أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلعت احمد حسين - (الخامنئي يفتي بقتل المتظاهرين ومقتدى يسبح ببحر عاره)














المزيد.....

(الخامنئي يفتي بقتل المتظاهرين ومقتدى يسبح ببحر عاره)


طلعت احمد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 6481 - 2020 / 2 / 3 - 18:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما حذر الله تعالى من المنافقين وجعلهم في الدرك الاسفل من النار وذلك لعظم خطرهم على المجتمع لانهم يتصفون بكل اشكال الخبث والمكر والشر لانهم يجيدون فن الفتن والغدر والكذب ونقض العهود والوعود وينطبق كل ذلك اليوم على الذيل مقتدى واتباعه الذين يقفون خلف كل مصيبة وبلية وما نشاهده اليوم من بلاء الذيل مقتدى على العراقيين الذي لم يسلم منه البعيد والقريب فكل حماقة ووقاحة تصدر منهم حتى اصبح مقتدى قاتل ماجور ينفذ سياسة إيران في العراق وتعول عليه كثيرا لتنفيذ مخططها الشرير في العراق بعد ان احترقت اوراق إيران بمقتل المقبور سليماني والمهندس بضربة صاروخية واحدة ازاحتهم وللابد عن المشهد مما اجبر ايران ان تحرك ورقتها في العراق متمثلة بمقتدى الذيل كي يكمل مشوار سليماني ويصبح ذراع الخامنئي في المنطقة , ولماانطلقت التظاهرات الشعبية الغاضبة والمطالبة برفض حكومة المليشيات الايرانية برئاسة عبد المهدي جن جنون إيران  فاستدعت مقتدى الذيل الى قم ليركع عند اقدام الخامنئي لتقديم فروض الطاعة والولاء والتوسل بالخامنئي لمنحه الثقة لقمع التظاهرات الوطنية الغاضبة , وبما ان الخامنئي يؤمن بتصدير (الفوضى) وبعد فقد سليماني وجدت إيران بمقتدى خير بديل لسليماني لقمع تظاهرات العراق كماقمع سليماني تظاهرات ايران , حيث وجه مقتدى الذيل جماعته الذيول في ساحات التظاهر الملقبين بمليشيات (القبعات الزرقاء)  بضرورة إنهاء التظاهرات والقضاء على آمال المتظاهرين بعراق حروامن ومعافى ليقتلوا الشباب في المطعم التركي وزهق الارواح وسفك الدماء الطاهرة ويسبح في بحر العار الذي حفره الخامنئي قاتل النفس العراقية بعد ان خرجوا منها واعتقدوا انها سوف تنتهي !! لكن خاب ضنهم وفشل سعيهم وتحررت الساحات من قذارات مقتدى وتنفس النشطاءالصعداء لترتيب اوضاعهم مما اغاض الخامنئي وارعبه جدا ليطلق العنان لمقتدى بقمع الثورة العراقية بعد ان عاد مقتدى للساحات لتمرير مرشحة لرئاسة الوزراء محمد توفيق علاوي وقد عاد الهاربون من الساحة الى الساحة لا لدعم التظاهرات بل من اجل اخمادها وقد تبين ذلك من احتلال ساحة التحرير والمطعم التركي ومحاولة فرض السيطرة على قطع جسر الجمهورية وبعد ان تحقق لهم هدفهم وتنفيذ اوامر الخامنئي بقتل المتظاهرين كشر مقتدى عن انيابه في تغريدات متتالية بضرورة إنهاء التظاهرات بالقوة وقد مارس الذيل مقتدى شتى اشكال التعذيب والتغييب على المتظاهرين السلميين ليركب مقتدى العار والخزي عندما نفذ مخطط إيراني بتلبية فتوى الخامنئي بقتل المتظاهرين ليسبح مقتدى ببحر الذل والعار بتنفيذ فتوى الخامنئي بقتل المتظاهرين وسبق ان افتى الخامنئي بقتل الشعب السوري واليمني تحت شعارتصدير الثورة ( الفوضى ) وما يفعله اليوم جماعة مقتدى بالناشطين تحت قيادة المجرم ابو درع يندى له جبين الانسانية ويريد مقتدى ان يتحكم بالتظاهرات على مزاجه ومرامه وهذا غير ممكن ولا مقبول ليلحق العار مقتدى اينما يكون.



#طلعت_احمد_حسين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (ايها المتظاهرون : لطفاً لحد يحجي خطيه السيستاني مريض ونايم)
- حملة قتل جماعي مقتدائية لكل من ينتقد الغايد)
- المصلح في العراق على خطى سلطان في الهند
- (المتظاهرين العزل بين عراقية الجيش والشرطة..وإيرانية الحشد و ...
- (الصدريون يطعنون محمد الصدر في ظهره بعبادتهم لمقتدى الذيل ال ...
- (بداية البئس .. السيستاني خطابه دون مستوى الدماء)
- فخذ السيستاني .. مقابل 25 الف فخذ يحلم بالعلاج في مستشفى الك ...
- (الحنين الى لندن!!)
- (شلون تريد نصدكك وانت تغرد من طهران.. مقتدى مدلسا )
- غيرة العراقيين تحمي اعراضهم وسليماني حامي اعراض الذيول
- (في عام 2003 قالها السيستاني امريكا دولة حليفة .. مالكم كيف ...
- المرجعية تنتفض لحزب الله ولم تنتظر الجمعة .. شهداء التحرير ت ...
- ادران مليشيات القبعات الزرقاء تدنس ساحات الشرف
- لاتقولوا بعد اليوم خطبة المرجعية بل قولوا خطبة المؤسسة الدين ...
- مقتدى الصدر .. يحفظ ماء وجه الخامنئي في السنك والخلاني 
- أيها المتظاهرون : اختاروا أما العراق وأما... ...... ..السيست ...
- حشد السيستاني الميلشياوي يقتل المتظاهرين السلميين
- ( أيها المتظاهرون) : لا تنتظروا خطبة المرجعية البائسة بعد ال ...


المزيد.....




- رئيس -الشاباك- في مرمى انتقادات حكومة نتنياهو بسبب قضيتي-الت ...
- السودان: حميدتي يعلن تشكيل حكومة موازية وواشنطن تندد بهجمات ...
- المتحدث باسم الخارجية القطرية يؤكد لـRT أهمية العلاقات مع رو ...
- وول ستريت جورنال: -ميتا- ترفض تسوية قضية احتكار مقابل 30 ملي ...
- شريحة إلكترونية تقود الجيش الإسرائيلي إلى كلبة في رفح
- مجموعة السبع تدعو لوقف -فوري- لحرب السودان وحميدتي يكيل الات ...
- الجيش الأمريكي يستعد لخفض قواته في سوريا
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الأرجنتيني
- فرنسا.. حكم بسجن مؤثرة جزائرية
- إيقاف مستشار رفيع في البنتاغون عن العمل على خلفية التحقيقات ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلعت احمد حسين - (الخامنئي يفتي بقتل المتظاهرين ومقتدى يسبح ببحر عاره)