أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رواء محمود حسين - خاطرة في الفلسفة (3)















المزيد.....

خاطرة في الفلسفة (3)


رواء محمود حسين

الحوار المتمدن-العدد: 6471 - 2020 / 1 / 23 - 10:06
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


وبعدها بدأت أنبه إلى المشاكل الفلسفية التي وقع فيها أبو بكر الرازي الطبيب الفيلسوف في كتابه: " رسائل فلسفية"، والذي تضمن من جملة الرسائل التي اشتمل عليها الرسالة التي سماها " كتاب السيرة الفلسفية"، وذكر الرازي أن قوماً من جماعة النظر والتمييز والتحصيل لما أبصروه يواكب الناس ويتعامل في وجوه من العيش قدحوا عليه في ذلك، واستقصوه وادعوا أنه قد بعد عن سبيل الفلاسفة وخصوصاً عن طريق مرشده سقراط والذي نقل عنه أنه كان لا يزور الحكام ولا يأكل الغذاء الطيب ولا يلبس الملابس الفخمة ولا يشيد له بيتاً، يأكل اللحم ولا يشرب الخمر ولا يشاهد اللعب بل كان مقصوراً على أكل الحشيش ولبس الملابس البالية والقديمة، وقد أحب الانطواء في القفر. وقد جاوب عن هذه الاشتباهات في بعده عن منهج إمام الفلاسفة سقراط أن ذلك كان في أول أمره إلى زمن طويل من حياته، ثم تحول عن كثير منها حتى إنه توفى عن فتيات وقاتل الغريم وأتى دواوين العبث وأكل الشهيات إلا من اللحم وشرب قليل المسكر. وذلك معروف منقول من تاريخ هذا الفيلسوف، وإنما صار منه ما كان في أول أمره لفرط انجذابه إلى الفلسفة وارتباطه بها وحرصه على البعد عن الشهوات والانغماس بالملذات. ثم رجع سقراط بعد ذلك إلى الاعتدال في مثل هذه الأمور.
(الرازي، أبو بكر، محمد بن زكريا (المتوفى: 313هـ): "رسائل فلسفية"، تحقيق: لجنة إحياء التراث العربي في دار الآفاق الجديدة، دار الآفاق الجديدة، بيروت، الطبعة: الخامسة، 1402 هـ - 1982 م، ص 99 – 100).
وبدأت تتضح عندي التناقضات التي حاول ابن رشد الفيلسوف أن يوفق بينها، وهي عملية التوفيق بين الفلسفة والدين، وذلك في كتابه: " فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال".
ولذلك قرر ابن رشد الفيلسوف أن الفلسفة نهج لمعرفة الله، ولذلك يرى أن البحث في كتب القدماء ضروري بالشرع، إذ، كان مدلولهم ومقصدهم في كتبهم هو الغرض الذي حضنا الشرع عليه، وأن من منع عن البحث فيها من كان كفؤاٍ للبحث فيها، وهو الذي جمع موضوعين أحدهما حذاقة الطبيعة، والثاني الإنصاف الشرعي والعفاف الخلقي فقد درء الناس وطردهم عن المدخل الذي رغب الشرع فيه الناس إلى معرفة الله، وهو باب البحث النظر، المؤدي إلى معرفة الخالق سبحانه حق المعرفة. وذلك منتهى الجهل والابتعاد عن الله تعالى. واعتقد أخيراً أن الشريعة مشابهة لمناهج الفلسفة. وقد حاول ابن رشد المراجعة عن طريق النظر الشرعي، من خلال إيجاد جواب لسؤال: هل البحث في الفلسفة وعلوم المنطق مباح بالشرع، أم محظور، أم مأمور به، إما على جهة الندب، وإما على جهة الوجوب. وجاء جوابه على السؤال المذكور بالطريقة الآتية: الفلسفة ليست موضوعاً أكثر من البحث النظر في الموجودات، والتفكير فيها من جهة دلالتها على الخالق، أو الصانع، أي بحسب كونها مخلوقات أو مصنوعات، إذ أن المشاهدات تشير وتدل على الصانع لمعرفة صنعتها. ومن ثم كلما كانت العلم بصنعتها أشمل كان العلم بالصانع أكمل، وكأن الدين أو الشرع قد نبه إلى اعتبار الموجودات، وحث على ذلك.
(ابن رشد، أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد القرطبي الشهير بابن رشد الحفيد (المتوفى: 595هـ): " فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال"، دراسة وتحقيق: محمد عمارة، دار المعارف، الطبعة: الثانية، بدون تاريخ، ص 22 – 23).
وبدأت أتسائل: هل يمكن أن يكون ابن رشد الفيلسوف قد وقع في خطأ كبير حينما قرر أن تكون الفلسفة موافقة للشريعة، على أساس أن الشريعة مصدرها الوحي، وهو إلهي، أما الفلسفة لمصدرها العقل، وهو بشري، كما يؤكد الفلاسفة.
والسؤال هو:
كيف يتوافق الإلهي الذي يتميز بالانسجام والتماسك مع العقلي الإنساني المضرب والمختلف، خصوصاً وأن ابن رشد يشير إلى العقل اليوناني، وهو عقل مختلف أشد الاختلاف، خصوصاً في الآلهة الوثنية التي كان يعبدها ويقدسها؟!
ووجدت نفسي أتوغل أكثر فأكثر في البحث في تاريخ الفلسفة عند اليونان القدماء. فعثرت على كتاب " التنبيه والإشراف " للمسعودي، واكتشفت أن المسعودي قد بحث في ملوك اليونانيين ومدة ملكهم من السنين، وذكر أن عدة ملوك اليونانيين من فيلبس أبى الإسكندر الى قلوبطرة آخرهم ستة عشر ملكاً وجملة ما ملكوا من السنين مائتا سنة وثلاث وتسعون سنة وثمانية عشر يوما، وذلك موجود في قانون ثاون الإسكندراني وغيره وقد ذهب قوم ممن عنى بأخبار تاريخ الملوك وتواريخ الأمم الى أن مدة ما ملكوا من السنين ثلاثمائة سنة وثلاث سنين وقيل في مدة ملوكهم ومدة سنيهم أكثر من ذلك وأقل، وكان أول من يعد من ملوك اليونانيين في التاريخ المقدم للحنفاء والأنظمة والزيجات في النجوم وغيرها فيلبس ابو الإسكندر ملك سبع سنين. وكان أذكى من تأخر منهم في النظر وأجملهم تصرفا فيه الخامس ابطلميوس الأريب، ملك سبعاً وعشرين سنة السادس ابطلميوس محب أخيه، ملك ستاً وعشرين سنة السابع ابطلميوس الصانع، ملك خمساً وعشرين سنة الثامن ابطلميوس محب أبيه، ملك سبع عشرة سنة التاسع ابطلميوس الظاهر، ملك أربعاً وعشرين سنة العاشر ابطلميوس محب أمه، ملك عشرين سنة الحادي عشر ابطلميوس الحوال، ملك ثلاثاً وعشرين سنة الثاني عشر، ابطلميوس المخلص، ملك سبع عشرة سنة الثالث عشر، ابطلميوس الكصندرس أيضاً، ملك عشرين سنة الرابع عشر ابطلميوس قساس، ملك ثمانية عشر يوما الخامس عشر ابطلميوس ديونسيوس، ملك تسعا وعشرين سنة.
(أبو الحسن على بن الحسين بن على المسعودي (المتوفى: 346هـ): "التنبيه والإشراف"، تصحيح: عبد الله إسماعيل الصاوي، دار الصاوي – القاهرة، بدون تاريخ، ص 97 – 99).
السادس عشر قلوبطرة ابنة ابطلميوس، ملكت اثنتين وعشرين سنة، وكانت حكيمة ولها كتب في الرقية وغيرها، وليس ابطلميوس القلوذى صاحب كتاب المجسطي وغيره من الكتب من هؤلاء البطلميوسين ولم يكن ملكا وقد بين المسعودي ذلك في كتاب أخبار ملوك الروم الأولى فيما يرد من هذا الكتاب في ملك أنطونيوس بيوس مجملاً وفيما تقدمه من الكتب مشروحاً وتنازع الناس في الفلاسفة كفيثاغورس وثاليس وانباذقليس والرواقيين وأصحاب الاصطوان وأميروس وأرسيلاوس وسقراط وأفلاطون وأرسطاطاليس وثاوفرسطس وثامسطيوس وأبقراط وجالينوس وغيرهم من الفلاسفة والأطباء أروم هم أم يونانيون وما ذكرنا من الشواهد من كتبهم انهم يونانيون، ورأي من قال إنهم روم وسير ملوكهم وحروبهم وأخبار الإسكندر وسيره ومسيره في مشارق الأرض ومغاربها، وما وطئ من الممالك، ولقي من الملوك، وبنى من المدن، ورأى من العجائب وأخبار الردم وهو سد يأجوج ومأجوج وما كان بينه وبين معلمه أرسطاطليس بن نيقوماخس، صاحب كتب المنطق وغيرها، وتفسير «أرسطاطليس» الغداء التام وقيل تام الفضيلة لأن أرسطو هو الفضيلة، وطاليس تام، وتفسير «نيقوماخس» قاهر الخصم من الرسائل والمكاتبات في ضروب السياسات الملوكية والديانية وغير ذلك.
