|
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 2 ف 1 تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6626 - 2020 / 7 / 24 - 14:49
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الجزء 3 _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 تكملة
نتيجة سابقة : يتعذر على الفرد فهم ، أو معرفة المستوى الثقافي ( أو الأخلاقي وغيره ) الذي لم يحققه بعد . لهذا يبقى للأيديولوجيا قيمتها النظرية ، وفوائدها المعرفية خاصة ، بدون خلطها مع برامج التثقيف الحزبية سيئة السمعة والذكر _ التي لا تتعدى عمليات غسل الأدمغة المعروفة _ والمرفوضة منذ القدم . ( هذا الموضوع يستحق نقاشا موسعا ، وبشكل تفصيلي ، ربما وعسى ولعل ...) . .... المستقبل يقترب والماضي يبتعد ... أليست بديهية ، وتتكرر أمام الجميع طوال العمر !!! ما يقترب يتقدم من المصدر أو البداية بالطبع ، وما يبتعد يقارب من النهاية بالطبع ؟! نحن في الحاضر ( أنت وأنا وهي وهو ) جميع الأحياء ، أليست بديهية أيضا ! المستقبل أمامنا بطبيعته ( أمام الحاضر ) ، والماضي خلفنا بطبيعته ( خلف الحاضر ) . ويمكن بعدها استنتاج الجدلية العكسية لاتجاهي حركة الزمن والحياة مباشرة ( وهي تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ) . هذه الفكرة منطقية وتجريبية ، وتؤكدها جميع الملاحظات المتأنية مهما تعددت وتنوعت ، وهي تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، وتمثل محور النظرية الجديدة للزمن وخلاصتها المكثفة . والسؤال المحير لماذا يتعذر فهمها ؟! سوف أناقشها بطرق مختلفة خلال الفصول القادمة ، بعضها مكرر بشكل مقصود ، ليسهل فهمها عبر القراءات المتسلسلة . 1 سؤال الذكاء المزدوج ، الأدنى والأعلى ، انتشر خلال ثمانيات القرن الماضي في سوريا ماذا تفضل _ين أن يكون موقعك : 1 _ أغبى ذكي _ ة في العالم . 2 _ أذكى غبي _ ة في العالم . والحل ، كما ذكرت سابقا ، يحتاج إلى التفكير من خارج الصندوق بالفعل . لم يكن أغلبا قد سمع بعبارة " التفكير من خارج العلبة أو الصندوق " . .... كنا عائلة مجانين نفتقد لكل شيء . 2 البديل الثالث يمثل الفجوة بين المثير والاستجابة . البديل الأول ، رد فعل غريزي أو لاشعوري بصورة عامة . البديل الثاني ، حلقة تكافؤ الضدين أو حلقة اضرب أو اهرب . البديل الثالث ، مهارة صناعة القرار الذي يناسب الغد ، والمستقبل . لكن ( وضع ) البديل الثالث قلق بطبيعته ، ويحتاج إلى البديل الرابع ( الرابع ) . وتستمر السلسة ، حيث المعيار الخامس عتبة السادس وسقف الرابع ، ... بينما المعيار أو البديل العاشر مثلا سقف التاسع وعتبة الحادي عشر، وهكذا تستمر السلسلة بلا نهاية . ... ناقشت فكرة عدم كفاية البديل الثالث ، رغم أهميته الثقافية والعالمية معا . وأكتفي بتلخيص الفكرة ، تجنبا لملل القارئ _ ة العلاقة بين التكلفة والجودة شبه جدلية طبيعية ، أو علاقة طردية . يتعذر تحقق جودة عليا بتكلفة دنيا ، وهي الحاجة الموروثة والمشتركة ، سوى بحالات نادرة مثل العاب الحظ على سبيل المثال . البديل الثالث للجودة والتكلفة هو القيمة أو الوقت . في حالة القيمة ، تنفتح جدلية جديدة بين القيمة والسعر ، او بديل رابع وخامس . في حال الوقت ، كمعيار أو بديل ثالث بين الجودة والتكلفة ، تنفتح إمكانيات واحتمالات جديدة الحل الصحيح أم السريع ، أو الحل بدلالة الزمن اللازم نموذج ساعة الشطرنج ... ( أرغب بمناقشة هذا الموضوع _ الجديد على حد علمي في الثقافة العربية _ ربما يحالفني الحظ بعدما أتمكن من نشر الكتاب الأول " النظرية " ، لا أرغب بتشتيت الانتباه ، ربما ) . 3 الحاجة إلى عدو بين الخلل الاجتماعي والمرض النفسي . كل من كان على صلة مباشرة بأحد التنظيمات السرية ( دينية أو علمانية أو قومية ) ، في شرق المتوسط ، واختبر تجربة التوقيف الأمني لأكثر من شهر ، تصدمه درجة التشابه بين أجهزة الأمن وبين التنظيم السري الذي التقى به _ بصرف النظر عن كل ما ومن عدا ذلك . .... التنظيم الاجتماعي _ الفكري والسياسي ، وخاصة الحزب أو الجهاز الأمني _ هو بين حدين ومنزلتين ، من الحالة البدائية والأقدم إلى الأحدث والأرقى : 1 _ نموذج العصابة وعلاقاتها وقوانينها 2 _ نموذج النقابة الحديثة وعلاقاتها وقوانينها . يتحدد الفرق النوعي بين النقابة والعصابة ، بدرجة الحاجة إلى عدو ، أكثر من التعامل مع العضو المختلف ( الرفيق او الأخ أو الزميل ...) ، الذي يبتعد عن الوسط القطيعي ، إلى الأدنى أو الأعلى . التكلفة الاجتماعية تحدد هذه المسائل ، بعد نوع التنظيم وليس قبله . في سوريا مثلا ، وبدون الدخول في تفاصيل قد تكلفني ما لست مستعدا لتحمله _ ترعبني التكلفة الاجتماعية والنبذ خاصة _ يتم التخلص من العضو الأدنى أو الأعلى من المتوسط ، بنفس درجة السهولة في الأجهزة الأمنية أو في الأحزاب السرية ( ولا فرق بين العلمانية أو الدينية _ ما تزال عقلية العصابة غالبة ) . عقلية العصابة تتمحور حول غريزة القطيع ، حيث الوسط يفضل على الجيد والسيء معا . عقلية النقابة على النقيض تتمحور حول عقل الفريق ، والأفضلية للعضو المبدع أو المريض . 4 المعيار الزمني ، يمثل البديل الدينامي _ التطوري والمتكامل ، نموذجه ساعة الشطرنج . رغبتي وتوقعي معا ، في اتجاه أن ينقله الذكاء الاصطناعي خلال هذا العقد إلى مستويات جديدة معرفيا وأخلاقيا . ( أرفض بالكامل كل عمليات الفصل بين المعرفية والابداع والقيم الأخلاقية والصحة العقلية ، هي متلازمة بطبيعتها ، والاختلافات لو حدثت تمثل فقط الحالة الخاصة والاستثناء " قانون الطوارئ " ، وهذه الفكرة هي موقف أكثر من الرأي الشخصي وأقل من معلومة ) . .... بعد تصحيح الموقف العقلي من الواقع الحقيقي ، والزمن خاصة ، يتغير العالم والفرد إلى الأفضل بالطبع ( لا يمكن أن تكون المعرفة نوعا من الخلل أو المرض ) . .... .... الجزء الثالث _ ب 2 ف 1
ملاحظة أولية حول طبيعة الزمن وحقيقته الجوهرية ( ماهيته )... توجد فرضيتان حول ماهية الزمن ، حيث تعتبره الأولى حركة ونوعا من الطاقة الكونية ( وأنا شخصيا أرجح هذه الفرضية ) ، بينما يقوم التصور الآخر على اعتبار الزمن فكرة ، أو نوع من النظام العقلي والرمزي مثل اللغة ، أو الرياضيات والموسيقا ، وليس له مقابل موضوعي في الكون . ولا يؤثر ذلك على اتجاه حركة الزمن وسرعته أيضا ، سواء أكان مجرد نظام رمزي وعقلي ، أم نوع من الطاقة الكونية كما أعتقد . 1 هل الكون يتوسع ، وهل حصل الانفجار الكبير ، بالفعل !!؟؟ هل توجد أكوان متوازية ( أكثر من كون ) ، وغيرها من الأفكار الجديدة .... مع تعذره ، إلى ما يقارب الاستحالة ، لا بد من التمييز بين العمل واللعب أحيانا . يمكن القول عبر قفزة جريئة إلى الأمام ، ربما أخفق في تحقيقها خلال حياتي ، الفنون والآداب تمثل قطب اللعب بينما يمثل العلم والفلسفة العمل أو القطب المقابل . على المستوى الفردي ، لا أستطيع التمييز بينهما . ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا . يشبه الأمر التمييز بين الرشوة والهدية ، هما وجهان لعملة واحدة ، ومع ذلك يمكن التمييز بينهما _ لكن بصعوبة بالطبع ، وبشكل تقريبي . .... الرطانة العلمية مشكلة العلم المزمنة . يشبهها في الفلسفة وعلم النفس الوعي الزائف ، أو الأيديولوجيا ، أو صيغ التبرير العقلية . .... انتقلت المعرفة العالمية ( الرسمية ) مع نيوتن وغاليلي وفرنسيس بيكون وغيرهم ، من المستوى الفلسفي ( المنطقي ) إلى المستوى العلمي ( التجريبي ) بالفعل . لكن مع بداية القرن الماضي وإلى اليوم ، وبعد صدمة فيزياء الكم ( عدم اليقين ) ، عادت الفيزياء إلى مستوى سابق في الفلسفة ( التناقض المنطقي ) وخاصة مع ستيفن هوكينغ . " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " سؤال ستيفن هوكينغ الشهير في كتابه الأشهر " تاريخ موجز للزمن " يتكرر عدة مرات . هل هو سؤال منطقي ! يشبه السؤال عبارة شهيرة لفيلسوف فرنسي ( بودريار على ما أتذكر ) ، خلال تسعينات القرن الماضي " حرب الخليج لم تقع " . 2 سيكون العالم مكانا لا يحتمل ، بدون اللعب والمجازفة والخطأ ، بدون شك . ولكن ذلك لا يبرر الاستسهال المفرط ، في العلم والمنطق والآداب والفنون أيضا . .... ناقشت سابقا " نظرية الانفجار الكبير " ، وما أزال أعتبرها من نفس مستوى سؤال ستيفن هوكينغ ( لماذا لا نتذكر المستقبل ) ، بمعنى واضح ومحدد ، هي دون المستوى المنطقي الذي حدده سقراط منذ أكثر من 22 قرنا ( شرط عدم التناقض الفلسفي ) . وباختصار ، تفترض نظرية الانفجار الكبير أن نقطة الزمن والحياة والمادة واحدة ( أو أنها كانت سابقا مشتركة ) . وهذه الفرضية تتناقض مع الملاحظة تماما . بالإضافة إلى أنها تفترض الكون نظاما مغلقا ، وقد يكون كذلك بالفعل ، ولكن يبقى الاحتمال الأكبر أن نظام الكون يختلف عن تصوراتنا ، أو ربما يكون مفتوحا . والخطأ الثالث المركزية الصريحة التي تتضمنها نظرية الانفجار أن الأرض والنظام الشمس ( أو المجرة ) مركز الكون . وأما بالنسبة للمسلمة العلمية السائدة حاليا ( الكون يتسع ) ، ليست سوى مغالطة وسوء تفسير . 3 هل الكون يتوسع أم يتقلص أم يقوم على توازن شامل وحقيقي ( ما يزال مجهولا ) ؟! هذا السؤال الثلاثي في عهدة المستقبل ، ربما نحصل على أجوبة علمية ( منطقية وتجريبية ) خلال هذا القرن ، أو قبل ذلك بكثير لو حالفنا الحظ . ... يقوم علم الفلك الحالي على مغالطة ، الخلط العشوائي بين الأزمنة الثلاثة ( الأوقات ) الماضي والحاضر والمستقبل . بعد تصحيح الفكرة التقليدية عن اتجاه سهم الزمن ، تتوضح بشكل تلقائي مغالطة علم الفلك . نحن نرى الماضي فقط . والماضي يبتعد إلى الماضي الأبعد ، ثم الأبعد بسرعة ثابتة ( هي التي تقيسها الساعة ، وهي نفسها سرعة اقتراب المستقبل ) وفي اتجاه ثابت أيضا : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد ، والعكس غير صحيح وغير ممكن . بالطبع تنشأ مشكلات جديدة ، مثل أين وكيف ينتهي الزمن في الماضي ؟! أو من أين ينشأ المستقبل ومصدر الزمن ؟! تقابلها أسئلة الحياة ، الجديدة ، أيضا مثلا ما غاية الحياة في المستقبل ؟! 4 الكون نظام متوازن ، لا يتوسع ولا يتقلص . نحن لا نعرف حدود الكون ، ولا طبيعته ، ولا نعرف أي شيء عن بدايته الحقيقية . .... الفرضية الأولى : الكون يتوسع ؟! هي فكرة متناقضة ذاتيا . النظام الشمسي من ضمن الكون بالطبع ، هل يتوسع بالمثل ! .... تقوم فكرة توسع الكون على ملاحظة صحيحة ، حيث تتباعد المسافة بين الملاحظ والحدث مع مرور الوقت وتكرار التجربة . ويتم تفسير هذه النتيجة بأن الكون يتوسع . وبعدها تدخل موجات الرطانة العلمية ( عبارات معقدة ويتعذر فهمها ) ، لتفسير أن عملية التوسع الكونية تختلف عن التوسع الذي نعرفه ، حذلقة لغوية.... 5 المجهول محدد أساسي ، ودائم ، للموقف العقلي على المستويين الفردي والإنساني . .... يوجد اتجاهان أساسيان لتمثيل المجهول ، بدلالة الماضي أو بدلالة الحاضر : إما أو _ الغد والمستقبل تجسيد المجهول الحقيقي ، والذي يتكرر كل يوم . وأمام الانسان خبرة الماضي وذكرياته أو المغامرة بالخطأ عبر تجربة الآن ، قفزة العادة عبر تكرار حركات سابقة أو قفزة الطيش ، مقدمة قفزة الثقة الاجبارية لأول مرة . 6 قد يكون الغد أجمل ، وربما يكون أسوأ . .... " هذا آخر يوم من بقية حياتك " عبارة صحيحة مئة بالمئة ، عدا استثناء وحيد : يوم موتك . أتكلم بصوت مسموع فقط . .... بالمقابل يوم الولادة يحمل مفارقته الخاصة أيضا
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجزء الثالث _ ب 3 ف 1
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 مع فصوله
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 ف 3
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 ف 2
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 1 ف 1
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن )
-
الجزء الثاني _ الكتاب الخامس ( الزمن )
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 3 ف 3
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 3 ف 2
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 3 ف 1
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 3
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2 مع فصوله
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2 ف 3
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2 ف 2
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2 ف 1
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 الباب الأول مع فصوله
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 3
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 2
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 1
المزيد.....
-
شاهد ما حدث عندما تم اختراق إشارات مرور في شوارع واشنطن
-
طالب لـCNN عن منفذ إطلاق النار بجامعة فلوريدا: طُلب منه مغاد
...
-
السعودية: فيديو القبض على 4 يمنيين في مكة والأمن العام يكشف
...
-
ماذا يعني منح جائزة DW لحرية الرأي والتعبير لأرملة نافلني؟
-
دراسة: الأطعمة فائقة المعالجة تترك بصمتها في دماغك!
-
روسيا تسجن صحفيين سابقين في DW بسبب المعارض الراحل نافالني
...
-
تهديدات ترامب ورسائل إيران المتضاربة تربك جولة المباحثات الث
...
-
المكسيك تسجل أول إصابة بشرية بـ-داء الدودة الحلزونية-
-
تونس.. أحكام بالسجن تصل إلى 66 عاما في -قضية التآمر على أمن
...
-
شبه جزيرة القرم تحتفل اليوم بانضمامها إلى روسيا
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|