يا امي كيفك

طارق زياد المزين
(Tariq Zead Almozaen)

الحوار المتمدن-العدد: 6645 - 2020 / 8 / 13 - 01:16
المحور: الادب والفن
    

يا ويلي يا ويلي حالي
ضاع الولف ضاغ الغالي
يا مين لك يوصل سلامي
يحكيلك عن شوقي واحلامي
مشتاقلك يا ابني والشوق غالي
مشتاقلك والله يا غالي
سدو عليك الباب ومنك خذوني
عندك يا عيني ابعدوني
قتلو قلبي وبغيابك عني قتلوني
يا ويلي عليك يا ويل حالي
ضاع الولف ضاع الغالي
يا بعد القلب يا بعد الروح
مع روحي وين ما تروح
لو مات القلب وكترت الجروح
معاك يا امي قلبي وانفاسي
طمني عليك عليك طمني
بسلام منك لا ما تنسا تكتبلي
اكتبلي عن اسرك والاسرى
عن مهدى الرسول والمسرى
اكتبلي اكتبلبي بسلامك وصلني
طمني عن حالك والاحوال
منساك لو الزمن طال
شوقك بقلبي شوقي لك شيال
عن حالك قلي عن همك خبرني
شبعان ياامي ولاجعان
مهموم ولا فرحان
دفيان ولا بعدك بردان
منك يا امي لا تحرمني
برساله ريح قلبي برساله ريحني
ارسلها مع طير الحمام
كلمه ارسلي او منك كلام
اتزكرني بتحيه او امي بسلام
حرام تنساني يا امي تنساني

#طارق_زياد_المزين (هاشتاغ)       Tariq_Zead_Almozaen#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات