أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - مدينة الحلة ذكريات















المزيد.....

مدينة الحلة ذكريات


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 6627 - 2020 / 7 / 25 - 18:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اقول هذا وانا تذهب بي الذاكرة الى مدينة الحله وعلى الاخص في الاربعينات , وحيث كان العمل التطوعي هو ما يضفي على هذه المدينة لباس البهجة والحياة الاجتماعية والطبيعيه: ورونق الجمال والتواصل والتكافل ؟ وحيث تذكرني مجالس الحله بمقراتها الثابته والاخرى المتحركة , ومجالس محلاتها او ما تسمى ب( ديوانياتها او ديوخانياتها ) وبقادتها الاجتماعين والسياسين والمهنين ومن اهل الفكر ومن مختلف اعمارهم ؟ للاصلاح الاجتماعي ولاعانة الفقير منهم ومن دون ان يعرف مصدر المعونه ؟
وللاصلاح الاجتماعي ومن المعارضين السياسين , ليس لنظام الحكم الملكي آنذاك ؟ بل لشخوصه المفروضين من قبل السفارة البريطانيه المفروضين على الملك بالحكم ؟ وكان المصطلح الذي كانوا يطلقونه على مثل هؤلاء ؟ بعملاء وعلماء ( الاوفيز ) , وبعدها اطلق عزيز علي اصطلاحه بمنولوجه (( مختار ذاك الصوب صلّوا علنبي )) ؟
ولأن التاريخ يعيد نفسه والاستعمار على العراق يعيد نفسه ؟ فان (( مختار ذاك الصوب بالعراق )) ؟ هو السفارة الامريكيه , وهي في بغداد تعتبر قاعده عسكريه , يبلغ عدد العاملين فيها جنودها حوالي الخمسة والعشرين الفا" ؟ يزورها او يرتبط فيها من نوابنا المعروفين العديد منهم ؟ من يركضون وراء تقسيم الكعكه ؟؟ ويرتبط بها من الذين دربتهم المخابرات الامريكيه منذ 2003 ووجهتهم لمسك فواصل المجتمع العراقي الرسمي والتجاري والتعليمي والخدمي والمروري والعسكري وجميع الفواصل الخدماتيه , وهؤلاء يبلغ عددهم الالوف ؟ غير من يحركون ويقودون المظاهرات وشواهد الارهاب ؟؟ وهؤلاء من هم عملاء وعلماء (الاوفيز ) ؟ ومن هيئتهم لتبؤ مراكز القيادة , وتتولى (( قطر)) تزويدهم بمئات الملاين من الدولارات ؟ بالضبط وكما تقوم ( قطر هذه ) بتمويل ( داعش) والمنظمات الارهابيه بالمئات من الملاين من الدولارات ؟؟ هذا ما تنشره وسائل الاعلام والباقي على الاذكياء ان يستنبطونه ؟؟ ونحن نتمسك ونشير الى المجالس العليا لتوصلنا الى الله تعالى , بدعاء الخلاص ؟؟ كثيرون هم من انقلب الى خدام وعبيد الى الساحر الاكبر ((( المستر دولار ))) . واصبحت الخيانة والعمالة وبيع وتخريب البلد وتكديس المستر دولار في البنوك ا لخارجيه ؛و ان الجهات الاجنبيه قد نشرت بان ثروة الساسه العراقين في البنوك الاجنبيه قد بلغت ((700)) مليار دينار ؟ ومثل هذه العمالة هي صورة من صور (( التطوع ))
مجالس الحله التطوعيه : وكان احد مجالس الحلة هذه والمشهورة باشخاصها الذين يحملون لواء المعارضه لتدخل السفارة البريطانيه ولوجود عملائها بالحكم مفروضين على الملك ؟ ؟كان مجلس المحامي والسياسي المشهور ( السيد محمد الباقر ) , والذي كانت ترسله المعارضة في هذا المجلس ببياناتها لالقاءه امام المرحوم الملك (( فيصل الاول )) ؟وكان الدخول على هذا الملك ببلاطه , هو من السهولة بمكان فالباب مفتوح ان كان بالبلاط ؟ او بالشارع بايقاف السيارة الملكية ؟ وليس كما هو الحال في هذا العهد والذي يفتقر الى ابسط مقومات الشرعيه والشريعة الاسلاميه ومبادىء حقوق الانسان ؟ وبحيث انك لا تستطيع حتى ان تقابل مدير عام علاقات امانة بغداد وامينتها ؟ ولا ينال ذلك الاّ ذو حظ عظيم ؟
