أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عيد الماجد - مصر والاردن واغتصاب العراق














المزيد.....

مصر والاردن واغتصاب العراق


عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid Motreb)


الحوار المتمدن-العدد: 6939 - 2021 / 6 / 25 - 11:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قاطرة الحلم او الشام الجديد هو مشروع جديد طرحه سمسار النساء السابق رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي يمد فيه العراق انبوب نفط من البصره الى مصر مرورا بالاردن وهذا الانبوب يعطي الاردن ومصر بترولا عراقيا مجاني وشبه مجاني مقابل تزويد العراق بالكهرباء الاردنيه المصريه واغراق العراق بالعماله المصريه ليس هذا فقط بل يتحمل العراق ايضا تكلفة انشاء الانبوب كاملا في العراق ومصر والاردن ايضا هل رايتم من قبل دوله مستباح كل شي فيها مثل العراق شعبها بترولها ارضها اموالها ارواح مواطنيها بالطبع لا فالعراق يختلف عن كل دول الكوكب البائس فهو الدوله الوحيده التي برلمانها عصابه وارضها خرابه وشعبها غلابه.
لنتحدث بتفصيل اكثر عن هذا المشروع وماذا يستفيد العراق منه ...يخرج البترول من ارض العراق ومن البصره تحديدا تلك المحافظه الغارقه في مستنقع الفقر والفساد والقذاره ليتجه عبر الصحراء الى الاردن لتاخذ الاردن نصيبها مجانا من بترول البصراويين ليستمر الباقي بالذهاب لمصر لتاخذ الباقي هنيئا مريئا وتبصق على العراقيين وعلى حكومتهم وتستمر بالضحك عليهم في مقاهي القاهره ولو سالنا ماذا يستفيد العراق من هذا المشروع او هذه المهزله المسماة الشام الجديد الجواب لاشي سوى الكهرباء نعم الكهرباء التي لو كان في العراق مسؤول شريف او شبه شريف لاستطاع تغطية العراق كهربائيا خلال سنتين فقط كما فعلت مصر وبسعر واحد في المئه من تكلفة مشروع القواد مصطفى الكاظمي فالمصريون استعانوا بشركة سيمنس الالمانيه التي بنت محطات مصر الكهربائيه وهي نفس الشركه التي تعاقد العراقيون معها منذ اكثر من عشرة سنوات واوقف مشروعها اتباع المنغولي والسيستاني لانها ستقطع رزقهم هذا بالاضافه ان العراق ليس فيه ثقافه كهربائيه ان صحت التسميه فمازال الشعب العراقي يستخدم الكهرباء مجانا او شبه مجانا ويستخدم الاجهزه الكهربائيه والاضاءه دون حساب بل ويتركها تعمل ليلا ونهارا لانها مجانيه فهل يتحمل أي محول كهرباء في الارض هذه الاحمال المتزايده بالطبع لا ففي الاردن واوروبا وغيرها بل وكل بلدان العالم هناك اسعار تصاعديه كلما زاد الاستهلاك وبهذه الطريقه يرتدع المستهترون ويتوقفوا عن اهدار الطاقه لانهم سيدفعون فواتيرها لذلك تجد الكهرباء لاتنقطع في هذه الدول لان الناس لاتستنزفها بغباء مجاني هذا هو الحل يااستاذ كاظمي وليس باعطاء موارد بلدك للاردن ومصر مقابل امدادك بالكهرباء التي تستطيع توفيرها في نفس البلد بتكلفه بسيطه لكن باستخدام العقل وليس المؤخره شكرا لكم وتصبحون على عقل.



#عيد_الماجد (هاشتاغ)       Aid_Motreb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحشد الشعبي الايراني وقداسة السيستاني
- الاموات لايفكرون
- الكاظمي وربع الله
- فاجعة المستشفى وعبادة البقر
- البابا فرنسيس وتمثال الشمع الايراني
- معارضة الفيسبوك العراقية وحق اللجوء
- اكذوبة صدقة الفنانين المسلمين المخفية
- شيلان الكردية ومرجعية الديناصور المحنط
- العراقيون والعنصرية الالمانية
- المصريين في الكويت ماساة شعب
- المسلمين وفايروس كورونا
- مليشيات الحشد تغتال الاعلاميين في العراق
- مليشيات مقدسة ممنوع اللمس
- بلاد الديناصورات
- يسقط حكم العمائم
- ايها العالم شباب العراق يذبح
- الى ابطال العراق لاسلمية مع مجرم
- مكتب الهجرة الاتحادي الألماني وقراراته الخاطئة
- القبض على مليشيات مقتدى الصدر الارهابية في المانيا
- عمامة الولي السفيه تسقط عقال العراق


المزيد.....




- على ارتفاع 90 مترًا.. عُماني يغسل سيارته مجانًا أسفل شلال -ا ...
- في إسطنبول نوعان من القاطنين: القطط والبشر في علاقة حب تاريخ ...
- بينها مرسيدس تُقدّر بـ70 مليون دولار.. سيارات سباق أسطورية ل ...
- هل فقد الشباب في الصين الرغبة بدفع ضريبة الحب؟
- مصدر دبلوماسي لـCNN: حماس لن تحضر محادثات الدوحة حول غزة الخ ...
- مقاتلتان من طراز -رافال- تصطدمان في أجواء فرنسا
- حافلة تقتحم منزلا في بيتسبرغ الأمريكية
- دبابات ومروحيات أمريكية وكورية جنوبية تجري تدريبات مشتركة با ...
- كاميرا ترصد الاعتداء على ضابط شرطة أثناء المظاهرات في فيرجسو ...
- طلاب بنغلاديش من المظاهرات إلى تنظيم حركة السير فإدارة الوزا ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عيد الماجد - مصر والاردن واغتصاب العراق