|
التاريخ فن قبل أن يكون علم / المغرب الأقصى والارتباط التاريخي بالأندلس ...
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 6765 - 2020 / 12 / 19 - 16:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ ما هو الجديد الذي يمكن استنباطه من المسألة الصحراوية تحديداً هذه الأيام ، ولقد لفت إنتباهي ، مساجلات البعض بأحقية الرباط بصحرائها مقابل الآخرون ينكرون عليها هذا الحق ، أو بالأحرى يجدون أعذار للبولسياريو بالانفصال عن الوطن الأم ، وبهدوء وبعيداً عن الاحتدام الذي ينتج من المشاحنات التناظرية ، نقول اولاً ، إتكاءً على التاريخ والمكان والبيئة التكوينية للقبائل ، تعتبر المغرب إحدى المواقع الجغرافية المتنازع عليها تاريخياً وهو يعد من البلدان التى تُصنف ببلد المواجهة منذ الوجود الإسلامي ، بل تحديداً بعد مؤتمر برلين من عام 1884م الذي استضاف الدول الاستعمارية الكبرى ، بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا والبرتغال ، بدأت العملية الثانية لتقسيمه بعد فك ارتباطه مع الأندلس والجزر المحتلة ، بل أتفق المجتمعون بضرورة تقسيم القارة الأفريقية برمتها بينهم ، وأعتبر مؤتمر برلين حسب المؤرخين من أنجح المؤتمرات لأن توصياته نفذت بالحزافير على الأرض ، وبالتالي هذه المقدمة تهدف إلى إظهار الخلاف التاريخي بين فرنسا وإسبانيا على أرض المغرب الكبير ، لكن حتى الساعة في ذاك الوقت ، كانت فرصة باريس أكبر بكثير من مدريد ، لأنها كانت تحتل دولتين أساسيتين ( الجزائر وتونس ) في أفريقيا ، وبالرغم من لجوء السلطان الحسن الأول إلى بريطانيا ، طالب النجدة لكي يجنب المغرب من الاحتلال ، إلا أن البريطانيين توافقوا مع الفرنسين على إحتلال مصر والمغرب ومن ثم تم إرضاء الإسبان بصحراء المغربية ومورتانيا التى تعني الأخيرة باللغة العربية ( أرض المسلمين ) ، وبالمناسبة لم تكن يوماً ما موريتانيا بدولة مستقلة ، كانت دائماً جزء من الأراضي المغربية حتى وفاة السلطان ، ومع الحرب العالمية الثانية ونتيجة للتناحر الغربي وفقدان الأطراف المتناحرة أعداد كبيرة من الجنود ، بالإضافة للعتاد وتفاقم الأزمات الاقتصادية التى ترتبت على حكومات الدول بسبب الحرب ، بدأت المنطقة المغربية بصنع ثورات ، بدائها الشيخ عبدالكريم الخطابي وابنه محمد ثم استكملت بثورة أطلقت عليها آنذاك ( الملك والشعب ) ، التى بفضلها تم إخراج الفرنسين والبريطانيين من المغرب ومورتانيا وأخفقت الثورة في إنهاء الاحتلال الإسباني في الصحراء ، لكن فرنسا قبل خروجها من موريتانيا تمكنت إقناع الموريتانين بالاستقلال لأول مرة عن المغرب ، وبالتالي انسحاب الاستعمار ، دفع سكان الصحراء بتثويرهم بعد مشوار طويل من المفاوضات العبثية في الأمم المتحدة ، بالفعل اشتعلت انتفاضة الزملة التى دفعت الإسبان بتسليم للواقع ، لكنهم ايضاً حاولوا زرع فتنة عندما جمعوا الطرفين الموريتاني والصحراويين في مدريد عام 1975م ، كمحاولة في إقناعهما بحق الطرفين بالصحراء ، وعندما فشلوا في تحقيق هدفهم ، جاؤوا بقرار الاستفتاء على الصحراء ، في المقابل ، بادر الملك الحسن الثاني قبل ذلك بتحريك 350 الف مغربي نحو الصحراء تحت اسم مسيرة الخضراء ، وهو رقم يتطابق تماماً مع العدد السكاني لأبناء الصحراء ، أخ مقابل أخ ، لكن إصرار الاستعمار على تفتيت المنطقة لم يكن مخفي للحظة ، لقد قامت فرنسا بضم منطقة تندوف المغربية للجزائر لكي تنقل الصراع من اللفظي إلى المحتدم .
