أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الغربي عمران - واقعية سيرية .. ايدلوجية الطرح في رواية عبد الرحمن خضر -شرخ الماء-















المزيد.....

واقعية سيرية .. ايدلوجية الطرح في رواية عبد الرحمن خضر -شرخ الماء-


الغربي عمران

الحوار المتمدن-العدد: 6673 - 2020 / 9 / 10 - 09:52
المحور: الادب والفن
    


مدخل:
ما ننجزه من إبداع.. يحمل من شخصياتنا.. وحيواتنا الكثير بشكل أو آخر.. فمن شخصيات وأمكنة وأحداث علقت في ذاكرتنا.. ننسج الكثير.. إلا أننا عادة ما ننكر ذلك.. قد يعود ذلك لدواعي رقابية.. منها السلطوية والاجتماعية.. وكثيرا الدينية التي سلاحها التكفير والملاحقة.
والبعض يأتي إنكاره لقناعته بأن من ينقل عن الواقع انتقاص من قدرته على التخييل.. وإن كان بمقدورنا أن نمزج بين الواقع والخيال لنبتعد عن تقريرية ما حدث.
عبد الرحمن الخضر.. عرفناه قاصا مجيدا.. واليوم روائيا متمكنا من خلال جديده "شرخ الماء" الصادرة مؤخرا من عمان.. عن دار خطوط وظلال0. يتكئ فيها الخضر على أحداث ماض قريب عشناه ونعيشها تأثيراتها إلى اليوم.. ويعرف الكثيرون تفاصيلها.. الجديد هنا.. أن سَلط كاتبنا الضوء على مجتمع السهول التهامية.. تلك السهول التي يتميز انسنها بالسماحة والبساطة.. وهذا هو ما يغري للقراءة. في القوت الذي قدم لنا ذلك المجتمع في رواية سيرية.. هو أحد شخصياتها.. وبذلك يمكننا وصفها بالسيرة الروائية.. ظل فيها الكاتب راو مشارك.. ساردا حيوات شخصيات ذات طابع سلطوي.. وذلك ما يسمى بالسيرة الغيرية.
إلا أن ما يلفت في هذا العمل.. وبعث على التأمل.. بداية بالعنوان "شرخ الماء" صورة يمكن تخيلها بشكل مختلف من قارئ إلى آخر.. ليذهب بما يوحي النص.. وتلك الدالة على الشرخ.. والشرخ قيمة سلبية.. دالة على خلل ما.. فما بالنا بشرخ الماء.. وأي ماء إن لم يكن الوطن.. وما يرمز إليه العنوان في جملته .. المؤدي إلى الانهيار لأي كيان تتنازعه الشروخ...
أصوات:
الفصل الأول من الرواية يسرد احداثها راو مشارك.. أي ان السارد أحد شخصيات العمل. إلا أن يتغير مع بداية الفصل الثاني ليحل محله الراوي العليم.. لكن صوت المشارك يعاود بعد عدة فصول.. ليكتشف القارئ أن ذلك الصوت ما هو إلا صوت الكاتب.. الذي تظهر أراءه بقوة في مواضع عدة.. وبشكل جلي.. وهو يدين سلطة الحاكم المتمثلة في صالح ..على قاعدة "السلطة مفسدة".. ولم يستثني الكاتب من ذكر تلك الحماقات التي كانت يديرها الرفاق في عدن.. ممثلة بدورات الدم والاقتتال بين أجنحة الحزب.. وهو الصراع في جوهرة مناطقي .. دورات سفك الدم المتكرر.
كما توالت أراء الكاتب في صفحات لاحقة.. مثل "في العادة يرسل امرأة قبل الخطبة.. بغرض الاستطلاع.. ولا ترد أسرة الفتاة فورا على الطلب...". وهو هنا يشرح عادات مجتمع شمال تهامة اليمن عند الرغبة بخطبة فتاة.. أو في صفحات أخرى يتحدث إلى القارئ حول ايقاع حياته بين أسرته ككاتب ولحظات مخاض الكتابة "ستأتي الخاتمة حينا كارثية على النص.. كأمومة أصابها العقم ليلة عقد القران ... سأستريح بعض الحين.. ولازلت أصابعي موزعة على مفاتيح لوحة الحاسوب.. وأم الأولاد تمد سفرة الغداء...". وعلى صفحات ما قبل النهاية.. حين يلتقى بـ "عبد الستار" إحدى شخصيات الرواية.. شخصية شبحية غريبة.. "فتحت الباب كان هو عبد الستار بشحمه ولحمه.. وناظريه.. أدار الباب خلفه وكأنه ترك شيئا هناك.. ونظر نحوي... وكأنه ينتظره حراج الباب.. وقال: لا يا عبد الرحمن هناك أفضل...".
