|
الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية/2
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6911 - 2021 / 5 / 28 - 13:38
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
وشهد شاهد من أهلها
رفسنجاني يتحسر على أيام الشاه: زعماء إيران جهلة وغير أكفاء
قال موقع «كلمة» الإلكتروني المعارض في إيران أمس إن «الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني اتهم زعماء إيران بعدم الكفاءة والجهل»، فيما «تحسر على أحوال البلاد في عهد شاه إيران»، وذلك بعد يومين من منعه خوض انتخابات الرئاسة التي تجري الشهر المقبل. ومن المؤكد أن تذكي تصريحات رفسنجاني الصراع السياسي بين مؤيدي زعماء إيران وجماعات المعارضة التي همشت بدرجة كبيرة بعد الاحتجاجات التي اندلعت في أعقاب الانتخابات الرئاسية عام 2009. وفي تصريح نادر من قبل شخصية بارزة لعبت دوراً في قيام الثورة الإيرانية، بعد إسقاط شاه إيران إثر ثورة عام 1979، ذكر رفسنجاني باعتزاز ما اعتبرها «مفاخر إيران قبل الثورة»، قائلاً: «إن المفاخر التي تعتز بها إيران قبل الثورة لا يمكن كتمانها، إيران كانت ذات عزة، ففي تلك الأيام تجولت بسيارتي شخصياً في كافة البلدان الأوروبية، وانتقلت من بلد إلى بلد بمجرد إظهار جواز سفري، ولكن اليوم بلغ الأمر درجة يتخوّف معها الرجال من السفر إلى الخارج مع زوجاتهم حتى لا يتعرضوا للإهانة أمامهن».
ونقل موقع «كلمة» عن رفسنجاني قوله لأعضاء حملته «لا أعتقد أن البلاد يمكن أن تدار بشكل أسوأ من هذا حتى لو كان قد خطط لهذا مسبقاً، لا أريد أن أهبط إلى مستواهم في الدعاية والهجمات لكن الجهل مزعج، ألا يدركون ما يفعلون». وقدم رفسنجاني «78 عاماً» الذي يعد من أبرز شخصيات الثورة الإسلامية في ايران عام 1979 أوراق ترشحه لخوض سباق الانتخابات الرئاسية التي تجري في 14 يونيو المقبل كمرشح إصلاحي في اللحظة الأخيرة مما زاد الاهتمام بالانتخابات التي يعتبرها كثيرون سباقاً بين محافظين متشددين. واستبعد مجلس صيانة الدستور الذي يجيز المرشحين المؤهلين لخوض الانتخابات الثلاثاء الماضي الرئيس الإيراني المعتدل الأسبق كما استبعد اسفنديار رحيم مشائي حليف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ورئيس مكتبه السابق ومنعهما من خوض السباق مما يخلي الساحة لمرشحين متشددين موالين للمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي. وغضب المحافظون المتشددون من رفسنجاني لأنه انتقد تعامل السلطات بشدة مع المحتجين في أسوأ اضطرابات تشهدها الجمهورية الإسلامية عقب إعادة انتخاب أحمدي نجاد في انتخابات عام 2009 التي يقول معارضوه إنها زورت لصالحه. واعتبرت السلطات رفسنجاني منذ ذلك الحين خطراً على المؤسسة الحاكمة.
وحذر رفسنجاني الذي شغل مقعد الرئاسة فترتين من تهديدات «خطيرة» من الولايات المتحدة وإسرائيل اللتين هددتا باللجوء إلى العمل المسلح لاشتباههما في أن إيران تطور أسلحة نووية. وصرح أنه لم يدرك أن ترشحه للرئاسة سيحدث حراكاً في البلاد لكن هذا مؤشر على يأس الناس. وأضاف أن هذا هو وقت التزام الهدوء.
