أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الناصر جلاصي - لا نهضة وتقدم دون تعريب، ولا تعريب دون إصلاح للعربية، ولا إصلاح للعربية دون مزيد تبسيط أبجديتها ونحوها وقبول اللحن والدخيل.















المزيد.....

لا نهضة وتقدم دون تعريب، ولا تعريب دون إصلاح للعربية، ولا إصلاح للعربية دون مزيد تبسيط أبجديتها ونحوها وقبول اللحن والدخيل.


عبد الناصر جلاصي
باحث

(Abdennaceur Jelassi)


الحوار المتمدن-العدد: 6776 - 2020 / 12 / 31 - 00:16
المحور: الادب والفن
    


يوم 18_ديسمبر من كل عام هو #اليوم_العالمي_للغة_العربية عموما يمر مرار الكرام وعند بعض المهتمين ترديد بعض الابيات والطرائف التي تبين مدى بلاغة العربية وجمالها. لكن تظل دار لقمان على حالها منذ عدّة قرون بسبب "#السلفية_اللغوية" التي تعطّل كل محاولة لإصلاح اللغة العربية. يضاف لذلك التعصب العنصري اللغوي الممزوج بالتعصب والنرجسية الدينية. تعصب ونرجسية سبق وان عاشته أمم فلذكر لا الحصر اعتقد #العبرانيون ان الله والملائكة يتحدثون #العبرية، #الإغريق إعتقد ان الالهة في ميثولوجيتهم تتحدث #اليونانية... و #العرب يعتقدون أن الله يوم القيامة سيتحدث العربية وكذلك ستكون لغة أهل الجنة (ربما الإنجليزية لغة أهل النار) والبعض الآخر ودائما في سياق التعصب اللغوي يعتبر ان العربية أبلغ لغة من بين ال7 آلاف لغة التي تتحدثها اليوم البشرية وما دونها لغات متدنية فاقدة للشاعرية. (أحد أعضاء مجلس النواب وهو دكتور وأستاذ جامعي وردّا على استعمال الدارجة من قبل مسؤول حكومي بلغ به الهذيان النرجسي لحد إعتبار أن العربية أقدم لغة تحدثتها البشرية و انها لغة كل الأديان القديمة وسابقة عن الأكادية والبابلية والارامية والعبرية.. وربما ما كان ليتردد في إعتبار ان النبي آدم نظم بها أشعارا على أوزان #الخليل_الفراهيدي ...هكذا) هذه النرجسية والاعتقاد الجازم في النقاوة وفي عقلية "اللغة الناجية" التي لم ينطق مثلها لسان لغة الوحي في الدنيا ولغة اهل الجنة في الاخرة تحول لليوم دون إصلاح العربية (بنفس الطريقة التي يحول أصحاب "#الفرقة_الناجية" دون إصلاح الإسلام وتصالحه مع روح العصر). فاللغة العربية لم تنجح لليوم أن تتحول للغة حاملة للعلوم والتكنولوجيا، وهو ما ينتج عنه مزيدا من التخلف وانعدام تام لاي تجربة نهضوية بإعتبار ان كل التجارب النهضوية أقيمت على #اللغة_الوطنية دون غيرها و لا نهضة للعرب دون إصلاح للغتهم. وبعجالة يمكن اختصار مشاكل اللغة العربية اليوم في بعض النقاط (دون تفصيل كبير لا يتسع له المجال) أولها كثرة المترادفات (مثلا #للأسد أكثر من 300 إسم ساري، سبنتي، حيدر، فرفور، قصقص... و #للخمر اكثر من 50 إسم مدام، خندريس، الراح، القهوة، الإسفنط ،سلاف، الصهباء... و #للسيف حوالي 300 إسم البتار، الصمصام، فيصل، قاطع، قرضوب... و #للجمل أكثر من 1000 إسم الخلوج، العوصاء، الثاوي، الرابخ، العيس ...) والسبب الرئيسي لهذه الظاهرة التي تكاد لا توجد في اللغات الأخرى هو السعي لايجاد مترادفات توافق القافية في الشعر، وينتج عنها #ترهل_لغوي له من السلبيات اكثر من الإيجابيات (حسب دراسة أجريت للمقارنة بين اربع لغات حية بينت ان في العربية 12 مليون وثلاثمائة كلمة مقابل 600 الف في #الإنجليزية و 150 الف فقط في #الفرنسية و130 الف فقط في #الروسية و الفرق واضح بين بين البنية المترهلة للعربية و للأجسام الرياضية لبقية اللغات ويفسر