الدكتور كمال مظهر احمد المؤرخ المعروف - نجمة باهية -هوت اليوم-- فى المانيا

على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 6842 - 2021 / 3 / 16 - 20:21
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

انتقل اليوم الى رحمة الله - تعالى المؤرخ العراقي الكردي البارز كمال مظهر احمد . وكما هو معروف سيبقى اسم الدكتور خالدا في تاريخ العراق الحديث و المعاصر ، فبالاضافة الى كتب والمؤلفات التي تركها في اللغات العربية والكردية والروسية والتي تعتبر مراجع مهمة واساسية في تاريخ العراق الحديث والمعاصر وفي تأريخ الشعب الكردي -حيث قدم نهجًا تاريخيا مهما -استفاد منه طلابه ومحبيه وطلبة الماجستير والدكتوراة . فأنه يعتبر كمال مظهر احمد - شخصية وطنية ديموقراطية -شاركت في حركة التحرر الوطني العراقية بعامة وحركة التحرر الوطني الكردية وشارك شخصيا في الثورة الكردية وتعرض الى ظروف الاضطهاد والعنف السياسي .وكما هو -معروف- تعتبر مؤلفات وكتب كمال مظهر احمد مراجع مهمة في المواضيع التي بحثها وكانت افكارها جديدة وفيها ماء الحياة ،اننا نعزي الشعب العراقي والكردي بفقدان هذا العلم البارز ونقدم التعازي لزوجته الحاجة شهلاء التي خدمته ورعته في فترة مرضه الصعبة ونتمنى من الله ان يعطيها الصبر والسلوان على فقدان هذه القامة الكبيرة واسكنه الله فسيح جناته.--

#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات