|
أثنتا عشرة قصيدة لويس غلوك
ابراهيم الماس
الحوار المتمدن-العدد: 6709 - 2020 / 10 / 20 - 23:55
المحور:
الادب والفن
أثنتا عشرة قصيدة : لويس غلوك ترجمة : إبراهيم الماس. .
خُرافة ! ***** امرأتان ، لديهما نفس الادعاء ، جاءتا عند أقدام ملكِ حكيم . امرأتان لكن طفل واحد. الملك عرف بأنَّ واحدة منهما كانت تكذب . كان قولهُ أن يقطّع الطفلُ إلى نُصفين . بهذه الطريقة لن ترجع واحدة خاليةَ الوفاض . هو أستلَّ سيفَه . ثم ، تنازلت واحدة منهما عن حصّتِها:
كانت هذه الاشارة . الدرس . افترض بأنَّ أمّك تمزّق بين ابنتين : ماذا كنت ستفعل لانقاذها غير أن ترغب بتحطيم نفسك ـ سيعرف مَن هو الطفل الشرعيّ ذلك الّذي لا يستطيع أن يتحمّل تقسيمَ ألامّ. .
خيال **** . سأخبرك شيئاً : الناسُ يموتون في كلّ يوم . وهذه هي البداية فحسب . في منازلَ جنائزيّة ٍ ، تولد أراملُ جدد ، أيتامٌ جُدد ، يجلسون بأياديهم المطويّة ، محاولين أن يقرّروا حِيال هذه الحياة الجديدة .
بعد ذلك ، يكونون في المقبرة ، بعضُهم للمرّة الأولى. مرتعبون من البكاء ، و أحياناً من عدم البكاء . شخص ما ينحني إليهم و يخبرهم ماذا ينبغي أن يفعلوا في المرّة القادمة ، والذي يعني ، في بعض الأحيان ، قولَ كلماتِ قليلة ، وفي أحيانٍ أخرى ، رميَ القذارة في قبرٍ مفتوح. . وبعد ذلك ، كلّ واحد منهم يرجع إلى البيت ، الذي يمتلأ فجأةً بالزوّار . الأرملةً تجلسُ على الأريكة ، بثباتٍ كبير ، بينما يصطفُّ الناس لمُقابلتها ، أحياناً يأخذون يدها ، وأحياناً يقبلونها. هي تجد شيئا تقوله لكلِّ واحد ، وتشكرهم ، تشكرهم على مجيئهم .
في قلبها تريد لو أنّهم يرحلون بعيداً. تريد أنْ تعودَ إلى المقبرة. إلى ردهة المرضى ، المستشفى. هي تعرف أنَّ ذلك غير مُمكن. لكن هذا أملها الوحيد ، و ترغب أن تعود إلى الوراء ، قليلاً فقط ، وليس بعيداً جدّاً كالزواج ، أو القبلة الأولى.
اسطورة الاخلاص ! ************
عندما قرّر هاديس و أحبَّ هذه الفتاة أبتنى لها أرضاً موازية ، كلُّ شيءٍ مُتماثل ، حتّى المرج ، لكن مع سريرٍ إضافي . كلّ شيءٍ هو ذاته ، بما في ذلك ضوء الشمس ، لأنّه من الصعب على فتاة يافعة أن تنتقل بسرعةٍ من الضَّوءِ الساطع إلى الظلام المُطبق .
تدريجيّاً ، كما أعتقد ، سيقدم الليل أوّلاً ، بظلالِ الأوراقِ المُرتجفة يليه ، القمر ، و بعد ذلك النجوم ، ومن ثم لا قمر ولا نجوم .
خلِّ «بيرسيفونة» تعتاد على ذلك رويداً . في النهايةِ ، ظنَّ أنّها ستجد ذلك مُريحاً .
أرضٌ مُستنسخةٌ كما هيَ ، إلا أنّه ثمّة حُبّ ُهنا . ألا يريد الجميع ُ حبّاً ؟
لقد انتظرَ مئاتِ السنواتِ ، بناءَ العالم ، مشاهدةَ «بيرسيفونة» في المرج . «بيرسيفونة» ، مُستنشقة العطور ، الذوّاقة . كان يعتقد أنّه إذا كان عندك رغبة واحدة ، فأنكّ تكون قد حزت على الرغباتِ كلّها .
ألا يريد كلَّ واحدٍ أن يشعر ، في الليل ، بجسد الحبيبة ، بالبوصلةِ ، نجمةِ القطب ، لكي تسمع التنفّس الخفيفَ الذّي يقولُ أنا حيّ ، والذي أيضاً يعني ، أنّك حيّ ، لأنّك تسمعني ، فأنتَ هنا معي ، وعندما يدور أحدنا يدورُ الآخرُ ــ
هذا ما شعر به سيّدُ الظلام ، و هو ينظرُ إلى العالَم الذي شيّده من أجل «بيرسيفونة» .
لم يخطرْ في بالِه أبداً بأنّهُ لن يكون ثمّة المزيد من الرائحة هُنا ، وحتماً لا مزيد من أكل .
ذنب ؟ ارهاب ؟ خوفٌ من الحب ؟ هذه الأشياء لم يكن بمقدوره أن يتخيّلها . وليس هناك عاشق يقدر أن يتخيلها .
هو يحلم . يتساءل ماذا يسمّى هذا المكان . فكّر في الوهلةِ الأولى : الجحيم الجديد . ثمّ : الحديقة . في النهاية قرّر أنْ يسمّيها : صبا «بيرسفونة ». . ضوء ناعم يرتفع فوق مستوى المرج ، خلف السرير ، يأخذها في ذارعيه ، يريد أن يقول لها أحبك ، و لا شيء يُمكن أن يؤذيك لكنّه يعتقد أنَّ هذا افتراء . لذا قال في نهاية الأمر ، أنت ميّتة ، لا شيء يمكن أن يؤذيك ، وهذا يبدو له بداية واعدة وحقيقيّة أكثر .
. قانا ***
مالذي بوسعي لكي أخبرك ما لا تعرفه و يجعلك تهتزّ مرّةً أخرى ؟
«فورسيتيا» على حافّةِ الطريق ، على الصخور الرطبة ، على جنباتِ السدود المزروعة بالزنابق ـ
لعشر سنواتٍ أنا كنت سعيدةً أنتَ كنت هناك ؛ بمعنى ٍ ، أنَّكَ كنتَ معي دائماً ، البيت ، الحديقة مضاءان باستمرار ، ليس بأضواءٍ كالتي لدينا في السماء ، لكن بتلك الشعاراتِ الضوئيّة التي هيَ أكثر قوّة ، كونها مضمّنة ببعض الأشياء الدنيويّة المتحوّلة --
كلّ ذلك قد تلاشى ، وأعيد طمرهُ في عمليةٍ فاترة . ثمّ ماذا سنرى الآن ، بعد أن أصبحت تلك المشاعلُ الصفرُ غصوناً خُضراء .
الحديقة الصيفيّة. **********
قبل عدّة أسابيع ماضية وجدتُ صورةً لأمّي جالسةً في الشمس وقد أحمرَّ وجهها بالإنجاز والانتصار . كانتِ الشمس تشرق . كانتِ الكلابُ تنام عند أقدامها حيث الزمن ينام أيضاً ، ساكنةً وغير مُتحرّكة كما في كلّ صور الفوتوغراف .
مسحتُ الغبارَ عن وجه أمّي . حقّاً ، لقد غطّى الغبار كلَّ شيء ؛ يبدو لي أنّه ضبابُ الحنينِ الدائم الذي يحمي أثارَ الطفولة . في الخلفيّة هناك أثاثٌ مرتّب ، وأشجار وشجيرات .
تحرّكتِ الشمسُ خفيضةً في السماء . طالتِ الظلالُ واظلمّت . كلّما مسحتُ الغبارَ نمتِ الظلال أكثر . جاء الصيف . الأطفالُ يتكئون على سياج الورد . واختلطت ظلالهم مع ظلالِ الأزهار . خطرت كلمةٌ في بالي تشير إلى هذا التحوّل والتغير ، إلى هذه الممحيّات التي أصبحت واضحة الآن ــ
لقد ظهرت وتلاشت بنفس السرعة . هل كان هذا عمى أم ظلام ، خطر أم تشويش ؟ جاء الصيف . ثمّ الخريف ، الأرواق تتلوى ، الأطفال بقعٌ مُضيئة في مسحوقٍ من الذهبِ و الصبغة صفراء .
2 عندما شفيتُ قليلاً من هذه الأحداث ، أبدلتُ الصورةَ حين وجدتُها بين الصفحاتِ في غلافٍ قديم ، كثيرٌ من الأجزاء كانت مذيلةً في هوامشَ ، و أحياناً في كلماتٍ لكن ، في الأكثر ، بأسئلةٍ جريئةٍ وعباراتٍ تعني . «......» ؛ أنا أقبلُ . «........ » ؛ أو « ....... » ؛ أنا لستُ مُتأكداً ، مُحيّر ـ «...... » : كان الحبر متلاشياً . هُنا وهناك فلم أستطع تمييز الأفكار التي خطرت للقارئ لكن من خلال البقعِ الشبيهةِ بالكدماتِ شعرتُ مضطرّة كما لو أنَ الدموع قد سقطت .
أمسكتُ الكتابَ لبرهةٍ . لقد كان « الموت في فينيسا » ( مُترجم) : لقد لاحظتُ الورقةَ في الحال ، كما يعتقد فرويد ، لا شيء محضُ مصادفة . هكذا قد اندفنت الصورةُ الصغيرة مرّةً أخرى ، كما يندفن الماضي في الحاضر . في الهامش كانت هناك كلمتان : مؤشّرتان بسهم : « …….» : قحط و«…….. »؛ ثم ، أسفل الصفحة ، « ……» و ؛ نسيان . «……..» ؛ «……..» .. بدت له أنّها استدعاء مُحبّبٌ وشاحب ابتسم وأومأ له ... «……… » ؛ 3 كم هي هادئة الحديقة ؛ لا نسيم يعكّرُ كرزَ العقيقِ الأحمر لقد جاء الصيف.
كم هي هادئة الآن تلك الحياة التي انتصرت. القسوة أعمدةٌ من شجرة الجمّيز تدعم رفوفَ الخُضرةِ الثابتةَ. الثيّل في الأسفل خصبٌ ، قُزَحِيّ الألوان ـ
وفي منتصف السماء الاله المُتكبّر . . يقولُ ، الأشياء هي هيَ ، لا تتغير ؛ الاجابة لا تتغيّر .
كم هي صامتة ، المنصّة مثل الحضور ؛ الانفاسُ تبدو كأنّها خرْقٌ .
هوَ ينبغي أن يكون قريباً ، العشبُ بلا ظلال .
كم هيَ هادئة . كم هيَ صامتة . مثل ظهيرة في «پوْمپِيي » ؟
أخذ « بتراك» الأطفالَ إلى حديقة في «سيدارهِرست» . كانتِ الشمسُ تشرق . مرّتِ الطائراتُ بسلامٍ جيئةً وذهاباً في السماء . لأنَّ الحرب انتهت .
كان هذا عالَمٌ من خيالِها. الحقيقة والخطأ ليستا بذاتِ أهميّة.
مصقولٌ و يلمعُ جديداً ـ هكذا كان العالم. لم يكن الغبار قد ثار عن سطحِ الأشياء بعد.
مرّتِ الطائراتُ ذهاباً واياباً ، رابطةً بين روما وباريس . لا يمكنك أن تصل إلى هناك مالَمْ تحلّق من فوق الحديقة. كلّ شيء ينبغي ان يمرَّ ، لا شيء يتوقّف.
الأطفال يتشابكون بالأديادي ، مُتكئين لكي يشمّوا الأزهار . لقد كانوا خمسةً و سبعةً.
بلا نهاية ، بلا نهاية ــ هكذا كان احساسها عن الزمن.
جلست على مقعدٍ يكاد يختفي في أشجار البلّوط . من بعيدٍ ، الخوف اقترب وغادر ؛ من محطّة القطار أتى الصوت الذي أثاره .
كانتِ السماءُ برتقاليةً وورديةً ، وقديمةً أكثر لأنَّ النهار قد مر. ليست هناك ريح . نهار الصيف يلقي بالظلال الشبيهةِ بأشكالِ البلّوط على العشب الأخضر. .
نيسان. *****
ليس لأحدٍ يأسٌ مثل يأسي. ليس لديك مكان في هذه الحديقة. التفكير بمثل هذه الأمور ، تنتجُ التعبَ الخارجَ من الرموز ؛ الرجل يزيل الأعشابَ الضارّةَ من غابةٍ بأكلها . والمرأة تعرجُ وترفض تغييرَ ملابسها أو غسلَ شِعرَها.
هل تظنُّ أنّي أبالي حين تتحدّث إلى واحدة أخرى ؟ لكن أنت تعلم أنّني توقّعتُ أفضل من مخلوقتين أُعطيتا العقول ؛ إنْ لم تعتنيا حقّاً ببعضكما البعض فأنكما على الأقل ستفهمان أن الأسى موزّعاً بينكما ، من بين جميع أقرانك ، بالنسبة لي أعرفكَ ، مثلما تدلُّ الزرقةُ العميقة على بريّة عنصلان ، يدلّ الأبيضُ على غابة البنفسج. .
شظيّة قديمة! *********
كنتُ أحاولُ أن أُحبَّ المادّة. وضعتُ اشارة على المرآة: أنت لا يمكنك أن تكره المادّة وتحبَّ الشكل.
كان يوماً جميلاً ، رغم البرْد . كانت هذه ، بالنسبة لي ، إيماءة عاطفيّة رائعة .
....... قصيدتك: حاولَتْ ، ولم تستطع.
لقد وضعتُ اشارةً فوق الإشارة الأولى : اصرخي ، اِبكي ، اضربي نفسكِ ، شقّقي ملابسَك ـ
لائحة الأشياء القابلة للحبّ : قذارة ، طعام ، أصداف ، شَعر بشَري.
....... قلتُ افراطٌ بلا ذوق . ثمّ قمتُ بتأجيرِ الاشارات .
آخخخ حملتُ المرآةَ العارية . .
ترجيعُ الريح *********
عندما صنعتكم ، أحببتكم. الآن أنا أشفق عليكم.
أعطيتكم كلَّ ما تحتاجون : سريرٌ من الأرض ، غِطاءٌ من الهواء الأزرق ـ ـ
كلّما ابتعدتُ عنكَم رأيتُكَم أكثر وضوحاً . يجب على أرواحكَم أن تكون هائلة ، لا كما هي الآن ، أشياء صغيرة ثرثارة .
أعطيتكم كلَّ هديّةٍ ، زرقةَ صباحِ الربيع ، زمناً لم تحسنوا استخدامه ـ ـ لقد أردتَم أكثر ، أردتم الهديّةَ المُدخرة لخلْقٍ آخر.
مهما كنتم تأملون فلن تجدوا أنفسكم في الحديقة ، بين النباتات التي تنمو . فحيواتكم ليست دائريَةً مثل حياتها :
حياتكم هي رحلة الطائر التي تبدأ وتنتهي في الصمت ـ والتي تبدأ وتنتهي ، في شكلِ ، يُردّدُ صدى هذا القوسِ من البتولا البيضاء إلى شجرة التفاح.
.
الحديقة ****** الحديقة تعجبُكِ . من أجلكِ تلطخُ نفسَها بصبغةٍ خضراء ، و بالنشوةِ الحمراء للوردِ ، حتّى تأتي إليها مع عشّاقكِ. و أشجارُ الصفصاف ، انظري كيف شكّلَتْ خيامَ الصمتِ الخضراءَ هذه. مع هذا ، لا يزال هناك شيء ما أنتِ بحاجةٍ إليه ، فجسدكِ ناعم جدًا ، حيٌّ جدًا ، بين الحيواناتِ الحَجَريّة.
اعترفي أنّهُ أمرٌ مرعبٌ أن تكوني مثلها ، بعيدةٌ عن متناولِ الأذى .
الفراشة ******
. انظرْ ، فراشة . هل تمنّيتَ أمنيةً ؟
أنتَ لا ترغبُ في الفراشات . أنت تفعلُ ذلك .
هل صنعتَ واحدةً لك ؟
نعم
إنّها لا تُحسب .
جنيّةُ البحر ******
عندما وقعتُ في الحبِّ صرتُ مُجرمة قبل ذلك كنتً نادلة .
لم أرد أن أذهب معك إلى تشيكاغو . أردتُ أن أتزوج مني ، أردت لزوجتك أن تعاني .
أردت لحياتها أن تصير مثل مسرحية كلّ أجزائها حزينة .
هل الشخص الجيّد يفكّر بهذه الطريقة ؟
استحق الثقّة لشجاعتي ـ ـ
جلستُ في الظلامِ في شرفتك الأماميّة . كلُّ شيءٍ كان واضحاً لي : إذا تركتكَ زوجتك أن تذهب فهذا دليل على أنّها لا تحبّك . إذا كانت تحبّك ألا يفترض أنّها تريدك أن تكون سعيداً ؟
أعتقد الآن أنّي إذا شعرتُ بكميّة أقل سأكون شخصاً أفضل . كنتُ نادلة جيّدة . يمكنني حمل ثماني أقداح مشروبات .
أعتدتُ أن أقولَ لك أحلامي . الليلة الماضية رأيتُ امرأة جالسةً في حافلةٍ مُظلمة . كانت تبكي في الحلم . والحافلة تبتعد . وكانت تلوّح بيدٍ واحدة . واليد الأخرى كانت تضرب على كارتونةِ بيضٍ مليئةٍ بالأطفال . الأحلام لا تنقذ الفتاةَ العذراء .
#ابراهيم_الماس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بوب ديلان / ستُّ قصائد
-
الأرض اليباب ترجمة ابراهيم الماس
-
طريق النهر
-
ابراهيم الماس / البائع اليمني
-
زهرة الخزف /ابراهيم الماس
-
ابراهيم الماس / زهرة الخزف
-
انشودة للبر
-
قصيدة نثر
-
ثلاث قصائد
-
ما اجملكِ .. ما اشقاني
-
حديث عابر لا يخصني
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|