البصرة تهتف ..يا مقتدى يا زبالة يا قائد النشالة..وبغداد تجيب...شلع قلع والگاله وياهم

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6472 - 2020 / 1 / 25 - 22:40
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر (2) البصرة تهتف...يا مقتدى يا زبالة يا قائد النشالة...وبغداد تجيب..شلع قلع والگاله وياهم...

خابت آمال وليهم السفيه بقدرات مقتدى الوهمية على إنهاء ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية أو حتى ارباكها...

فبعد سلسلة تخريفات للحنقباز وبقية أمراء مليشيات الحشد الإيراني استهدفت بث روح الرعب في الساحات...وتوجت بمسيرة قطيعهم في 24/1 ...أعقبها الهجوم الغادر لجهاز الصدمة القمعي إلارهابي على متظاهري البصرة وحرق خيمهم...وكذلك الهجمات على مقتربات ساحة التحرير..والتحضيرات للهجوم في الناصرية..

توهم ذويل وليهم السفيه بأن ساعة اجتياح ساعة التحرير قد حانت...!!

وإذا بالجماهير الشعبية والطلبة يسورون الساحة بكتلهم البشرية الثائرة...

وإذا بثوار البصرة يطهرون ساحتهم من رجس المليشيات وجهاز صدمتهم...وهم يهتفون...

يا مقتدى يا زبالة يا قائد النشالة...

لتجيبهم حناجر بغداد..

شلع قلع والگاله وياهم...

وبين البصرة وبغداد تحبط الناصرية الهجوم...وتهتف العمارة..

يا مقتدى يا دودة ذب العمامة السودة..
لا مقتدى ولا هادي حرة تظل بلادي...

كما تتوارد المعلومات عن تعاظم حالة الاستياء في صفوف ما يسمى بالتيار الصدري وانخراط إعداد كبيرة منهم في صفوف المتظاهرين رفضا لتقلبات وبهلوانيات مقتدى التي وصلت إلى نهايتها المتوقعة..اي إعلان خيانتها على المكشوف لقاعدته الفقيرة لصالح منظومة 9 نيسان العميلة التدميرية الإجرامية اللصوصية الفاسدة...

ولم يبق من " السائرون" شيوعي بريمر أصحاب هلوسة" الكتلة التأريخية بقيادة مقتدى لتحقيق شعار وطن حر وشعب سعيد " سوى بقايا اصوات من دمج تقاعد الجحوش الثنائي والثلاثي التي تنبح ضد اليسار العراقي.... لا تستحق الرد...فللكلاب المسعورة حق النباح...


#نريد_وطن
#وطنيون_عراقيون
#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني

#نعم_لإعلان_سلطة_الشعب_العراقي_المؤقتة_ممثلة ( بالمجلس الوطني الانتقالي )

#نعم_للعراق_الحر
#منتفضون_حتى_النصر....
#ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_او_النصر...
#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات