|
عجبت لمن يرجو العون من عبد المعين
عدلي عبد القوي العبسي
الحوار المتمدن-العدد: 6912 - 2021 / 5 / 29 - 01:00
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
الواهمون الحالمون بعوده مصر وصحوه ثوريه في مصر (رغبه او اضطرارا ) كما يظنون وان ذلك سيكون كرد فعل على حجم المؤامرات عليها هذه الايام وانها ستعود الى العمق والحضن العربي بنفس ثوري لحاجتها الى ذلك حاجتها الى ان تكون اقوى جيوسياسيا في محيط معادي يهدد المصالح الجيوسياسيه لها وايضا يعززون فكرتهم هذه بالقول ان مصر اليوم تحتاج الى الاستفاده من كل الدعم والحشد العربي والالتفاف حولها بوصفها حسب ظنهم الدوله المؤهله لقياده صحوه عربيه ونهوض قومي ثوري جديد لانها دوله كبيره ولها تاريخ في القياده ودوله قاعده بحسب الفكر القومي وان تحزمها بالمحيط العربي العمق الاستراتيجي هو ما سيمكنها من مجابهه التهديدات المتنوعه لها نقول لهم : كلام جميل وكلام معقول ماقدرش اقول حاجه عنه لكن .......... هذا ضرب من التمنيات الحالمه المدفوعه بعواطف ثقافيه وايديولوجيه او مدفوعه بالنوستالجيا من قبل من يحن الى الماضي الثوري الذهبي اي الى ما يمكن ان نسميه ب ( الزمن المصري ) !! خلال احداث انتفاضه مايو الفلسطينيه الاخيره وجدنا الكثير من الحالمين في مصر واليمن والخليج وفلسطين والاردن تحديدا راحوا يبشرون ويحلمون بمواقف مصريه جديده راديكاليه تجاه القضيه الفلسطينيه وقد خدعهم ذلك الدعم المحدود الخجول الذي حصل عليه الثوار ابان الانتفاضه من قبل الحكومه المصريه ونسوا الاعيب السياسه والحسابات و الدوافع المصلحيه الكامنه من وراء ذلك وهو ما ليس له علاقه لا من قريب ولا من بعيد بصحوه الضمير السياسي او يقظه الفكر او صواب التفكير الاستراتيجي الجديد لا ابدا لا يوجد شئ من ذلك وانما (وراء الاكمه ما ورائها ) وان البتوع الذين ايدوا صفقه القرن ما زال لديهم امل كبير في السير في مخططاتها بطرق ملتويه سريه جهنميه وربما تحت غطاء الحاجه الى المشاريع الاستثماريه او الغطاء الانساني !! او الحاجه الى اوراق للعب والضغط السياسي والابتزاز والمساومه و المقايضه اكثر من كونها اعتبارات جيوسياسيه للامن القومي كما يقال !
يعرف اولاد الكامب امكانياتهم وقدراتهم بادراك واقعي ويعرفون ربما طبيعه النفق الذي ادخلوا انفسهم فيه منذ خمسه عقود وانه ليس بمستطاعهم ذلك اي نصره القضيه الفلسطينيه بحسب ما ينبغي ناهيك عن انه لا رغبه او قناعه لديهم ! وهذه السكه سكه الكرامه والنجاح والطموح سكه الثوره سكه عبد الناصر ليست سكتهم ابدا لانهم ليسوا اكثر من شله او عصابه من عسكر البورجوازيه او فئه البورجوازيين القادمين من مؤسسه الجيش (الارميتاريا ) لديهم رغبه شديده في الاستمرار في الحكم والاثراء من التسليح والعسكره بالغطاء الامبريالي الصهيوني الاطلسي وبنهج التضليل والقمع العنيف الفرعوني الفاشي للشعب وما العنتريات الفارغه بخصوص فلسطين الذين ينخدع بها العاطفيين السذج الا للتضليل والخداع فاين هم حقيقه من الصحوه العربيه والعوده الى الطريق الصحيح !
ويدركون ايضا انهم غرقوا في بحر من المشكلات المتكاثره وان عده جبهات قد فتحت بضم الفاء وكسر التاء او فتحوها وساهموا في فتحها هم وانهم ليس بمقدورهم تحمل ماهو فوق طاقتهم او مجابهه الحلف الذي دعمهم منذ البدايه الحلف الصهيوني الامبريالي الاطلسي الرجعي الخليجي وكان السبب في ظهورهم ثم في بقائهم على سده الحكم طوال هذه المده وانهم بحاجه الى مسانده العرب لهم في مواجهه مشكلاتهم المتكاثره وابرزها مشكله سد النهضه فكيف تتوقعوا منهم تقديم الدعم للفلسطينيين الى ما هو ابعد من ( دبلوماسيه المهدئات ) او سياسه الاحتواء واطفاء الحرائق او تعظيم المكاسب الاقتصاديه لدولتهم اوالانخراط في لعبه استثمارات صفقه القرن وهم ليسوا على استعداد لخوض المعركه العسكريه او المجابهه السياسيه مع الصهاينه والغرب لما لهذا النهج من مخاطر جمه ومن رهن لمصير النظام بايدى المجهول وتكلفه ماديه وبشريه باهضه وانما كما قلت ينخرطون في مشاريع استثماريه ضمن مخطط صهيوني معروف و يحتاجون حاليا الى التركيز على حل مشكلاتهم العويصه الداخليه والخارجيه واولها سد النهضه وما ادراك ما سد النهضه !! او كارثه سد النهضه !!
مصر ( ولاد الكامب ) حاليا يا اخوتي اوهن مما تظنون !! وهي بحاجه الى السير في مسار النهوض الاقتصادي التنموي لاستغلال ثروتها الغازيه والانطلاق كمركز للطاقه في الشرق الاوسط وبحاجه الى جلب الاستثمارات اليها وتصديرها بحاجه الى السلم وبحاجه الى حصاد ما بنوه من مشاريع عملاقه للبنيه التحتيه والسير (جنب الحيط ) كما يقولون ويخططون اي انهم بحاجه الى ان يتمسكنوا حتى يتمكنوا ! لو تعلم ايها الحالم مقدار الهشاشه الاجتماعيه وضخامه المشكلات الاقتصاديه والامنيه والسياسيه لما انخدعت وغرتك الاماني
ايها الحالم بعوده مصر ودعمها الحقيقي للقضيه الفلسطينيه اقول لك كيف ترجو العون من عبد المعين ؟ والمثل يقول جئتك يا عبد المعين تعينني لقيتك ياعبد المعين تنعان
كيف دخلوا وساروا في النفق المظلم
منذ سيطره ( اولاد الكامب ) على الحكم في مصر والمصائب تحل على البلد دون توقف الازمات تشتد و المشكلات تتكاثر في مصر لا يتفوق على معدل التزايد السكاني الا معدل تزايد المشكلات ومعدل تزايد القمع والجريمه ومعدل تزايد التذمر والاحتقان الاجتماعي منذ انقلاب ايار 1971 الساداتي المشئوم على ما تبقى من الجناح اليساري في ثوره يوليو الناصريين تحديدا بدأ الجنرال المتصهين ينهج نهجا تصفويا بحق ميراث الثوره المجيده واختط نهجا اميركيا مشئوما ولم يكن جادا في معركته ضد الامبرياليه والصهيونيه حتى في حرب اكتوبر التي نسب الفضل في نصرها اليه و الى شلته المحيطه به زورا وبهتانا وهي الحرب التي اجهض هو كل ثمار نصرها العظيم فيما بعد باستسلامه السياسي المهين وكان تبريره للسياسات الجديده الانقلابيه ضعيفا ركيكا حيث اكتفى فقط باصطياد اخطاء النظام السابق اخطاء الاقتصاد والاستبداد والفساد والقمع والهزيمه واللعب على نغمه مراكز القوى التي كان هو وشلته واصحابه ومريديه اسوأ اجنحتها واكثرها فسادا وتغولا ! لم تكن هناك رؤيه لدى عسكر يمين الثوره او ان شئت الدقه بتوع الثوره المضاده رؤيه استراتيجيه سليمه في معالجه مشكلات الماضي وانما اندفاع ارعن باتجاه المعسكر الاخر (الامبريالي الصهيوني ) الذي رأى فيه طوق النجاه للخروج من دوامه المشكلات المتراكمه المستعصيه فجلب للبلاد والثوره حبل المشنقه بدلا من طوق النجاه واعدمها تماما في نهايه السبعينات حكم على ثوره يوليو بالاعدام ونفذ الحكم بدم بارد خدمه للصهاينه