|
أخطاء القرآن البلاغية وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -1-
عبدالإلاه خالي
(Abdelilah Khali)
الحوار المتمدن-العدد: 6740 - 2020 / 11 / 22 - 22:32
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
الالتفات سمة لغوية بارزة في القرآن، إذ أنها تستوقف القارئ في كل صفحة من صفحاته. فما هو الالتفات، وهل هو ظاهرة اختصت به لغة القرآن أم هو موجود في باقي اللغات، وكيف تعامل معه كل من شرعيي الإسلام والمترجم أينار بيرغ؟ الالتفات هو العدول الخاطئ من صيغة كلامية إلى صيغة أخرى مخالفة للأولى. والثابت أن الكلام العربي يتمظهر في عدة صيغ تتوزع باعتبارات أربعة: - فباعتبار الضمير يرد الكلام في صيغة التكلم وفي صيغة الخطاب وفي صيغة الغيبة. - وباعتبار العدد يرد الكلام في صيغة الإفراد وفي صيغة التثنية وفي صيغة الجمع. - وباعتبار الزمن يرد الكلام في صيغة الماضي وفي صيغة المضارع وفي صيغة الأمر. - وباعتبار الجنس يرد الكلام في صيغة التأنيث وفي صيغة المذكر. فإنْ ورد كلام في صيغة من هذه الصيغ لزم التشبت بها في ما يلي من كلام، ما لم يتبدل السياقُ أو يتغير المَعْنِيُّ بالكلام؛ هذا ما يقتضيه منطق اللغة، غير أن القرآن كسر هذه القاعدة وانتهك النسق اللغوي المعروف عدة مرات، إذ انتقل عبثيا من صيغة إلى أخرى أزيد من ألف مرة، فلا توجد سورة واحدة خالية من الالتفات. وسبب ذلك يعود بحسب المفكر سامي الديب إلى ثلاثة أسباب رئيسية وهي: 1- الخطأ في عملية جمع القرآن وكتابته. 2- جهل مؤلف القرآن باللغة العربية. 3- مرض المؤلف بمرض نفسي يعرف باسم اضطراب اللغة1. فانظر كيف التفت من الخطاب إلى الغيبة في قوله: ﴿ إِنَّ هَـٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَاْ رَبُّكُمْ فَٱعْبُدُونِ * وَتَقَطَّعُوۤاْ أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ ! والصواب: ( تَقَطَّعْتُمْ أَمْرَكُمْ بَيْنَكُمْ ). وانظر كيف تحول من الخطاب إلى الغيبة في قوله: ﴿ وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِّمَّا خَلَقَ ظِلاَلاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِّنَ ٱلْجِبَالِ أَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ ٱلْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ * فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ ٱلْبَلاَغُ ٱلْمُبِينُ ! والصواب: ( فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَيْهِ ٱلْبَلاَغُ ٱلْمُبِينُ). وانظر كيف جرى الأسلوب على صيغة الخطاب ثم تحول عنها إلى صيغة الغيبة في قوله: ﴿ رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُخْلِفُ ٱلْمِيعَادَ ! والصواب: ( إِنَّكَ لا تُخْلِفُ ). وانظر كيف ترك ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب في قوله: ﴿ وَيَجْعَلُونَ لِمَا لاَ يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِّمّا رَزَقْنَاهُمْ تَٱللَّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ ! والصواب: ( لَيُسْأَلُنَّ عَمَّا كَانُوَا يَفْتَرُونَ ). وانظر كيف تحول من التكلم إلى الخطاب في قوله: ﴿ وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ ٱلَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ! وصواب القول: ( وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ ٱلَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ أُرْجَعُ )، أو: ( وَمَا لَكُمْ لا تَعْبُدُونَ الذِي فَطَرَكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )، فالمتكلم رجل مؤمن محافظ على العبادة7. وانظر كيف انتقل من المخاطب إلى الغائب في قوله: ﴿ .. وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ ٱلإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ ٱلْكُفْرَ وَٱلْفُسُوقَ وَٱلْعِصْيَانَ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلرَّاشِدُونَ ! والصواب: ( أَنْتُمْ هُمُ الرَّاشِدُونَ ). ونفس الالتفات ورد في قوله: (.. وَمَآ آتَيْتُمْ مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ ٱللَّهِ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُضْعِفُونَ )9، والصواب: ( فَأَنْتُمْ هُمُ ٱلْمُضْعِفُونَ ). وانظر كيف عدل عن ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب في قوله: ﴿ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ �! والصواب قوله: ( إِيَّاهُ نَعْبُدُ وَإِيَّاهُ نَسْتَعِينُ ). وانظر كيف جاء بالخطاب بعد التكلم في قوله: ﴿ قُلْ أَغَيْرَ ٱللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيّاً فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيۤ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْمُشْرِكَينَ �! والصواب: ( وَلَنْ أَكُونَ مِنَ المُشْرِكِينَ ). وانظر كيف انتقل إلى التكلم بعد أن كان على الغيبة في قوله: ﴿ قَالَ فَمَا بَالُ ٱلْقُرُونِ ٱلأُولَىٰ * قَالَ عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لاَّ يَضِلُّ رَبِّي وَلاَ يَنسَى * ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلاً وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّن نَّبَاتٍ شَتَّىٰ �! والصواب: ( فَأَخْرَجَ ). وانظر كيف انتقل الضمير