أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - زمالنا هو نفسه !.. بس الجلال مبدل !!..














المزيد.....

زمالنا هو نفسه !.. بس الجلال مبدل !!..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6585 - 2020 / 6 / 6 - 20:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما زالت دابتنا هي نفسها !..
فقط غيرنا الجلال جلكم الله !..
والله يا جماعة الخير كل شيء على ما هو عليه ؟..
الفساد على أشده .. المحاصصة والميليشيات ما زالت تسرح وتمرح في أرض العراق الواسعة والحمد لله !..
والقمع والاعتقالات والتضييق على المتظاهرين وتحت ذرائع وحجج قديمة حديثة لأبو موزة !..
شراء الذمم وسياسة العصى والجزرة على قدم وساق ومن نفس الوجوه والقوى والأحزاب والميليشيات .. وهم نكول الحمد لله !.. د
نفس الحرامية ونفس اللصوص والسماسرة الذين خرجوا علينا ( بفيكة جديدة ومسلفنة ومستوردة من بلاد بره ، اسمها الخط الثاني !.. يعني بمواصفات جديدة !.. وهم الحمد لله !! ) .
لا أدري وربما أنتم تدرون !.. بس الله وكيلكم أنا صرت مثل أطرش البالزفة !.. ما كمت أعرف البارية من الحصير !..
شنو يقصدون .. من الخط الأول والخط الثاني والخط الثالث وإلى الخط رقم مئة !.. وشنو هذا الاختراع العظيم اللي ربما سيحصلون جرائه على جائزة نوبل للابداع السياسي وقيام شكل جديد من أشكال بناء الدول !!..
ولا أدري من يتحكم اليوم بشعب العراق بشكل فعلي ؟..
فترى رئيس دولة القانون يجتمع بالمحافظين !.. فهل هو رئيس الحكومة ؟.. واحنه ما نعرف ؟..
شنو شغلت السيد الكاظمي ؟.. هل هو خراعة خضره .. لو سد عن العين ؟.. لا أدري !..
يكلون من يتحكم بمقدرات البلد هم [ مجلس الشورى الذي تشكل وغير معلن وعلى الطريقة الإسلامية ] وهو لا ستجاوز عددهم على عدد أصابع اليد الواحدة والحمد لله !..
سيعملون على إعادة إنتاج أنفسهم ، وبنفس الوسائل القديمة ولكن بشيء من ( التجديد وتحسين صورتهم بمساحيق وميك أب مستورد ، وبعطور هندية وإسلامية محسنة ، وبخور إيراني مزور في قم ، وصلوات وتعاويذ ومباركة الشيخ علي الشيباني قدس سره !..
فهل هناك أكثر من هكذا تجديد وتغيير وتبديل وخدمة جليلة يقدموها لشعبنا ؟..
وكللوا كل ذلك بأن نصبوا عليكم رئيس مجلس وزراء لم يكن محسوبا على أحد !.. ( وكولوا هم هذا مو تجديد !! ) أودعناكم .
6/6/2020 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة وخمسون عاما على الخامس من حزيران !..
- الإسلا السياسي المعوق لإقامة دولة المواطنة .
- الشيوعيين مناضلين أوفياء يمثلون إرادة شعبنا في الحرية والانع ...
- لماذا نينوى وتدمر ؟..
- ممارسات تعبر عن نهج وممارسة النظام وأحزابه الفاسدة !..
- إلى من لا يهمه الأمر !..,
- ستشرق الشمس على عراقنا مهما طال ليله وظلامه .
- الإسلام السياسي والأديان ودولة المواطنة !..
- ما زالت أعين الناس غافية !..
- جلسة .. مسائية !..
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق / الجزء الثالث
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه واستقراره ...
- دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق .
- الشاعر الجميل حافظ جميل .
- إلى أين يسير الإسلام السياسي الحاكم في عراق الحضارات / معدل ...
- إلى أين يريد الذهاب بالعراق الإسلام السياسي ؟..
- الخداع والتضليل والكذب مهج يمارسه النظام السياسي في العراق ! ...
- التاسع من نيسان نهاية لحقبة مظلمة !..
- جريمة جديدة بحق ناشطة مدنية !..
- من المسؤول عن قتل ألاف الشيوعيين في زمن النظام المقبور ؟..


المزيد.....




- إغلاق المخابز يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ومقتل وإصابة أل ...
- هل يهدد التعاون العسكري التركي مع سوريا أمن إسرائيل؟
- مسؤول إسرائيلي: مصر توسع أرصفة الموانئ ومدارج المطارات بسينا ...
- وزارة الطاقة السورية: انقطاع الكهرباء عن كافة أنحاء سوريا
- زاخاروفا تذكر كيشيناو بواجبات الدبلوماسيين الروس في كيشيناو ...
- إعلام: الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات صارمة على السفن التي ...
- الولايات المتحدة.. والدة زعيم عصابة خطيرة تنفجر غضبا على الص ...
- وفاة مدير سابق في شركة -بلومبرغ- وأفراد من أسرته الثرية في ج ...
- لافروف يبحث آفاق التسوية الأوكرانية مع وانغ يي
- البيت الأبيض: ترامب يشارك شخصيا في عملية حل النزاع الأوكراني ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - زمالنا هو نفسه !.. بس الجلال مبدل !!..