أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - من هم مراجع الدين ؟















المزيد.....

من هم مراجع الدين ؟


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6543 - 2020 / 4 / 22 - 01:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سؤال محير بحاجة إلى إجابة ، لمعرفة من هم الأشخاص الذين ( تطوى لهم الوسادة ) في سراديب النجف ، ماهي مهمتهم ، إرتباطاتهم ، اللغة التي يتكلمونها ، العزلة بينهم وبين الناس ، كم تبلغ ثرواتهم ، أين تنفق الأموال التي تجبى إليهم من داخل وخارج العراق ؟.
لا علاقة لنا بعامة المراجع الدينية ، لانها ديكورات فقط ، ما يهمنا هو الخصوص منهم ، الأجانب الذين يدخلون العراق من إيران وباكستان وأفغانستان ، لايتحدثون إلينا ، يحتقروننا ، لا نفهم لغتهم ، كلما وضعت أعجمية ولدها ، أرسلوه إلى النجف ، بسبب الجوع والفقر ، بمجرد أن يتلفظ جملة ( الله أجبر ) تبادر إلى ذهن الشيعي العراقي ، قدسية هذا الغريب ، ويلتف حوله الناس ، يمجدونه بدون معرفته ، لا يصلي فيهم ولا يخطب ، لايسمع له أي صوت .
هل هو رجل مخابرات ، تاجر مخدرات ، سائح ، رجل دين ، عنوان غامض ، عدا الإشاعات التي تمرر كالسموم للعامة ، تبثها الدرجة الثانية من رجال الدين ، لخلق هالة وقدسية للصنم المختفي تحت الأرض ، مدمن على النوم مع الرطوبة والفأر ، يصورون للناس البسطاء ، أنه مشغول بإجتماعات مهمة ، ليل نهار مع الانبياء والملائكة ، فتصلي الامة على النبي ، وتطمئن ، يزول خوفها ، لان المقدس موجود بينها ، فلا قلق من أن تهتز الارض بهم ، ولا أمراض تصيبهم ، والحالة النفسية تلعب دورا مهما في خلق الأوهام العجيبة للناس .
كنت صغيرا ، أنظر إلى صور لعمائم معلقة على الجدران في بيوتنا ومضايفنا ، بالاسود والابيض ، كتب عليها : أية الله العظمى محسن الحكيم والخوئي وفلان الفلاني ) ، أسأل : من هؤلاء ، وأين هم ؟.
لاجواب عدا ، من أنت حتى تسأل هذا السؤال ، عندما تكون بمقامهم أو مرتبتهم وعلمهم ، يحق لك أن تسأل ؟.
سؤال آخر مزعج ، ثمنه التكفير وإخراج من الملة ، وتشويه سمعة ، تسقيط ، يذهب صاحبه إلى خانة الالحاد ، وهو : أين نتاجهم الفكري ، وأين محاضرتهم الصوتية ، لماذا لا يخطبون بالامة ؟.
ثقافتنا العقائدية والفقهية معدومة ، لم يعلمنا أحد منهم ديننا ، لا تجويد للقرآن الكريم ، ولا الفقه ، الذي نعرفه هو ثقافة الخزعبلات ، التي تدور مواضيعها حول الكرامات والمعجزات التي لا أثر لها .
نذهب لزيارة الأضرحة المقدسة ، زيارات تعتبر ( فرائض ضرورية ) ، لا دليل شرعي عليها ، حتى أنها ليست من النوافل ، الهدف منها رمي الاموال من وراء الشباك المقدس ، تدفع الضريبة التي تفرض عليك من خمس وزكاة ، تشاهد فقيرا أو مريضا ، صاحب حاجة ، مربوط بحبل أو خرقة بجانب الشباك الذهبي ، يبكى من شدة الفقر والجوع والعوز ، أو يدعو لعل صاحب الضريح يعالجه ، تسقط فوق رأسه الاموال التي لايسعها حجم ومساحة الشباك ، وإذا مد يده ليأخذ منها شيئا ، تقطع ، وهو بطبيعته وتكوينه من خلال الثقافة الدينية التي رسخت داخله ، لايفكر بالاقتراب منها ، لانها أموال الامام .