تطورها ألم يحن القوت لأن تتبع العربية نظام حمية وتمارس الرياضة من خلال وضع ملايين الكلمات المهجورة في قاموس خاص بها قد يستعين به الجامعيون والباحثون أسوة بالأنجليز التي وضعت قاموس #the_Old_English للمهتمين بالانجليزية الكلاسيكية ومثلهم فعل الفرنسيون) في المقابل لا نجد أي ترجمة لألاف المصطلحات العلمية والطبية لليوم وكأنه رد صدى عقوبة الالهة لبابل ليجعلنا أسرى في #برج_بابل . يضاف لهذه المشكل مشكل #القواعد_النحوية_المعقدة والتي لا عدّ لها والعائد بالضرورة #للجمود_الصرفي ممّا يجعل اتقان العربية نطقا وكتابة امرا يتطلب جهدا كبيرا جدا مقارنة بلغات أخرى وهذا ما يفسر أخطاء يمكن ملاحظتها في هذا الفضاء حتى من قبل مثقفين في أعلى المستويات الجامعية (صنف #موقع_بابل_للغات اللغة العربية كثالث_أصعب_لغة في العالم اليوم بعد اليونانية والصينية) ولعل اندثار "نائب الفاعل" يكون القطرة التي تسبق الغيث ويمكن ان ننسج على منواله لمزيد تبسيط النحو العربي لتصبح اللغة العربية أخف ثقلا على أطفالنا ومن أوكد التحويرات حاليا ضرورة الغاء #صيغة_المثنى نهائيا والاستعاضة لما هو أكثر من واحد بالجمع للتخفيف على المتلقي (إستبدال انتما وهما بأنتم وهم أو أنتن وهن حسب الجنس مثلما هو حال المنطوق اليومي لكل العرب)، التخلي عن #نون_النسوة والمحافظة على الضمير المؤنث بمختلف صيغه (أنتن ذهبتم هن اكلوا مثل المنطوق الشعبي الذي نتاج تطور ومراكمة) وهذا سيخفف من القواعد أيضا ويضاف لهذا توحيد صيغة #جمع_المذكر_السالم والاكتفاء ب"ين" والاستغناء عن "ون" لتسهيل التركيز والتعلم ومن الممكن أيضا عدم حذف #حرف_العلة عند #النفي او #الجزم (ألقى الحجر ولم يلق الحجر يمكن ان تظل لم يلقي الحجر مما يوفر وقتا وجهدا على المتلقي) إضافة لضرورة التعاطي مع الإعراب على أنه وسيلة للنطق الصحيح وليس غاية في حد ذاته و إذا لم يؤدي دوره فليست نهاية العالم التخلي عنه وتجاوزه مثلما فعلت عديد اللغات ولا يعدو ان يكون ميزة للغات القديمة فقط الظاهر ان عربية احتفظت به عند انعزالها في الجزيرة_العربية . من الضروري اليوم أيضا تناول معضلة الأحرف #الابجدية المتشابهة خاصة منها #المهملة و #المعجمة (في أصلها حروف #سريانية تمّ إستعمالها للكتابة بالعربية) والتي تجعل من العربية أشبه بالهيروغليفية إلى جانب غياب الابجديات الصوتية #les_voyelles والتي تعوضها #الفتحة و #الكسرة و #الضمة و #التنوين و #الضوابط (هذه الحركات التي تميز اللغات السامية عن الهندواوروبية ذات أصل #طبقي_كهنوتي سعى واضعوها من الكهنة للقضاء على بساطة اللغة وتعقيدها -مثلما عقّدوا الدين- ليحتكروا لأنفسهم ناصية فكّ رموزها المعقدة التي يرتزقون منها) وقد شهدت هذه الكتابة إصلاحا كبيرا مع #أبو_الأسود_الدؤلي من خلال التنقيط فما الضير اليوم في إصلاح ثان من خلال وضع ابجدية لا يشبه فيها حرف حرفا أخر ويضاف لها #أبجديات_صوتية (نفس ما ذهبت فيه #الامهرية في اثيوبيا منذ سنوات و #العبرية منذ عقود. ومثلا سنة 2016 قامت الأكاديمية الفرنسية بإلغاء #accent_circonflexe نهائيا سبقتها عدة تحويرات حتى ان فرنسية #ديكارت تختلف عن فرنسية #روسو و #مونتسكيو والتي تختلف عن فرنسية #هوغو و #زولا التي تختلف عن الفرنسية التي نعرفها اليوم وهذا لم يضر بالفرنسية بل جعلها من اللغات الاكثر أهمية والحاملة لمفاهيم العلوم والتكنولوجيا ولا تتردد في اصلاح لغتها لليوم) بإمكان فريق مختص من #الخطّاطين أن يضعوها ما ينتج عنه ونحن في طور وسعي نحو #النهضة و #التحرر و #التقدم أن الطفل سيوفر وقتا كثيرا هو في امس الحاجة له وجهدا كبيرا لا حاجة لإضاعته في تعلم القراءة والكتابة بالعربية قد يصل لتوفير ثلثي الوقت الحاضر يضاف لذلك سهولة تعليم الاميين العرب الذين ناهز عددهم ال30 بالمائة في اخر إحصاء أي #ثلث هذه الأمة لا يقرأ ولا يكتب أي ما يناهز ال100 مليون نسمة أكثر من 70 بالمائة منهم #إناث هذا إضافة لعديد أبناء الجاليات العربية المقيمة بالخارج والذين يناهز عددهم ال50 مليون عربي مهاجر أغلب أبنائهم لا يقرأون ولا يكتبون العربية والأجانب من دول أخرى الذين عادة ما يعودون أدراجهم تاركين أهل الهم في الهم مثلما يقول المثل الشعبي. هذه الإجراءات ليست مستحيلة بل ممكنة لكي لا نظل مثلما قال #طه_حسين ذات صفحة "يقرأ الناس ليفهموا ونحن نفهم لنقرأ". نقطة أخرى لا تقل أهمية عن النقاط السابقة وهي قبول #اللحن و #الدخيل، هذا الموضوع يتصدى له السلفية اللغوية دعاة نقاء اللغة والدين والعرق. هذه السلفية وفي تحالف موضوعي مع #السلفية_الدينية سعيا لعدم الفصل بين #اللغة و #الدين معتبرين انه كما #الشريعة_الدينية صالحة لكل زمان ومكان فان #الشريعة_اللغوية التي وضعها #نحاة_البصرة_والكوفة صالحة لكل زمان ومكان فحالت دون أي إصلاح للعربية بتعلة مقاومة اللحن والدخيل في خير لغة لخير امة أخرجت للناس وباعتبارها لغة أهل الجنة والقرآن وسيتكلم بيها كل الأنبياء أي هي لغة سماوية كاملة لا تخضع #لقوانين_التطور_الأرضية ولا حاجة لها للإصلاح. في المقابل كان اللحن والدخيل ولازال في كل اللغات بمثابة #الاكسيجين الذي تتنفس به وتتطور وتستمر. ولعل التفسير الوحيد لعدم اندثار العربية لليوم هو الدور المحوري #للقرآن ودونه ربما كانت تندثر أو في أفضل الحالات يهجرها أهلها وتتحول #للغة_لاهوتية محصورة في المساجد فقط ويعود الفضل الثاني للنهضة اللغوية التي قام بها #المسيحيون_العرب بمزيد إحيائها في القرن 19 ومطلع القرن 20لكن لازلنا ننتظر الإصلاح الحقيقي الذي سيساعد على النهضة الحقيقية خاصة ان مناهضي اصلاح العربية ومنذ قرون لليوم شكلوا ما يشبه شريعة لغوية قائمة وأسسوا محاكم تفتيش لغوية لم يسلم منها حتى #الجاحظ و #المتنبي. فبالرغم من القرآن يعج بالمصطلحات الدخيلة دون أي حرج ( فنجد للذكر لا الحصر من #السريانية : جبروت، صنم، الطور (يعني جبل)، سورة ومن #اليونانية : إبليس، درهم، قلم، إنجيل ومن #الفارسية: كافور،سرادق، زنجبيل، سجيل، إستبرق ومن #الآرمية: طهارة، أخ ومن #العبرية: كتاب، سفر،ماعون، جهنم، طه، سينين، زكاة ومن #الحبشية: المشكاة،الدري، طاغوت ومن #الهندية: سندس...) الانجليزية اكثر من نصف كلماتها دخيلة خاصة من الفرنسية .ويعج القرآن أيضا باللحن والأخطاء النحوية في عديد الآيات لا يتسع المجال لذكرها فلماذا لا نقبل ما قبله أسلفانا فترة ازدهارهم؟ المشكل أن السلفية اللغوية والتي لم تتردد حتى في تكفير من يلحن مثلا #الأصمعي (في الأصولية اللغوية بمنزلة #إبن_تيمية عند الأصولية الدينية) إعتبر من يلحن في الحديث ينطبق عليه الحديث "من كذب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار" والعديد تعاطى مع اللحن على انه خطيئة أو ذنب خاصة في مرحلة اختلاط العرب ببقية الشعوب التي ضمتها الإمبراطورية الإسلامية فكان الكثير لا يترددون عن #الاستغفار عند سماع اللحن و من الطرائف أن اعرابيا سمع الناس يلحنون في سوق فقال "سبحان الله، يلحنون ويربحون، ونحن لا نلحن ولا نربح" وهناك من تمنى أن يقطع يد من يكتب إذنا مكان إذن هذه #الوساوس امتدت وتواصلت لليوم لتعيق العربية عن الإصلاح وتحول دون ان تصبح إلى جانب انها لغة أذاب وشعر وبلاغة لغة حاملة #للعلوم و #التكنولوجيا الذي لن تنجح فيه دون قبول المصطلحات الأجنبية #معرّبة كما هي دون ترجمة ينتج عنه عدم الدقة وأكثر من تسمية لمصطلح واحد وتقود في اغلب الأحيان لمصطلحات #كاريكاتورية مضحكة ومحزنة في آن خاصة مع إبداعات المجمعات اللغوية المنقطعة النظير مما يربك الباحث ويدفعه #للغات_أجنبية أخرى نظرا لدقتها وإقتصادها في الحروف لايصال المعنى وتعريف المفهوم (فترة النهوض والازدهار تم إستعمال #البسملة و #السمعلة و #الصلعمة وص للاختصار مثلما يستعمل الفرنسيون فاك و ريستو لكن مؤخرا شيوخ الفضائيات الحلفاء الموضوعيون للسلفية اللغوية كروا من يستعمل ص ). هذا الدخيل شهد قبولا منقطع النظير في الفترة #العباسية فترة النهوض والازدهار وقدم كثيرا للعربية خاصة من خلال حركة الترجمة التي تبنت الدخيل في المصطلحات الفلسفية. لذلك عبثا نحاول البحث عن كلمة لم نفهمها احد كتب الجاحظ او قصائد بشار إبن برد أو المتنبي في #لسان_العرب (لسان عرب البادية) في المقابل قد نجد اكثر من عشرة كلمات فيم يفيد النصف الأعلى من ركبة الجمل و اسمائها حتى حسب عدد المرات التي تشرب فيها الماء إضافة لكل أسماء الشيح ونباتات القحل والخيام... ومن هنا كذلك ضرورة وضع #معاجم لكل فترة او الاستئناس بإختصاص #الفيلولوجيا (الغائب تماما عن جامعاتنا) فيصبح بالإمكان وضع معاجم تاريخية مثلما هو الحال للانجليز والفرنسيين الذين بإمكانهم معرفة لغتهم في القرن ال18 او 17 ليفهموا نصوصا كتبت في تلك الفترة باعتبارهم ولحسن حظهم وعت نخبهم ان اللغة كائن متطور يخضع لقانون التطور الذي لا صادّ ولا رادّ له في المقابل لا نجد مثلا معجما تاريخيا يعرف القارئ العربي بالمفردات على نحو #زمني/تطوري مثل معجم للعربية في #العصر_الجاهلي و ثان للقرن الأول من الهجرة وثالث #للعصر_العباسي ومعجما #حديثا لعربية القرن ال21 و ليس #مقبرة كلمات مهجورة تجعل الباحث او المهتم باللغة او بمعرفة كلمة في وسط بحر تتلاطمه أمواج الكلمات المهجورة منذ قرون (تجربة #معجم_الدوحة_التاريخي_للغة_العربية يعتبر تجربة رائدة وربما اول الغيث قطرة). قد تظهر هذه المقترحات مستحيلة لكن لا مناص لإصلاح العربية وعودة تألقها بعد قرون من تهميشها ونفيها عن الحياة العلمية والإدارية والسياسية فترة التواجد #العثماني وبعده #الكولنيالية_الأوروبية وحصرها في أداء الشعائر الدينية. التجربة العبرية قريبة في الزمن اذ نجحت نخبهم في معركتهم مع #الحاخامات وحرروا لغتهم وأصلحوها لتصبح لغة علم وتكنولوجيا واليوم تنشر بواسطتها الاف الأبحاث العلمية المحكمة بعد أن كانت منحصرة في البيعات للتعبد فقط.



#عبد_الناصر_جلاصي (هاشتاغ)       Abdennaceur_Jelassi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن إسقاط الرأسمالية بثورة عالمية، أم يمكن ان تنهار بإفل ...
- بعض الرسائل في فيديو -قصاص المجاهدين المظلومين من خوارج العص ...
- حول العدوان الصهيوني على سوريا


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الناصر جلاصي - لا نهضة وتقدم دون تعريب، ولا تعريب دون إصلاح للعربية، ولا إصلاح للعربية دون مزيد تبسيط أبجديتها ونحوها وقبول اللحن والدخيل.