أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - الخطوط الموازية والمتقاطعة (1)














المزيد.....

الخطوط الموازية والمتقاطعة (1)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 6904 - 2021 / 5 / 20 - 22:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سؤالان من كتاب* كانا يستحوذان على فكري وهما:- 1- كيف نشأت الولاءات البدائية، ولماذا بقيَتْ كما هىَ هىَ، وما الذي تجعل العشائرية قوية جدًا؟ 2 - تحت أية ظروف تنهار هذه الولاءات وتفسح المجال للآخرين (تلك المتعلقة بالأمة أو الطبقة بصورة خاصة؟) ؛ (وردا في الفصل السادس ص 407 من كتاب: (آغا، شيخ والدولة - حول التنظيم الاجتماعي والسياسي لكوردستان؛
AGHA, SHAIKH AND STATE on the social and political organization of Kurdista) )* للدكتورM.M.van Bruinessen، قبل أن يبدأ الاعلام العالمي بالتركيز على ما يجري في القدس، شيئاً فشيئاً، بشكل تصاعدي موازي مع اقتراب شهر رمضان نحو نهايته، العيد الأضحى، الى أن بدأت صواريخ حماس تنطلق من غزة لتتساقط كزخات مطر خجول على مناطق متفرقة من إسرائيل، سكانها من العرب واليهود، التي ردت بدورها بصب الحمم المدمرة على "بنك من الأهداف " داخل غزة المحاصرة والمكتظة بالسكان 4000 نسمة/كم مربع.
عند استعادة المرء لمسار الاحداث بدءً من تهديد الشرطة الإسرائيلية للفلسطينيين في حي شيخ جراح في القدس بإخلاء منازلهم مرورا برشقات حماس الصاروخية الى الموقف الذي لا يُحسد عليه لرئيس الولايات المتحدة الامريكية، الظهير القوي لإسرائيل، نتيجة إصرار نتنياهو على الاستمرار بقصف قطاع غزة بالطائرات ومدافع الدبابات والبوارج الحربية، يجد المرء نفسه أمام ثلاثة اسئلة بديهية: 1- لماذا اختارت أصحاب القرار في إسرائيل الزمان والمكان لخلق توترٍ قابل لإشعال المنطقة؟ 2- ما الذى دفع منظمة حماس لتكون السباقة فى تصعيد المواجهة برشقها إسرائيل بصواريخها ذات المديات المتنوعة، مخبئة داخل قطاع غزة؟ 3- هل كانت هذا العدد الكبير من الصواريخ واماكن خزنها غائبة كلياً عن أعين إسرائيل ومخابرات الدول المساندة لها؟
(يتبع)



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة إلى - خاتمة د. جليلي- و ملاحظات - د. كاوس قفطان- 1
- ملاحضات د. كاوس قفطان على بعض إستنتاجات مؤلف كتاب- اكراد الا ...
- اكراد الامبراطورية العثمانية (6)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (5)
- تحية صميمية ل(هذه) و(تلك)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (4)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (3)
- حوار هادئ مع صبح كنجي، الأهم أن يكون بناءً
- حوار هادئ مع صباح گنجي، الاهم ان يكون بناء
- اكراد الامبراطورية العثمانية (2)
- سالفة أبو إبراهيم الچايچي
- اكراد الامبراطورية العثمانية (1)
- جواب لإستفسار(( Ibo Arbil)) يوم 7 /9/ 2012
- دراسة حيثيات بيان - اتفاقية 11 آذار 1970 ومألاتها بعد نصف قر ...
- دراسة حيثيات بيان- اتفاقية11 آذار1970 ومألاتها بعد نصف قرن ( ...
- دراسة حيثيات -بيان- إتفاقية 11آذار 1970- ومألاته بعد نصف قرن ...
- الرواية الثالثة حول مسألة إعدام وزير الصحة العراقي الدكتور ر ...
- رواية ثالثة حول مسألة إعدام وزير الصحة العراقي الدكتور رياض ...
- فنانين عظيمين في زمنين وعالمين مختلفين 2/1
- التأريخ يعيد نفسه في أربيل....(1-2 )تكملة


المزيد.....




- الولايات المتحدة تضع خطة لمراقبة وقف إطلاق النار في أوكرانيا ...
- الأمين العام لحزب الله: الفرصة التي نمنحها للحل الدبلوماسي غ ...
- الرئيس الفلسطيني في أول زيارة إلى دمشق منذ 16 عامًا... ما هي ...
- رئيس -الاستعلامات المصرية-: مصر الأكبر عسكريا وتدافع عن أمنه ...
- -بلومبرغ-: الولايات المتحدة مستعدة للاعتراف بشبه جزيرة القرم ...
- -القاهرة الإخبارية-: حماس لا تزال تدرس مقترحات الوسطاء
- هل يتخلى ترامب عن تسوية نزاع أوكرانيا؟
- توقف مؤتمر صحفي في البيت الأبيض لترامب بعد إصابة طفلة بالإعي ...
- إسطنبول تستضيف مؤتمرا بشأن فلسطين
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف عنصرين من حزب الله بجنوب لبنان ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - الخطوط الموازية والمتقاطعة (1)