أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهد عزت حرش - للمسرح ميدان















المزيد.....


للمسرح ميدان


زاهد عزت حرش
(Zahed Ezzt Harash)


الحوار المتمدن-العدد: 1601 - 2006 / 7 / 4 - 07:50
المحور: الادب والفن
    


هو المسرح كما هي الحياة؟؟ كلاهما يدهشك باشياء لم تكن تعرفها

كان ديونيسيوس اله الخمر عند الاغريق "صاحب مزاج" الّهَمَ اناس زمانه بعشق الحياة بما يوازي الحلم.. فشرعت احلامهم تجسد علاقة هذا الحلم بواقعهم.. اقاموا لاله الخمر المهرجانات الدينية الراقصة, فولد "المسرح"!! تلك الحالة التي بدءوا يفترشون المترفع من الهضاب لاجلها, ويتحلقون حول رقعة منبسطة من الارض.. ليشكلون ما يشبه المدرج الروماني, وقد عرفه التاريخ فيما بعد ليصبح ركيزة فن يرسخ الايمان بالحياة!! الا انهم بدافع الرهبة والرغبة والشبق الوجداني المشبع بالخيال.. المتجانس على ايقاع الغربة الآتية من تأُثير الخمر, هذا الذي قالوا فيه منذ ذلك الحين "الصدق في الخمر".. ابتكروا هذه العلاقة الانسانية مع الفرح والجمال!!

تعاقبت اجيال البشرية وسار المسرح معها كتوئمها السيامي.. فعرفنا المسرح الاغريقي القديم.. والمسرح التراجيدي الذي ابتدعه الشاعر اليوناني ثسبيس منذ القرن السادس قبل الميلاد.. مروراً بالمسرح الروماني فالمسيحي الكنسي الاول.. فمسرح النقابات والممثلون المتجولون, ومسرح الحانات والفنادق, الى ان حل العصر الذهبي للمسرح الانجليزي في عهد الملكة اليزابيت الاولى.. فعرف العالم ابداعات شكسبير الخالدة.. الا انه حتى ذاك العهد, عرضت معظم الاعمال المسرحية, ان لم تكن كلها على الاطلاق, في الهوء الطلق. الى ان ظهر آندريا بلاديو مصمم ومنشئ اول مسرح غير ديني مقفل.. كان ذلك في سنوات 1580-1585م. وعرفنا ما بعد اواسط القرن السابع عشر, سيل من التدفق الابداعي المستحدث للمسرح.. كما وعرف عالمنا العربي المسرح لاول مرة, على يد مارون النقاش, الذي انشأ اول فرقة مسرحية عربية في اواسط القرن التاسع عشر.

وللميدان مسرح

تواصلت الرسالة المسرحية, وعرفت بلادنا وشعبنا الفلسطيني حياة المسرح.. كوسيلة للتعبير عن الحياة.. فحمل على منكبيه الآم وامال عمراً من البقاء والاستمرار.. ولا يزال!! وفي كثير مما كتبت.. وخاصة عن مسرح الميدان, احسست ان لهذا المسرح رؤية انتماء ثقافي ووطني ملتزم.. تعده لان يكون المسرح الوطني الفلسطني على هذه الارض.. هنا!! وهذا لا يعني الغاء المسارح الفلسطينية الاخرى.. انما يُحمل "مسرح الميدان" والقائمين عليه رسالة وطنية واخلاقية.. تلزمه بتقديم اعمال مشبعة بهذه الروح وهذا الانتماء!!

لقد واكبت المسرح.. "مسرح الميدان" منذ سنوات.. وكلما مررت بتجربة لقاء جديدة معه.. اشعر انه لا زال على هذا المسار.. رغم انه مر في حقبة استثنائية, يوم تقاسمه على بساط الانتهازية, نفر من المتشعلقين على شموخه بدافع "الانا".. "انا" الفرد والمكان.. "انا" الاناء الساخر لترويض السيولة المادية والمعنوية.. خدمة لرب الذات والملذات.!! فالى جهنم بهم وبما يحملون!!


دعيت الى مسرح الميدان مرة اخرى.. انما لمشاهدة مسرحية للاطفال!! فتسائلت مالي ولهم؟؟ ان اصغر ابنائي بعمر العشرين.. فمن يأتي معي لمشاهدة مسرحية للاطفال؟؟ هذا, وفي البال بعض نماذج لمسرحيات اطفال انتجت هنا وهناك.. تقول لي انها ليست هي!! لانها تناولت الامور بسطحية حينًا, وبارتجالية شعارتية تهديدية احياناً كثيرة.. فمالي ولكم!! الا انني اتيت الميدان على شيء من التعب!! وربما لرفع ما بيني وبينه من لوم ومن عتب!!

