أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - خربت كلش














المزيد.....

خربت كلش


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6692 - 2020 / 10 / 1 - 04:23
المحور: كتابات ساخرة
    


هيه ديمقراطيه وأرد أسولف بكيفي ولحد يغتاض عليه

أربيل ثاني عاصمه بالشرق الأوسط بالأهميه في حسابات أمريكا .

الصواريخ الموجهه لأربيل رسالتها واضحه نص منهن بمحيط المطار معناها موجهه ضد الأمريكان وهيبة أرييل والنص الثاني موجهةضد الحزب الديمقراطي الكوردستاني الأيراني وهو النسخه البارزانيه ضد حكومة أيران .

الرساله واضحه جدا ... الكتاب واضح من عنوانه كما يقول المثل المصري .

مزيهر جوعان هو وعياله وطلع يدور خبز ومن طلع من أهله نيته لو يتقرض لو يحصل عطيه من اولاد الحلال مشى 10 خطوات من الكوخ اللي يسكن بيه أجته حجاره بعينه وماعرف منه اللي ضربه بس عينه طفت من ساعتها رجع لعياله دمه يخر وحالته بأتعس حاله ... وره شويه إجاه واحد گاله مزيهر تره الصوبك ابن مزبان ولا تضيع حگك .. وره ماطلع هذا إجاه ثاني گاله مزيهر تره الطفه عينك ابن سعود ولا تضيع حگك ... مزيهر يعرف مزبان وسعود ثنينهم أنشط منه ووراهم زلم وعدهم فلوس وهو ماعنده خبز ... وعرف من اللي أجوه العركه بين اولاد مزبان واولاد سعود واثنينهم سلامات بس هوه طفت عينه وبذاك الوكت ماكانت اكو أمم متحده ويشتكي شيسوي المگرود ؟؟؟.

ماعندي من الخبر غير مزيهر توسط القريه وصاح بعالي الصوت .. ياناس عيني فدوه خلوها تولي بس وليدات مزبان ووليدات سعود الله يسلمهم لو رادو يتعاركون النوب خلوهم يبعدون عن كوخي .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيلة عبد علي وي العجاريج
- جماعة (حريز)
- عبد الله وخير الله وجكليت فرهود
- شيخ (أبو فليس)
- المشروع واللا مشروع من مطالبهم
- حسين الفقراء غير حسين الحراميه
- إنت شحامي حمامك؟؟؟
- تضامن غير مسبوق
- نحو إنتخابات أفضل
- رجل لجميع المواسم
- خويه موازي وين الخمسين
- القتله ...
- الهاشمي ... وداعا
- مطالب (مريضي)
- ذكرى ثورة العشرين
- كورونيات 2
- ضمان الجنه
- مقاصد القاصد مقصوده
- شكرا دولة الرئيس
- إصلاح بغير إصلاح


المزيد.....




- واخيرا.. موعد إعلان مسلسل قيامة عثمان الحلقة 165 الموسم السا ...
- الحلقة الاولى مترجمة : متي يعرض مسلسل عثمان الجزء السادس الح ...
- مهرجان أفينيون المسرحي: اللغة العربية ضيفة الشرف في نسخة الع ...
- أصيلة تناقش دور الخبرة في التمييز بين الأصلي والمزيف في سوق ...
- محاولة اغتيال ترامب، مسرحية ام واقع؟ مواقع التواصل تحكم..
- الجليلة وأنّتها الشعرية!
- نزل اغنية البندورة الحمرا.. تردد قناة طيور الجنه الجديد 2024 ...
- الشاب المصفوع من -محمد رمضان- يعلق على اعتذار الفنان له (فيد ...
- رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: فيلم -نورة- مقاربة بين البداوة ...
- ماذا نريد.. الحضارة أم منتجاتها؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - خربت كلش