والامبرياليين !! وراح كقائد شعبوي ديماغوجي يميني من الطراز الرفيع يخدع شعبه ويضلل مواطنيه ويقمع النخب ويشتريهم بسياسه ذهب المعز وسيفه !! وبالجبروت الفرعوني و النهج العسكري الفاشي وضع نظاما للقبضه الامنيه الفاشيه الحديديه وقمع الاصوليين الظلاميين الارهابيين بشراسه بعد ان سمح لهم بالعبث ونشر التطرف في المجتمع لفتره من الزمن ساد فيها الغزل السياسي تحت يافطه ما اسموه دوله العلم والايمان ) واخرس اصوات اليسار الثوري (ناصريين وماركسيبن )وقام بتحجيم ما تبقى لهم من وجود سياسي مستخدما كل اساليب التشويه والقمع و الحصار !والتفكيك ! في فتره السادات المظلمه هذه وما بعدها ذهبت مصر في سكه الندامه : سكه الامركه والتصهين والتخلي عن محيطها وعمقها العربي والتخلي عن نهج الدفاع عن لقضايا القوميه العربيه وفرض سياسه التوحش الراسمالي اي التخلي عن وظائف الدوله الاجتماعيه واللجوء الى الاستعانه بالمساعدات الاميركيه ومعونات البترودولار الخليجي وغرقت اثناء ذلك في صراع عنيف مع الجماعات الاصوليه المتطرفه التي ارهبت المجتمع والنظام واغتالت الرئيس السادات نفسه وكان احد دوافعها المعلنه هو اتفاقيه السلام المشئومه التي وقعها النظام مع الصهاينه والتي اعتبرها العرب بكل انظمتهم السياسيه وقواهم السياسيه والجماهير العربيه ككل تخاذلا واستسلاما وخيانه للقضيه الفلسطينيه هذه الاتفاقيه / الكارثه المعروفه باسم ( كامب ديفد ) تخلت فيها قياده النظام الجديد عن مبدأ التحرير الوطني وفضلت طرح ما يسمى بالحكم الذاتي للفلسطينيين وهي بهذا تكون قد سنت سنه جديده في التعاطي العربي مع القضيه الفلسطينيه وانزلت سقف المطالب المشروعه الى الحضيض الذي يقارب القاع حيث القضيه ليست قضيهة تحرير وطني لبلد يخضع لاحتلال امبريالي صهيوني وانما مجرد حقوق مدنيه وسياسيه لشعب او اثنيه تعيش في هذا البلد مع عدم الاعتراف بكونها صاحبه الارض -اثنيه ليس لهم الا نفس وضعيه التعامل من حيث الحقوق بل اقل من ذلك مع الاثنيه الاخرى التي ليست سوى قطعان من المستعمرين الغزاه الذين استوطنوا الارض بعد اغتصابها بالقوه منذ ذلك الحين نأت النخب القياديه المصريه للنظام بنفسها عن الانحياز الى الفلسطينيين وقضيتهم العادله و اختطت نهجا خيانيا خطيرا بانتقالهم فعليا الى خانه الوسيط السياسي بين طرفين متنازعين و تراجعت القضيه المركزيه في سلم الاولويات السياسيه المصريه الى مرتبه اخيره اكتفى المصريون بتوع الكامب او ولاد الكامب باسترداد اراضيهم المحتله : سيناء ثم الجزء المتبقي منها طابا قائلين واحنا مالنا ثم خضعوا لشروط استسلام مذله بشأن سيناء وفرحوا بالمعونات الاميركيه ( القمح والسلاح )التي قدمت اليهم كرشوه نظير انبطاحهم وتطبيعهم مع العدو الصهيوني و انتقالهم الى مربع التبعيه المطلقه للغرب الاطلسي واعتبروا ان الافكار والسياسات الثوريه الطموحه للزعيم التقدمي الثوري العظيم جمال عبد الناصر مجرد شعارات فارغه ) و حاجات ماتجيبش همها ) وخسروا كثيرا ثقه الجماهير والنخب العربيه الشريفه التي ايقنت منذ ذلك الوقت ان فتره القياده المصريه لمسيره الثوره العربيه قد ولت بل وان مشروع الثوره العربيه قد دخل حاله موات سرير بسبب الخيانه والارتداد المصري وان مصر قد انكفأت على نفسها من بلد يقود الدوائر الثلاث ويتزعم العالم الثالث تقريبا الى بلد منكفئ متضائل الاهميه تلعب به وبمستقبله مشيخات الخليج واستخبارات السي اي ايه ادركوا ان مصر تعلن هزيمتها وانها ستدخل نفق مظلم طويل لا احد يعلم متى الخروج منه !