ويوما" سال الملك فيصل الاول موجها" سؤاله الى المحامي محمد الباقر (( محمد ليش انت تغمض عيونك كلما تلقي بيانك امامي ؟؟))؟؟.. فكان جواب محمد الباقر (( حتى لا اتلجلج وتاخذني الرهبه وارى اني اتكلم امام جلالة الملك ))؟؟ فكيف بي واناالرى نفسي اواجه هذه الكوكبه والمجموعه من قادة الاعلام ؟ ولكن والحمد لله , والذي لا يحمد على مكروه سواه , اني اعاني من ضعف شديد في عينيه ؟ بحيث لا استطيع ان اميز واقرأ انعكاس الردود السلبيه اوالايجابيه على وجوههم ؟ فاتلجلج في طرح ما اريده ويقطع تسلسل افكاري ؟ بالضبط وكما يقطع تسلسل الافكار على اى محاضر او خطيب ؟ الاخلال ببيئة المحاضره ؟ فللمحاضرة بيئة ايضا" ؟؟ وكما هو الحال في مجلس النواب العراقي ؟؟
الاعلام والتطوع : الاعلاميون هم من يمثل (( الروح والمبادرة التطوعيه في خدمة المجتمع ))؟ فهم – وان كان – تطوعهم الحالي - هو الجري وراء الخبر او الحدث من مصادره في البيئة الاجتماعيه او الطبيعيه او البشريه ؟ او استخلاصه من رجال مفاصل الحكم او القرار او في القياده ؟ ولكني ارى ان من اساس واجب الاعلامين هم من يصنعون الحدث والخبر والسياسه والسياسين ؟ ويصنعون القاده ؟ فالاعلاميون يستطيوان ان (( يتطوعوا )) لتغيير العراق واصلاحه ؟ يستطيعون ان ان يضعوا الحقائق واشخاصها امام العلن ؟ وحيث (( ستبلى السرائر )) ؟ وليس هناك اقسى من ان تخرج السرائر من مكامنها ؟ وهم بامكانهم ان يبينوا ان الاصلاح يتم في كلمتين هما ما قال بهما الامام الحسين علي السلام (( الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )) ؟؟
روح التطوع في مدينة الحله : كثيرة هي صور ((روه التطوع ))في مدينة الحله ولحد الستينات من القرن الماضي ومنها :
1- انواع المجالس الاجتماعيه التطوعيه : في كل محله كان هناك مجلس ثقافي اجتماعي تطوعي ؟ يتم طرح مختلف المواضيع والمشاكل طوعيا" العامه والخاصه المتعلقه بالمحلة واهلها ويتم حلها وبشكل تطوعي وسري يتم فيهحفظ ماء وجه المتعففين ؟
2- مجالس رياضيه: (( الزورخانات )) ولكافة طبقات المجتمع ؟
3- المجالس المتحركه :لكل جماعه وحسب ثقافتها ؟ وعملها ؟ حيث تخرج كل جماعه على حده ؟ ماشية"تبدأ من ساحة الشرطه آنذاك عند مصرف الرافدين او مقهى ابو سراج على شاطىء نهرالحلح عند الجسر ( الضيق ) , حيث تجلس هذه الجماعات ؟ وفي ساعةالعصريه تقوم كل جماعة , وبعد ان تكون بلدية الحله برش الشوارع بالماء بسيارة ( الرشاش ) ؟ تبدأ هذه الزرافات بالتحرك ماشية" من هذا الموقع , وبصف منتظم , على الشارع العام مارة" ببناية البلديه وساحة ( صنم بابل ) مارة" ببيت المتصرف , ثم تمر بمحاذاة ( حديقة النساء ) المقامه على شاطىء نهر ( شط الحله ) ؟ وان انشاء هذه الحديقه كان بادرة" تطوعيه و التي تتفرد متميزة" مدينة الحله عن باقي كا مدن العراق ؟ وهو ان يكون للنساء حديقه كبيره خاصه بالنساء ؟ تدل وفي ذلك الوقت عن فكر وشعور متطور وراقي ان تكون للنساء حديقه خاصه بهن ؟ وتتحرك هذه الزرافات , وكل مجموعه تكون مشغوله بالنقاش والحوار والرواية ؟ متحركة" , متجاوزة" مارة" بجسر ( ابو البزونه) حيث له برج مثل ( جسر لندن ) حيث في قمته برج لسحب جزء من الجسر لمرور السفن ؟ وهو يقع امام قصر المحامي محمد الباقر (والذي تم تحويله الى – مسجد - , ومع الاسف تم ازالة هذا الجسر ؟ ثم تصل هذه الزرافات لتعبر جسر الحله الحالي الى ( الصوب الصغير ) سالكة" الشارع العام ؟ حتى تصل محطة القطار ؟ ثم لتعود كل زرافة عائدة" نفس الطريق الى العوده ؟ ويكونوا قد خرجوا بنتائج كثيره فيها الفائدة للمدينة ومجتمعها .. ومعالجة العديدمن المشاكل .. الخ. . ذاك
4- الفقر والتسول في مدينة الحله: الغريب لا اتذكر ان هناك – وفي ذلك الوقت – لا اتذكر انه كان هناك قد رايت فقيرا" او متسولا" يستجدي في الشارع او جالسا" في السوق ؟ كما نرى الآن وبغداد صارت مدينة المتسولين ,والفقراء والمشردين والارامل والنازحين والمهجرين ؟ فالتفتخر هذه الدولة دولة المحاصصات والسرقات الرسميه والرشوه ؟وعندي ان نسبة الفقر قد تصل الى 85% لأن الكثير هم يعانون العوز والفاقة يخفون ويطون همهم وفاقتنهم وحاجتهم ؟ تعففا" ؟؟
مدينة الحلة ذكريات
ان مجالس الحله هذه آنذاك كانت تطلع وبشكل ذاتي على حاجة اي شخص وعائله في المجلس وغيره ؟ وما على هؤلاء الفقراء الاّ ان يجدوا ما هم بحاجة اليه امام ابواب دورهم بعد ان يطرقها طار ق ويختفي ؟ دون ان يعرفوا من هو مرسل هذه المعونه ؟
5- اما التطوع لبناء البيئه الطبيعيه : وهي كثيرة ومتنوعه ؟.. وكما نوهت عن انشاء حديقة النساء ؟ .. وغيرها كثير ؟.. ولعلي اتذكر بادرة" تطوعيه مهمه وفريده من نوعها .. ولعلها لم تحصل لا سابقا" ولا حاليا" ولن يحصل لها مثيل ؟ الا وهي تشييد حديقة الجبل في الحله ::
عند تعين متصرف الحله وهو (( سعد صالح جريو ))وهو السياسي المعارض المشهور والذي اطلقوا عليه لقب ( سعد العراق ) تشبها" ب ( سعد مصر ) آنذاك ؟
لقد وجد هذا المتصرف , وهو في احد جولاته التطوعيه ., ان هناك وفي نهاية شارع ( الكطانه ) وسوق الحله الكبير ؟ وحيث تكثر ( مسابك ) صناعة الدبس من التمور ؟ وكان وقود هذه المسابك مادة ( السبوس ) وهي قشور الحنطه والشلب , والنفطالاسود؟ فتنتج الكثير من الرماد وعصارة التمور ؟ فكانوا يرمونها في ساحة نهاية هذا السوق وعلى شكل اكوام اصبحت كجبل مضافا" اليها ( السبوس ) الناتج من عملية ( هبش الشلب والحنطه ) ومن هذه ( العلوات او السيف الكبيره ) فاصبحت هذه الازبال والفضلات جبل كبير ؟ تتصاعد منه الروائح , ومرتعا" للجرذان والهوام ؟ ولم تكن للبلدية امكانية نقلها وتصريفها ؟ فما كان من المتصرف السيد ( سعد صالح جريو ) الاّ ان امر بتحويل هذا الجبل من الاوساخ والنفايات الى حديقة جنائن معلّقه وسماها الشعب الحلي ب (( حديقة الجبل )) ؟ فاخذت الآليات تنقل لآلاف الاطنان من التراب من الارض الصالحه للزراعه ؟ ووضعوها على جبل الازبال ؟ وفي النهاية كانت هناك حديقه كالجنائن المعلّقه وعلى مدرج قمتها عمود عالي من المصابيح الكهربائيه , يمكن نور وهجها من مدينة ( طويريج) ليلا" ؟؟ لينظر رجال الاعلام لما بقي من هذه الحديقه ؟ وكيف ان اهمالها قضي عليها واصبحت مكبا" للسكراب والقاذورات؟ وعلى الاعلامي ان يتطوع لتنبيه المجتمع الحلي , ورجال المسؤوليه في بغداد – وليس في الحله , لان هؤلاء فارغة قلوبهم وعقولهم من روح ومفهوم المسؤليه والتطوع ؟ وهم لا يعرفون الامام علي با ابي طالب عليه السلام : عندما اوصى من حوله ب ((عليكم بنظم امركم )) ؟ .. ان مدينة الحله كانت تتميز بمعالم حضاريه بيئيه وتار يخيه وآثاريه وثقافيه انسانية وبشريه وجماليه رائعه ؟ !!! مع الاسف الشديد لقد اختفت هذه كلها وتحولت هذه المدينه ,والتي كانت يوما" مركزا" للحوزة العلميه , ومركزا" للثقافة والادب والشعر ؟ هذا كله يوجب ان تكون هذه المدينه بايدي مسؤله كفوءه علميا" وثقافيا" واداريا" واخلاصا" لادارة ورعاية هذه المدينة العريقه ؟ لان من هم بموقع المسؤلية فيها ؟ هم من الجهلة بحيث دمروا هذه المدينة بجهلهم وغبائهم وفسادهم ؟؟ يجب ان يؤرخ رجالاتهم وعلمائهم وشعرائها وعظمائهم ومن خدموها فعلا" باطلاق اسماهم على معالمها ؟ ووضع النصب والتماثيلال لهم ؟ هذه المدينه تحتاج من يخدمها ويديرها من الذين يحملون روح التطوع في عقولهم وقلوبهم ؟ عكس المجتمع الغربي المتقدم الذي يحاول دوما" ان يخلدوا اصغر من يقدم اية خدمه وان يتفاخروا ويتباهوا بهم ؟ وثقافة التطوع عندهم واجب يجب ان يقوم به كل فرد منهم ان يجمع في كل مراحل حياته على الاقل ما لايق عن ( 40) ساعة تطوع ؟ وهذه هي ضروريه ان يقدمه كوثيقه رسميه تؤيد له ذلك , كشرط التقديم لاية وظيفه او الدخول الى الجامعه او الحصول على اي عمل او وظيفه ؟ وبعد ذلك يكون ان كل فرد بالمجتمع قد مارس عملية التطوع وحتى اكبر مسؤل في الدولة يكون قد مرّ بفترات عمل تطوعيه ؟



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان والحياة الاولى وتركيبها
- اتحاد الناشرين في جمهورية العراق
- مذبح التضحية
- نحن الشعب .. نحن الشارع مصدر الحكم والسلطات
- الكورونا ... الفايروس الذي ارعب العالم
- موت السمك والنظام الرأسمالي
- ظلم و فقدان العدالة
- يا لقساوتكي --------- في الحب
- الى / السيد الامين العام لحركة النور – الانتفاضة والتغيير ال ...
- خلق الانسان من المادة وباحسن تقويم ؟ فهي اساس الوجود
- تهيىء للانتخابات ؟؟ التغيير يبدأ مننا (( نحن )) نحن الشعب ؟؟
- النزاهه تمحق الفساد
- ستراتيجية العقل الحاكم و واستفتاءاستقلال كردستان
- هل امريكا تتابط شرا- للعراق ؟؟ مخطط ستراتيجيتها القادم
- النصر العراقي ؟ يجب الحذر ؟
- عود على بدء بمناسبة مظاهرات الكراده
- من مقايس الصحه المدرسيه و صحة البيئه المدرسيه
- وزارة التربيه ؟ وارهاقها لميزانية الدوله؟؟
- السيد رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم (( لجوء مواط ...
- دكتور دخل الله ودخلك متداوينا – تره العلّه اللي بينا منّا وب ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - مدينة الحلة ذكريات