أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا كرم مكرم - خواطر ع الماشي














المزيد.....

خواطر ع الماشي


رشا كرم مكرم

الحوار المتمدن-العدد: 6702 - 2020 / 10 / 13 - 21:43
المحور: كتابات ساخرة
    


خــواطر

اصبحنا نشتاق الى الهدوء وراحة البال اكثر من الاشخاص
لو عاد بي الزمان لكنت وضعت اولويات لقائمة حياتي
متاعب الحياة تفوق متعتها
الصبر مفتاح الفرج بالرغم من متاعبه واوجاعه
لا تحكم على تصرفات الغير لانك لم تعش تفاصيل حياته
المرأة هي التي من تصنع جمال الرداء
فاقد الشئ يعطيه بسخاء وبصدق وبجدارة
في مجتمعنا هذا اصبحت السعادة المادية اهم من السعادة الروحية
حواس الانسان المعروفة خمسة , سادسهما الحب وسابعهما الاحساس بالاخرين
القلم يشبه العقل والقلب معا ( عقل يفكر وقلب يكتب ما يشعر به)
الانسان يستطيع ان يفعل اي شئ ويتحمل اي شئ في الحياة الا اهانة الكرامة
وراء صور السيلفي همووووم
ضغوط العمل المتعبة سببها الاشخاص التي نتعامل معها وليس العمل نفسه
من علامات نضج الانسان انه اصبح لا يبالي بتفاصيل الحياة
اصبحت الراحة الحقيقية للانسان هي ان يرتاح من نفسه المتهالكة
في حياة كل انسان قصتين , قصة يعيشها وقصة يتمنى ان يعيشها
كل تأخيرة وفيها حيرة
مشكلتنا البشرية اننا نرهق انفسنا في امور لا تستحق



#رشا_كرم_مكرم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعدت نفسي
- للاسف بقيت أحسن
- قاموس الحب
- رسالة ذاتية
- محدش بيموت ناقص حب
- خواطر قصيرة
- الحب صعب


المزيد.....




- آل الشيخ يقرر إشراك الفنان الراحل سليمان عيد في إحدى مسرحيات ...
- نظرة على فيلم Conclave الذي يسلط الضوء على عملية انتخاب بابا ...
- فنان روسي يكشف لـCNN لوحة ترامب الغامضة التي أهداها بوتين له ...
- بعد التشهير الكبير من منع الفيلم ونزولة من جديد .. أخر إيراد ...
- على هامش زيارة السلطان.. RT عربية و-روسيا سيفودنيا- توقعان ...
- كيف كسر فيلم -سينرز- القواعد وحقق نجاحا باهرا؟ 5 عوامل صنعت ...
- سيمونيان تكشف تفاصيل مذكرة التفاهم بين RT ووزارة الإعلام الع ...
- محمد نبيل بنعبد الله يعزي في وفاة الفنان المغربي الأصيل الرا ...
- على هامش زيارة السلطان.. RT Arabic توقع مذكرة تفاهم مع وزارة ...
- كيف تنبّأ فيلم أمريكي بعصر الهوس بالمظهر قبل 25 عامًا؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رشا كرم مكرم - خواطر ع الماشي