كان بصحبتي في مشاهدة العرض المسرحي.. صديقي الفنان التشكيلي حميدو شلبك.. وقد انسجم لدرجة نسي معها اننا اتفقنا على ان ننسحب بهدوء من المكان.. الا اننا بقينا لان شيئاً جديراً بالزمن يحدث هنا!! وقد عقب بعد انتهاء العرض بقوله.. خسارة ان صلاح جاهين لن يشاهد هذا العرض.. فما كتبه صلاح للاطفال يتحول هنا الى مسرحية تجمع ما بين السبعة والسبعة والسبعين.. اي انها لكل جيل وليست للاطفال فقط!!

المسرحية بعنوان "صح صح – صحصح".. كاتبها صلاح جاهين, مخرجها راضي د. شحادة, صحصحها امال قيس, ولها طاقم من الممثلين والتقنين والمهنين.. الا انني لم اكن اعلم شيئاً عن هذا من قبل.. فانا اتيت الى هنا.. دفشة الى الامام ودفشتان الى الوراء "فحجة لقدام وفحجتين لورا".. قبعت في المكان الوحيد الذي اعتدت ان اقبع فيه.. في اخر الصالة, خلف كل المقاعد, مما يتيح لي ان اغفو قليل ان اردت.. او ان اتململ او اضجر.. او اهرب من الباب المحاذي لموقعي.. حين لا اطيق البقاء والاحتمال!! ولا انكر انني مع بداية المسرحية.. وانا لا اعلم عنها شيئاً.. قد راودني الهرب لمرة واحدة على الاقل.. حين استطالت المرحلة الاولى في مشهدية الام والاب والهدية.. فشعرت بشيء من الملل يضاف الى ما انا فيه من قبل.. وفجأة يسدل ستار الظلام على المسرح.. وتستمر الموسيقى معلنة ميلاد لحظة الدهشة.. وتتوالى لتشد كل ما لدي من حواس.. ولاستفيق على ما يشبه الحلم.. وهكذا بقيت!!

صلاح جاهين

جاء في كراسة المسرحية التي اصدرها "الميدان" بهذه المناسبة.. اهم ما ورد في سجل السيرة الذاتية لصلاح جاهين. لم اقرأ صلاح جاهين, سوى من خلال ما نُشر منذ حقبة بعيدة, من على صفحات صحافتنا الحزبية انذاك.!! ولذا فانا اتعامل معه كواحد منا.. وعلى ان هناك تواصل نضالي نستالجي, فيما بين من هم هنا ومن هم هناك.. فهذا الضمير المتحدث باسم الشعب, قالوا عنه "استطاع صلاح جاهين ببساطته وتلقائيته, التعبير عن كل ما يشغل البسطاء, بأسلوب يسهل فهمهه واستيعابه، وهو ما جعله فارساً يحلق برسومه وكلماته, ويطوف بها بين مختلف طبقات الشعب المصرى، بل كانت جواز سفره لمختلف البلدان العربية التى رددت كلماته حَفْزاً للعمل والانجاز."

تلتقي بما كتب من رباعيات شعرية.. وبما رسم من كاريكاتير نشر من على صفحات "الاهرام" وغيرها.. فتعرف ان صلاح جاهين واحداً من اعمدة المد الثوري, ذي العبقرية الفذة البسيطة المستمدة من الشعب.. على رغم انتماءه الى الطبقات الميسورة, الا ان انتماءه كان للانسان المصري البسيط.. للعامل, للفلاح, للموظف.. لشريحة من عذابات المصريين على مدى السنين.
من هنا تستمد اعماله عظمتها وعصريتها واستمراريتها.. واهم من كل شيء, قبولها للتعامل مع زمن لم تولد فيه.. خاصة حين يتناولها اناس يتمتعون بالايمان العميق, والمصداقية القصوى لتحقيق الامال الكبيرة.. ومنهم:

راضي د. شحاده

هو احد اوائل المخرجين والمسرحين الذين ساهموا في تاسيس المسرح الفلسطيني.. على مساحة الوطن الممتد ما بين رام الله والقدس والجليل. مارس الفن المسرحي.. بمجمل عناصره.. واذكره من زاوية "هواجس مسرحية".. التي نشرت اول ما نشرت في صحيفة "الاتحاد".. ومن لقاءات متعددة في اجواء الفن والثقافة, له العديد من الكتب والكتابات.. التي نستطيع من خلالها ان نتعرف عليه كفنان صاحب اهداف كبيرة.. واحلام كبيرة.. وامال كبيرة.

لديّ الكثير من الطيب انثره على راحتيك يا صديقي العزيز.. فانا اعرف الكثيرعن انجازاتك واعمالك الصاخبة.. وخاصة عن علاقتك بمسرح الدمى وحكايات الاقنعة!! واعرف انك تميل بكل جوارحك الى الحكواتي المتوارث في التاريخ العربي من جيل الى جيل, الى ان اصبح مسرحاً فلسطينياً عليه اثار من بصمات يديك وقلبك ولسانك!! وها انت هنا الآن.. فشكراً لك على هذا العمل "الطفولي" الرائد.. الرائد في خياله وتجواله واحلامه ورسالته التربوية!! لقد ادهشتني حقاً.

يستطيع المرء ان يكتشف بسهولة ذاك الكم الهائل من العمل والجهد.. الشيء الذي يحتاج الى هدوء ومثابرة وتواصل.. كما القمر حتى يبلغ البدر تمامه!! تشدك اليه كينونة اخراجية معتمدة على الدهشة.. في مسرح التقيه لاول مرة.. عنوانه "المسرح الاسود" وقد ظهر اول مرة في براغ.. قوامه الضوء الاسود او "فوق الليلكي".. يعرض صور عاكسة للاضواء الاخرى.. ويصبح فضاء المكان المعتم عالم من الاشكال الهائمة في بحر من الخيال والدهشة.. لا احلى ولا اجمل!!

صح صح يا امال قيس؟؟

ايتها الشقية!! بعد انتهاء المسرحية السابقة.. كتبت انني اخاف من الانحياز اليك!؟؟ اما اليوم فانا منحاز اليك بكل شيء!!
ايتها الشقية.. هل لَعبتْ المصادفة دورها في ان وضعتك على خشبة الدمى في لوحة الظلام.. لتعودي الى ايام الولدنة المكبوتة والمتراكمة في الذات سنين فوق سنين!! لم اصدق انك انت هو.. وقد نادوا باسمك على المسرح تكريماً اسوة بالآخرين.. اشاهدك من بعيد.. ولا اصدق انك انت هو!!

تلك المشهدية في الحركة.. الصوت.. الشقاوة والولدنة.. كيف ومن اين جئتي بها؟!! كنت اقول في سري وانا اتابع "صحصح".. اي مسخوط هذا الذي لم يراوح الرابعة عشر من عمره بعد.. ويملك هذا الكم الرائع من الحركة المسرحية.. صوتاً ولفظاً وخفة واداء؟؟ واذ به انت.. فقد كانت دهشتي بصحصح المجهول كبيرة حقاً.. الا انني حين علمت بانك انت هو.. كنت قاب قوسين او ادنى من الذهول؟؟ بل ذهلت حقاً؟؟

امال.. اسمحي لي ان اتوجه بجزيل الشكر لوالديك!! ان قبولهم ان تعملي في ميدان المسرح والتمثيل.. بعد ان تتعلمي التمثيل في قسم المسرح بجامعة حيفا.. هو بمثابة المجازفة!! فهنيئاً لك بهما وهنيئاً لنا بك وبهم.. لقد اتاحوا لنا ان نلتقي بك كوحدة من الطاقة الخلاقة للعطاء المسرحي.. ظاهرة تنبئ بمسيرة مكللة باطيب ازهار الياسمين.. ساكتب عنك اجمل الاشياء, شرط ان يستمر هذا العطاء المشبع بالاصالة!! ان ظهورك سيخلق حالة من التحدي في الوسط المسرحي.. وهذا ما نحن بحاجة اليه حقاً.. لان جدلية التنافس المهني والابداعي, كفيلة بان تكرر الميلاد والعطاء كل مرة من جديد.

الآخرون..

عرين عابدي, رنين بشارات, حسن طه, بشارة الخل, ساجيت جولده, ايلي ممان, ليونيد اليسوف, موشيك يوسيوف, نجدية ابراهيم, طارق شحيبر, رابعة مرقص, ونزار خمره!! اجمل باقة عطر لكل واحد منكم.. لا بد من ان تتحد هذه الطاقات.. كل بما له وما عليه.. كي تتم عملية خلق عمل ابداعي جميل.. جميل ورائع بكل المقاييس.

