أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - حوار مع ثوار سوريين














المزيد.....

حوار مع ثوار سوريين


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 6457 - 2020 / 1 / 6 - 23:34
المحور: كتابات ساخرة
    


قام أحد أصدقائي بنشر البوست التالي في عدة مجموعات فيسبوكية ثورية سورية : "ليس قاسم سليماني إلا نسخة حديثة من خالد بن الوليد و الفاتحين عبر التاريخ" .. لم تمر دقائق حتى أجاب مناف الحمد و هو إن لم تخني الذاكرة أحد قياديي حزب الشعب الديمقراطي السوري "كول هوى" , ثم تتالت التعليقات .. للأسف قامت إدارة المجموعة بإلغاء البوست مع التعليقات أو الشتائم التي قاربت الأربعين و التي انهالت على الصفحة كطلقات الرشاش , مع تعليقين فقط لصاحب البوست , أولهما تكبييير و ثانيهما أن خالد بن الوليد كان ضابط في الجيش حقق النصر في معاركه و هزم أعداء قومه و استولى على بلادهم و هذا يشبه إنجازات عسكريين آخرين كجوكوف , مونتغمري , روميل و كورتيز و أن عددا من الصحابة قد انتقدوا بعض تصرفاته و طالبوا بتسريحه من الجيش أو معاقبته على هذه التصرفات .. للأسف يمكنكم فقط أن تقرأوا التعليقات المتبقية على البوست نفسه و هي أقل عددا و تعبيرا .. المصيبة هي أن كتاب تلك الردود و كثير منهم ممن يصفون أنفسهم بالإسلاميين المعتدلين أو الليبراليين , جميعهم يصفون حزب الله و بقية الميليشيات الشيعية بالطائفية و يسمون أنفسهم أحرارا و يعتبرون أنهم انتشروا في العالم ليعلموه الحرية و تقبل الآخر و احترامه و يعبرون عن غضبهم من درجة تقبل الآخر المسلم في أوروبا و أمريكا و أنه إن وجد من يمثل الحرية و يحق له الحديث باسمها في سوريا و العالم فإنهم هم .. أصعب تعليقاتهم تلك التي لا تفهم أن تشبيه سليماني بخالد بن الوليد ليس إشادة به بل إدانة له كما لأستاذه , لم يفهم هذا حتى من يسمون أنفسهم أحرارا و يقولون أنهم ثاروا على الأسد طلبا لحرية كل السوريين , ثم تلك التي يستخدم فيها من يسمي نفسه إسلاميا أو مسلما أسماء الأعضاء الجنسية دفاعا عن أخلاقهم الرفيعة .. كل هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم أساتذة و معلمين للغرب و للجميع في الحرية و تقبل الآخر و المختلف , لم يتوقف و لا واحد منهم و لا لنصف دقيقة للتفكير في البوست , بدا الأمر و كأنه تجربة أخرى لإيفان بافلوف , لقد سال لعابهم أو تعليقاتهم , تكفيراتهم , تخويناتهم , بمجرد أن قرأوا اسم ابن الوليد .. لقد اضطرت المجموعة لشطب البوست و التعليقات بعد عدة تهديدات أو لأسباب أخرى , ربما لتوفر على صفحتها المزيد من التعليقات الغاضبة .. للأسف لا يمكن لهؤلاء أن يفعلوا أكثر من ذلك على الفيسبوك أو في الواقع رغم أن أكثرهم ردد رغبته بما هو أكثر أما ماذا يفهم من هذا السلوك الانعكاسي و من تلك الردود فهو يحتاج إلى إيفان بافلوف

Mahmoud Ghadri
كلام فيه الكثير من التفاهه
Ahmed Assaf
حذاء خالد ابن الوليد يشرف امثالك ياغبي
Alma Khalid Alafandi
لعنة الله عليك كلب شيعي عم تعوي
Raoof Mohammed
على ما اظن ، صاحب البوست لا يمجد قاسم سليماني . وانما يضعه بمرتبة اجرام خالد بن الوليد وكل الذين سماهم التاريخ فاتحين . وهو شخص لا يقدس التاريخ من وجهة نظر انتمائه فقط . وانا لا اريد الدخول بسجالات . تحياتي لكم
جمال الصطوف
اعتقد بما تشاء واتبع المذهب الذي تريد وتدين بالدين الذي يعجبك لايهم انت حر ونحترم خيارك.... لكن لا تتفهمن وتتجاوز على رموز دين آخر ولا تهاجم مقدسات غيرك ولا تتعدى على من لاتعرف عنه شيء .. خالد بن الوليد رمز بالإسلام وقائد يفتخر ويعتز به أكثر من مليار ونصف مسلم كما أن جد قبيلة عربية طويلة عريضة كلمن فيها مستعد لتقديم روحه دفاعا عن جده وجدي خالد بن الوليد.... عيب اعتذر واسحب منشورك فلست بمستوى أن توضف مجرم متوحش قذر قاتل للأطفال والنساء ويوصي جنوده باغتصاب الرجال والأطفال المسلمين قبل النساء. بسيف الله.. عيب وحرام بل كفر.
Khaled Zytonie
لست برجل دين ولا يهمني أي دين أبدا فقط الأنسانيه هي ديني ومعبودي ولا أعلم إذا كان التاريخ صادق ولكن ماعاصرته أستطيع أن أتكلم عنه
لست برجل دين ولا يهمني أي ديقاسم سليماني مجرم عديم الأنسانيه فإذا كان ماسميتهم فاتحين بنفس التصرفات فهم مجرمين أيضا
مع الأخذ بعين الأعتبار أهداف الجهتين
Waseem Al Shamee
ان تقارن سليماني بسيف الله المسلول ان كان تهكم فهو مرفوض و ان كان حقيقي فهو مرفوض
لذلك لا يشرفني وجودك بقائمة أصدقائي
فتحك اير يشقك بالمناسبة



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في الحتميات
- نصائح ثورية
- من مسرحية محمد لفولتير
- المسيحية – لويس ماسغويرير
- الخلاف حول المتعة الجنسية – إميل أرماند
- أقوال غير مأثورة
- باكونين عن النزعة السلافية
- استيقاظ الشعوب - ميخائيل باكونين
- عن الاقتصاد الريعي
- أجوبة على أسئلة الحوار المتمدن عن الحراك الجماهيري و الثوري ...
- الهوموفوبيا ( رهاب المثلية الجنسية ) كعنصرية
- الطائفية و العالم و نحن
- من أقوال الأناركي ادوارد آبي
- عن المجتمع – لورانس لابادي
- نقد لبعض المعتقدات الأناركية الحالية – ماكس نيتلاو
- ثورات بالرغم من و أيا يكن
- الثورات المهزومة و الآلهة التي تفشل دائما
- ياكونين عن الحياة , التوافق و الصراع ( 1872 )
- بين الاستشراق و الشرق
- أحرقوا كل الكتب الدينية – أبيو لود


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - حوار مع ثوار سوريين