من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ ٱلْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ �! والصواب: ( فَأَخْرَجَ ). وانظر كيف التفت من ضمير الغيبة إلى ضمير المتكلم في قوله: ﴿ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ٱئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَآ أَتَيْنَا طَآئِعِينَ فَقَضَٰهُنَّ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ ٱلْعَزِيزِ ٱلْعَلِيمِ �! والقول الصواب: ( وَزَيَّنَ ). وانظر كيف تحوّل الضمير من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ وَٱللَّهُ ٱلَّذِيۤ أَرْسَلَ ٱلرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً فَسُقْنَاهُ إِلَىٰ بَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ ٱلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ ٱلنُّشُورُ �! والصواب أن يقول: ( فَسَاقَهُ ... فَأَحْيَا ). وانظر كيف وقع الالتفات من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ أَمَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُمْ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُواْ شَجَرَهَا أَإِلَـٰهٌ مَّعَ ٱللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ �! والصواب: ( فَأَنْبَتَ ). وانظر كيف التفت من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ وَٱلَّذِي نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ �! والصواب: ( فَأَنْشَرَ ). وانظر كيف التفت من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوْ شَآءَ لَجَعَلَهُ سَاكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا ٱلشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً �! والصواب: ( ثُمَّ جَعَلَ ). وانظر كيف التفت من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ يَا أَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَكُمْ بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَآ إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً �! والصواب: ( يَا أَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَكُمْ بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنْزَلَ إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً ). وانظر كيف صَرَفَ الضمير من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿ وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحْمَـٰنُ وَلَداً. لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً �! والصواب: ( جَاؤوا ). وانظر كيف صُرِفَ الضمير من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿ عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوۤاْ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً * إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمْ جَزَآءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُوراً �! والصواب: ( إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَهُمْ جَزَآءً وَكَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً ). وانظر كيف وقع الالتفات من الغيبة إلى التكلم في قوله: ﴿ سُبْحَانَ ٱلَّذِى أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ إِلَىٰ ٱلْمَسْجِدِ ٱلأَقْصَا ٱلَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَآ إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلبَصِيرُ �! وصواب القول: ( ٱلَّذِي بَارَكَ حَوْلَهُ لِيُرِيَهُ مِنْ آيَاتِهِ إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلبَصِيرُ ). وانظر كيف وقع الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَن جَآءَهُ ٱلأَعْمَىٰ * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكْرَىٰ �! والصواب: ( وَمَا يُدْرِيهِ ) لِأَنَّ المعني بالكلام واحد في التعبيرين وهو محمد. وانظر كيف التفت من الغيبة إلى الخطاب في قوله: ﴿ وَإِذَا مَسَّ ٱلنَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْاْ رَبَّهُمْ مُّنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَآ أَذَاقَهُمْ مِّنْهُ رَحْمَةً إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ * لِيَكْفُرُواْ بِمَآ آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُواْ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ �! والصواب: ( فَلْيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ). وانظر كيف التفت من الخطاب إلى الغيبة في قوله: ﴿ ٱدْخُلُواْ ٱلْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ * يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ ٱلأَنْفُسُ وَتَلَذُّ ٱلأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ �! والصواب: ( يُطَافُ عَلَيْكُمْ ). وانظر كيف التفت من التكلم إلى الغيبة في قوله: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ ٱلنَّبِيِّيْنَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ٱبْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِّيثَاقاً غَلِيظاً * لِّيَسْأَلَ ٱلصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً أَلِيماً �! والصواب: ( لِّنَسْأَلَ ... وَأَعْدَدْنَا ).