في الفصول التالية يشرح الكاتب بصورة مباشرة أوضاع البلد في عهد صالح واستشراء الرشوة والمحسوبية.. وتفشي الفساد في مفاصل الدولة.. حتى أمسى وباء يتعامل الجميع به دون حياء.. بل ويتفاخر الإداريون والساسة بما يجنون من أموال غير قانونية. ليتردد صوت الكاتب من فصل إلى آخر.. معريا ما وصل إليه المجتمع من عار يراه البعض شرف ورفعه.
الروائي يسرد من مخزون ذكرياته.. كسيرة للوطن بداية بإحدى زيارته لصنعاء.. والتقاؤه برفاق له.. أسماء لأدباء نعرفهم جميع.. ولأمكنة دوما نكون فيها.. من مركز البحوث والدراسات.. إلى إدارة المشاريع التعليمية في تقاطع الزبيري ببغداد. ثم باب اليمن وأزقة أسواق صنعاء العتيقة.. ثم ينتقل من صنعاء في طريق عودته إلى سهل تهامة حيث سكنه.. واصفا تلك البقاع المتاخمة للحدود السعودية.. شارحا حياة ذلك المجتمع.. وطبيعة تلك البيئة الزراعية.. ولكن هذه المرة كراو عليم.
نقلات:
اشتملت الرواية على ما يقارب المئتين صفحة.. توزعت على ثلاثة وعرشين فصل.. احتضنت تلك الفصول عدة حكايات.. جميعها تصب في محور واحد.. هو فضح الفساد والمحسوبية في أيام صالح.. ودور المؤتمر الشعبي كأداة لنشره.. واغواء ذوي المبادئ الوطنية.. واغراءهم بالمال والمناصب حتى ضمهم إلى صف صالح.. ليتحولوا إلى سلطويين فسدة. تلك النقلات التي تفنن بها الكاتب من خلال سرده ووصفه المتعاقب لتلك الشخصيات وتقلباتها من حال إلى حال.. بداية بانتهاجها للمبادئ اليسارية ثم تحولها.. من خلال إغرائها بالمناصب والمال إلى صف صالح.. وصف الفاسد والتسلط.
تلك النقلات بدأها الراوي بزيارته لصنعاء.. في مهمة متابعة إنشاء مدرسة في مدينته السهلية.. واصفا حياة تلك الشخصيات المتحولة.. كما يصف وضع صنعاء. لينتقل إلى وصف رؤيته طيف صديق قديم "عبد الستار" على رصيف شارع الزبيري.. يتبعه قاطعا زحام العربات باتجاهه.. لكنه يختفي بين الزحام.. ليتكرر ظهوره واختفاؤه في شوارع أخرى.. فما أن يراه الراوي حتى يختفي من جديد. حتى يظنه القارئ محض خيال.
يصف الكاتب في نقلة أخرى ايقاع الحياة في مدينته السهلية.. وبساطة مجتمعها.. من خلال تعاملاتهم .. حين ينامون في العراء.. ويمارسون الحب تحت سنا القمر..
ثم في نقلة أخرى نص نعي الرئيس الحمدي إلى جماهير الشعب عبر اذاعة صنعاء.. ثم وبأسلوب ساخر يستعرض وعود من حلو محل القتيل في قيادة البلد بملاحقة القتلة.. ليقتل الغشمي بعد أسابيع من توليه الرئاسة لتتوالى بيانات النعي من جديد واعدة بملاحقة القتلة!.
نقلة أخرى إلى بيانات اذاعة عدن.. واعلان القاء القبض على سالمين "رئيس هيئة رئاسة مجلس الشعب الاعلى في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" واعدامه بعد محاولته التمرد. ثم إعلان "علي ناصر" رئيسا بديلا عن سالمين . في الوقت الذي تم تنصيب علي صالح خلفا للغشمي.. واعدا بملاحقة القتلة!!.
