تغريدات فيسبوكية 3

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 6884 - 2021 / 4 / 30 - 11:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1
أحوال رؤساء الحكومات الديمقراطية في العراق وفق ما قالته العرافة نوفه الشوافة
علاوي = لا يدري ولا يحل ولا يربط
الجعفري = أبله وخرف وثرثار
المالكي = أحمق ومتنطع وحرامي
العبادي = مسكين وتابع وضعيف
عبد المهدي = منافق ومراوغ وجبان
الكاظمي = بائس ومهزوز ويقول ما لا يفعل
وقد تنبأت نوفه الشوافة برئيس وزراء العراق القابل قائلة ...
هو يمتاز بكل صفات سابقيه لكنه يفوقهم بعمالته العلنية للدولة الجارة وانصياعه لأوامرها الجبارة في منع الغناء والرقص والبطش بالملاحدة الكفار وغلق نوادي الخمارة .
يا رب يا سميع يا عليم اجعل نبؤتها كاذبة وارمها في نار جهنم لأننا سنصطلي بنيران الحرمان طوال الدهر وبقايا الزمان .

2
الساسة العراقيون بعد 2003 دخلوا موسوعة غينيس للأرقام القياسية بجدارة
كونهم أكثر ساسة العالم رياءً وخسة وفسادا
وأكثرهم نذالة وعمالة وانحطاطا.

3
لم يكن نظام صدام خطرا على دول الاقليم والعالم, بقدر ما كان خطرا علينا نحن الشعب العراقي, قمعنا وأستلب إرادتنا وخنق أنفاسنا.
النظام سقط بإرادة العراقيين الحانقين, وليس بصواريخ أمريكا ودباباتها
أمريكا استثمرت غضبنا على النظام وبطشت بصدام وآل صدام بمهلة زمنية طائشة
الشعوب أكثر جبروتا من كل المحتلين.

4
أقذر نظام في الشرق الأوسط هو نظام ملالي إيران
نظام توسعي مجرم مد مخالبه في عمق نسيج الدول العربية
العراق وسوريا ولبنان واليمن .. ولم تسلم منه حتى البحرين
ويفرض إرادته على كل هذه البلدان عبر عملائه المأجورين السفلة
إيران دولة طاغية بمباركة أمريكية خفية.

5
قرار الكونغرس الأمريكي رقم 118 في 28 / 4 / 2021
يدعو الى إنهــاء إرهــــاب النظــام الإيـــراني, وإنشاء إيران جمهورية ديمقراطية وغير نووية, ودعم ارادة الشعب الايراني من أجل ايران حرة, وتفعيل دور المعارضة الايرانية وخاصة مجاهدي خلق بقيادة مريم رجوي, ويشدد القرار على إغلاق السفارات الإيرانية في أوروبا, كونها تشكل خطرا على تلك البلدان, وكون ايران راعية للإرهاب وتنتهك حقوق الإنسان وتقمع مواطنيها وتعدم معارضيها.
وأخيرا بدأ الخط التنازلي لحكومة ايران وفق هذا القرار الذي حظي بدعم 220 عضوا في الكونغرس من كلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات