ريتا عودة
الحوار المتمدن-العدد: 6505 - 2020 / 3 / 3 - 08:54
المحور:
الادب والفن
ما قَتَلَنِي،
ولا صَلَبَنِي
الفِرَاقُ..
إنّمَا
يَا جَلاَّدي
السَّادِي،
قَدْ شُبِّه لَكَ..!
فأنا كالعَنْقَاءِ
مِنْ رَمَادِي
نهضْتُ.
مِنْ جَوْفِ
الحُوتِ
خَرَجْتُ،
لأرَى النُّورَ،
فأصْعَدَ...
وَأسْمُوَ...
وَأنْطَلِقَ
فِي بَحْثٍ
عن شَظَايَا
--ايزيس--
حبيبي
أجْمَعُهَا
وَعْدًا.. وَعْدًا..
عَهْدًا.. عَهْدًا..
مِنْ كُلِّ بِقَاعِ
الأرضِ..
وأبشّرُ بالفَرَحِ
الآتِي...
وأبشِّرُ
بامبراطوريةِ العِشْقِ
الريتاوي...
#ريتا_عودة/حيفا
1.3.2020
#ريتا_عودة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