أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - لا .. يالكاظمي














المزيد.....


لا .. يالكاظمي


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6586 - 2020 / 6 / 7 - 17:50
المحور: الادب والفن
    


ألف شهيد اليوم والآف متعوقين
لا يالكاظمي ماشفنه زودك وين ؟
تنصح شغلتك؟ واتزور نوبه اهناك
ضاع الوكـت والناس متنطريـن
***
كتـّال الشباب التمشي بامره اتريد
ذل اومهانه عار تاريخ مثل الطين
شعبك ينتظر واعمالك ابميزان
ابدي بالقضاء الجونه مدري امنين!
***
سيف اويذبحك والوكت يمشي ابساع
سيطر ع َ السلاح اوعاقب الباغين
احذر وانتبهه كلهم عداوه اوياك
محد يرحمك واتضيع بالصوبين
***
صرنه مهزله يضحك اعلينه الجار
هذا العراق الأبي حكامه مذلولين!!
فلوس امتلتله..ذهب اونفط مليارات
كلها اترحلت والشعب جوعانين
***
-(إسلام السياسي)..للغربه يأتمر وايران
هجمتوه العراق انداس بالرجلين
اسمع للشعب يالكاظمي واتمعنه بالتاريخ
تختار المجد! لو سيىء امن السيئين
***
تتداور اوجوه اتوزرت چا ليش؟
عقدين امن الزمن حسره علينه العيش
صَخـَّـمتوا العراق انداس بالرجلين
يمته الخلاص اشـــلون يالطيبين
***
سحگتوه الشعب موجوع كله اهموم
حل اوينتظر..مو لعب ع الحبلين
هاذي فرصتك واحسبهه كلش زين
محد يرحمك .. تختنگ بالحبلين !!
------------------------------------
7 / حزيران /2020
ســــــــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاچنه رحنه اوجينه
- افتي .. يالقضاء
- وينه الشريف اليستحي
- رامز مجنون رسمي
- غَربل يالكاظمي .... مهداة الى رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي
- *كلاوات يابنگ المركزي
- ابيات من الدارمي
- محنة كورونا
- سنة العشرين ادخيلچ
- چَقَّه شبر
- ثنوه ابنياتچ ثنوه ....اهديها الى المرأة العراقية بمناسبة عيد ...
- دارميات .. كورونا
- *شعب ايقوده شهيد
- بطِّل يفْلان
- مجلس أمن يستنكر
- --يا .. سميع--
- دارميات بمناسبة عيد الحب (فالنتين)-
- هايه بناتك يا وطن هايه
- ارد أسألك يشباط
- لبَيّكَ يعْراق (دارميات عراقية)


المزيد.....




- تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر ...
- تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها ...
- مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي ...
- السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم ...
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال ...
- اللغة الأم لا تضر بالاندماج، وفقا لتحقيق حكومي
- عبد الله تايه: ما حدث في غزة أكبر من وصفه بأية لغة
- موسكو تحتضن المهرجان الدولي الثالث للأفلام الوثائقية -RT زمن ...
- زيادة الإقبال على تعلم اللغة العربية في أفغانستان
- أحمد أعمدة الدراما السعودية.. وفاة الفنان السعودي محمد الطوي ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - لا .. يالكاظمي