وهكذا تتولى النقلات برشاقة.. وبوصف باذخ يصل في بعض الفصول إلى فضفضة مع الروح.. حيث ينقلنا الكاتب إلى أقبية الأمن الوطني في الحديدة.. وتلك التحقيقات مع شخص يدعى عبد الملك.. يصف الكاتب صنوف العذاب التي يتعرض له السجين.. لتنسل الأسئلة عمن يكون العبدالملك.. وما هي تهمته ليسجن ويعذب بذلك الشكل.. تنتهي هذه النقلة بنقل عبدالملك إلى سجون صنعاء. ليتضح للقارئ في نقلات لاحقة.. أن عبدالملك ما هو إلى أحد اليساريين.. تم اعتقاله ضمن حمله ملاحقات شملت عناصر هذا التيار.. بعد كشف خلاياهم السرية التابعة للحزب الاشتراكي في الحديدة.. وأن أحد رفاق الحزب" مراد" هو من وشى بهام.. وهو من كان يرفع تقارير مفصله عن أنشطة تلك الخلايا واجتماعاتها وتحركاتها إلى الأمن الوطني.. لكنه يغير جلده بعد خروجه من المعتقلات من يساري.. إلى رجل مقرب من رجال السلطة. فبعد أحدث 1986 في عدن.. يطلق سراح عبدالملك .. ويتم تعيينه كمستشار لأحدى الوزارات.. ومن خلال منصبه يثرى ويمتلك المزارع الشاسعة في تهامة.. ويعيش حياة الترف كأحد رجال السلطة. تلك حكايات وحكاية ثالثة .. هي حكاية هديل وحب حسام لها.. سردها الكاتب بدراماتيكية مشوقة.. لتنتهي بتزويجها من سليم السائق الشخصي للشيخ زاهر.. لكن هديل تتوفى بعد إنجابها لولد أسماه سليم زاهر تيمنا بشيخه وولي نعمته.. وهي دلالة إلى ان الشيخ كان له دور في إنجابه. يفارق حسام تلك الديار قهرا.. بعد محاولاته المستميتة لأن تكن هديل زوجة له.. وينفى من ذلك المجتمع ليعمل في التهريب عبر الحدود السعودية اليمنية.. ثم ينتهي به المطاف كسائق ومرافق لدى عبد الملك . تلك الحكاية تفضح هيمنة المشايخ وتسلطهم على أبناء المجتمع في ظل غياب سلطة القانون وضياع العدالة.
"مراد" العائد من القاهرة بشهادة البكالوريوس في المحاسبة شخصية يسارية أخرى.. يتبوأ منصب مديرا للبنك المركزي في الحديدة.. ويتزوج بإحدى الفاتنات من موظفا بالبنك "سامية".. ومن خلال علاقاتها المشبوهة مع رجال السلطة يصعد زوجها ليصبح من مؤسسي للمؤتمر وعضو اللجنة الدائمة بعد أن غير انتماؤه.. وينتقل للسكن في صنعاء.. لينتخب بعها عضو في مجلس النواب.. ويصبح من ذوي الوجاهات.. ومن المقربين من رأس السلطة.. وكله بفضل فتنة زوجته التي كانت بعلاقاتها المشبوهة تمهد له الطريق.
بالطبع هناك تفاصيل كثيرة .. بداية بدخول القوات المصرية لمساندة النظام الجمهوري.. وما أحدثته من تغيرات.. متمثلة بتوفير المدارس والمستشفيات.. وتحول حياة الريف والمدينة إلى حياة متطورة نسبيا لما كانت تعيشه اليمن قبل الجمهورية. كما تخللت الرواية.. مقتطفات وصفية.. ركز الكاتب فيها على أساليب التعذيب في سجون صالح.. كما سلط الضوء على حياة الطبقة المتسلطة ونعيم الحياة في أوساطها.. اضافة إلى قدرة ذلك النظام على استقطاب واغراء أصحاب المبادي الوطنية من اشتراكيين وقوميين.. وضمهم إلى صفوفه.. و تعيينهم في مناصب عليا.. وكذلك ضخ مبالغ كبيرة إلى أرصدتهم.. معرجا إلى دور المرأة كصيادة.. ومغوية للرجال.. مثل سامية زوجة اليساري المندس مراد.. في نسج تلك العلاقة الغامضة مع ذوي النفوذ.. وبفضل اغراءها أصبحت وزوجها في أعلى المناصب.
تلك النقلات التي جسدت قدرة الكاتب فنيا على رسم جدارية حكائية ضخمة عنوانها شرخ الماء.. رواية سيرية.. وليست سيرته ككاتب فحسب.. أو سيرة من عرف.. بل سيرة وطن لأكثر من نصف قرن.. ذكريات مقتطعة لمن عرفهم ومن كان له بهم صلات وثيقة.. ممن يعرف أدق تفاصيل حياتهم.. منذ الصبى الأول.. وإلى عنفوان الشباب وما يليه من نضج وعقلانية.
مقتطعات:
لغة الرواية هي لغة الصحافة.. طعمت بمفردات محلية .. خاصة تلك النصوص المغناة. التي تزيد عن أربعة عشر نصا من الشعر معظمها لا يتعدى البيت الشعري الواحد.. أستخدمها الكاتب لتقريب حالة تلك الشخصيات النفسية ..مثل "ألشوق أعياني ياقرة الأعيان.. والبين أوطاني من موطن الأزمان" , "كل ليلة وكل يوم .. أسهر لبكرة.. في انتظارك ياحبيبي.. فكري طول الليل في ليلك.. والنهار كله ف نهارك.. ياحبيبي" , "حيرت قلبي معاك.. وانا بداري وخبي...", "ومن الشوق رسول بيننا .. ونديم قدم الكأس لنا", "جددت حبك ليه.. بعد الفؤاد ما رتاح.. حرام عليك.. خليه غافل من اللي راح", "ذا هندي الأجفان.. طلياني البنيان.. أمريكي النهدين.. لا وين أنا لا وين", "رفه على نفسك .. وأنسى عنى أمسك.. بسك لبيج بسك.. أنستنا ياعيد". وهكذا أتت تلك الأبيات التي يأتي بها الكاتب على لسان شخصياته.. لمزيد من توضيح أوضاعهم وأحوالهم ونفسياتهم.
شخصيات الرواية التي تزيد عن العشرين شخصية.. منها الرئيسة كالكاتب.. وعبدالملك. ومراد. ومنهااسماء اخرى تباينت ادوارها.. مثل: حسام.. هديل.. حنون.. مليحة.. سليم.. زاهر.. العجوز العقيم.. ميسون.. درهم.. مهيوب.. سامية ... الخ وبالطبع لتلك الأسماء والصفات دلالات ومعان.. لا يسمح الحيز هنا للدخول فيها.
النهاية:
كما هي شخصيات الرواية السيرية الغيرية.. عادة ما تنتهي بنهايات متعددة.. فاذا كانت لكل شخصية حكايتها أو سيرتها.. فأن لها أيضا نهايتها.. فنهاية عبد الملك ظلت مفتوحة.. حيث تنتهي أحداث الرواية بينما هو لا يزال يتوسع في شراء المزارع.. ويطمع في المزيد من الوجاهة.. اما نهاية مراد فتأتي قبل نهاية الرواية بعدة فصول.. بعد أن أصبحت مكانته في صنعاء مكانة عالية.. متماهيا مع فساد النظام.. وجزء منه.
أيضا نهايات المشايخ.. حيث تنتهي الرواية دون نهاية لهم.. وكأنهم لا يموتون.. أما هديل فتلقى حتفها.. وكذلك أمها مليحة.. يتبعهم سليم.. وهكذا أراد الكاتب لبسطاء نهايات سريعة.. عكس المتسلقين ورجال السلطة.
وهنا يدرك القارء أن الموت والتشرد من نصيب البسطاء.. مقابل حياة رجال السلطة وعبثهم وكأنه قدر. وقد جعل الكاتب نهاية الرواية مفتوحة.. كما هي صفحات الظلم والتسلط في كل زمان لا تنتهي.. وان ظننا بنهاية الظلم والتسلط.
في هذه الرواية الكاتب أستطاع أن يقدم سيرة وطن.. فحضرت الحديدة.. وعدن قبل صنعاء.. وحضرت مجتمعات السهول والسواحل والجبال .. وما عليها من تقلبات سياسية.. ودورات دم بشعة.. وتلك الصفقات التي لا تنتهي تنخر في جسم الوطن.. وهو ما يحدث اليوم من ارتهان للخارج من جميع الأطراف.. وقد وضع أمراء الحروب في وضع عسكر ينفذون لمن يدفع.. ليستمروا أدوات لقوى إقليمية.. أما هم المواطن فيأتي بعد مصالحهم.. هم أولا وأخيرا. وكأن الرواية تستدعي الأمس لتفضح ساسة اليوم.



#الغربي_عمران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لابوانت.. رواية السخرية السوداء.. وتشظي الهوية.
- المرواني يمزج بين فنون الشعر والسرد في مجموعته- انبثاق ضوء-
- عادل سعيد في الأسايطة يكسر مسارات السرد.. ويعري التسلط....
- صلاح بن طوعري.. يلون نصوص بغموض السحر.. سحر جزيرة سقطرى...
- قراءة في مجموعة قصصية لسلوى بكر
- قراءة في رواية مغربية
- قراة في رواية سنوات الغروب
- قراءة في رواية رايات الموت
- قراءة لرواية سيدات الحواس الخمس
- مقاربة حول رواية سيدات الحواس الخمس


المزيد.....




- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الغربي عمران - واقعية سيرية .. ايدلوجية الطرح في رواية عبد الرحمن خضر -شرخ الماء-