|
بعدما تحولت أحلامه السلطانية إلى كابوس.. اردوغان يغازل السيسي؟
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6848 - 2021 / 3 / 22 - 12:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
اردوغان الغريق يتشبث بـ"السيسي"
عماد أديب لـ «أردوغان»: عليك طلب موعد من السيسي
السبت، 13 مارس 2021
علق الكاتب الصحفي عماد الدين أديب، على التصريحات الناعمة للإدارة التركية تجاه مصر، على خلاف ما جرت العادة عليه منذ إطاحة الشعب المصري بجماعة الإخوان الإرهابية في ثورة 30 يونيو، مشيراً إلى إنه يجب التفرقة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي لا يمكن الوثوق فيه ويصعب التعامل معه وبين الدولة التركية ذات المكانة الاستراتيجية والدعم المهم والموقع الجغرافي الذي لا يمكن معاداته.
اقرا ايضا .. عماد الدين أديب: عمرو سيعود للشاشة نهاية الأسبوع الجاري.. فيديو
وأضاف «أديب» خلال مداخلة هاتفية الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية» المذاع على قناة «MBC مصر» اليوم الجمعة أن الرئيس التركي أردوغان غريق يريد أن يتشبث بأي طوق نجاة، وعمومًا فإن تصريحات أردوغان محاولة لجس نبض المصريين.
وتابع :«هل هم لديهم رغبة في إنجاز أي اتفاق بأي ثمن، لكن الرد جاء اليوم واضحًا من مصر، وهو أنها لن تعيد العلاقات الطبيعية إلا وفق الإطار الشرعي والقانوني والأعراف، لا تحدثني عن علاقات طبيعية وأنت تمارس كل ما هو غير طبيعي، الطريق إلى علاقات طبيعية يبدأ بالاعتذار، والاعتراف بالخطأ، ورفع الأضرار حتى تثبت حسن النية، وتنتقل من حالة الرومانسية والضحك على الذقون، إلى ممارسات حقيقية تثبت أنك تريد أن تكون دولة طبيعية مقبولة في المنطقة».
وأكمل :«تركيا تعيش مرحلة مؤقتة، فتركيا شيء وأردوغان شيء آخر، رجب طيب أردوغان يلفظ أنفاسه الأخيرة كحاكم، وإذا أجريت انتخابات صبيحة غد، لن يستطيع تشكيل الائتلاف الحاكم، ولن تكون له الأغلبية» .
وأشارعماد الدين أديب إلى أنة «إذا أرد أردوغان أن يكون متعاونا مع مصر عليه التعامل وفق الأعراف الدبلوماسية»، متابعا «عليك أن تتعلم أن تمسك سماعة التليفون وتتصل بقصر الاتحادية في مصر وتقول أنا رجب طيب أردوغان أريد أن يحدد لي موعد للحديث مع رئيس مصر، وأريد أن تبدأ هذه المكالمة حتى نفتح صفحة جديدة، فهل يريد أن يحدثني؟! نعم أم لا».
فيديو.. عماد اديب لاردوغان: عليك الاتصال مع السيسي https://www.youtube.com/watch?v=BRBl6OGC5l4
النظام الرئاسي في تركيا.. فشل ذريع
23 نوفمبر 2020
النظام الرئاسي كرس حكم الفرد في تركيا
في 24 يونيو 2018، دخل النظام الرئاسي حيز التنفيذ في تركيا، بعد فوز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه العدالة والتنمية، في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، سبقها التصويت على التحول نحو النظام الرئاسي في منتصف 2017.
ولكن بعد قرابة عامين ونصف، من هذا التحول من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي، يرى سياسيون ومحللون أن النظام فشل بشكل تام، بعدما حول كل السلطات في يد شخص واحد، يفعل ما يشاء دون مراجعة أو محاسبة حتى وصلت الأمور إلى مجموعة من الكوارث على الصعيدين السياسي والاقتصادي على حد السواء.
ويرى قادة أحزاب المعارضة، أن تركيا لم تجن من النظام الرئاسي سوى الويلات، كما أشار استطلاع رأي شركة "أوراسيا" التركية للأبحاث، في شهر أغسطس 2020، عن ارتفاع نسبة الرافضين للنظام الرئاسي في البلاد إلى 59.9% .
وحدة المعارضة
ودعا زعيم حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة التركية، كمال كليجدار أوغلو، لاعتماد دستور جديد في البلاد يقوم على مبادئ ديمقراطية برلمانية، معتبرا أنّ التغييرات الدستورية في أعقاب استفتاء عام 2017، الذي أدى إلى نظام حكم رئاسي، ألغت الضوابط والتوازنات الديمقراطية، وأضعفت البرلمان والقضاء.