وقال «يجب ألا ييأس الناس في أي موقف. سيجيء اليوم الذي يجيء فيه من يجب أن يجيئوا» في إشارة إلى دعاة الإصلاح السياسي والاجتماعي الذين همشوا. ومازال في سباق الرئاسة حسن روحاني حليف رفسنجاني وهو مفاوض نووي سابق والإصلاحي محمد عارف.
وقال رفسنجاني إن هناك حاجة الآن إلى تجربة إعادة بناء البلاد بعد الحرب الإيرانية العراقية. وكان قد انتخب عام 1989 بعد عام من انتهاء الحرب وكان يطلق على إدارته اسم «حكومة إعادة البناء» وهي فترة من إعادة البناء والإصلاح أعادت إيران للوقوف على قدميها. وأضاف «الأجانب وصفوني بأني رجل سهل لأنه لم يمر وقت طويل قبل أن تفتح الأبواب. والآن يمكن بسهولة استخدام هذه التجرية مجدداً باستثناء أن الناس كانوا متعاطفين في ذلك الوقت». وقال رفسنجاني «جاء سيل من الرسائل والاتصالات الهاتفية من النجف وقم ومشهد من رجال دين مهمين مؤيدين لترشحي. كيف أكون عنيداً بهذا الشكل وأقول لهم لا خاصة للشبان؟». ويقول محللون إن رفسنجاني منع من خوض انتخابات الرئاسة لأن حملته اكتسبت شعبية كبيرة بالفعل واعتبر أنه يشكل تهديداً للزعامة. من جانب آخر، اتضحت آفاق تشديد العقوبات الأمريكية على إيران مع تبني لجنة في مجلس النواب نصاً يوسع العقوبات إلى قطاعي السيارات والمناجم وإلى احتياطي اليورو الذي يملكه النظام. وأوضحت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب في اقتراح قانون أن الرئيس الأمريكي بإمكانه أن يحدد قطاعات أخرى في الاقتصاد الإيراني على أنها قطاعات استراتيجية مثل البناء والهندسة.
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط https://alwatannews.net/article/433698/%D8%B1%D9%81%D8%B3%D9%86%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%87-%D8%B2%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AC%D9%87%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1
فيديو.. إيران.. "نبش" قبر رفسنجاني الحديث عن اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني يعود إلى الواجهة من جديد.. بعد مرور عام كامل على إعلان وفاته بنوبة قلبية..الرئيس حسن روحاني، أمر مجلس الأمن القومي الأعلى في البلاد، بإعادة فتح التحقيق في وفاة حليفه المقرب، وفق صحيفة الغارديان البريطانية _أفراد عائلة رفسنجاني أفادوا للصحيفة بأن جثته تحمل مستوى نشاط إشعاعي مرتفعا مقارنة بعينات من جميع أفراد العائلة الذين يتفقون على فرضية مقتله وينفون وفاته الطبيعية..صحيفة الغارديان أشارت أيضا إلى أن عينة دم أخذت من جثة رفسنجاني في المستشفى بعد وفاته اختفت في ظروف غامضة.. كما اشتكت أسرته مصادرة بعض الوثائق من مكتبه وكذك وصيته بالاضافة لفرض السلطات قيودا على تحركات عائلته منذ وفاته..كان رفسنجاني في سنواته الأخيرة على خلاف كبير مع حليفه السابق المرشد علي خامنئي منذ اتجاه الراحل إلى الإصلاحيين في أواخر التسعينات..خلافات دعت خامنئي إلى اتهام رفسنجاني بالخيانة، قبل وفاته بأشهر، بسبب تغريدة قال فيها الأخير: هذا عهد المفاوضات وليس عهد الصواريخ..كما سبق أن طرح رفسنجاني كرئيس لمجلس تشخيص مصلحة النظام، نهاية ألفين وخمسة عشر، فكرة تشكيل مجلس قيادي بدل الولي الفقيه في حالة وفاة خامنئي بشكل مفاجئ https://www.youtube.com/watch?v=NToxA14TZ8s
هل قام خامنئي بتصفية رفيقه رفسنجاني؟
رفسنجاني هو الرجل الذي أوصل خامنئي إلى منصب المرشد في مجلس الخبراء بعد وفاة الخميني عام 1989 وطلب منه قراءة وصية الخميني.
