مشتاگه روحي تِرِف

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6878 - 2021 / 4 / 24 - 17:05
المحور: الادب والفن
    

شبعونـَه بچي ..
والروح تبقه حنينه
وك غمك يا گلب ..
ليوين عنده رهينه !
***
دومك رچيچ اوتحن ..
ياگلب كافينه
لاتيأس اولا تهده ابد..
بالضيم ساگينه
***
غربه اوبعيد الدرب ..
والشوگ چاوينه
العين تربي اوما تمل ..
والوكت ناسينه
***
تعبنه هذا الوكت..
بلوات بالينه
هانت نگول اوننتظر..
والفرج چا وينه ؟
***
مشتاگه روحي تـِـرِف ..
للنخله والتينه
الدجله وعذيبي يهب ..
الدهلته اوطينه
***
للناي واللحن الشجي ..
عاشگ أنه اونينه
الگعداتنه اوطيبة هلي ..
يا حلم ودينه
***
ياما گعدنه سوه ..
والحان غنينه
الغيبه طالت تره ..
وانصاف ملگينه
***
بطل رفيف او بس بعد ..
ياگلب تاذينه
راحن اسنين العمر..
يا روحي ما بينه!!
***
ضعنه ابمتاهات الزمن ..
الزين والعينه
اتطشر عقدنه انفرط ..
يا دنيه لمـّـيـنـَه..
-( بـَغـداد) .. لمـّـيـنـَه
----------------------------------------
نيسان /2021
ســـــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات