أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - اسمع .. يالكاظمي














المزيد.....

اسمع .. يالكاظمي


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6607 - 2020 / 7 / 1 - 15:38
المحور: الادب والفن
    


الشعب اليوم ابصفـَّـك
للطغمه اوبالك تـِـنجـَـر
شعبك سندك بيه اوتعله
الدربـَـك..شهدائه اتنور
سيف الزمن..ابخصرك
لونخيت..انت التخســر
***
وطنك مـِنـْهار انتشلـَه
شـَـعبك يحميك..اوينطر
اتشجع اســرع واتحـَـرر
بالنص لا توگف واتبرر
-(ابناگوط الحـِب) اتقرر ؟
والموت امحاصرنه اويفتر!
***
بـَـرلمان الشـَـر .. اتحِـلـَّه
خنجر..عَ الرگـبه اوينحـَـر
-(مكافحة الأرهاب) ابصفـَّك
صلاحِـيـه انطيه او أأمر
باكـبار الخـَونـَه اوتـبـدي
ازغـَـرهم وقـِـح اتـنـَـمـَّر
***
بالجـَـمع اشـــلع واقـلع
واحـد واحـد .. تـِـتـعـَـوَّر
صعبه البدوه..اونـدري
اهجم باغتهم .. تـِكـبـَـر
-(المركزي) اومزاد العمله
للجاره المليارات ايصدر
***
-(يس او يم) اتضيع اوتدري
احـزاب اتعـَـسـها اتجـَـذَّر
ماضن شـَـعـْـبـَـك يصبـر
اسمع يا لكاظمي واتبصر
لو.. گمر اتصيـر..اتـنـَـوّر
لو..تاريخ اومزبلته..التِـنـّطر
-------------------------------------------
1 / تموز / 2020
ســــــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هم .. شـــفـتـوا
- يا احمد يراضي
- وداعاً *الدكتورالمهندس حمدي التكمچي
- چم مره نموت...؟
- اشفافك رطب
- اليوم ذكرى حزينه
- لا .. يالكاظمي
- لاچنه رحنه اوجينه
- افتي .. يالقضاء
- وينه الشريف اليستحي
- رامز مجنون رسمي
- غَربل يالكاظمي .... مهداة الى رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي
- *كلاوات يابنگ المركزي
- ابيات من الدارمي
- محنة كورونا
- سنة العشرين ادخيلچ
- چَقَّه شبر
- ثنوه ابنياتچ ثنوه ....اهديها الى المرأة العراقية بمناسبة عيد ...
- دارميات .. كورونا
- *شعب ايقوده شهيد


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - اسمع .. يالكاظمي