الخوف من رجل الدين المتقدس ، أكبر بكثير من الخوف من الله ، وكذلك الخوف من الائمة لايساويه خوف من قانون ولا من إله ، وهو على درجات ، حيث قوة العباس العقابية أقوى وأسرع من قوة الله والنبي وعلي ع .
( هاجمني متعصب في الشهر الاخير من عام 2019 ، بسبب فيديو لي ظهرت فيه بعمامة لون برتقالي ، وطالبني بمسحه ، أو القتل ، وقال : عقوبة المراجع الدينية أسرع من الله ، سأله صديق لي ، كيف تكون عقوبة رجل الدين اسرع من الله ؟ فكان جوابه : الله يستطيع الانتظار الى يوم القيامة ليعاقب ، لكن رجل الدين لا مجال عنده في العفو أو الانتظار ) .
الهدف الذي يجعل أنظار الطامعين أن تتوجه نحو النجف ، هو المال والجاه والقدسية ، تسيل لعاب كل منهم اذا سمع بالنجف ، يتسابقون نحو ( الاجتهاد ) الذي يوفر لهم كل شيء ، جنة الارض ، من ملك يمين وصدقات ورواتب وهبات ، وحتى من لايصل منهم إلى منصب المرجع الاعلى ، فإنه ينال نصيبه من المال والجاه ، يوظف في خدمة المقدس ، مهمته تسوق الكبار للعامة .
تجارة وجمع أموال بدون تعب ، طفيليون يعتاشون على عرق جبين الفقراء ، يخوفونهم من عذاب القبر ، ومن سخط الخالق عليهم ، اذا لم يدفعوا الضرائب ، وأهم أداة للارهاب هي الخروج من ولاية علي ابن ابي طالب .
التأريخ الشفوي وحكايات الناس :
نسمع بين الحين والاخر ، أنهم وجدوا طالب علم ( معمم ) صاحب أخلاق عالية ، ميتا في حجرته ، واثناء تغسيله وجدوه نصرانيا ، غير مختون ، وتستمر هذه الروايات ، لا يتسنى لأحد معرفة الحقيقة ، لأن السرية التي تحيط بهذه الشخصيات الدينية ، مخيفة جدا ، مملكة صمت كالقبور ، لا يستطيع شيعي واحد مهما علا شأنه أن يعرف شيئا عن حياتهم في السراديب ، تأريخ خطير ، أخطر مما نسمعه عن قصص الماسونية .
صراع دامي بينهم ، تشويه سمعة ، تسقيط يصل بعض الاحيان الى التصفيات الجسدية ، إذا شعروا بأن إمبراطورية المال مهددة من قبل فقيه عربي ، أو من هو خارج جادة شاه إيران ووزارة المستعمرات البريطانية ، وهذه الاخيرة في زمن تأسيس الدولة العراقية الحديث ، عامل خارج دخل على الخط ، ليعقد المسألة في العراق ، وهو عامل تقوية لنفوذ السلطة الدينية في النجف ، تشن ضده حملات تشويه وتسقيط خطيرة ، تدفع العامة لتتبرع بقتله .
خطباء المرجعية الدينية ( الصغار ) الذين يصفونهم بالرزوخونية ، وأنا اصفهم بالابواق والمرتزقة ، يشتمون معاوية إبن ابي سفيان وهارون الرشيد وخلفاء الامويين والعباسيين ، ومن يدفع لهم الاموال لخلق روايات كاذبة ، لتخدير الناس ، هم أولاد المراجع الدينية ووكلاء المرجع الاعلى ، الذين يتنعمون بالاموال ويمتلكون الجواري ، أكثر مما فعل خلفاء بني أمية وبني العباس .
مع مرور الزمن ، وتطور وسائل الغش والخداع والتدليس ، وإختطاف عقول الناس ، نحن أمام حيرة غير مسبوقة ، من هم هؤلاء ؟.