و سرعان ما دخل النظام الفاشل في مواجهه مع النتائج الكارثيه الاجتماعيه الناجمه عن تخلي الدوله عن وظائفها الاجتماعيه حيث شهدت البلاد سلسله من الانتفاضات الشعبيه تقريبا ثلاث خلال مده وجيزه اقل من عقد من الزمن
يناير الشعبيه 18 - 1978 التي اطلق عليها السادات اسم (انتفاضه الحراميه )الاولى هي واخرى في مطلع الثمانينات والثالثه في منتصف الثمانينات والمسماه ( انتفاضه الامن المركزي ) وهي الانتفاضات التي قمعها النظائم الخائب بوحشيه منقطعه النظير واستمر في مسلسل سياساته الفاشله و لم يفعل النظام شئ سوى انه بقي يطارد قطار الانفجار السكاني رغبه في سد احتياجات المواطن ولم ينجح في تجاوز القطار ولا في سد الفجوه الغذائيه او فجوه الخدمات لتنتشر مظاهر الفقر ثم الانحطاط في المجتمع المصري ولن تحتاج عزيزي القارئ الى تذكير او سرد فالدراما المصريه هي افضل سجل في توثيق وتأريخ المشكلات في المجتمع المصري ابان الحقبه الساداتيه المظلمه ووصفها بما تمثله من مرآه تعكس الواقع الاجتماعي سقطت شرائح اجتماعيه في هوة الفقر وانتشرت ظاهره سكان الضواحي الفقراء في مساكن رثه وصعدت فئات اخرى قادمه من القاع اغتنت فجأه وحازت على مكانه اجتماعيه جديده حامله معها قيمها الفاسده الى اعلى واصبحت ظاهره منتشره واصبح لدينا مشهد فضه المعداوي في مواجهه مفيد ابو الغار في مسلسل الرايه البيضاء للكاتب اسامه انور عكاشه ومشهد دوله الاغنياء دوله سليم البدري انظروا كيف تمكن العسكر من الالتفاف على الثوره الاخيره وتحطيمها واعاده انتاج نظامهم فالسيسي ليس الا مبارك بثوب جديد ومبارك لم يكن الا سادات بثوب جديد واعتبروا يا اولي الالباب وامام منطق فراعنه العصر هؤلاء وامام منطق فضه المعداوي وسليم البدري ومحمد رمضان وسعد الصغير لا يمكننا الا ان نترحم على زمن جميل مضى هو زمن العزه والكرامه الثوريه والنهوض ثم نلعن نظام الهزيمه والسقوط فنظام كهذا هو نظام خيخه اياك ان تتوقع منه شئ ايها الواهم الحالم
#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جبل شامخ في لبنان اسمه فيلمون
-
هكذا ستسقط دوله الكيان الصهيوني ( اسرائيل )
-
المكاسب المتحققه في انتفاضه مايو ايار الفلسطينيه
-
انتفاضه فلسطينيه ثالثه
-
الوجه الحقيقي للكيان الصهيوني المسمى باسرائيل
-
قلت استحاله ان تضيع القدس
-
المثقف الملتزم
-
الزعيم الجنرال ابو حرب
-
اواخر ايام النظام
-
حان وقت التدوير الوظيفي
-
من هو المدير الجيد
-
سد النهضه مشروع كارثي
-
ليل اميركي طويل يوشك على الانتهاء
-
الماء أساس الحياه ( مرحلتان زرقاء وخضراء ) (2-2)
-
الماء اساس الحياه (1-2)
-
حلف ابراهام
-
اميركا ، صفحات سوداء وإرهاب لا نظير له
-
ده بتاع اتوبيس
-
اخر ايه من سفر التنين
-
عن محور المقاومه
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند
/ زهير الخويلدي
-
مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م
...
/ دلير زنكنة
-
عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب
...
/ اسحق قومي
-
الديمقراطية الغربية من الداخل
/ دلير زنكنة
-
يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال
...
/ رشيد غويلب
-
من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها
...
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار *
/ رشيد غويلب
المزيد.....
|