تتزايد هذه الأيام دعوات التيار الإصلاحي إلى التحقيق في قضية وفاة هاشمي رفسنجاني، وقد شكك هذه الأيام نائب رئيس البرلمان الإيراني، علي مطهري نجل مرتضى مطهري المنظر الفكري للثورة، في الأسباب التي أدت إلى وفاة الرئيس الإيراني الأسبق والرئيس السابق لمجلس تشخيص مصلحة النظام في 8 كانون الثاني 2017، داعياً وزارة الأمن والاستخبارات إلى فتح هذا الملف وإجراء تحقيقات حول أسباب الوفاة "غير القابلة للتصديق"، على حد وصفه، وكتب مطهري هذا الأسبوع مقالا مفصلا في موقع "أسنا" حول وفاة رفسنجاني الغامضة.
الرواية الحكومية الرسمية لوفاة رفسنجاني هي تعرضه لسكتة قلبية في بركة سباحة تابعة لمجلس تشخيص مصلحة النظام، حيث كان رفسنجاني رئيسا للمجلس، لكن الكثيرين لاسيما من التيار الإصلاحي يشككون بتلك الرواية ويعتبرونه قد قتل عمدا عن طريق المرشد
وكانت دعوة مطهري رداً على تجمع يوم الجمعة الماضي في مدرسة "فيضية" الدينية بمدينة قم، حيث رفع رجال دين يافطة كتب عليها "يا من ترفع شعار التفاوض، انتظر مصيرك في بركة سباحة فرح"، في إشارة إلى وفاة هاشمي رفسنجاني المتعمدة في بركة سباحة تابعة لمجلس تشخيص مصلحة النظام، وتهديد الرئيس روحاني بتلقي نفس المصير في حال تفاوض مع أميركا حول الاتفاق النووي.
الرواية الحكومية الرسمية لوفاة رفسنجاني هي تعرضه لسكتة قلبية في بركة سباحة تابعة لمجلس تشخيص مصلحة النظام، حيث كان رفسنجاني رئيس المجلس، لكن الكثيرين لاسيما من التيار الإصلاحي يشككون بتلك الرواية ويعتبرونه قد قتل عمدا عن طريق المرشد، علما أن رفسنجاني يعتبر الرجل الأقوى في البلاد بعد المرشد كما يعتبر الزعيم الروحي للتيار الإصلاحي بمختلف شخصياته.
وقد كان رفسنجاني الرج-ل الأقرب إلى الخميني والذى أقنعه بضرورة إيقاف الحرب العدوانية على العراق عام 1988 بعد ثماني سنوات ضارية أحرقت الحرث والنسل، كما أن رفسنجاني كان متحالفا مع رفيق دربه خامنئي حيث إن تحالفهما قد أزاح بل قضى على مختلف شخصيات الثورة لتكون لهما الزعامة، لاسيما إزاحة المرجعيين منتظري وشريعتمداري عن الساحة السياسية تماما.
بقلم د. نبيل الحيدري
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط https://al-ain.com/article/iran-khamenei-liquidated-rafsanjani
فيديو.. على وقع الانهيار الاقتصادي.. دعوات في الأوساط الإيرانية لمقاطعة الانتخابات الرئاسية https://www.youtube.com/watch?v=Y9Wq4nhjRSg
ابنة هاشمي رفسنجاني تطالب خامنئي بالتنحي
انتقدت الناشطة السياسية فائزة هاشمي ابنة الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني، النائبة السابقة بالبرلمان الإيراني، الطريقة التي تدار بها البلاد، وطالبت المرشد الأعلى علي خامنئي بالتنحي، في تسجيل صوتي انتشر لها على مواقع التواصل في إيران.
كما طالبت هاشمي المتظاهرين بمواصلة الاحتجاجات، ورفضت النهج الذي يتبعه الإصلاحيون، ودعت إلى ضرورة إجراء تغييرات جذرية في الحكومة.
وقالت ابنة الرئيس الإيراني الأسبق في التسجيل الصوتي: "هناك حد لمدة حكم أي شخص، لقد حكم السيد خامنئي فترة طويلة بما فيها الكفاية، وسيعمل طيباً إذا قام بالتغييرات الأساسية ونقل السلطة بنفسه".
ووصفت الحالة الراهنة في إيران بأنها "مفككة"، مؤكدة ضرورة البدء في تغييرات أساسية وعميقة في طريقة إدارة البلاد، مشيرة إلى أن المرشد هو الشخص الوحيد القادر على تحقيق هذا التغيير، والإتيان بقوى متخصصة في السياسة الداخلية والخارجية.
وتساءلت فائزة هاشمي إلى متى سيستمر القمع والقتل والسجن في إيران، مؤكدة أنه ستكون لهذه السلوكيات نهاية ذات يوم.
كما نددت بحادث سقوط الطائرة الأوكرانية التي راح ضحيتها 176 راكباً، بأحد صواريخ الحرس الثوري، مؤكدة أن سبب الكارثة هي السياسات الخاطئة التي تدار بها إيران.
وانتقدت جنازة تشيع الجنرال الإيراني قاسم سليماني قائد فيلق القدس، وقارنتها بطريقة تشييع جنازة رئيس وزراء إيران في الخمسينيات محمد مصدق.
يذكر أن إيران تشهد هذه الأيام مظاهرات كبيرة، احتجاج على إسقاط الطائرة الأوكرانية، وقام المتظاهرون بتمزيق صور قاسم سليماني، وردد هتافات منددة بالنظام الإيراني والمرشد الأعلى علي خامنئي والحرس الثوري.
رابط الخبر وصورة فائزة رفسنجاني https://www.alhurra.com/iran/2020/01/15/%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%A9-%D9%87%D8%A7%D8%B4%D9%85%D9%8A-%D8%B1%D9%81%D8%B3%D9%86%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%AD%D9%8A
ابنة الرئيس الإيراني الأسبق رفسنجاني لخامنئي: تنحى.. البلاد تنهار زلزال إسقاط الطائرة يواصل هز عرش خامنئي.. ابنة رفسنجاني وزعيم "المعارضة الخضراء" وطلاب الجامعات يطالبون مرشد إيران بالتنحي https://www.youtube.com/watch?v=GlhHGS1DbKY
هذا مصير كل رؤساء إيران.. بين اللجوء والعزلة وولاية الفقيه
الأحد 16 مايو 2021
شهدت إيران منذ الثورة في 1979 تعاقب سبعة رؤساء.. منهم من قُتل بانفجار ومن بات مرشداً للنظام ومن انتهى به الأمر معزولاً ومغضوباً عليه
إيران على وشك تنظيم الانتخابات الرئاسية الثالثة عشرة منذ الثورة في 18 يونيو المقبل، لاختيار ثاني رجل في السلطة بعد المرشد الأعلى. وفي واقع الأمر، فإن الحياة السياسية للرؤساء الإيرانيين مرآة لتقلبات النظام السياسي خلال أربعة عقود ونيف. وحتى تتضح الصورة لمعرفة مصائر الرؤساء في إيران، من الضروري إلقاء نظرة على أحداث الـ34 عاماً الماضية لمعرفة الأسباب التي حولت بعض هؤلاء من صف السلطة إلى صفوف المعارضة تارة وإلى العزلة والإبعاد عن الحياة السياسية تارة أخرى.
المهندس مهدي بازرجان أول رئيس وزراء
كان المهندس مهدي بازرجان أول رئيس وزراء إيراني، حيث تولى منصبه في 5 فبراير 1979 كرئيس للحكومة المؤقتة بعد الثورة بمرسوم من المرشد المؤسس آية الله الخميني. وعلى الرغم من تمتع بازرجان وحكومته (ومعظم أعضاءها من "حركة حرية إيرانية" الدينية الوطنية) بدعم الخميني، إلا أنها لم تستمر إلا تسعة أشهر فقط. واستقال أول رئيس وزراء عدة مرات خلال فترة حكمه القصيرة احتجاجاً على الظروف القاسية وتكرار محاولات عرقلة عمل الحكومة، وتم قبول استقالته الأخيرة بعد يومين من احتلال السفارة الأميركية في طهران والتي عارضها بازرجان.
وكانت استقالة بازرجان من منصب رئيس الوزراء بمثابة النهاية لحياته السياسية، لأنه، وعلى الرغم من كونه نائباً في البرلمان الإيراني، إلا أنه لم يحظ بفرصة حتى للتعبير عن رأيه. كما رفضت أهليته ومُنع من خوض الانتخابات الرئاسية وحتى البرلمانية في نهاية حياته.
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط https://www.alarabiya.net/iran/2021/05/16/%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-%D9%83%D9%84-%D8%B1%D8%A4%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D9%88%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D9%8A%D9%87-
المصادر: وكالات الأنباء والمواقع العربية
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!
-
البي بي سي.. قناة ألإشاعات والتضليل الإعلامي!
-
ايران.. قتل الأبناء على غرار التعذيب والإعدام في سجون ولاية
...
-
البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين
-
حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
-
المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
-
بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
-
كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
-
من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
-
المقبور خميني.. دُفن في أغلى قبور العالم!؟
-
الفردوسي.. أحد ألمع وجوه الأدب في العالم
-
الحمار صديق الإنسان.. عبر العصور والأزمان
-
المهرّج احمدي نجاد.. يترشح لحكومة الفساد!
-
-بحيرة البجع- و-شهرزاد-.. من أروع الباليهات في تاريخ الموسيق
...
-
أكاذيب عصابات الملالي والصينيين حول أعداد وفيات ومصابي كورون
...
-
رسالة سميرا مخملباف حول مشاكل المرأة في المجتمع
-
رحلة مهرّج الملالي ظريف.. من الربيع إلى الخريف!
-
يا أئمة المساجد ومسئولي المآتم ارحموا الأطفال والمرضى!
-
برتولت بريشت.. الشاعر الذي أضاء الزمن المظلم
-
سرقات وقتل وتبذير الأموال.. وملايين البشر يعيشون في أسوأ الأ
...
المزيد.....
-
مسؤول مصري لـCNN: وفد حماس بالقاهرة الأسبوع المقبل لبحث المر
...
-
العراق.. تراجع عن مطلب خروج الأمريكيين
-
ضربة جديدة لحكومة ميلوني: إعادة 43 مهاجرا من ألبانيا إلى إيط
...
-
متظاهرون يتصدون لمحاولة طرد أحد المستأجرين من حيّ تاريخي في
...
-
51 مليون يورو .. بيع سيارة مرسيدس للسباقات تعود إلى الخمسينا
...
-
رئيس جمهورية بريدنيستروفيه: احتياطيات الفحم لتوليد الكهرباء
...
-
لافتات في غزة دعما لموقف السيسي ورفضا للتهجير على أنقاض الحر
...
-
الخارجية الروسية تؤكد أهمية عرض الممارسات الدموية للقوات الأ
...
-
-أمريكيون موتى-.. خبير يذكر ماسك بـ-الأهوال- التي رأتها القو
...
-
أسير محرر يعود إلى غزة ليكتشف مصرع زوجته وطفلته خلال الحرب (
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|