عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6892 - 2021 / 5 / 8 - 04:04
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• لا نعرف ما يفوتنا؛ حتى نحصل عليه!
• لأنه من الصعب أن نكون عادلين؛ فلنكن متسامحين!
• كن راضياً دوماً، ولكن لا تكن قنوعاً أبداً!
• لماذا نرى في الفجر وجه الغروب، ولا نرى في الغروب وجه الفجر؟!
• أقدم مسرح في العالم، ما يزال فاعلاً في حياتنا!
• وطنك، هو المكان الذي تجد نفسك فيه أينما كنت!
• اغفر دائماً؛ لأنك تُخطيء أبداً!
• محبتك للناس فضيلة، وفهمهم حكمة!
• إذا أحبك كلبك؛ فلا تبحث عن حب آخر!
• كل الصلاة في العالم لا تنفعك، إن لم تُصلّ أنت لأجل نفسك!
• عندما نريد قتل "ناشط"؛ نتهمه بالخيانة!
• نحن في عالم"البخار"؛ العالم الذي فيه كل شيء يضمحل!
• الإيمان هو تاريخنا الأقدم.. إنه أقدم من الكتب، وأول شيء خطه البشر للإتصال بالله!
• المتسوّل، يقول: "شيء لله"!، والحاكم، يقول: "شيء للوطن"!
• الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!
• إذا لم يكن صديقك صديقاً؛ فلا تجعله عدواً!
• إنما نحصد ما نزرع... سواء في الحديقة، أو في تربية الأولاد!
• قد يدوم الكرسي لك.. ولكن لن تدوم أنت له!
• قد يكون في لقائنا إفتراق. وقد يكون في إفتراقنا لقاء!
• المرأة روعة.. كتبها الجاهل: "عورة"!
• إذا لم تستطع أن تكون نجماً في السماء؛ فكن شمعة في بيتك!
• تحية لعيون الأمهات، والأمهات البديلات، حارسات طفولة العالم!
• الصوم عن الخطيئة، اسمى أنواع الصوم!
• لا أؤمن مطلقاُ، بما يسمى بـ : "الأذيّة الشرعيّة، أو: الحلال"!
• مشكلة اتباع الطريق الوسط، أن الآخرين يأتون عليك من اليمين ومن اليسار!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