ترتب على ذلك الضم ، إشعال حرب بين المغرب والجزائر وتعمق الخلاف بين الأطراف عندما أعلنوا البوليساريون دولتهم الصحراوية ، على الفور أعترفت الجزائر وليبيا والمربع الشيوعي آنذاك بها ، وعليه بنت المغرب جدار رملي من أجل وقف هجمات جبهة البوليساريو ، وعلى الرغم من التدخل المشترك ، الأمريكي الفرنسي المبكر ، من أجل وضع حلول للمسألة الصحراء المغربية بعيداً عن الإسبان ، وبعد مفاوضات طويلة ، قدما الطرفين مشروع إقامة حكم ذاتي في إطار الدولة المغربية ، وبالتالي لم يكن قرار الرئيس ترمب بالغريب أو الجديد على الدبلوماسية الأمريكية ، إذن درس الصحراء بصراحة لا بد له أن يكون بالدرس الأخير للمغرب ، لأن تردد الدولة بالانخراط سابقاً في تحريرها وترك المهمة للسكان ، خلق شعور لديهم بحقهم بالانفصال ، لهذا مواصلة التحرك السلمي والدبلوماسي في مطالبة الجرز الخمسة أمر يعزز الشعور لدى المواطنيين بالانتماء للدولة المغربية ، ولأن ايضاً الاستعمار حاول جاهداً تقسيم شمال المغرب إلى عدة دول وهذا حصل بالفعل في السودان ويجري على قدم وساق في العراق ، وبالرغم أن الإتحاد من عقيدة المسلمين ، إلا أنهم يعملون عكس العالم ، فالغرب أو حتى الأفارقة وايضاً اللاتينيين ، يحاولون تجميع دولهم في إتحاد موحد بهدف صنع الهيبة والسيادة والقوة ، وهنا يتساءل المراقب ، أين تجد الجزائر مصلحة العرب من إنشاء دولة في الصحراء لسكان لا تتجاوز أعداهم 350 ألف ، بل الصحراء تعتبر منطقة غنية بموقعها ومواردها ، بالتأكيد انفصالها غاية لكي يتم الاستفراد بها وايضاً حرمان المغرب من جغرافيا تعزز مكانته في المغرب الأقصى ، فالصحراء تنتج 9% من فوسفات العالم ، ولديها مخزون من الحديد 4,6 مليون طن والنحاس والذهب وأكبر حوض سمكي في أفريقيا ، لديه القدرة على إنتاج 2 مليون طن سنوياً ، وايضاً أرضه تعوم على مساحات كبيرة من النفط والغاز ، لكن أفعال العرب للأسف ، تشير عن الوعي المفقود ولا يرتقي للمسؤولية ، فمنذ الاستقلال الجزائر وبالأخص في عهد الرئيس هواري بومدين لم تحسن الجزائر التعامل مع الجار ، صحيح أن بومدين كان رجل وطني وثوري لكنه ايضاً كان رجل سيكوباتي كما شخصه الفيلسوف ( الفرنسي الجزائري ) فرانز فانون ، فالأخير كان طبيب نفسي وعمل معه في جبهة التحرير الجزائرية ويعرفه عن قرب ، وبالتالي تسّيرهُ لمسيرة مضادة لمسيرة الخضراء تحت أسم مسيرة الكحلاء ، هو فعل غير مسؤول ولا يصب في صالح التعاون العربي حتى لو كانت الخلافات موجودة ، بل نقل التسخين الكلامي إلى مستوى متقدم من الصنع ، من خلال تهجير ما يقارب 300 ألف مغربي من الجزائر إلى المغرب ، مع حرمانهم من ممتلكاتهم الخاصة ، وكل ذلك من أجل مناكفة ملك المغرب السابق ، هو أمر يهدد أمن الأقليم ، بل سياسات الجزائر على المدى الطويل كانت فاشلة وسنضرب مثل شاخص على ذلك ، عندما بدأت الحكومة الجزائرية بتصدير الغاز والنفط ، كان الدينار الجزائري الواحد يساوي درهمين مغربين ، أما اليوم وبالرغم من عدم امتلاك المغرب الغاز والنفط ، إلا أن الدرهم المغربي يساوي 12 دينار جزائري ، بل الأمور لم تتوقف عند هذا الحد ، لقد نشر بومدين الفكر الشيوعي بين البوليساريوين لكي يتمكنوا من حمل السلاح بوجه إخوانهم وشركائهم في الوطن .
