|
عصابات الحرس الثوري تسيطر على ايران.. وخامنئي يمثل دور السلطان!
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6797 - 2021 / 1 / 24 - 12:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الحرس الثوري قوة غاشمة للنهب والقتل والدمار والإبادة.. والطاغية خامنئ صنم ولائي للعبادة.
الدجال خميني صدر مرسومًا بتأسيس "سپاه پاسداران انقلاب إسلامي"، أي الحرس الثوري الإسلامي!؟.
كان الهدف من إنشاء هذه القوَّة هو تجميع القوات العسكرية التي نشأت مع الثورة في كيانٍ واحد موالٍ للنظام ولإقامة توازن مع الجيش التقليدي لأنّ الخميني لم يأمن جانبه. بمرور الوقت توسَّعت سلطات الحرس الثوري لتمتدّ أياديه إلى مساحات لا يمتد إليها الجيش الطبيعي الكلاسيكي في إيران رغم انضواء الحرس الثوري والجيش تحت لواء وزارة الدفاع إلا أن لكلٍّ منهما وضعه.
استطاع الجهاز أن يطور نفسه، عبر تفريخ رجال سياسة من أفراده، بعد سنٍّ معينة يتوجه بعض القيادات إلى السياسة ويمارسونها، ما ضمن للجهاز قوةً سياسية لا يستهان بها في جمع أماكن السلطة في إيران تقريبًا. يصفه البعض بالجهاز الفاسد الذي يسيطر على مقدرات البلاد، حيث يسيطر الجهاز على نحو 50% من مقدرات البلاد ومفاصل الدولة. تحوَّل الحرس الثوري من حارس للثورة لحارس للمرشد، لقد تحوَّل إلى وحش كبير، لا يقتصر عمله على الأمور العسكرية فقط وإنما يتولى أمورًا أمنية داخلية واستخباراتية خارجية، ومشروعات اقتصادية لا يحظى بها غيره أصلًا! يحظى الحرس الثوري الإيراني بـ 45% من ميزانية وزارة الدفاع، في حين أن عدد أفراده أقلّ من الجيش الرسمي. هذا علاوة على الإمبراطورية الاقتصادية التي يرعاها!
اقتصادياتٌ هائلة تشير تقديرات إلى أن إجمالي المبالغ التي حققها الحرس الثوري عام 2016 من 10 – 12 مليار دولار. وهو ما يُشَكِّل سدس الناتج المحلي الإجمالي لإيران. تنتشر شركات الحرس الثوري في كل المجالات تقريبًا، بدايةً من النفط والغاز وحتى البنى التحتية والإنشاءات والطرق والاتصالات… إلخ. يرفض المسؤولون الإيرانيون الكشف عن المعلومات الاقتصادية الخاصة بالحرس الثوري، ولكن 12 مليار دولار أرباحًا تشكل سدس الناتج الإجمالي المحلي لإيران. ويسيطر الحرس الثوري على الشركات الكبرى وقطاعات الأعمال في إيران كالسياحة والنقل والطاقة والبناء والاتصالات.
في 2009 خرجت مظاهرات تندد بعمليات التزوير في الانتخابات التي فاز فيها أحمدي نجاد (أحد أعضاء الحرس الثوري السابقين) استطاع الحرس الثوري قمعها، وفي تلك السنة – وكجزاء له على ذلك– اشترت شركة تابعة للحرس شركة اتصالات مملوكة للدولة في صفقة بلغت نحو 10 مليار دولار! شركة خاتم الأنبياء: أو كيف يعمل الحرس الثوري بحنكة؟ بداية التأسيس للإمبراطورية الاقتصادية للحرس الثوري كانت بعد الحرب العراقية– الإيرانية. فقد عاد الحرس ليسيطر على المصانع وهيئة إعادة الإعمار وقام بعشرات المشاريع، ومن هذه البؤرة انبثقت الشركة العملاقة: «خاتم الأنبياء». بين 1990 و 2007 قادت مؤسسة خاتم الأنبياء 1220 مشروعًا حكوميًّا. وتعتبر هذه المؤسسة هي المؤسسة الأمّ التي تتبعها 812 شركة أخرى. ونجمل الحديث عنها في نقاط: تأسست تلك المؤسسة بالتحديد عام 1988، بهدف استخدام الآليات المتبقية من الحرب وإعادة إعمار المناطق المنكوبة. ليست هذه هي المؤسسة الوحيدة، وإنما هي المؤسسة الأكبر التي ترتبط بالحرس الثوري. وهناك حوالي 15 شركة كبرى أخرى على علاقة بالحرس الثوري. وكانت شركة خاتم الأنبياء على رأس المؤسسات الموقع عليها عقوبات غربية. المدنيون العاملون في بعض الصناعات التي تعمل عليها الشركة (كالبناء والتشييد) ينتمون إلى الحرس أيضًا! يعتقد الكثيرون أنها شركة الإعمار الأكبر في إيران، وهذه بعض العقود الخاصة بها: لديها عقد في أجزاء من حقل بارس الجنوبي، ولديها كذلك عقد لبناء خط مترو طهران بقيمة 1.2 مليار دولار، وعقد لمد خط أنابيب إلى باكستان قيمته 1.3 مليار دولار. بشكلٍ عام، حين تفكر شركة عالمية الدخول إلى السوق الإيراني لا بدّ من شريكٍ إيراني، وعليه يكون أول شريك متوَّقع هو شركات الحرس الثوري. تم تعيين رستم قاسمي وزيرًا للنفط عام 2011 وهو أحد قادة مؤسسة خاتم الأنبياء، ما يعطي صورة عن مدى نفوذ هذه الشركة، على الأقل في سوق النفط الذي خرج كادر منها ليصبح وزيرًا للنفط في ثاني أكبر دولة إنتاجًا للنفط في دول منظمة الأوبك، ومن المعلوم أن الحرس الثوري سيطر على قطاع النفط في عهد وزارة قاسمي.
فيديو.. ماذا تعرفون عن الحرس الثوري الايراني؟ https://www.youtube.com/watch?v=noa4Cd-PfWA
أحمدي نجاد بعيدًا عن الشركة، يمكن إدراك قوة ونفوذ الحرس الثوري في إيران من خلال هذه الأسماء: أحمدي نجاد أصبح رئيسًا لدورتين متتاليتين. عين نجاد لدى انتخابه خمسة وزراء في حكومته من الحرس الثوري، ثمّ أصبحوا عشرة وزراء من مجمل 25 وزارة. بينما هناك العشرات من الأعضاء السابقين بالحرس الثوري أعضاء في البرلمان الآن. علي لاريجاني الكادر بالحرس الثوري أصبح سكرتيرًا للمجلس الأعلى للأمن القومي. القائد السابق للقوات الجوية في قوات الحرس الثوري أصبح الآن عمدة طهران. القائد العام السابق محسن رضائي يشغل حاليًا منصب سكرتير مجلس تشخيص مصلحة النظام.
هذه بعض الأمثلة وهناك الكثير منها.
كيف سيستفيد الحرس الثوري من الاتفاق النووي؟ «وفقت إيران إلى توقيع عقود بملياري دولار بعد التوصل للاتفاق النووي الشهر الماضي. ويتوقع الخبراء أن حجم الاستثمارات والعقود التي ستحظى بها إيران ستصل لحوالي 300 مليار دولار». *نائب وزير المالية الإيراني، محمد خزاعي باعتبار أنَّ الحرس الثوري يخضع بشكلٍ مباشر للمرشد الأعلى وأن المرشد الأعلى يعتمدُ عليهِ بشكلٍ كبير فقد كان طبيعيًّا أن يعلن قائد الحرس الثوري بنفسه في تصريح علني أنه مع المفاوضات النووية التي بدأها الرئيس روحاني. لم يكن الموقف فقط بسبب الإذعان للمرشد وإنما لأنّ الحرس الثوري ينتظر مصالح اقتصادية هائلة من الانفتاح الاقتصادي ورفع العقوبات. فسيكون على الشركات الأجنبية البحث عن شريك إيراني داخل إيران وسيكون الحرس الثوري أول وجهة للشركات الأجنبية. ومن ناحية رفع العقوبات سيتيح للحرس الثوري التحرك في مساحات اقتصادية جديدة لم يدخلها من قبل. وفقًا لوكالة رويترز سترفع العقوبات عن العديد من شركات الحرس الثوري وشخصيات قيادية به أيضًا، بينما ستنتظر بعض الشركات والمؤسسات لثماني سنوات أخرى حتى ترفع من عليها العقوبات حين يتم تنفيذ الاتفاق كاملًا. سترفع العقوبات عن العشرات من الشركات التابعة للحرس الثوري. ووفقًا لوكالة رويترز فسيشطب – وفقًا لنص الاتفاق النووي– نحو 90 مسؤولًا حاليًا وسباقًا في الحرس الثوري وكيانات مثل الحرس الثوري نفسه وشركات قامت بمعاملات لحساب الحرس من العقوبات.
من يراقب الحرس الثوري؟ العلاقة المركَّبة والمُربكة بين الحرس الثوري وبين المطبخ السياسي الإيراني يتركهُ بلا سلطة رقابية عليه. المرشد يحتاجه للحفاظ عليه هذا من ناحية، وهو يحتاج المرشد ليظلّ تحت حمايته من أيّ رقابة. هذا بالنسبة للمرشد، أما بالنسبة للسياسيين الإيرانيين فنصفهم على التقريب (في السلطة التنفيذية والتشريعية معًا) كانوا أعضاءً سابقين بالحرس الثوري الإيراني. ينطلق الحرس الثوري لفرض الأمن داخليًّا من خلال قوات الباسيج (التي يمكن في أوقات التعبئة أن تصل لـ 10 مليون فرد) بينما يتحرك خارجيًّا من خلال فيلق القدس وقائده قاسم سليماني في العراق وسوريا ولبنان واليمن، هنا يمكن السؤال عن مدى احتياج إيران كدولة لقوة الحرس الثوري الذي يقوم بمهمات خارجية لا يستطيع الجيش التقليدي القيام بها؟ كل هذا وهو يمتلك إمبراطورية اقتصادية لا يحكمها أحد ولا تخضع لرقابة مؤسسية، ويحميها المرشد بنفسه في علاقة تبادلية من الحماية، بينما يخرج الحرس الثوري بـ 12 مليار أرباح سنوية يظلّ الفقراء الذين دفعوا دماءهم ليصل هؤلاء للسلطة لا يستفيدون من الـ 12 مليار بتومان إيراني واحد!
تطور العلاقة الارهابية بين المرتزقة والميليشيات وبين الحرس الثوري بما هدد فعليا الامن الوطني للدول العربية والخليجية، وخصوصاً الكويت التي تعرضت الى سلسلة تفجيرات مطلع ثمانينات القرن الماضي، ناهيك عن محاولة اغتيال الامير الراحل في الكويت الشيخ جابر الاحمد رحمة الله عليه. هذه الدائرة الجهنمية لم تأت اعتباطا ولم يطوق المنطقة ارهاب خطير لولا الدعم والتخطيط والتدريب ورسم مناطق الاستهداف من قبل ذلك الحرس الثوري الذي يعمل وفق اجندة التوسع والتمدد والسيطرة. وكان اسناده ودعمه وتمويله بسخاء ورعايته لهذه الجماعات والتنظيمات الارهابية هي العمود الفقري لاستراتيجية التمدد والتوسع الايراني واقامة حكومة الجمهورية الاسلامية العالمية «الحلم الخميني». واذا كانت المقدمات تقود الى النتائج، فنحن الان امام نتيجة رعونة واستهتار وتوغل الحرس الثوري الذي انكشف امام العالم، وبدأت الادارة الامريكية الجديدة ضمن استراتيجيتها الاخيرة بالتصدي لمغامرات هذا الحرس، والنتيجة انه آن الأوان لنا هنا في المنطقة لكي نستثمر هذا التحول وهذه الاستراتيجية بما يخدم أمن واستقرار منطقتنا.
فيديو.. احتجاجات ايران.. عصابات الحرس الثوري تهدد وتتوعد https://www.youtube.com/watch?v=uFHO85bGuz4&list=ULcQ0IoHw0_oQ&index=19603
الكشف عن وجه محقق بالحرس الثوري.. ورواية الضحايا عن التعذيب
تم التعرف إلى "رؤوف"، المحقق في معسكر ثار الله، التابع للحرس الثوري، بعد نشر صورته من قبل بعض السجناء السابقين، ومن بينهم الطالبة والناشطة السياسية مهدية غولرو.
يشار إلى أن الصورة المنشورة تعود لعام 2015، وقد حذفت وكالة أنباء "إرنا" الصورة بعد نشرها على موقع "تويتر".
وعقب نشر هذه الصورة، نشر موقع "هرانا" ما رواه بعض المعتقلين عن التعذيب الذي مارسه هذا الشخص بحقهم.
وكتبت مهدية غولرو على "تويتر": "بعض ضحاياه ما زالوا في السجن. لقد قدمت شكوى ضده في السويد بالاسم والهاتف والصورة بسبب التهديدات الأخيرة؛ النتيجة لا تهم، من الواجب فضح المحققين ومن يدمرون حياة كثيرين دون النظر إلى النتيجة".
وبحسب التقارير، كان هذا المحقق يُعرف باسم رؤوف وكان أحد المحققين بقاعدة ثار الله في طهران، العنبر 2 ألف التابع للحرس الثوري.
وقد قام باستجواب عدد من النشطاء السياسيين والمدنيين أو عائلات السجناء في أماكن أخرى، مثل المكاتب التابعة للحرس الثوري في جميع أنحاء طهران.
وفي هذا الصدد، قال سجين سياسي سابق، طلب عدم الكشف عن هويته، لـ"هرانا": "أثناء استجوابي، صفعني رؤوف بشدة، لدرجة أنني نزفت من الأنف مرتين بعد عودتي إلى زنزانتي. لقد ضربني بأسفل حذائه، مما تسبب في كسر إحدى عظامي".
وأضاف: "لدى رؤوف حزام جلدي كان يضربني به دائما. ومن دون سبب، ومثل المجنون، كان يستمر في فعل ذلك لمدة تصل إلى عشر دقائق، ثم يبدأ في الضرب والإهانة لي ولعائلتي".
وحول دور هذا المحقق في الاعترافات المتلفزة، نقلت "هرانا" عن سجين سياسي سابق آخر، أن رؤوف "كان يكتب الاعترافات ويقدمها لطاقم التصوير."
كما نقلت "هرانا" عن ناشط حقوقي لم يذكر اسمه قوله إن رؤوف ضايق أسرته أثناء اعتقاله وطلب من أسرة زوجته أن يطلبوا منه الانفصال عنها.
وقال السجين السابق، إنه "كان حاضرًا في جميع مراحل المحاكمة في محكمة الثورة، وهددني مرارًا أنا وأصدقائي الآخرين برفع قضايا جديدة".
رابط عبدالرضا شهلائي مهندس الحرس الثوري للتخريب في خاصرة العرب الجنوبية! https://alarab.news/%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B6%D8%A7-%D8%B4%D9%87%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%85%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9?amp
المصادر: المواقع العربية والايرانية
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اللغة الكردية فرع من اللغات الفارسية.. وتتفوّق على اللغة الت
...
-
اللغة الفارسية إحدى أقدم عشر لغات تاريخية في العالم
-
عبير موسي.. امرأة حديدية تتحدى القوى الظلامية!
-
من الخنفساء سيارة الفقراء.. إلى بنتلي سيارة الأغنياء!
-
نضال المرأة الايرانية والمجتمع المدني.. تهديدٌ لعصابات الملا
...
-
عجائب وغرائب الطبيعة.. من بورنيو إلى سومطرة
-
يكفي أن تكون إيرانيًا ليسفك دمك دون التعرض لأي مساءلة!؟
-
حكايتي مع الزميل اسماعيل.. والد البطل البحريني هشام بخيت
-
استمرار فضائح حسن زُمّيرة وحزب الشيطان.. والمعارضة البحرينية
...
-
السنة الأمازيغية والفارسية.. وعراقة التاريخ والحضارة
-
مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي للأطفال والبالغين!
-
الحرس الثوري وحزب اللات.. عصابات القتل والمخدرات!
-
الكرة الكويتية.. التذبذب والمستوى الباهت لللاعبين والحكام!
-
بسبب فساد الحرس والإمام.. الشعب يبحث عن الطعام في الخُمام!؟
-
لأول مرة اختراع -قلب صناعي-.. على يد طبيب عراقي!
-
إسقاط الطائرة الأوكرانية انتقاماً لمقتل قاسم سليماني!
-
فرحة العبد الرقيق.. بعدما أصبح حرّ طليق!
-
وفاة آية الله مصباح يزدي.. رمز اللواط والفساد الأخلاقي!
-
تتويج التونسية ياسمين الصكلي بلقب أفضل معلم في العالم
-
الشعب الايراني.. ضحية تلوث الهواء وقمع الملالي!
المزيد.....
-
النيجر.. إطلاق سراح وزراء سابقين في الحكومة التي أطيح بها عا
...
-
روسيا تشهد انخفاضا قياسيا في عدد المدخنين الشرهين
-
واشنطن تدرس قانونا بشأن مقاضاة السلطات الفلسطينية بسبب هجمات
...
-
هل يمكن للسلطة الجديدة في سوريا إعادة ترتيب العلاقات مع بكين
...
-
الرفيق جمال كريمي بنشقرون يناقش غلاء الأسعار وتسييس القفة ال
...
-
إسرائيل تعدل إجراءات الإنذار استعدادا لهجمات صاروخية كبيرة و
...
-
القضاء الأمريكي يرفض نقل قضية ترحيل الطالب محمود خليل المؤيد
...
-
باراغواي تستدعي السفير البرازيلي لديها وتطالبه بتوضيحات حول
...
-
موسكو: سنطور الحوار مع دول -بريكس- ومنظمات أخرى لبناء الأمن
...
-
تبديد أسطورة فائدة أحد مكونات النبيذ
المزيد.....
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
المزيد.....
|