أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليلى أحمد الهوني - الفيدرالية حل















المزيد.....

الفيدرالية حل


ليلى أحمد الهوني
(Laila Ahmed Elhoni)


الحوار المتمدن-العدد: 6493 - 2020 / 2 / 15 - 01:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ فترة وأنا أحاول من خلال موقع التواصل السياسي الاجتماعي "تويتر" وعبر تغريداتي المتنوعة الشبه يومية تقريبا، الدفع بشعب "إقليم طرابلس" للمطالبة بتطبيق "النظام الفيدرالي" على نحو (لكم دينكم ولنا دين) ولكن للأسف الشديد الردود كانت تأتيني معظمهما تخوينية، وتوجه لي أصبع الإتهام قصدًا وعنوة، متهمين شخصي باني أسعى وعلى بعد إلى تقسيم وتفتت الوطن ليبيا، لا لشئ فقط كوني لا أقيم بداخلها إقامة دائمة.

تلك الاتهامات العشوائية المتعمدة، والتي لا تأتي عن قاعدة ولا تنتهي عند حد، متناسين بذلك إن هذا "النظام الفيدرالي" المقترح يطبق في العديد من أكبر الدول وأعظمها كـ (الولايات المتحدة الأمريكية - ألمانيا- سويسرا) مثالا حسن وغرير، ولكن شعوب هذه الدول الواعية المثقفة، لا تعرف توجيه أصبع التخوين لمن وضع هذا النظام لدولها أساسا! بل انهم يعيشون أفضل وأعظم حياة سياسية ديمقراطية متماسكة، وأروع معيشة ودية اجتماعية مترابطة.

في ردودهم يكاد صراخهم يطرش مسمعي، وهم يقولون لي لا هذا ما يريده حفتر ولن نحقق له مسعاه ومطلبه! والله إني لا اعلم أين ذكرت لهم بان مجرم الحرب خليفة حفتر هو صاحب فكرة "النظام الفيدرالي" أصلا، أو إن هذا الـ خليفة حفتر حقا هذا هو مراده وأمانيه ومطلبه، الذي جلب لأجله جيشه (مرتزقته) ودك طرابلس دكا ومازال يفعل حتى هذا اليوم! ولعل خطابه اليوم يوضح لنا مسعاه الحقيقي، الذي لطالما بطنه ويبطنه بإسطوانته "المشروخة" و المعهودة والمتعارف عليها دائما، أي منذ بدءه بإشعال الحروب في المنطقة الشرقية (بنغازي - درنة) ألا وهي أكذوبة القضاء على الإرهاب.
خليفة حفتر يا سيداتي الكريمات ويا سادتي الأفاضل، هدفه ومسعاه ومآربه وغاية غايته السلطة ثم السلطة فالسلطة ولا غير ذلك، بل على العكس تمامًا فهو يتمناها ان تظل له هكذا (ليبيا واحدة متماسكة) وليست في حكم النظام الفيدرالي، فقط كي يكون له بذلك منتهى الصلاحية (في حال وصوله لطرابلس) ان يحكمها جملة وليست قطاعي. ويكذب عليكم ويموهكم ويؤثر على تفكيركم كل من يقول لكم أية كلام مغاير لهذا الكلام!

وبالعودة لموضوع المقالة (الفيدرالية) فقد سعيت بكل اتهاماتهم لي والمتواصلة تلك في ذلك الوقت، بإيضاحها لهم بطريقة سياسية تسيطر عليها الكثير من الأساليب العقلانية، وقلت لهم حرفيًا على هيئة عدد من التغريدات، إذا وافقتم على النظام الفيدرالي "الانقسام على حد تعبيرهم" وان كل حي يروح لحاله بما ينصه هذا النظام المتقدم ليس أكثر من ذلك أو أقل منه، فانه وبدون أي أدنى شك جميع المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة سيعدونه أي المجرم خليفة حفتر عليكم "غازي" ويتأدب على فعلته هذه اشد أنواع التأديب، وإذا قلتم لا نحن "دولة واحدة" ولا نريد افكارك حول "الانقسام" قاصدين بذلك المصطلح "النظام الفيدرالي" الذي اقترحته عليهم أعلاه، فان الأمر سيعده عليكم العالم بأسره وليس مجلس الأمن وحسب، بانه مجرد حرب أهلية وسيكون البقاء فيه هنا للأقوى ولا شئ غير ذلك! وقد كان كل حديثي هذا منذ فترة اي منذ البدايات أي شهر أبريل 2019م تقريبا، استمريت في نصحي لهم لوقت قريب ولكني بقيت على نفس الحالة (حالة التخوين) وما شابه.

وها أنا الآن وعبر هذه المقالة وبعد مرور وقت طويل أيضًا، ها أنا أعيد وأكرر وأخاطب أهالي "إقليم طرابلس" بل وأرجو منكم كل الرجاء ان تكونوا واقعيين ولو قليلا، وأتمنى ان تطوروا معي من مستوى تفكيركم ووعيكم الذي لا أنوي التشكيك به، ماذا أفادكم مصطلح (نريدها ليبيا واحدة)؟ وتشبثكم به إلى هذا الحد؟ إلا مزيدًا من التبعثر والانقسام الحقيقي الذي ما بعده انقسام، وخصوصًا إني أساسًا لم أطالب البتة بانقسام ليبيا لا من قريب ولا من بعيد، بل اقترحت عليكم تطبيق "نظام فيدرالي" نظام حكم سياسي مثالي تتمناه كل شعوب العالم ويُحسد عليه لمن يطبقه، لما في هذا "النظام" من عدة مزايا تتعدل بها "كفة الميزان" حيث تأتي مسألة التخلص من المركزية التي أوصلتكم إلى هذه الحالة من التشرد والتشرذم وعدم الاستقرار على رأس تلك المزايا وأهمها.

كما ان حتى (النفط) آمالكم ومنتهى أحلامكم ها قد أفلح خليفة حفتر الشر في إغلاقه عليكم قرابة الشهر وسيستمر في ذلك ولن يقف أمامه أي رادع، وبالتالي سيؤثر في حصولكم على اقل حقوقكم الآدمية (مرتباتكم الشهرية) مثالا، وما من محرك ساكن في العالم بأسره لا والله بل حتى من حكومة الوفاق نفسها لم ولن يتحرك لها ساكن، وستثبت لكم الأيام صحة ما جئ في قولي هذا!

عودوا إلى رشدكم بالرغم إلى حد ما يعد الأمر قد فات عليه الأوان، والأمل في نجاح نتائج تطبيق هذا المقترح في هذه المرحلة في حكم المنتهية صلاحيته، وقد أصبح الأمر برمته الآن في ليبيا أما غالب أو مغلوب! بغض النظر عن قرارات مجلس الأمن الأخيرة، التي لم نرى حتى اللحظة خيرها من شرها! كما إني لا أظنكم بهذه الوضعية وبهذا الحال ستكونون انتم الغالب! والله فقط هو الغالب.
ولعل لعدم توفر (أسطوانات غاز الطهو للمنازل) أقل احتياجاتكم اليومية غير متوفرة في الأسواق "الطرابلسية"، أو أن يتم بيعها في السوق السوداء بأغلى الأسعار لخير دليل على صحة قولي، ولكن ومع كل ذلك قوموا بما عليكم فعله وانتظروا نتائج ما قمتم به. علكم تأتون بنتيجة اقلها وقف نزيف الدم، الذي أصبح عليكم في حكم حالة السريان الذي في غير مساره ولا نهاية ولا حد له.

أتمنى بان لا يخرج علي الآن شخص ما ويقول لي (لا هذه الأمور تعد "عادية" وقد حدثت معنا إبان الأيام الأخيرة من حكم القذافي، وقد كنا في الأخير نحن المنتصرون وذهب هو للجحيم). بطبيعة الحال سيكون ردي عليه حينها لم تكن طرابلس تدك في معقلها، ولم يستطيع إيقاف الحرب الدائرة على أطرافها وقد تكون غدًا بداخلها، وسأقول له فعلا كانت ليبيا آنذاك على قلب واحد وبيد واحدة ضد "معمر القذافي" ولم يكن هناك شخص قد قدم بعد سنوات من الترفيه ونيل الرواتب الشهرية من ولاية فرجينيا بامريكا يدعى مجرم الحرب خليفة بلقاسم حفتر، لـ "يدشش" ليبيا ومن عليها فقط لأجل وصوله لكرسي السلطة منتهى آماله وغاية أحلامه.. فهل فهمتم هذا الدرس أم أعيد؟

لأني من المؤكد وحسبما أرى سياتي اليوم الذي ستفر نساء طرابلس هاربات بأطفالهن من طرابلس إلى الجبال المحيطة والقريبة غريان مثالًا "حفايا" القدمين، والأخيرة يقال بانها وصية من الوصايا التي نسبت إلى الشيخ (عبدالسلام الأسمر). يقول فيها ((جنزور منها الإشارة وطرابلس يا حفرة الدم فيك الدم للركاب يانسا وذر طرابلس من شيلون لبو غيلان تاركين طرابلس حفايا ويا زاوية انبشرك بالهم وجاك الخلى يا زواره والعشار يبني ويعمر والسلاح بايديهم أغمار أغمار والمال يا قلة من يلمه، الغرب يهد والشرق يشد والعلاقة في راس حمد* يا في عيد يا في عاشوراء))**

ها أنا أعيد عليكم لأكون لكم مرة أخرى ومرات عديدة ناصح آمين ولعلي أيضًا مفيد، اخرجوا إلى الشوارع والميادين مطالبين بتطبيق "النظام الفيدرالي" وبأعلى أصواتكم ومن نتاج قناعات عقولكم وأعماق حناجركم، طالبوا وطالبوا وطالبوا بالنظام الفيدرالي المتقدم الذي أطلقتم عليه "انقسام الوطن" (بالرغم انه ليس كذلك ولا علاقة له بذلك) وطالبوا به بدل المرة عشرات بل مئات المرات.
والله إني أعلم بانه يعد شبحكم المخيف، ولكن علكم تنقذون به العاصمة الكبرى طرابلس ومدن إقليمها من ذلك الانشطار القادم الأكيد.

والذي يدعمه كل المحيطين بكم علنا و خفية ومن جميع النواحي، بداية من مبعوث الأمم المتحدة والأمم المتحدة نفسها، ناهيك عن الدول الأوروبية والشيوعية والآسيوية وحتى الأفريقية، وأتمنى بان لا تكون تدعمها أيضًا (حكومة الوفاق الوطني الليبي) بنفسها ولنفسها ولأجل نيل حاجتها والحصول على مصالحهم الشخصية ضدكم، ضد المواطنين "أمانتها" ذلك المواطن البسيط الذي لا حول له ولا قوة، والقابع رغم المآسي المتتالية داخل أراضي الوطن والمؤيد لهذه الحكومة ولآخر قطرة دم ورمق له.

ها أنا قد قمت بما توجب علي قوله بالرغم انه لا ناقة لي في هذا الموضوع برمته ولا حتى بقايا جمل، لأني وبكل بساطة أعيش في بلاد العز الذي ما بعده أمان ولا عز الا جنات الرحمن جنات عدن..

وعليه فإذا أخذتم برأيي هذا فقد فعلتم عين الصواب بالرغم من تأخره ليس بالنسبة لي بل لأنفسكم بأنفسكم، وإذا تعنتم ورفضتم مقترحي هذا واعدتم كلامكم واتهاماتكم، وقلتم لا نريدها "ليبيا واحدة" وباني أسعى وأريد تقسيم الوطن ما تقسيم الوطن .. إلخ . بالرغم ان الموضوع لا علاقة له بالمدعو "الانقسام" لا من قريب أو بعيد، بل هو مجرد تطبيق لنظام عالمي معين ومتقدم يدعو "النظام الفيدرالي".

فكونوا على ثقة من صحة قولي القادم تماما ولا تجادلوا في هذا الأمر، ألا وهو بان أهالي الشرق الليبي (برقة) جلهم ولا أريد هنا التعميم، والذين لأجلهم وعشان خاطر عيونهم، تريدون عدم تطبيق "النظام الفيدرالي" (الانقسام على حد تعبيركم) ثقوا بانهم يتمنونه بنسبة تتجاوز الــ 80٪ وفي ذات الوقت ثقوا بانهم لا يريدونكم، وأيضا لا يرغبون بوجودكم معهم، ولا يحبون لكنتكم (لهجتهم الغرباوية) ولا بأفكاركم ولا أهدافكم، أيضًا ولا بعاداتكم وتقاليدكم وحتى أعراسكم، ولا يرون تلك الأمور بنوايكم الطيبة ولا بأعينكم المُحبة،

كلا منهم يدعو تضرعاً لله ليل نهار على الغرب الليبي بالهزيمة والانكسار أمام عصابات الخائن خليفة حفتر الغدار، ويتمنوا ذلك اليوم الذي يتخلصون فيه منكم بفارغ الصبر! كمن يسعى لئن يخلص نفسه من داء البرغوث -حفظكم الله- ذلك الذي يلتصق بالإنسان ويتضرع بذلك لله داعيا جاهدا بان ينتزع منه هذا الداء، أو أن يموت ذلك البرغوث في مكانه على ان يظل ملتصق به.

ها أنا قد قمت وكتبت أمام الله وضميري وللتاريخ بما توجب علي كتابته، وأخبرتكم بكل ما عرفته وأعرفه، وأبلغتكم باللهجة وباللغة ما فات ويفوت عن أنظاركم ومسامعكم، وليشهد الله وحده علي بان ما يهمني حقا هو العاصمة طرابلس الكبرى والعظيمة ومدن إقليمها والطيبين أهلها، ولن ارضى وأرفض قطعًا كل ما يحاك عليها وضدها.

كما انه وللأمانة حرصا مني عليكم وعلى شباب طرابلسنا العظيمة، من عودة "حكم العسكر" وتبعاته وما رأيناه منه وما سترونه، من مجرم الحرب هذا الذليل الأسير المتمرد الفاشل والمهزوم خليفة بلقاسم حفتر، وثقوا بانه لم ولن يأتي لإنقاذكم ونجدتكم أو حبا في التقرب منكم، بل كل مقاصده فقط هلاككم ودماركم من أنفسكم ولأنفسكم.، ولعل ما نراه اليوم يفعله بمدينة سرت وأهلها وهم داخل مدينتهم لخير دليل على فساده وسوء نيته، وحتى هنا اقولها صراحة اللهم إني قد بلغت اهلي وانتهى الأمرِ!
——————————-
* يقال المقصود برأس حمد وهو إحدى الزوايا المعروفة بمدينة مصراته العصية الصامدة (زاوية الشيخ أحمد الزروق) وينطق باللهجة الليبية الدارجة (سيدي حمد).
**للأمانة قد لا يكون لدي ذلك الإيمان المطلق في هذه الأمور بالرغم انها في أغلب الأحيان قد تصدف وتتحقق، كما إني وبكل صدق وشفافية لدي إيمان مكتمل بالروحانيات، ولكن هذه الفقرة (أي ما نسب للشيخ عبدالسلام الأسمر) قد ذكرتها في مقالتي فقط "عبورًا" ولأنها جئت في سياق الحديث ليس اكثر!



#ليلى_أحمد_الهوني (هاشتاغ)       Laila_Ahmed_Elhoni#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحقادكم لن تُنسى
- قالك ... ملك ورجال!
- فن إخفاء الجرائم!
- كر وفر
- انها المأس.....اة!
- براڤو خليفة حفتر
- زنقة الريح ولكن!
- البوهيمية* ظاهرة حضارية
- صرخة آلم .. آه يا ليبيا
- إلى ذلك الحين!
- اللعب مع الكبار
- نداء لأهلنا في غرب ليبيا الوطن
- قِرّتْ الحسوم (ارمي عباتك وعوم)
- عندما أغوى آدم حواء
- ماالذي تغير في خطاب معمر القذافي!؟
- ما الذي تريده روسيا على وجه التحديد!؟
- وماذا عن شركة -أم الجوابي-!؟
- ورقة قدمت في منتدى الإعلام العربي
- موسى كوسا بين المملوك جابر و رودلف هس
- ماذا يحدث في ليبيا اليوم!؟


المزيد.....




- الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر ...
- لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ ...
- ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
- قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط ...
- رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج ...
- -حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
- قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
- استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليلى أحمد الهوني - الفيدرالية حل