وقال كليجدار أوغلو، "نحن بحاجة إلى فهم الدولة الذي لا يتحتم أن يكون قمعيًا، ولكن دولة تضم المجتمع في عمليات صنع القرار، وتبذل الجهود لضمان العدالة الاجتماعية، وتفخر في مراعاة اهتمامها ودعمها للمواطنين".
مشيرا إلى إن الشباب الأتراك هم من سيقضون على نظام أردوغان، قائلا إن "الشباب لا يريد نظامًا مستبدًا في الدولة".
أما رفيق اردوغان السابق ورئيس وزرائه، أحمد داوود أوغلو، الذي انشق عن حزب "العدالة والتنمية" وأسس حزب "المستقبل"، فقال إن "نظام الحكم الرئاسي قضى تمامًا على النظام الديمقراطي قانونيًا وفعليًا".
وأشار إلى أنه "مع استمرار وجود النظام الرئاسي سيتواصل تقلص نصيب الفرد من الدخل القومي، خلال آخر عامين (منذ بداية تطبيق النظام الرئاسي عام 2018) زاد فقر كل مواطن تركي بأكثر من ألفي دولار".
ورفيقه الثاني علي باباجان، الذي انشق عنه هو الآخر وأسس حزب "الديمقراطية والتقدم"، قال إن أردوغان وحزبه "أضفوا الطابع المؤسسي على الإدارة السيئة الفعلية، من خلال اعتماد النظام الرئاسي قبل عامين، ليصبح شخص واحد هو المتحكم في كل شيء، فالرئيس هو من يعين مدير الثقافة في أضنة، ويعين رئيس فرع الشباب في حزبه، وهو من يملي السياسة النقدية للبنك المركزي، وهو الذي يحدد سعر الشاي".
وتابع باباجان، "أطلقوا على هذا النظام اسم نظام الحكومة الرئاسي، لكن في الواقع لا نرى وجود رئيس افترضه هذا النظام. لا يوجد رئيس على النحو الذي أمر به الدستور.. رئيس يكون نزيها، ويمثل وحدة الأمة، ويضمن الفصل بين السلطات، ويراقب تنفيذ الدستور".
بدوره يقول مدحت سنقار، الرئيس المشارك لحزب الشعوب الديمقراطية، إن "ما يسمونه نظام الحكومة الرئاسية بالطبع كما يطلق عليه هو في الحقيقة نظام غريب، هذا النظام معطل وبما أن هذا النظام معطل فلا يمكن التخلص منه بتحميل المسؤولية إلى شخص واحد فقط المسؤول الرئيسي هو مَنْ في القمة العليا من هذا النظام، المسؤولية الرئيسية هي النظام نفسه".
فيديو.. اردوغان يتطاول على مصر.. فجاءه الرد الحاسم من الرئيس السيسي https://www.youtube.com/watch?v=_9ekwznd5gA
المرأة الحديدية زعيمة حزب الخير، ميرال أكشنار، انتقدت السلطة الحاكمة برئاسة أردوغان، وقالت إنّها مصدر المشكلات التي تواجهها تركيا منذ تحويل نظام الحكم البرلماني إلى النظام الرئاسي. مؤكدة أنّ رأس المال لا يهرب من الدول إذا شعر بالأمان. وإذا أعطت الدول الثقة لرؤوس الأموال عبر الديمقراطية، سيكون طريقها مفتوح في كل المجالات.
تكريس حكم الفرد
بركات قار عضو حزب الشعوب الديموقراطي، قال إن "النظام الرئاسي باء بالفشل على كل المستويات، لأنه تكرس لحكم الفرد الواحد، وألغى إرادة جميع المؤسسات المدنية والعامة، إضافة لفرض الفكر والاطروحات المتشددة والإخوانية التركية، واستعان في تحقيق هذا الأمر بشريكه في التحالف الحاكم دولت بهجلي، رئيس حزب الحركة القومية".
ويرى قار، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن النظام وصل إلى الحدود الأخيرة في السلطة، بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسات الخارجية الفاشلة.
الفشل ثم الفشل
محمد عبيدالله، محلل سياسي تركي، يقول إن "أردوغان نقل تركيا إلى النظام الرئاسي للتخلص من الالتزام بالقانون والدستور ويكون هو القانون والدستور.. هذا النظام قدم له نجاحات مؤقتة لكنه أصبح بلاء على نفسه والشعب التركي على حد سواء في نهاية المطاف".
وكشف عبيدالله، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه "بعد ما تورط أردوغان في جرائم الفساد والرشوة، مثل الانتقال إلى النظام الرئاسي ذي النكهة التركية، لأردوغان، مخرجا آمنا، حيث يكون فيه الرجل الأوحد الذي يقرر كل شئ وحده دون حسيب أو رقيب، ووسيلة لتحقيق مشروعه الإسلاموي في الداخل التركي والمنطقة".
وأضاف "أنه بقراءة ما بين السطور في تصريحات أحمد داود أوغلو عقب استقالته من حزب العدالة والتنمية، تكشف أن أردوغان دبر مع حلفائه القوميين من اليمينيين، واليساريين (الأوراسيين العلمانيين)، انقلابا لنقل تركيا إلى النظام الرئاسي بعد تصفية معارضيه من العسكريين والمدنيين، وقد نجح في ذلك بفضل تهمة اخترعها من نفسه لم ينزل الله بها من سلطان وهي الانتماء إلى الكيان الموازي أو منظمة فتح الله غولن".
"خطاب الكراهية".. هل يتحمل أردوغان مسؤولية هجمات نيس؟
وتابع "أردوغان أمر بالتدخل العسكري في سوريا بعد إفشال محاولة الانقلاب مباشرة، على الرغم من أن رئيس الأركان آنذاك وزير الدفاع الحالي خلوصي أكار، أعلن أن الجيش التركي لن يدخل سوريا من دون قرار أممي، ولكن أردوغان كان يخطط لإسقاط الأسد وإعلانه نفسه خليفة للعالم الإسلامي، لكن هذا الحلم تلقى أولى ضرباته على يد روسيا بعد أن قطع أشواطا عريضة إليه من خلال ثلاث عمليات عسكرية نفذها على الأراضي السورية، وبعدما حشرت روسيا أردوغان وأعوانه من الجهاديين في إدلب السورية توجه إلى ليبيا ليواجه المصير نفسه هناك أيضا".
وأشار إلى أن زيادة الضحايا البشرية والأعباء الاقتصادية لحروب أردوغان الخارجية، إضافة إلى الأزمة الاقتصادية في الداخل والسخط الشعبي، هذه الأسباب وضعت نقطة النهاية لنظام أردوغان الرئاسي والآن يمكن أن نقول بأن هذا النظام يحتضر".
فيديو.. اردوغان يرد على السيسي: انت على الأخص لا يحق لك الكلام أبداً https://www.youtube.com/watch?v=eRsXzp5DMok
السعي نحو الهيمنة
شيار خليل، محلل سياسي، قال "لا شك أن سياسات أردوغان في تركيا والمنطقة المجاورة هي نوع من الهيمنة الجديدة التي يسعى أردوغان من خلالها بالسيطرة على شخصيته الديكتاتورية وإعادة أمجاد الحكم العثماني على المنطقة كما يحلم به أردوغان".
وتابع خليل في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، "منذ دخول أردوغان نظام الحكم في تركيا رسخ هو حزبه إلى تجيير الأحزاب المقربة منه لتغيير نظام الحكم من البرلماني إلى الرئاسي تمهيداً لاستلامه زمام الحكم في البلاد، ما دفع العديد من الأحزاب المعارضة له في رفض تلك المبادرة والفكرة، وعياً منهم بخطورة تحويل نظام الحكم إلى الرئاسي، لكن أردوغان نجح بتحويل نظام الحكم، وتعميق الفجوة بينهم وبين الأحزاب المعارضة وبالتالي إدخال البلاد في متاهة من القرارات الرئاسية "المضرة بالسياسات التركية" بحسب وصف الأحزاب المعارضة، حيث تدار البلاد من شخصٍ واحد. تمدد المعارضة
ويضيف شيار، "بات واضحاً من خلال اعتراض ما يقارب 400 برلماني تركي ومطالبتهم بإعادة نظام الحكم إلى البرلماني، وليكون البرلمان الحاكم الفعلي في البلاد لا شخص أردوغان وحزبه المهيمن على السلطة، كما انضم إلى كتلة المعارضة وإلى المطالبين بتغيير نظام الحكم كل من رئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو ونائبه علي باباجان اللذان يعارضان بشكل واضح سياسات أردوغان منذ توليه الحكم في البلاد.
تكميم الأفواه
يقول شيار خليل، "حاول أردوغان استغلال الانقلاب الأخير في تركيا لفرض هيمنته على المعارضة السياسية، وتنفيذ أجنداته السياسية الخاصة به وبحزبه، وبهيمنته على البلاد وعلى المشهد السياسي التركي برمته، حيث كانت أحلامه تدور في إطار توطيد سلطته عن طريق تعديل الدستور لتحويل نظام الحكم في البلاد من البرلماني إلى الرئاسي، بالتزامن مع إلغاء منصب رئيس الحكومة وفتح الباب أمامه لترسيخ قبضته الأمنية على البلاد.
ويضيف، تحولت البلاد إلى بلد قومي في الدرجة الأولى مليئة بالمشاكل الاقتصادية والسياسية ما أثر على دور وفعالية المعارضة السياسية وتراجع الليرة التركية، وبالتالي تأثر النمو الاقتصادي السريع نتيجة لتلك السياسات الديكتاتورية، وذلك كان واضحاً من خلال إدخال البلاد في دوامة من التدخلات الخارجية التي قام بها أردوغان في كل من سوريا وأرمينيا وليبيا وبعض الدول العربية، بجانب اعتقال العشرات من الصحفيين والسياسيين المعارضين لسياساته بحجج واهية، بالتزامن مع تدخلاته في المتوسط وافتعال مشاكل سياسية واقتصادية وعسكرية مع الاتحاد الأوروبي وبالتالي تلاشي آمال تركيا بالانضمام إليها رويداً رويداً.
هل تعيد المعارضة للنظام البرلماني لو فازت في الانتخابات؟
سياسة أردوغان تصل بالليرة إلى قاع قياسي
يجيب شيار خليل، "تسعى المعارضة التركية متمثلة بحزب الشعوب الديمقراطي إلى التحالف مع الأحزاب الأخرى للوقوف في وجه سياساته أردوغان، وبالتالي الضغط لخلق تحالفات جديدة تنقذ البلاد من سياسات أردوغان وإرجاع نظام الحكم في البلاد إلى النظام البرلماني عوضاً عن الرئاسي، وبالتالي إعطاء البرلماني الأولوية لسن القرارات وإقرار شكل الدولة، ما سينقذ البلاد من هيمنة أردوغان وحكم الإخوان على تركيا وكامل المنطقة من خلال تحالفاتها مع المرتزقة وبعض الأحزاب السياسية العربية المؤدلجة".
فيديو.. ما السبب وراء عداء اردوغان للسيسي؟ https://www.youtube.com/watch?v=ABtqcSn9Gcw
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اردوغان.. من حصان طروادة إلى حروب دون كيشوتية!
-
أكثر من 300 مليون شخص يحتفلون به.. ما هو عيد النوروز؟
-
تخبط وأخطاء حكام كرة القدم بعض الدول الخليجية!
-
انفجار الإطارات وانهيار الاتحاد السوفيتي بسبب الفساد والغباء
...
-
الدببة القطبية في خطر محدق بسبب التغير المناخي!؟
-
الاتفاق النووي.. من تسوّل الملالي إلى ترحيب أميركي!؟
-
رسامة سعودية أبهرت -مرسيدس- بلوحاتها الفنية
-
الجيش لعب دورًا فعالًا في قمع احتجاجات نوفمبر 2019
-
مخترع شريط الكاسيت.. صنع ثورة سمعية ورحل بعد 60 عاماً!
-
ايران.. من الأزمة الغذائية إلى البنزين والغاز والخبز والدجاج
...
-
ذكرى رحيل الشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع
-
يوم المرأة العالمي.. ومعاناة المحامية شيرين عبادي ونرجس محمد
...
-
قصة الطفل العراقي الموهوب ليث.. وجرائم اعدام الأطفال في ايرا
...
-
في اليوم العالمي للمرأة.. النساء يتعرضن لانتهاكات ممنهجة في
...
-
حكاية الطفل البحريني الموهوب.. وأطفال ايران البؤساء!؟
-
حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك!
...
-
الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟
-
احذروا سرطان البروستات يا ناس.. قبل أن يقع الفأس في الرأس!
-
مغامرات الطرزان اردوغان.. في غابات السلطان والإخوان!
-
ال-واتس أپ- نعمة أم نقمة.. حمام زاجل أو بومة؟
المزيد.....
-
جلس على كرسي الرئيس.. تيكتوكر سوري يثير الجدل بصورة له في ال
...
-
السيسي يعقد اجتماعا بشأن عبور قناة السويس والوصول إلى سيناء
...
-
ربما كان لشمسنا توأم ذات يوم، ماذا حدث له؟
-
أسعار شوكولاتة عيد الميلاد ترتفع بسبب أزمة الكاكاو
-
38 قتيلا جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة
-
مسرح الشباب الروسي يقدم عرضا في نيابوليس
-
بوتين: ملتزمون بإنهاء الصراع في أوكرانيا
-
شاهد عيان يروي فظائع ارتكبتها قوات كييف في مدينة سيليدوفو بج
...
-
المدعية العامة الإسرائيلية تأمر الشرطة بالتحقيق مع زوجة نتني
...
-
لافروف: الغرب يضغط على الشرع ضد موسكو
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|