جميع الخطب دارت حول ترقيع ما يمكن ترقيعه من فجوة متباعدة بين دول المغرب العربي ، وبالرغم إلى النظرة العامة لشمال أفريقيا ، تبقى الغاية من تقسيمه هدف استراتيجي ، بل في الواقع هناك تقسيمات مهمة ولها أبعاد ودلالات خافية على المراقبين العاديين ، وقد أشار عنها المفكرين والمؤرخين أمثال الباحث في البحث المصدري ، المغربي المنوبي والتاريخاني العروي الذي دعى الأخير إلى القطيعة مع التراث والتبني الحداثة ، أشارا حول تاريخ المغرب الأدنى والأوسط والأقصى ، وللمغرب خصوصية عن باقي الدول الأخرى ، وخاصته تكمن بتأخر دخول الإسلام إليه وانقطاعه السريع عن الخلافة الأموية في دمشق ، وبالتالي استقلاله الإسلامي أسس إلى بناء ما يسمى بالوجدان والمشاعر المشتركة بين المغاربة ، ايضاً ذهب فيما بعد من خلال التاريخ المتنوع في بناء الوطنية الخاصة والمختلفة عن الدول المحيطة به ، كان الداخل الأول موسى بن نصير أعتمد على سياسة إدماج الأهلي والقبائل في شؤون الدولة من خلال مشاركتهم الكثيفة في المناصب وفي مقدمتهم طارق بن زياد ، وبالرغم من إنقلاب الخوارج وتمردهم إلا أن المغاربة الذين اسلاموا استمروا بإسلامهم ، كان بإمكانهم العودة إلى دياناتهم السابقة ، لأن كانت الأغلبية حتى لحظة خروج الخوارج والفرق الآخرى مازالت على دياناتها ، المسيحية واليهودية والوثنية ، وبالرغم ايضاً من عدم تعرفهم للإسلام بشكل كبير وإتقانهم للغة العربية بشكل واسع وعميق ، إلا أن الفرائض الخمسة بقت فاعلة بين المغاربة ، لكن خصوصيته تكمن بالتركيبة أو الخلطة التى زاحمت الأركان الإسلام المعروفة ، وهذا جعل البعض إطلاق على ملامح الإسلام المغربي بالوثنية أو اليهودية ، بل ظل المغرب حتى القرن 7 هجري أمازيغي ، أي خمسة قرون لا وجود للعرب ، ولولا الأمازيغيون تعربوا من تلقاء أنفسهم كان بقى حتى يومنا هذا على ما كان عليه ، وبالتالي القرأن والشعر والعلوم كانوا الدوافع لتعريب الأمازيغيين ، ومع هذا ، هناك سمة أخرى ، أرتبط المغرب قبل الإسلام وبعده بالأندلس كان أكثر من القيروان .
فضلاً عن حقائق متناثرة ليست أقل شأناً ، هناك مرونة ملحوظة من الصعب إحصاء لها ثوابت بقدر أنها متحركة ، فعندما يعود المرء للمراجع ، يجد أن الهوية المغربية في تكوينها ، دينامية / متحركة ، لم تكن يوماً ما متجمدة ثابتة ، لأن المغرب كما هو معروف ، كان أمازيغي اللغة ومتعدد الدين ، وبقت اللغتين العبرية والسريانية فاعلتين إلى جانب العربية ، لكن مع الوقت تراجعت اللغات الأخرى لصالح العربية ، في المقابل ، كما شهد الدين الإسلامي نمو وازدهار ، بقت اليهودية أيضاً تنمو في المغرب وأصبح البلد متنوع بين الأمازيغيين والزنوج والأندلسيين ، بل وصلت نسبة اليهود قبل الهجرة الكبرى إلى إسرائيل بين العقدين السيتينيات والسبعينيات إلى 15% من أصل السكان .
ولعل الأطراف ذاتها ، دون علم تبلور استقطاباً نزاعياً على نمط تستحسنه إيران ، هو استقطاب الهدف منه العبث في المغرب تماماً كما حصل في العراق وسوريا ، وهنا لا بد للجيش الجزائري وضع التقارير الاستخبارية أمام أمنه الوطني والبُعدين الإقليمي والقومي معاً ، لكي لا يتفاجؤا جنرالاته في المستقبل في واقع مشابه للعراق ، كما أن إيران تعمل بوضوح شديد في دفع مع حزب الله وايضاً الحوثيين لإعادة العلاقات والتواصل مع بقايا الخوارج والمذهب الشيعي المتفرعين من الإسماعيليين والفاطميين والزيديين ، بل الطرق الصوفية الممتدة في أفريقيا تساهم في مساعداتهم للظهور مجدداً ، وهذا يعتبر إنقلاب ناعم على أهل السنة والمذهب المالكي ، بل يتحركون في مدينة طنجة تحديداً ، لأنها كانت في التاريخ مدينة متشيعة وايضاً مركز للخوارج ، وبفضل شاكر بالله تحولت إلى المذهب السني ، بل الدولة الادريسة حاولت قديماً فرض التشيع كما فعلوا الفاطميين في مصر ، لكن المغاربة أبقوهم كسلطة روحية فقط .
هنا شيء جديد ، كيف نقرأ وكيف السبيل إلى الحكمة ، وللمفكر المغربي العروي أن يقول لنا كيف الاقتداء إلى ذلك ، يقول ( كتابة التاريخ فن قبل أن يكون علم ورواية قبل أن يكون مقالة تحليلية ) ، لهذا نجد المفكر مالك بن نبي أشار عن مسألة غاية من الأهمية ، عندما قال أن العرب مازالوا يعيشون ما بعد دولة الموحدين ، لأن بعدها بدأ مسلسل الاجترار وشرح الشرح ، وبات الفكر لا يتمتع في وسط الإمكانيات العربية بقيمة ذاتية ، الذي جعل المجتمع يطرح المشاكل بأسلوب عاجز أو عدم طرحها بالأصل ، لأن الشخصيات القادرة على تأسيس شبكات ثقافية مهمشة ، بل لم يكتفوا بإقصائها ، حلت مكانها فئة متعالمة ليس بوسعها نقل العلم إلى ضميراً ، بل الهدف منه العيش لا أكثر ، تماماً عكس لما كان ينتج من أفكار قبل سقوط دولة الموحدين ، وبالتالي المسلم فقدَّ ارتباطه بنموذجه الأصلي وفشل في الالتحاق بالنموذج الغربي الجديد ، ومن أهم هذه الفقدانيات إذا جاز لنا التعبير ( هكذا ) ، لقد خسر العلاقات الاجتماعية بسبب تعاظم الذات ، فأصبحت المشاريع المشتركة مستحيلة ، لهذا تكد لا توجد دولة عربية تتفق مع أخرى ، فجميع الدول العربية مصابة بالعظمى وبالتالي فقدت الرسالة ، بل الملفت في المسألة العربية ، بسبب العدمية تساوت دول الغنية مع الفقيرة .
