سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 6590 - 2020 / 6 / 11 - 16:34
المحور:
الادب والفن
حِذاء أيْقُونة النِّسْيَان المُطَرَّز
بالياسَمِين ،
تُّخُم لَّيْل بغداد (الْعَلْقَمِيِ)
مُتَقَشِّف الحَنِين
وَهْلَة...
وإذ خَدَّشَ رَّفُّ أَرْياش
سيمولاكر أَفْرَاط غَرْناطَة *
جُدَد *طَلاَئِعُ القُلُوب *
تَوَكَّنَتُ...
السَّهْو الجَنائِزيّ
مُتَوَكِّئاً على طَّاحُونِ
عَطِر المُرّ
( لَوْلا سُهاد،
نُمْرُقتي المُبْتَلّة )
النَّوْمُ حِصان أَبْيَض ،
أَخَذَني إلى سَدِيم
الفِرْدَوس ( لَمْ أَجِدُنِي )
وبَغْتَة...
أَسْقَطَني في جاثُوم
المَطْهَر ( لَمْ أَجِدْكِ )
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