مريم نجمه
الحوار المتمدن-العدد: 6819 - 2021 / 2 / 20 - 02:47
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
حبّك أسطورة !
كنت الضوء حولي في وجع الغربة
ومعترك الحياة
قنديلي أنتَ ..
سأستعين بتاريخك والذكريات
طابت السياسة لك
معك أملك الإمتلاء
وينبوع الحوار
ممسك بالمشهد والتطورات
كنت الناطور , والراية
كنت السياج
والرمح في وجه الطغاة
وهياكل الديكتاتوريات .
توقف القلم
ومعك الخيال
شحنات الألم بأحضان المساء
تتوالد تتسارع كشلاّل
تلفني الدموع
وتقول :
لا يليق بأبناء الحياة توقف مسيرة العطاء والنضال ...............19 - 2 - 2021
**
حبنا أسطورة ..!
يحقُّ لي أن أتغزل بك.. حبيبي
يا من تسكن في " الفردوس الأعلى "...
حبنا مثالاً , ومدرسة للوفاء والإخلاص والتضحية
الإرتباط الروحي والفكري كان الأساس قبل الحب الجسدي - الخارجي المظاهر , والشكل الجمال والكمال.
شكراً إلهي..
الذي أعطيتني إياه رفيقًا معلمًا وشريكًا على هذه الأرض طوال هذا العمر المديد ,
عشنا بكل تفاصيل الحياة اليومية في الوطن والغربة , بالسراء والضرّاء الألم الحزن التمزق التشظي الوحدة الفرح الصحة المرض السجون بالحب والعمل والحوار اليومي ...
ما أعذبك حبيبي , الجبل الشامخ في سلسلة جبال القلمون السورية امتدادًا لجبل الشيخ المقدس " حرمون " المكلّل بالثلوج والغابات
سحرًا وخيرات وآيات..
أحبك , كما أحببتك دوماً
كلنا نحبك..........................15 - 1 - 2021
تحياتي للقراء والأصدقاء
#مريم_نجمه (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