أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - محمود درويش و شهادات فرانس 24 ليقولوا كان منا














المزيد.....

محمود درويش و شهادات فرانس 24 ليقولوا كان منا


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6515 - 2020 / 3 / 15 - 21:38
المحور: الادب والفن
    


ليلى شهيد تعيش على فتات ما يسمى فترة بيروت في برنامج لفرانس 24 لشهادات حول محمود درويش لم تشكر موسكو والاتحاد السوفييتي الذي اخرج محمود درويش من زنازين النازية الصهيونية عام 1969 بل لفقت على لسانها انه لم يكن مهتما بالدراسات الماركسية وان من انقذه عبد الناصر بمنحه جواز سفر ديبلوماسي وجيد ان عبد الناصر يحتقر القيادة الفلسطينية ومات وهو كذلك والا لنسبت الامر لعصابة اوسلو..ما لاتفهمه شهيد التي تتبوأ منصب فخري لكرسي محمود درويش في جامعة توجهاتها صهيونية اسمها جامعة بروكسل الحرة لتخديم وتوظيف مسيرة درويش بهذا الشكل التلفيقي لم تفهم ليلى شهيد مع احترامي لزوجها الناقد الادبي محمد برادة الذي اجريت معه مقابلة صحفية ايام مهرجان قابس لندوة العرب في مواجهة مصيرهم عام 1991 كما اذكر ونشرته في القدس العربي قبل ان تغتصبها محمية قطر الصهيونية الارهابية لم تفهم ان كل حرف كتبه محمود درويش حتى شعره ونثره هو يقف على اساس نظري ماركسي والا لكان محمود درويش احد طبول اوسلو الفارغة ولم استقال احتجاجا على اوسلو من وزارة ثقافة الصقوها به عنوة..
ولو لم يكن درويش مطالعا مثابرا على الماركسية وتجديداتها لكان شخصا اجوفا وفارغا كأغلب الشعراء العرب القومجيين والاسلاميين وجر
بالمناسبة دورها بوكر الموساد الفلسطيني لا يختلف عن دور شوقي ارملي وهذا الامعة المعين حاليا الذي لا اتذكر اسمه ومن ضمنها اثناء محاكمة مجرم الحرب شارون ببروكسل اي التزمت بدورها الاوسلوي الذي يناقض موقف درويش ضد اوسلو
شاهد اخر على مسيرة محمود درويش هو الياس خوري لا اعتقد ان درويش سيحتفل به وبصداقته بموقفه الذي كشفه في جريدة القدس العربية الصهيونية الروكفلرية القطرية تجاه ثورة عملاء السي اي ايه من اخوانجية ووهابيين سوريين وهو نقيض للثقافة التقدمية خلال العشر سنوات السابقة
سمير جبران اصدق من تحدث عن محمود درويش


لست بحاجة لقراءة هلوسات قومجية وحسن خضر اعرفه شخصيا وانا اقيم كشاعر وكشيوعي ..وعبد الناصر لم يستدعه الى موسكو الا محتفلا به بفنادق خمس نجوم بالقاهرة وبجواز سفر ديبلوماسي يعني ما هيك بتتقيم الامور موسكو استقبلتنا بفنادق اكثر من خمس نجوم ولكنها تعرف اننا سنتشرد ونكتب بعمق وبشفافية مهما كانت احوالنا ..وهو لم يكن مع عرفات و لكنه لم يتجرأ ان يحقق رغبته بالانعزال عنه والعيش بستديو بباريس

اعتقد ان شهادات كحسن خصر وزكريا محمد ادق واصدق من هذه الشهادات الا اذا استثنينا سمير جبران



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سمير جعجع وبراميله النووية المسرطنة للشعب اللبناني؟
- الناتو جريمة ضد الانسانية والشعوب وحقها بتقرير مصيرها
- الاقتصاد السياسي لأغنية -اي دمعة حزن لا لا -لعبد الحليم حافظ
- مؤشرات مركبة للتقييم الموضوعي عن الموقع المقروء واليوتوب
- هل بوتين مافيا والخامنئي ملالي وماذا عن حواتيت اكسفورد؟؟
- ما الفرق بين القراءة واليوتوب؟
- مدح مقزز لرأسمالية متوحشة..ردود على تنميطات استعمارية تروجها ...
- كيف مرر الاسلام التركي الوهابي الاخوانجي ليكون العرب اعداء م ...
- الشعوب العربية المريضة التي تكره بديلها الوحيد:الشيوعية
- كيف تحول متابعو وسائل الاعلام القطرية الخليجية التركية الاست ...
- ذم ايران كشعارات مظاهرات داعشية خادمة للامبريالية وتنميطاتها ...
- ذوبان جيش الاحتلال التركي مع النصرة وداعش والاخوانجية الارها ...
- ما الفرق بين الاسد من جهة والفاشي اردوغان من جهة مقابلة بملف ...
- من هي القوى الصاعدة التي باتت تغير وجه البشرية بشمال سورية ض ...
- العدمية كخادم للامبريالية في تقييم الفاشي اردوغان
- ادلب تنهي المستقبل السياسي للفاشي اردوغان..وهل كورونا فيروس ...
- هل يغرق الفاشي اردوغان في المستنقع السوري والليبي..؟
- هل يطيح الجيش التركي باردوغان بعد غوصه بمستنقعات قاتلة؟
- لا تنسوا ان تذكروا خيانات موتاكم ..مبارك كنموذج
- ضرورة تجاوز هوية الاسلام، ايرانيا؟ تأمل في تجربة الخميني وال ...


المزيد.....




- قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل ...
- ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية ...
- حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
- عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار ...
- قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح ...
- الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه ...
- تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
- مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة ...
- دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
- وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - محمود درويش و شهادات فرانس 24 ليقولوا كان منا