(المسعودي: "التنبيه والإشراف"، ص 99- 100).
واختلف الناس في الإسكندر أهو ذو القرنين أم غيره؟ وما قيل في ذلك وما كان من أخبار خلفائه بعده كانطيخس الباني مدينة انطاكية وإلى اسمه أضيفت فسمتها العرب أنطاكية، وكسليقس الباني مدينة سلوقية وغيرهما، وما كان بينهم وبين من كان بالإسكندرية من بلاد مصر من الحروب، وقصص الفلاسفة وآرائهم الإلهيين منهم والطبيعيين، ومن قتل منهم، والآراء التي كانوا عليها إلى عهد سقراط وأفلاطون وأرسطاطاليس من الفلسفة المدينة، وما أوجدوه من الآراء خلافاً للآراء المتقدمة ومخالفتهم للفلسفة الأولى الطبيعية التي كان يدعو إليها فوثاغورس وثاليس الملطي، وعوام اليونانيين، وصابئو المصريين الّذي بقيتهم في هذا الوقت صابئو الحرانيين، وقد ذكر ذلك أرسطاطليس في كتابه في الحيوان، وهو تسع عشرة مقالة فقال ولما كان منذ عشرين عاماُ من وقت سقراط اتجه الناس إلى الفلسفة المدنية بدلاً من الفلسفة الطبيعية، وما تبناه سقراط ومن رأى رأيه ممن سمي بالموجود الأول الّذي أخذت الموجودات وجودها عنه وكيف يفيض عليها بجوده، وكيف ظهرت الموجودات عنه، وما هي أسباب وجودها، وغاياتها، وعلى أي جهة يجب أن يعتقد، وكيفية ترتيب درجاتها في الكينونة، وكيفية ارتباط بعضها ببعض، وبأي شيء اتصلت وانسجمت، وما هي موادها، وما ماهيات الهياكل الطبيعية التي تشتمل عليها الأجسام السمائية، وهي الأجسام الهيولانية، وما رتب الروحانيين، وما كلف إلى كل واحد منهم من الإجراء؟ ونفس الإنسان وكميات قواها وما عمل كل أحد منها ومنازل بعضها في بعض، وحساب جمل أعضائها ومناصبها؟ وأي القوى هي الرئيسة، وما درجاتها، ومن تناهى في الزعامة، ومن هي المخدومة ومن هي الخادمة؟
(المسعودي: "التنبيه والإشراف"، ص 100).
وذكر النوم وأنواع الرؤى والأحلام، ولأي قسم من أقسام النفس ذلك، وما الرؤيا الواضحة، ومن اين تجمع للنفس وكيف أصبحت الصريحة تدل، وعلى أي ناحية تدل؟ وكيف السبيل إلى علم تعبير الرؤيا، وما الافتقار الى الاجتماعات الانسانية، وأنواع الاجتماعات وهي التي بها يتضافرون على تحقيق أغراضهم التي اليها يرغبون، وأيها كبرى وأيها وسيطة وما هي الصغرى؟ وكيف يحصل الفكر في الإنسان، وكيف عمل العقل الفعال في الانسان الناطق، وتناحر البشر في السعادة المطلوبة التي لها يكون الإنسان، وما العذاب الّذي يصبح فيه إذا ابتعد عن طريق الطبيعة؟ وما الاجتماع الحضري الّذي يكون في المدينة الفاضلة، وما المدينة الفاضلة، وما درجات اجزائها، ورتب زعاماتها، وكيف أصبحت رتبة أقسام هذه المدينة درجة أجزاء الحيوان من الحيوان، فإنهم يتضافرون على استكمال السعادة للإنسان كما يتساعد أجزاء الحيوان على إتمام معيشة الحيوان؟ وكيف يجب أن يشكل ملك هذه البلدة وزعيمها الأول؟ وأي دلالات وشروط ينبغي أن يشكل فيه من ميلاده وفي صغره وشبابه يزكي بها لعاهل البلدة الفاضلة والأخلاق التي يجعل بها قائداً كاملاً ومسؤولاً فاضلاً، وبأي تهذيب ومهارات يهذب فتظفر فيه حتى تجمع له صنعة الملكية الفضيلة؟ وفي أي الشعوب يوجد ذلك على العموم، وفي أيها يندر ذلك، وهل هو قسم من أقسام المدينة أم غيرها، على ما في ذلك من الاختلاف بين أفلاطون وأرسطاطاليس، على ما ذكره أفلاطون في كتاب (الفحص عن ملك المدينة الفاضلة) الّذي هو الفيلسوف الحقيقي وذكره أرسطاطليس في كتابه في (السياسة المدنية) وذكر أجزاء هذه المدينة ومثلها الطبيعية وكيف يجب ان تشكل الرئاسات التي تتبع المسؤول الأول في هذه المدينة، وبماذا تتم وتلتحم تلك الرئاسات؟ وكم أنواع المدن المخالفة للمدينة الفاضلة، كالمدن الجاهلية والمدن الضالة والمدن الفاسقة ودرجات ملوكهم ورئاساتهم.
(المسعودي: "التنبيه والإشراف"، ص 101 – 102).
قال المسعودي: وأرسطاطاليس هو تلميذ أفلاطون. وأفلاطون تلميذ سقراط وسقراط تلميذ أرسيلاوس، في الطبيعيات- دون غيرها من العلوم- وتفسير «أرسيلاوس» رأس السباع، وأرسيلاوس تلميذ انكساغورس وقد ورد في كتاب (فنون المعارف، وما جرى في الدهور السوالف) الفلسفة ودرجاتها، والمقالات من مقدار أجزائها وما ذكره فوثاغورس. وثاليس الملطي، والرواقيون، وأفلاطون، وأرسطاطاليس وغيرهم. واختلافهم في ذلك وسمة الفيلسوف الّذي يتحتم له في الأصالة هذا اللقب، ويحرر عليه، وحال تاريخه وسجاياه ونعوته وصورته. ودرجات الفلسفة، وعلى ماذا استقرت وكيف درجا التعاليم بها إلى هذا الوقت، والى ماذا انعقدت، والهدف من مؤلفات المنطق وصفتها والافتقار الذي دعا إلى تأليف كتب المنطق وما الفائدة التي تستفاد منها. ولم أصبحت ثمانية كتب. وما السبب في هذا الترتيب، وما الهدف المتعمد في كل واحد منها، وما الأمور التي يجب أن يستهل بالنظر فيها من شاء قراءة كتب المنطق. وفي أي نوع من الصناعات تدخل صناعة الفلسفة. وكم درجاتها. وإلى من يتبع كل حد منها من الفلاسفة، ومن أي الاتجاهات استنبطت درجاتها. وما معنى كل درجة منها. وكم أقسام الفلسفة الأولى والثواني، ولم وزعت بهذه القسمة وعدت قسمتها بهذا المجرى؟ والمشكلات الكامنة فيما ذهب إليه أرسطاطليس في أزلية العلة والمعلول، وذكره ذلك في المقالة الاولى من كتابه في (سمع الكيان) وفي المقالة الثامنة منه أيضا، وهو ثماني مقالات، وفي كتاب (السماء والعالم) وهو أربع مقالات، وفي كتاب (ما بعد الطبيعة) وهو ثلاث عشرة مقالة ورأي جميع أهل التشريعات مع اختلافهم وغيرهم من جماعة القدم في المعاد بعد مفارقة الأرواح الأجسام، ومقولة أصحاب التأويل وغيرهم في النفس اللطيفة الغير محسوسة، والكثيفة المحسوسة، وغير ذلك من تعريفاتهم المقبول منها والمقصود وسائر الآراء والمعتقدات.
(المسعودي: "التنبيه والإشراف"، ص 104 – 105).



#رواء_محمود_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاطرة في الفلسفة (2)
- خاطرة في الفلسفة (1)
- خاطرة في الحب
- خاطرة في الصداقة
- سبعة أيام في باشاك شهير ( قصة قصيرة )
- جاء الإسطواني ( قصة قصيرة)
- محسن مهدي في مأزق
- أمبرتو إيكو ملاحظات حول كتابة الرواية
- باولو كويلو ( الخيميائي) الذي نجح أخيراً
- طه عبد الرحمن في كتابه: - دين الحياء -
- الحداثة والإيديولوجيا
- جلبرت سينويه وروايته (ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان)
- قراءة في كتاب مارتن هيدجر - الفلسفة، الهوية والذات -
- سؤال المنهج: الحلقة الأولى
- ماكس فيبر وإقتصاديات الحداثة
- هل هناك منهج واحد للحداثة؟
- أطياف جان جاك روسو ( 3 ) في التفاوت بين الناس
- أطياف جان جاك روسو ( 2 ) في العقد الإجتماعي
- أطياف جان جاك روسو ( 1 ) مكانة روسو في الأنوار الأوربية
- في الجدوى الإجتماعية: جدال حول المعيارية


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رواء محمود حسين - خاطرة في الفلسفة (3)