نسمع عن الماسونية والصهيونية وجيش فرسان مالطا ، لكننا لانعلم شيئا عن هذه المنظمات ، كذلك نحن ( شيعة العراق ) لانعلم شيئا عن المؤسسة الدينية التي تحكمنا من وراء حجب ، ومن داخل سراديب مظلمة ، يتحدثون بإسم المرجع الأعلى من داخل العراق وخارجه ، يمجدونه ويذكرون محاسنه ومعجزاته وكراماته ، مع التباكي وذرف الدموع ، ولم نر ظله ( متى كان عنده ظل وهو تحت الارض ) ولم نسمع صوته ، ونتبرك بوضعه تاجا فوق رؤوسنا ، ونستنير بسماع محاضراته ، ونقرأ كتبه الفكرية ، لكن خاب ظننا ، إنه إمام مجهول الهوية ، لا نتاج فكري له يذكر .
مملكة مترامية الاطراف ( إمبراطورية الشباك المقدس ) ، رعيتها تملأ الارض ، تجبى إليها الاموال من شرق الأرض وغربها ، تأخذ ولا تعطي ، لاتقدم شيئا ، لكنها تربح ، تختلف عن الدول والامبراطوريات والشركات ، التي تخسر حتى تربح ، أو تدير أمور الرعية ، فهي تقدم وتأخذ ، وضعها مريب ، تعتاش على دماء الناس وعرق جبينهم ، شعارها : مرجعية تأخذ ولا تعطي .
الربح مضمون والخسارة مستحيلة ، خطورتها أكبر من خطورة الكنيسة في أوربا التي أطاحت بها ثورة الشعوب الاوربية ، تحالفاتها قوية ومتينة مع صناع القرار في العالم ، متحالفة مع اليمين المتطرف وشركات النفط الغربية وصندوق النقد الدولي .
قاومت خصومها منذ الف سنة ، وإنتصرت عليهم ، لا حكم في محاكمها إلا القتل لكل معترض عليها ، تستقوي بالسماء وبالجيوش الامريكية والبريطانية .
مهما كتبنا عن مملكة الصمت ( إمبراطورية الشباك المقدس ) نبقى بحاجة للمزيد من كشف أسرارها ، ومن يتجرأ على كشف المستور في دهاليزها إلا وتمت تصفيته ، وليس سهلا أن يتحرر الإنسان الشيعي ويخرج من سجنها الكبير ، سيطرتها على العقول ، أدواتها ضحاياها الذين تستبعدهم وتستحمرهم .
غرف عمليات مظلمة ، خطيرة لايعرف أحد ما بداخلها ، ومهما يكن حجمك كمعارض لها ، فهي أقوى منك بكثير ، بسبب تحالفها مع القوى الدولية ، ماكنتها الاعلامية خطيرة جدا ، حتى يصل الامر بضحاياها أن يجلدوا أنفسهم ، ويرقصوا فوق جثث ذويهم ، يلتمسون لها الأعذار .
سلوك وتصرفات المؤسسة الدينية في النجف وكربلاء المحتلتين ، يخالف ما نظرت اليه ، وكتبته في كتبها ( الرسائل العملية ) ، نستطيع أن نقول : هي مؤسسة أخرى غير التي قدمت للناس البسطاء ، عنوان آخر ، تديرها المخابرات الدولية ، وما شخص المرجع الاعلى إلا مسمى وهمي ، لاقيمة له ، وبدونه لاتشتغل المؤسسة الدينية ، حتى وإن مات ، فلا تعلن عن موته ، أو تخرج له وصية ، يوصي بها من بعده ( للامة ) ، وهي تلك المؤسسة التي داخلة في حرب منذ الف سنة ، مع مدرسة الخلافة ، والمشكل بينها ( مدرسة الامامة ) وبين مدرسة الخلافة هو وصية النبي ص ، هل أوصى أم ترك الامر للامة ( شورى ) هي التي تختار ( تنتخب الامام ) ، تصوروا مؤسسة لديها إشكال عمره ألف سنة ، راح ضحيته ملايين البشر من السنة والشيعة في معارك طاحنة ، وقودها البسطاء ، تشكل على قول مدرسة الخلافة التي تقابلها ، نص وصية ، تقول : النبي ص أوصى ، وتضرب الامثلة على إثبات ما تذهب إليه ، وتوظف المنطق الأرسطي كله ، بقضاياها المنطقية ، موجبة وسالبة وكلية وجزئية ، حتى تفند ماجاءت به مدرسة الخلافة ، وتلجأ إلى مسائل العقل ، كيف لنبي يأتي بدين فيه وصية ، ويترك الامة بدونها ، وهي عندما يموت مرجعها الأعلى لم يترك وصية ، فما هذا التناقض ؟.
لاتنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إن فعلت عظيم
تشتغل على شرذمة المجتمع ، تخندقه وتعسكره ، كل جماعة تتبع ( مرجع تقليد ) حتى يصل الخصام بين أفراد العائلة الواحدة ، وكأن الدين ليس واحدا ، وهذا التساءل ورد في أحاديث الامام علي ع ، ذم إختلاف الفقهاء في الفتيا آخر الزمان ، حيث قال :
هل أنزل الله دينا واحدا كاملا فإختلفوا فيه ؟.
أم أنزل الله دينا ناقصا فأتموه ؟.
دور الابناء والاحفاد والوكلاء في إدارة إمبراطورية الشباك المقدس الضخمة خطير جدا ، معارك ضارية بينهم ، تسقيط وتسفيه ، وتصفيات جسدية ، وشخص المرجع الأعلى لايعلم ما يدور حتى في بيته ، لغتهم غير مفهومة لنا نحن شيعة العراق ، إلا من تعلم الفارسية ، وهذا ايضا يواجه صعوبات حتى يتمكن من الوصول إلى السراديب وغرف العمليات السرية ، ليكتشف مايدور فيها .
لاتختلف عن الكنيسة في أوربا التي سجنت فكرة الإله وكتابه المقدس في غرفها المظلمة ، ولم يتمكن الناس من معرفة اللغة التي تستخدمها رجالات الكنيسة ، لو لا شجاعة مارتن لوثر الالماني ، وترجمته الكتاب المقدس إلى الالمانية ومنه إلى الانكليزية ، حتى وضع شعوب أوربا على جادة الثورة والحداثة ، لكن مصيبتنا أكبر من مصيبة شعوب أوربا التي ثارت وأطاحت بسلطة الكنيسة ، ومهمتنا ليست سهلة ، بسبب تحالف اليمين المتطرف الذين خرج بعد سقوط حكم الكنيسة في أوربا ، وتحالف مع المرجعيات الدينية الفارسية في النجف وكربلاء ، بسبب وجود ثروات في بلادنا ، وهي نقمة ، لان القدر مكان كما وصفه مؤلف كتاب الرمل ( برخس ) .



#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد المرجعية الدينية في النجف
- حكومة 9 نيسان الإستفزازية
- الحديث عن حرب عالمية ثالثة
- إغتيال النساء في العراق
- الجهاد في زمن الاحتلال
- صناعة داعش وأخواتها
- إستبدال الدين بالتكنلوجيا
- الاسلام السياسي والثقافة
- البصرة المنكوبة
- معركة الدجاجة ( المقدسة ) في القادسية
- خصخصة المظاهرات في العراق
- جامعة الكفيل وتفريس العراق
- تشريعات برلمان النكاح
- مقتدى الصدر و إصلاح الاحتلال
- النزاعات العشائرية في العراق
- متى يتحرر العقل العراقي ؟
- الترحم على الحصة التموينية
- بشراء الاصوات والذمم سقطت الدولة العراقية
- ظاهرة دونالد ترامب
- ثورة السحل في العراق قادمة


المزيد.....




- حلبجة: ماذا نعرف عن المحافظة العراقية رقم 19؟
- كلمة الرفيق حسن أومريبط، في مناقشة تقرير المهمة الاستطلاعية ...
- ترامب لإيران.. صفقة سياسية أو ضربة عسكرية
- كيف نفهم ماكرون الحائر؟
- إسرائيل تعلن إحباط محاولة -تهريب- أسلحة من مصر
- مبعوث ترامب يضع -خيارا واحدا- أمام إيران.. ما هو؟
- أول رد فعل -ميداني- على احتجاجات جنود إسرائيليين لوقف الحرب ...
- مقاتلة إسرائيلية تسقط قنبلة قرب -كيبوتس- على حدود غزة.. والج ...
- باريس تُعلن طرد 12 موظفًا من الطاقم الدبلوماسي والقنصلي الجز ...
- عامان من الحرب في السودان... تقلبات كثيرة والثابت الوحيد هو ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - من هم مراجع الدين ؟