الاخ الرئيس ابومازن والمرحله الحرجه .

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 6797 - 2021 / 1 / 24 - 12:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الاخ الرئيس ابومازن والمرحله الحرجه والمرشح الوحيد لفتح .
كتبت عدة مقالات طالبت الاخ الرئيس فيها بعدم الترشح للانتخابات وطالبته باعطاء فرصه لقيادي فتحاوي يستطيع ان يقود المرحله القادمه وذلك لبلوغ الاخ الرئيس السن التي يستوجب فيها الراحه بعد عمر مديد وبحوار مطول مع احد القيادات الوازنه ومن الرعيل الاول بالحركه واكن له كل تقدير واحترام لخلقه وقربه من ابناء الحركه وهو من الرعيل الاول بالحركه اقنعني وتوصلنا لقناعه ان لابديل للسيد الرئيس بتلك الانتخابات مع احترامي لكل قيادات الحركه كموقع بالحركه بعيدا عن النواحي الشخصية فموقع الرئيس له خصوصيته وليس كموقع عضو تشريعي او لجنة تنفيذيه واخذنا علي السيد الرئيس بعدم تهيئة شخصية قياديه لتكون بالموقع بعد عمر طويل للرئيس وان فتح ليست بعاقر ولكن للنجاح يجب ان يهيئ الاخ الرئيس الفرصه لمن تختاره فتح نائبا له وان يعطيه مساحه واسعه من خلال المشوره والاطلاع علي العمل الرئاسي والية صنع القرار بالرئاسه ليكون مهيئا وجاهزا عند الضروره لا ان يبقي الفراغ قاتل وندخل في حيص بيص وصراعات بين القيادات الفتحاويه لتكون المرحله القادمه ياسيادة الرئيس تهيئة البديل الفتحاوي القادر علي حمل المسؤلية وتجنيب شعبنا وفتحنا الانتكاسه والدوران في حلقة مفرغه كل المحبة للصديق والقائد الفتحاوي الاصيل ولا اريد ذكر اسمه حتي لا يفسر مقالي من البعض بتفسيرات اخري ويكفي صديقي فخرا انه صاحب كلمة حق في زمن ينكص فيه الكثيرين عن قوله فله مني ومن كل غياري الفتح كل الاحترام وبالتوفيق سيادة الاخ الرئيس مرشحنا لحركة فتح وكلنا جنود خلفك لتلك المهمه الوطنية والحساسه لشعبنا ولفتح .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات