|
المحكمة العليا الاسبانية وقضية زعيم البوليساريو ابرااهيم غالي
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6884 - 2021 / 4 / 30 - 18:04
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بعد الضجة الصبيانية والغير مضبوطة ، والتي تتعارض مع القيم الدبلوماسية ، ومع سيادة الدول ، خاصة اذا كان المعني بالضجة الجذْبة ، دولة اوربية قوية ، وسبق مرات ان مرغت انفك في التراب ، ووضعتك على المحك دفعك الى الاستنجاد بكاتب الدولة الامريكية السابق كولين بأول ....، التي قام بها النظام المغربي بسبب انتقال زعيم جبهة البوليساريو للاستشفاء في اسبانيا ، ووصلت الغباوة والوقاحة، ان تستدعي السفير الاسباني في الرباط للتشاور حول القرار الاسباني ، و تصدر وزارة خارجية النظام بيانا احتجاجيا ، على قرار الدولة الاسبانية كدولة ذات سيادة ، خاصة العبارة التي وردت في البيان " ... والمطالبة بتوضيحات لعدم اخطار الرباط بالزيارة ... " ...... ، المحكمة الوطنية العليا الاسبانية ، تصدر بيانا يبطل ويفند بيان وزارة خارجية النظام " الناري ههههه " ، نافيا بالمرة وجود شكوى ضد إبراهيم غالي ، فأحرى ان تكون هناك مذكرة اعتقال صادرة بحقه .... أولا انْ يدعو النظام المغربي ، الدولة الاسبانية الديمقراطية الاوربية ، التي يعيش بها كم مغربي ، واليها يفر كل المُكْتوين بنار النظام القمعية والتسلطية ، ب " ضرورة اخطاره " قبل صدور قرار الاستقبال .. فهذه لعمري اكبر وقاحة لم يشهدها تاريخ العلاقات الدولية ، خاصة اذا كان الطرف الذي يدعو الى " وجوب الاخطار " ضعيفا ، ،لا ولن يصل الى قوة الدولة التي يدعوها الى " وجوب اخطاره " -- لا يخجل -- . وللأسف النظام يجهل قوة الدولة الاسبانية ، او تناسى قوتها أيام رئيس الوزراء الأسبق Aznar ، وعندما أظهرت اسبانيا أخيرا موقفها الواضح من نزاع الصحراء ، وهو موقف ليس بجديد . بل هو موقف استراتيجي من الصراع منذ نشوبه في سنة 1975 ... وللأسف النظام لا أقول انه يتجاهل ، بل انه يتناسى الاذلال الذي الحقته به اسبانيا الدولة الاوربية ، من خلال إهانة الملك شخصيا كرئيس اركان الحرب ، والقائد الأعلى للجيش اثناء واقعة جزيرة ليلى ، وعندما اوقفته دورية للحرس الوطني الاسباني في عرض البحر ، لتتحقق من هويته ، رغم انهم كانوا يعلمون ان الشخص الموجود في اليخت الموقوف للمراقبة ، هو ملك المغرب شخصيا وليس احد غيره ... ان بيان وزارة خارجية النظام الشاد عن الأعراف الدبلوماسية ، والبروتوكولات الضابطة للعلاقات الدولية ، قد اضر و اساء للنظام ، ومن جهة اظهره امام اسبانيا كنظام اكثر من ضعيف .. لان الدولة الاسبانية لم تعر اية أهمية للنظام المغربي ، حين قررت منح إبراهيم غالي تأشيرة الدخول الى التراب الاسباني ، لان القرار الاسباني يجسد السيادة الاسبانية للدولة الاسبانية ، التي لا تخضع لأي دولة قوية ، فأحرى ان تخضع للنظام المغربي المتهالك ، الغارق في ازماته ، ومشاكله المتنوعة والكثيرة ، ومن جهة ، فان الرد القوي للمحكمة الوطنية العليا الاسبانية ، بعدم وجود شكوى ضد إبراهيم غالي ، او وجود مذكرة اعتقال في حقه من قبل القضاء الاسباني النزيه ، او من خلال البوليس الدولي الانتربول ، هو رد دبلوماسي متقون للدولة الاسبانية ، التي تركت دراعها القوي يتصرف بما تمليه مصالح الدولة الاسبانية ، الذي هو القضاء الاسباني من خلال المحكمة الوطنية الاسبانية العليا ... ومن جهة ، وفي غياب أي تضامن مع النظام المغربي من فرنسا ، التي لو قصدها إبراهيم غالي للاستشفاء ، فإنها اول من سيرحب به لأسباب إنسانية ، وحتى غير إنسانية ، لأنه لا توجد مذكرة اعتقال في حقه ... ، جعل النظام المغربي يتواجد في وضع لا يحسد عليه ، وضع المعزول والمنبوذ في صراع يجمع الاتحاد الأوربي وعلى راسهم اسبانيا ، بعدم الاعتراف بمغربية الصحراء ، حتى قبل اعتراف Donald Trump المقلب .. وان الجميع ، وبما فيهم واشنطن ، وموسكو ، والصين ، الاتحاد الافريقي ... لخ ، يتمسكون بالمشروعية الدولة .. وهنا لا ننسى الامر / دعوة سفيرة واشنطن في الأمم المتحدة من Antonio Guêtrasse التعجيل بمعالجة النزاع ، وبتعيين مبعوث شخصي للأمين العام للأمم المتحدة في اقرب وقت .... امام هذا الوضع المشفق عليه للنظام المغربي ، يواصل مسيروه خرجاتهم الانتحارية ، لتسديد رصاصة الرحمة على نزاع عمر لأكثر من خمسة وأربعين سنة ، وحله اصبح على مشارف الأبواب ، ليزيد في تعميق الازمة مع اسبانيا التي تملك أوراقا كثيرة وخطيرة ، لو استعملتها الآن لكان النظام المغربي يعاني صعوبة التنفس في عنق الزجاجة ... وهنا فليستذكر النظام اسبانيا أيام رئيس الوزراء Aznar ، وكل رؤساء الحكومة الاسبانية على شاكلة Aznar لكن بممارسات مختلفة .. لقد كان بيان المحكمة الوطنية العليا الاسبانية ، كرد على بيان وزارة خارجية النظام قاطعا ، وكان صفعة مدوية عندما نفى بالمرة وجود شكاية بالمحاكم الاسبانية ضد إبراهيم غالي ، وعندما نفى وجود مذكرة اعتقال في حقه ، لا من قبل القضاء الاسباني ، ولا من قبل الانتربول .. وبذلك يكون موقف الدولة الاسبانية من خلال ذراعها القوي الذي هو القضاء ، من خلال المحكمة العليا الاسبانية ، قد اعتبر وجود أبراهيم غالي وجودا قانونيا ، لا تشوبه اية شائبة كما يدعي متباكياً النظام المغربي .. ولو كانت هناك من شكاوى او من مذكرات مرفوعة ضد ابراهيم غالي كما يدعي النظام ، فالبينة على من ادعى . وهنا على النظام المغربي البليد ان يقدم حجج ادعاءاته ، إنْ كان حقا يدعي وجود شكايات او مذكرات اعتقال ، لإبطال وضرب مصداقية اسبانية كدولة ديمقراطية ، تحترم وتخضع للقرارات والاحكام التي تصدرها محاكمها ، ويصدرها القضاء الدولي عن طريق الانتربول .. ولنفرض جدلا ان ابراهيم غالي قد صدرت في حقه مذكرة اعتقال او شكوى امام القضاء الاسباني ... فان مجرد القول بالمذكرة ، يعني ان فرع الانتربول بالجزائر ، سيكون قد توصل بالأمر الذي يجب ان ينشره لبوليس الحدود في المطارات والموانئ ... وهنا هل النظام الجزائري سيكو بليدا ان يرسل إبراهيم غالي للمحرقة ، وهو يعلم بالمذكرة المرفوعة في حقه ... ولنفرض كذلك ان شكاية بالإبادة الجماعية كما يدعي النظام المغربي ، او بالقتل ، او بالاعتقال غير القانوني ، والتعذيب ، قد تم رفعها امام القضاء الاسباني .. ففي مثل هذه الحالة . هل الدولة الاسبانية ستترك إبراهيم غالي يدخل الى التراب الاسباني ، وبعدها يباشر القضاء الاسباني إجراءات المسطرة ، ام نظرا لحساسة القضية التي اصلها الصراع على الأرض ، وتورط أنظمة فيها ، خاصة النظام الجزائري .. ، ستُشعر الدولة الاسبانية النظام الجزائري بالمذكرة او بالشكوى ، لتضعه امام الامر الواقع .. وهي هنا تكون الدولة الاسبانية بمن ينصح النظام الجزائري بعدم السماح لإبراهيم غالي بالسفر الى اسبانيا ، أي انها تحمله وحده مسؤولية ما سيقع عند توقيف زعيم البوليساريو ... اما التدرع بالجواز الجزائري ، وبتغيير الاسم ، فهذه أشياء مردود عليها ، لأنه ليس من حق النظام المغربي ان يتدخل في سيادة دولة أخرى ، فقط لان شخص من الأشخاص غير مرغوب فيه ، ومع ذلك يجلس معه في الاتحاد الافريقي ، ويحضر معه اللقاءات التي ينظمها الاتحاد الافريقي ، والاتحادات الدولية كالاتحاد الأوربي ، حيث كان الملك محمد السادس يقف الى جانب إبراهيم غالي كرئيس للجمهورية الصحراوية .. وان تواجد الرئيس امنويل ماكرون شخصيا في ذلك اللقاء ، الى جانب إبراهيم غالي ، فهو اعتراف فرنسي اكيد بالجمهورية الصحراوية ، والاّ اذا لم يكن يتعرف بها ، فهل يمكن تصور جلوس رئيس دولة كبرى ، الى جانب رئيس لا يعترف رئيس الدولة الكبرى بدولته .... فرنسا تتعامل مع النظام المغربي كصبي او كطفل مدلل ، يحتاج الى من يدغدغ رأسه مرة مرة حتى ينام .. وهنا لنتذكر ما قاله السفير الفرنسي بالأمم المتحدة ، عندما وضف النظام المغربي ب " المعشوقة " .... فهل من إهانة اكثر من هذه الإهانة التي صدرت من سفير مسؤول ، لدولة تدعي صداقتها للنظام المغربي ... ولم يحرك ردة فعل من قبل وزارة الخارجية الفرنسية ، ولا من قبل الحكومة الفرنسية ... ان الجواز الجزائري الذي دخل به إبراهيم غالي الى اسبانيا ، لا يعني انه مجنس بالجنسية الجزائرية .. لكن الجواز الذي استعمله ، هو جواز سفر سلمه النظام الجزائري لإبراهيم غالي كلاجئ في الجزائر .. فالضمانة القانونية للجواز ، هي الأمم المتحدة من خلال المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة ... فباي حق يتدخل النظام المغربي الصبياني في قرارات الدولة الاسبانية ، وفي قرارات الأمم المتحدة من خلال المفوضية العليا للاجئين .. تصرفات غير مقبولة ، لأنها زادت من تعميق عزلة النظام الْكگارْ على الشعب المغربي الفقير والمفقر .. ان دخول ابراهيم غالي الى اسبانيا سيكون حصل بناء على تشاور بين النظام الجزائري ، وبين الدولة الاسبانية التي اعطت الضوء الاخضر لهذا الدخول .. ومن ثم تكون الحكومة الاسبانية قد عقدت اجتماعا يسمى باجتماع اللحظة الحاسمة ، يكون قد حضره رئيس الحكومة Fernando Sanchez ، ووزير الداخلية ، المدير العام للأمن ، المدير العام للمخبرات ، وزير العدل ، ووزيرة الخارجية ... ويكون قرار الموافقة على دخول إبراهيم غالي قد حصل بالإجماع ... كذلك يمكن فقط لوزيرة الخارجية Arancha Gonzalez ، ان تتخذ قرار دخول إبراهيم غالي بمفردها ، بعد اخبار رئيس الحكومة Pedro Sanchez ، والمدير العام للأمن ، والمدير العام للمخابرات ، لان المسالة تتعلق بأمن مسؤول سياسي كبير ، ولان الامر لا يتطلب أي استثناء ، لعدم وجود شكايات ضد إبراهيم غالي في اسبانيا ، ولعدم وجود مذكرة اعتقال في حقه ، أصدرها القضاء الاسباني الى الانتربول ، او اصدرها قضاء احدى الدول الأخرى .. لكن دعونا نطرح السؤال عن كيفية توصل بوليس النظام المغربي الحگارْ كيْخافْ ما يحْشمْ ، لخبر وجود إبراهيم غالي فوق التراب الاسباني ... والتي اعتبرتها جرائده انتصارا له على النظام الجزائري فوق التراب الاسباني .. ان اكبر عدد من بوليس النظام المغربي ، منتشر في الدول التي لها حساسية بالنظام المغربي ، وليس بالشعب المغربي ، او بالمغرب البلد ، أي الدول التي بها معارضون للنظام ، او الدول المعارضة للنظام .. كإسبانيا التي بها معارضة قوية ، وبها كثافة قوية للبوليساريو ، وللمخابرات الجزائرية .. وفرنسا خاصة العاصمة باريس .. والجزائر .. لان نظامها عدو للنظام المغربي ... وبما ان للبوليس المغربي عيونا في كل المواقع الحساسة ، ومنها المستشفيات .. قد يكون احد الاسبان (ممرض) يشتغل بالمستشفى ، وصديق لمغربي يعمل بنفس المستشفى ، هو من سرب خبر وجود إبراهيم غالي دون نية الإساءة ، أي اخبره من باب الفضول ، او المزاح .. وهذا ومن دون انتظار ، وللسبق في ارسال الخبر ، انتظارا للحصول على مكافاة ، مأذونية نقل او ما شابه .. هو من اخبر السفارة او القنصلية عبر الهاتف ، او يكون قد اخبر عميلا بوليسيا مغربيا يتخذه كصديق ، الذي سيخبر بدوره رؤسائه شفاهيا ، وليس عبر الهاتف .. لانهم يعرفون ان هواتفهم تحت تنصت المخابرات الاسبانية .. فبوليس النظام المغربي يعتمد على عيون المغاربة العاملين ، والمتواجدين فوق التراب الاسباني .. وامّا الترويج للقدرات الخارقة في اختراق أجهزة المخابرات الاسبانية او غيرها ، فتبقى من الحموشيات ( الحموشي ) المفضوحة التي يبحث صاحباها دائما عن " بوز " ، حتى يستمر يواصل تحت قيادة رئيسه مستشار وصديق الملك فؤاد الهمة .. النظام معزول ولو طرق أبواب كل الدول الاسكندنافية ، وليس فقط دولة النرفيج Norvège ، ولو طرق باب المؤتمر اليهودي العالمي بنيورويك ... لانهم كلهم ، وخاصة الصهاينة ضد مغربية الصحراء .. لأسباب سببُها النظام نفسه .... ولتكن له الجرأة ويطرح السؤال : لماذا هو معزول دوليا ، ومعزول داخليا بسبب تفقير الشعب ، والاعتداء عليه ، وبسبب ملفات حقوق الانسان الغير موجودة ، وبسبب الديمقراطية المنعدم ، وبسبب نهب ثروة الشعب ، وتهريبها الى الابناك الدولية خارج المغرب .. وبسبب ملف الصحراء الذي خسره ، وبخسارته سيخسر نظامه .. والسؤال : من هم الأطفال الفاشلون الذي اخذوا المغرب على الانتحار ؟
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رد واشنطن ورد مدريد لم ينتظر طويلا . النظام المغربي معزول .
-
هل إسبانيا في ورطة ؟
-
تحليل الغاية من تنظيم الاستحقاات السياسية في المغرب
-
هل الملك مريض طريح الفراش بين ( الحياة والموت ) ؟ - مستقبل ا
...
-
الجمهورية
-
السيدة نبيلة منيب الامينة العامة لل - حزب الاشتراكي الموحد -
-
حزب الرئيس الفرنسي في مدينة الداخلة / مفاوضات الصحراء / عضوي
...
-
هل اصبحت موريتانية محمية ، او حديقة خلفية للنظام المغربي ؟
-
هل النظام المغربي مقبل على تنزيل نظام الحكم الذاتي على الارض
...
-
إدارة الرئيس الامريكي - جون بايدن - تسحب اعتراف الرئيس دونال
...
-
هل يخاف النظام المغربي الجواز الامريكي / صدور احكام تثير الش
...
-
النظام الجزائري التائه الفاقد للبوصلة / الاغتيالات بالجزائر
...
-
صراع ضد الداخل ام صراع ضد الخارج ... توالد الافكار ..
-
أبواق النظام الجزائري
-
مجلس الامن على ابواب دورة ابريل 2021 بشأن نزاع الصحراء
-
القمع الذاتي والحظر الذاتي
-
تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004
-
السياسة
-
الناطق الرسمي باسم الامين العام للامم المتحدة السيد ستيفان د
...
-
الاعلام الفرنسي يعترف بجبهة البوليساريو
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|