الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تضامنا مع عشاقي الثـوراة البروليتـارية في المنطقة والعالم
لدحر الانظمة الفاشية
تضامنا مع الشيوعيين الثوريين المناهضين للتحريفية
تضامنا مع الصوت الهادر من قمم جبال ضفار
تضامنا مع الشيوعيين الثوريين المناضلين الاماجد في الخليج العربي
نفدم لكم

الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار
لبيك أيها الرفيق الثائر-
لبيك من قمم ظفار الخضراء لبيك من قبور المناظلين الظفاريين لبيك من كل فج عميق لبيك
من اعماق ثائر خانته الأزمنة وظل يبحث عن ثورته في السديم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كم ابكيتني آآآه كم اعدت لي الروح اه كم وجد نداءك إلي طريق أيها الرفيق اختر أي طريق
وأقسم لك بشرف المناظلين انني معك سأضحي بكل ماعندي بكل طموحي وشبابي من أجل
أن أعيد الروح لثورة خانها أبنائها والانجليز والايرانيون والاردنيون الكلاب

أيها الرفيق انني اسمعك في هذا الليل البهيم والكئيب أيضا ،، أنا رهن اشارتك يا من مسحت
الغبار عن ثورة ظفار يامن اخرجتها من دهاليز النسيان عشت أنت وعاش من يحلم بالثورة
من يأمل بالتحرير الثوري ويأمن بالكفاح المسلح المقدس، الثورات لاتموت تحت كل رماد جحيم
يستعر خلف كل انحناء مئات الرقاب التواقة للمجد والتحرير والكفاح من أجل اللقمة ، لا من اجل
العيش تحت الإمبريالية العولمية والتجارة الحرة التي سحقت ارزاق الفقراء ، أيها الرفيق كنت
بحاجة لمن يوشوش في اذني عن ثورة ظفار الخالدة أبحث عنها في لعلعة البنادق وهجير الذل
الذي تجرعه المخلصين من هذه الثورة الفتية ، من خانها تقلد المناصب الرفيعة ومن بذل فيها
دمه وروحه نعت بالشيوعي الكافر الملحـد ... نعــم اريد أن أكفر ولكن أريـد مناضل ثوري
ظفاري يحدثك من سماوات الغياب إلى من يقراء هذه الرسالة ، اطمئنك أيها الرفيق أن ثورة
ظفار ستنفجر كما توقعت ولكن ليل الكلاب طويل ، ستنفجر الثورة هذه المرة من أجل العيش من
أجل التمتع بخيرات بلدنا التي نهبها اللصوص والخزن .

تحيا الثورات في كل أنحاء العالم يعيش كل الآحرار من مختلف الاعراق والطوائف من ثورات
امريكا اللاتينية إلى ثورات آسيا وأوروبا ...

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات