بالاتحاد الافريقي ؟ فانْ ينسحب النظام الجزائري من الاتحاد ، بدعوى رفض الجلوس الى جانب الدولة العبرية كمراقب ، يعني فراغ ساحة الاتحاد للنظام المغربي ولحلفائه ، الذين سيعملون على اخراج الجمهورية الصحراوية التي فقدت غطاءها ، بانسحاب ومغادرة النظام الجزائري عرابها .. لكن ان يستمر النظام الجزائري يشغل مقعد العضوية بالاتحاد ، الى جانب الدولة العبرية . فهنا السؤال : هل من وخزة ضمير للنظام الجزائري ، مماثل للضمير الذي يرفض لقاء رياضيين إسرائيليين في الألعاب الرياضية الدولية .. فيؤثر الانسحاب من لقاء رياضيين جزائريين ، لرياضيين إسرائيليين ... والاّ اذا ظل النظام الجزائري ماسكا بالمقعد بالاتحاد الافريقي ، والدولة العبرية تمارس كعضو مراقب بالاتحاد .. هنا يكون موقف النظام الجزائري ، بتفضيل قضية فلسطين عن غيرها من القضايا الأخرى ، مجرد بيع وشراء في القضية ، وتكون كل ادعاءات وشعارات النظام الجزائري بحق القضية الفلسطينية ، مجرد هراء يستعمله النظام لخدمة وجوده ، لا لخدمة القضية الفلسطينية التي تاجر بمآسيها كل الأنظمة السياسية العربية ، جمهورية كانت ام ملكية ... اذن . كيف أصبحت إسرائيل عضوا مراقبا بالاتحاد الافريقي .. هل بتصويت .. هل بقرار .. ومن هي الدول التي صوتت لصالح العودة الإسرائيلية .. ومن هي الجهة التي قررت اتخاد قرار العودة ، رغم وجود النظام الجزائري الذي يتظاهر برفض الدولة العبرية ، والتصاقه بالقضية الفلسطينية .. ما موقف النظام الجزائري الذي انتصر عليه النظام المغربي ، عندما ورطه من حيث الضمير ، وفند شعاراته حول القضية الفلسطينية .. هل سينحسب من الاتحاد عملا بالشعارات .. ام انه سيبقى بالاتحاد . وهنا تكون شعاراته حول القضية الفلسطينية ، وحول القضايا العربية ، مجرد متاجرة وهراء .. وهنا نتذكر. كيف كانت الجزائر مقلوبة غناء ، ورقصا ، واحتفالات صاخبة ، عندما فازت على المانيا في لقاءات كأس العالم في سنة 1982 . في الوقت الذي كانت فيه الآلة العسكرية الإسرائيلية ، تدك دكاً المخيمات الفلسطينية في سنة 1982 ، التي انتهت بخروج منظمة التحرير الفلسطينية الى المنافي والشتات ، وانتهت بالمجزرة الرهيبة ، وبإشراف قائد الجيش الإسرائيلي شارون " صبرا وشاتيلا " .... لقد نجحت إسرائيل في كل شيء ، وخسر العرب كل شيء ، حتى الشرف والكبرياء خسروه ، وهو لم يكن عندهم اطلاقا .. فبعد انْ كانت إسرائيل العدو الأساسي الاستراتيجي ، اضحى العرب يهرولون صوبها .. لأنها أضحت كابوسا لأنظمتهم ، بسبب نظامها الديمقراطي مع أبناء جلدتها ... نعم العرب يُهرْلون قاصدين إسرائيل من ذاتهم لوحدهم ، ومن دون ان تلوح لهم هي بذلك ، وهي التي كانت تتمنى ان يصافحها زعيم من زعماء العرب الكارتونيين ، لأخد صورة امام الرأي العام الدولي .. واذا بجميع العرب يحجون اليها حفاظا على كراسيهم ، وحفاظا على عروشهم .. وكأن الاستمرار في اغتصاب الحكم في البلاد العربية ، اصبح يرتبط بالجواز الإسرائيلي ، وبالرضى اليهودي .. اما الشعوب الهائمة ، الفاقدة للبوصلة ، فلا معنى ، ولا اعتبار لها . انها مجرد قطيع خَدَمٍ ، رعايا في ضيعة الدكتاتور، ولا يستحقون الديمقراطية ، لانهم بالسليقة والطبيعة ، فهم ضد إسرائيل .. ونخبتهم تتاجر، و يا ما تاجرت بالقضية الفلسطينية ، داعية للعودة الى زمن السيف ، والحصان ، والرمح " خيبر خيبر يا يهود ، جيش محمد سيعود " . فدخلوا البرلمانات ، واصبحوا موظفين سامين / وزراء ، يسيرون في طريق وليّ النعمة / النقمة .. وبقي الشارع الغارق في أميته ، يردد لوحده بمناسبة او من دون مناسبة " بالدم بالروح / نفديك يا فلسطين " ، " حرب التحرير الشعبية هي طريق الحرية " ، واخرون معارضين لهؤلاء يرددون في نفسهم ، ومن دون بهرجة و لا تطبيل " خيبر خيبر يا يهود ، جيش محمد سيعود " ، لان عيون البصّاص الجلاد ، بْروجِكْتورْ ضابط للجميع .. وبعد انْ كانت الدول الافريقية ، تتسابق لقطع علاقاتها مع الدولة الصهيونية في سبعينات القرن الماضي ، وكان هذا الاجراء ميدالية ثورية ، أصبحت كل افريقيا تطلب ودّ إسرائيل ، وصداقة إسرائيل .. وما اصبح يهمها ، ليس شعارات المداليات الثورية . بل يهمها الاقتصاد ، والعلم ، والفقر، ومحاربة الامراض ، والفساد .. وإسرائيل التي ليست ثورية ، اختصاصية بدون منازع في هذا الميدان .. والنظام المغربي الذي أخرج علاقاته مع الدولة الصهيونية الى العلن ، مقابل اعتراف Trump المقلب ، في تغريده بمغربية الصحراء ، أصبحت من الماضي السحيق ، خسر كل شيء ، ولم يربح أي شيء . وإسرائيل ربحت كل شيء ، ولم تخسر أي شيء . النظام المغربي اخرج علاقاته مع إسرائيل الى العلن ، في حين ان إسرائيل لا تعترف له بمغربية الصحراء ، وتعتبرها من اختصاص الأمم المتحدة ، ولم يسبق في تاريخها ، او حتى بعد تبادلها السفراء مع النظام المغربي ، انْ ادانت جبهة البوليساريو ، او اعتبرتها منظمة إرهابية كما حاول النظام المغربي وفشل .. كما انها تعتبر مدينتي سبتة ومليلية مدنا اوربية ، تشكلان الحدود الاوربية الافريقية .. وكغيرها من دول العالم ، والاتحاد الأوربي ، فهي تضامنت مع اسبانية في ازمتها مع النظام المغربي .. وسيذهب بعيدا وزير الخارجية الفرنسي Jean-Yves le Drian ، عندما زار نظيرته الاسبانية السابقة Arancha Gonzalez Laya ولم يخجل ، ولم يتردد عندما اعلن صراحة ، ان فرنسا تؤيد وتتضامن مع اسبانية في ازمتها مع النظام المغربي ، لأنها دولة اوربية عضو بالاتحاد الأوربي .. وقد خجل أنْ يكمل انّ اسبانية عضو بالحلف الاطلسي ، وانها ستنضم الى اسبانية في اية ( مواجهة ) عسكرية مع النظام المغربي ... والمواجهة لن تقع ، لأنه لا قياس مع وجود فارق اكبر من الجبل ... ولنا ان نطرح السؤال : الآن إسرائيل هي عضو مراقب بالاتحاد الافريقي .. فمن خلال هذه العضوية .. المْ تعد إسرائيل الدولة العبرية التي ربحت كل شيء ، وخسر النظام المغربي كل شيء .. تعترف بالجمهورية الصحراوية ، التي هي عضو كامل العضوية بالاتحاد ... وهنا اذا التقى ممثل إسرائيل بالاتحاد ، بممثل الجمهورية الصحراوية في الاتحاد كذلك ، ومد له يده للمصافحة .. هل سيمتنع ممثل البوليساريو من رد التحية بمثلها ، وفي هذه الحالة يجب ان يردها بأحسن منها ، لأنها اعتراف صهيوني بالجمهورية الصحراوية .. ونفس السؤال اذا التقى مثل إسرائيل ، ممثل النظام الجزائري في الاتحاد ... النظام الجزائري اليوم في مفترق الطرق .. فمن جهة . هل سيقاطع الاتحاد الافريقي بسبب وجود الدولة العبرية كعضو مراقب .. وانْ فعلها ولنْ يفعلها ، لأنه لا يستطع ، سيكون قد حكم على الجمهورية الصحراوية بالنهاية في الاتحاد .. وانْ لم يفعلها واستمر في الاتحاد ، لان الوجود الإسرائيلي به يعني ، انها تعترف بجميع الدول الذي تكونه ، ومن ضمنها الجمهورية الصحراوية .. وخاصة وانّ انضمام إسرائيل الى الاتحاد ولو كمراقب ، سيكون بعد اتباعها جميع إجراءات الانتماء ، ومن أساسها الاعتراف بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار . وهي هنا تتناغم مع النظام الجزائري ، ومع الجمهورية الصحراوية العضو بالاتحاد ، والتي اعترف بها بالنظام المغربي في يناير 2017 ، ونشر اعترافه في الجريدة الرسمية للدولة المغربية عدد 6539 ... فالنظام المغربي مثل إسرائيل يعترفان معا بالجمهورية الصحراوية .. وهذه خدمة للنظام الجزائري ، طالما ان الدولة العبرية تعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار ، التي يتمسك بها النظام الجزائري بمقتضى القانون الأساسي للاتحاد .. اعتقد ان النظام الجزائري المرتبك ، والذي يتصرف عكس ما يروج ، ويبطن عكس ما يؤمن به ... سيستغل تواجد إسرائيل كعضو مراقب بالاتحاد الافريقي ، لترتيب علاقات مع الدولة العبرية التي لم يبسق انْ اساءت له ، وهي التي بهدلت النظام المغربي ، عندما لم تُدنْ جبهة البوليساريو ، ولم تعتبرها منظمة إرهابية ، ولا تؤيد مغربية الصحراء حين تدعو الى المشروعية الدولة ، التي تعكسها قرارات الأمم المتحدة ، ولا تعترف بمغربية سبتة مليلية .. وبوجودها بالاتحاد الافريقي الذي وافقت على قانونه الأساسي ، تكون قد اعترفت بالجمهورية الصحراوية مثل النظام المغربي .. فالجزائر سوف لن تبقى وحيدة في العالم ، تناصر قضية تنازل عليها أصحابها ، وتخلوا عنها .. وبدأوا يطبعون مع الدولة اليهودية منذ اوفاق مدريد في سنة 1982 ، مرورا باوفاق أسلو سنة 1993 ، وقبلها اوفاق " وايْ ريفرْ " ، و " وايْ بْليْتِنْشِنْ " .. ويكون الرابح عربيا ، وافريقيا ، وعالميا ، الدولة الصهيونية .. والخاسر طبعا هم العرب الذين خسروا الأرض ، وخسروا الشعوب النائمة العاطفية ، وخسروا ( كرامتهم ) التي جفف بها الأرض Donald Trump ، وكل القادة الغربيين .. لم يبق لإسرائيل بعد العضوية بالاتحاد الافريقي ، سوى دق باب الجامعة ( العربية ) ، لتنال عضويتها بسرعة تسبق سرعة الصوت .. وقد سبق للحسن الثاني كمنظر استراتيجي تنبأ بهذا النهاية المأساوية ، حين دعا العرب الى الاعتراف بإسرائيل ، وجعلها مجرد حيّ من احياء المدن العربية ... واليوم وبعد مرور اكثر من عشرين سنة عن موت الملك الغائب .. كيف سيكون الوضع إذا عاد ووجد كل العرب يتهافتون ، ويتسابقون لنيل ود وصداقة إسرائيلي ... يحجون اليها زرافات وفرادا ، وهي لا تحج اليهم ، ولا تعيرهم أهمية ولا اعتبارا ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل لعنة نزلت على النظام المغربي ؟
-
هل البوليس السياسي المغربي يتجسس على الملك محمد السادس ؟
-
هل من علاقة بين ( الماك ) جمهورية القبائل الجزائرية ، وقضية
...
-
حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان
-
رسالة الراحل خالد الجامعي الى محمد الساسي ، عضو المكتب السيا
...
-
( القضاء ) في دولة أمير المؤمنين
-
التعديل الوزاري الاسباني
-
الحزب الاشتراكي الموحد
-
فدرالية اليسار الديمقراطي
-
قصيدة شعرية .. دولة البوليس ، دولة مرعوبة ، تخشى ظلها .. لان
...
-
الجمهورية الصحراوية الوهمية ، وجبهة البوليساريو الارهابية
-
العلاقة الجدلية بين العزلة الداخلية ، والعزلة الخارجية للنظا
...
-
صفعة لمحمد السادس ، ومزيدا في إمعان عزلة النظام
-
البوليس السياسي وتزوير المحاضر البوليسية
-
( رئيس الوزراء ) الوزير الاول القادم
-
من يقرع طبول الحرب بالمنطقة ؟ الصحراء تسببت في إدانة البرلما
...
-
الدولة القمعية ، القهرية ، الجبرية ، والمفترسة
-
الخيانة الكبرى . خيانة الوطن
-
الدولة القهرية ، الجبرية ، الاستبدادية والطاغية
-
تجسيد الدولة النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوي
...
المزيد.....
-
برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع
...
-
إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه
...
-
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
-
مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
-
العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال
...
-
اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
-
هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال
...
-
ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
-
مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد
...
-
موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|