الهوامش: 1- انظر كتابه القيم "أخطاء القرآن". طبعة أمازون. 2017. ص 29. 2- سورة الأنبياء. الآيتان 92 و93. 3- سورة النحل، الآيتان 81 و82. 4- سورة الأنبياء. الآية 9. 5- سورة النحل. الآية 56. 6- سورة يس. الآية 22. 7- تشير الرواية الإسلامية أن رجلا يدعى "حبيب النجار" كان بمدينة أنطاكية شمال الشام، وهو رجل آمن بدعوة عيسى بينما امتنع قومه عن ذلك، وفي ذلك ورد قوله: ﴿ وَجَآءَ مِنْ أَقْصَا ٱلْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يٰقَوْمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلْمُرْسَلِينَ * ٱتَّبِعُواْ مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُّهْتَدُونَ ﴾ ( يس 20-21 )؛ لكنه التفت فجأة وقال حكاية عن "حبيب النجار": ﴿ وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ ٱلَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾! 8- سورة الحجرات. الآية 7. 9- سورة الروم. الآية 39. 10- سورة الفاتحة. الآيتان 3، 4. 11- سورة الأنعام. الآية 14. 12- سورة طه. الآيات 51، 52، 53. 13- سورة فاطر. الآية 27. 14- سورة فصلت. الآيتان 11 و12. 15- سورة فاطر. الآية 9. 16- سورة النمل. الآية 60. 17- سورة الزخرف. الآية 11. 18- سورة الفرقان. الآية 45. 19- سورة النساء. الآية 174. 20- سورة مريم. الآيتان 88، 89. 21- سورة الإنسان. الآيتان 21، 22. 22- سورة الإسراء. الآية 1. 23- سورة عبس. الآيات 1، 2، 3، 4. 24- سورة الروم. الآيتان 33 و34. 25- سورة الزخرف. الآيتان 70 و71. 26- سورة الأحزاب. الآيتان 7 و8.
#عبدالإلاه_خالي (هاشتاغ)
Abdelilah_Khali#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أويهامن
-
أخطاء القرآن البلاغية وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويج
...
-
عذرا لن أكتب الآن أدبا..
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
العنوان: أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
رهائن العبث ( الفصل الأول )
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
وداعا أيها القطار..
-
أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجمته إلى اللغة النرويجية
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية -ترجمة إين
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية ‹‹ ترجمة إ
...
-
أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغة النرويجية ‹‹ ترجمة
...
المزيد.....
-
ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية
...
-
رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته
...
-
شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
-
تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ
...
-
كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية
-
عودة 300 -مرتزق روماني- من الكونغو بعد مشاركتهم في دعم الجيش
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تفجير مبان ومقتل عشرات المسلحين في الض
...
-
الخارجية الأمريكية: روبيو أبلغ الرئيس البنمي بأن ترامب لا ين
...
-
سيدة تلتقي بأطفالها لأول مرة منذ 6 أشهر بعد تحرير قريتها في
...
-
مينسك لا ترى أي مؤشرات لنشوب عدوان عليها
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|