يتكشف هذا العمل المسرحي امام حواسك وناظريك.. تارة من خلال موسيقاه التي ولدت من كينونة مساره.. دون اللجوء الى التبسيطية والتنغيمية كي تعلن انها تعيش في مسرح الاطفال.. بل على العكس من ذلك.. جاءت موسيقاه تصويرية تدارجت ما بين الحلم والحضور.. وبَقيتْ حاضرة حتى لحظة اعلان سطوع الضوء!! وتارة بذات الحركات الراقصة في ظلام الليلك.. فرحة بعد اخرى, حالة انتقال متواصل باستمرارية.. لتقول اشيائها بلغة من الاداء المسرحي العريق.. مسرح الدمى واللعبة التي لا تنتهي.. لانها تفتح في نافوخك مسار خيال بلا حدود.. فكيف تهرب منها وقد تمرس الحضور في ذاكرتك بهالة من العبث المنظور!! كانك مشتاق الى طفولتك ولايام الولدنة "ايها الرجل"!! فشكراً لكم جميعاً واتمنى لكم دوام العمل والعطاء.. فربما يكون "الميدان" هو الصخرة التي ستتكسر فوقها كل ادوات الانتهازية الفردية.. وسيبقى لان ابواب الجحيم لن تقدر عليه بعد اليوم!!

واخيراً أولاً

والاصدق ان اقول.. اولاً واخيراً!! هو انت يا صديقي فؤاد عوض!! انت ربان هذه السفينة.. انت هو الكنعاني الوثني العاشق لكل شيء اسمه مسرح.. حتى غدا المسرح بين يديك.. طاقة خلاقة للابداع والعطاء!!

انا اعرف كل لحظات التردد والتمرد التي عايشتها وانت في "مسرح الميدان".. خاصة في المرحلة الحالية.. اي منذ ان عدت لتكون المدير العام.. والمسرح مشرف على الانهيار!! "اللي بعرف بيعرف, واللي ما بيعرف بيقول كف عدس"؟!! فكم من الصراع القبلي والانتهازي والانفصالي قد تعرضت له وانت في موقعك من جديد.؟! بقيت هنا لانك تحمل الايمان المطلق بان للمسرح رسالة ورؤيا.. للمسرح انتماء وهوية.. بقيت لانك الاكثر صدقاً ومصداقية.. لانك الابي والعصي على الركوع. تذكر كم قلت لك اصبر انهم سيرحلون.. واقول لك الآن سيرحل الاخرون ايضاً!! لكن مسرح الميدان باق.. وبهذه الاعمال الرائعة التي حَملت, اول ما حَملت, بصمات رؤياك ورئتيك.. سيبقى مسرح الميدان مَصدراً ومُصدراً للابداع والعطاء.. وسيخلق كما خلق من قبل.. وكما خلق الان من خلال هذا العمل الاخير.. حالات من الاحراج والتوتر, للعديد من الحالات المسرحية الواهية.. سيخلق حالة جدلية تعيد النظر في كثير من الاعمال.. وخاصة تلك التي درجنا على معرفتها على انها "مسرح الاطفال".!! "عجبي!!" يا صلاح جاهين.. اقصد فؤاد عوض.



#زاهد_عزت_حرش (هاشتاغ)       Zahed_Ezzt_Harash#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا دولة العدالة والعدل العظيم
- شفاعمرو الان .. الان الان!!
- في رحاب المهرجان الثالث للنحت بالخشب
- بحبوحه ع القانون
- هيك اشي ما بيصير غير عنا - 2
- وجعي .. وانا بخير!!
- هيك اشي ما بيصير غير عنا 1
- ما بين الانتحار والخياة
- حين احبك شهوة واشتياق
- يا دم الشهداء سامحني.. ها انني بلغت!!
- رسائل البحر3
- اننا مليون مستحيل
- مهرجان الفن الايمائي الدولي الاول – شفاعمرو 16-14 نيسان 2005
- خيوط شمس دافئة في ايام شتاء باردة
- كلمات مرسومه في معرض كميل ضو
- فن الزخرفة والخط العربي حضارة وهوية
- تعدد العملاء.. والحقيقة واحدة!!
- حسبك انك برهان كركوتلي
- ما زالت الوان الامل تضيء
- ريشة, بين السماء هناك, والازقة هنا


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهد عزت حرش - للمسرح ميدان