ولا يتوهم المرء ، حين شاف قرار إعتراف واشنطن بمغربية الصحراء ، بعد المد والجز من التقلبات الدبلوماسية حولها ، ولأن عودتها رسمياً تعتبر فرصة جديدة لإعادة الارتباط الوطني انطلاقاً من القواعد الخدماتية والمؤسساتية الفاعلة والمستدامة بالتطور ، بل مصداقية القيادة المغربية ستساعد في عملية دفن الصراعات والمشاحنات واستمرارية البحث عن حلول لمشاكلها ، في المقابل ، عدم محاربة الفساد ، لا يعني سوى مزيد من التراجع الحضاري كما حصل بعد معركة العُقاب عام 609 هجري تاريخ سقوط دولة الموحدين ، معها سقطت العلوم والفلسفة والعلم ودورة الحضارة الإسلامية العربية ، وبالتالي اليوم هناك فرصة ملائمة للرباط لكي تطور الصحراء إلى مدينة حديثة ، تكون الحداثة الذكية دعائم للارتباط الوطني . والسلام
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فرسان التيار
-
الطاقة الإيجابية / بين العقد الاجتماعي والاستعمار والاجتهاد
...
-
عدم استقرار المغرب ، فرصة للعبث في شمال أفريقيا ...
-
من الضروري للمعارضة العربية مراجعة الطريقة التى تفكر بها ...
-
الشعار الأول والثاني والعاشر لجهاز الموساد ( أقتل اولاً ) ..
...
-
ها نحن نعود معاً كما حلمنا يا صديقي ..
-
البحث عن الهواء النقي ...
-
لم يكتفي بملامستها بل كانت لصيقة حذائه ...
-
كما الماء حق للجميع ، ايضاً من حق الجميع بناء دولة قوية ...
-
في أمريكا الجميع حبساء الدستور ...
-
المماطلة ستأتي بعقوبات أوسع وربما أبشع ...
-
المسكوت عنه ، الإدمان الأقدم في التاريخ ...
-
نظرية مطاردة الأرنب في المضمار البيضي ، الأمريكي يراهن على إ
...
-
كن معي وأصنع ما تشاء ...
-
أربعة مناسبات لا تقترب منهم ، تماماً كأيام الحظر الوبائي ...
-
إبليس والموت والسد بين مواريث آدم وذي القرنين / أمريكا الحدث
...
-
قيمة العملة من قيمة الإنتاج ...
-
هل المشكلة بجيرمي كوربين أو بحزب العمال / انصهار الاشتراكية
...
-
أرض الصحراء الغربية بقيت دائماً تحت الرماد ...
-
ترتيب بيت المسلمين في فرنسا ضرورة عبر مؤتمر جامع ...
المزيد.....
-
شاهد رياح عاصفة عاتية تخترق نوافذ متجر وتحطمها في لحظات مرعب
...
-
مكسيم خليل لـ CNN بالعربية: -المثقف ينبغي ألا يكون فوقيًا-
-
سقوط 24 قتيلا على الأقل بينهم أطفال بضربات إسرائيلية على غزة
...
-
سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بتقبيل يد والده في احتفال بعي
...
-
-هل تسير إيران نحو الصدام مع الغرب؟- -فايننشال تايمز
-
احتفال خطابي في ستوكهولم بعيد تأسيس الحزب الحادي والتسعين
-
مدفيديف: ساسة أوروبا المصابون برهاب روسيا يعانون الهوس والاك
...
-
الجيش الإسرائيلي يدمر نفقا لـ-حماس- في غزة (فيديو)
-
تمثال رأس ترامب قد ينضم لنصب جبل راشمور التذكاري
-
الرئاسة الفلسطينية تطالب -حماس- بحماية الغزاويين وإنهاء معان
...
المزيد.....
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
المزيد.....
|