أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صباح اصلان - هل الأسلام دين السلام ؟













المزيد.....

هل الأسلام دين السلام ؟


صباح اصلان

الحوار المتمدن-العدد: 6447 - 2019 / 12 / 26 - 16:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يدعي بعض ساسة العالم الغربي بسبب جبنهم وخنوعهم وخوفهم على مناصبهم من رد الفعل المعاكس عند وقوع حوادث ارهابية يقوم بها الأرهابيون المسلمون في حوادث قتل او دهس جماعي للمواطنين او تفجيرات في قطارات الأنفاق، او قطع رؤوس للجنود البريطانيين في الشارع وهم يكبرون (الله أكبر) يدعي اولئك السياسيون الغربيون في تصريحاتهم، ان هذه الحوادث الأرهابية لا تمت الى الإسلام بصلة، وان اولئك الارهابيين المجرمين الذين يقتلون الأبرياء، لا يمثلون الأسلام ولا المسلمين، لأن الإسلام دين سلام وليس دين ارهاب !!!
لقد شهدت مدن اوربا وامريكا في السنوات المنصرمة العديد من الحوادث الأرهابية التي تبنتها دولة الآجرام الإسلامية في العراق والشام (داعش) عن طريق خلاياها المنتشرة في العالم وذئابها المنفردة، من تفجيرات واغتصاب فتيات وقتل جماعي للمواطنين الغير مسلمين، واشهرها تفجيرا برجي التجارة العالمي في نيويورك في 11 سبتمبرعام 2001 . وللتعليق على تلك الحوادث الأرهابية يخرج ساسة تلك الدول الأوربية ومنهم رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ديفيد كاميرون، وانجيلا ميركل والرئيس الأمريكي المسلم السابق براق حسين اوباما، بتصريحات تبرئ الإسلام والمسلمين من الأرهاب وتعلن ان الإسلام دين سلام، والأرهابيين لا يمثلون الإسلام .
ان الأرهابيين ينفذون عملياتهم الأجرامية بحق المواطنين الأبرياء في الدول الغربية، ايمانا منهم انهم كفارا ويستوجب الجهاد لقتلهم لأنهم لا يؤمنوا بالإسلام دينا ولا بمحمد نبيا ولا بالقرآن كتابا منزلا من الله، ولهذا يجب بموجب شريعة القرآن واحاديث نبي الإسلام قتالهم وقتلهم، فهذا هو الجهاد في سبيل الله لاعلاء راية الأسلام في دول الكفر ضد الكفار. في الوقت نفسه هؤلاء المسلمون انفسهم يعتبرون ان بقية الأديان كلها أديان منسوخة بالأسلام وان كتبها محرفة واتباعها كفرة ومصيرهم جهنم، اما المسلمون فهم الوحيدون المؤمنون بالله ودينهم دين الحق وسوف يُلقي الله كل ذنوبهم وسيئاتهم على النصارى واليهود ويدخلوا هم وحدهم جنة الحوريات التي اعدها الله لهم ليمارسوا النكاح براحتهم ويشربوا من الخمر واللبن والعسل حتى الثمالة .
الإسلام يعني القرآن، والقرآن هو كتاب محمد وشريعته وشريعة الإسلام ، ونبي الإسلام كان زعيما حربيا ومقاتلا وغازيا، حارب محمد في اولى معاركه ضد اهله وعشيرته واقربائه . وتحرّشَ بقوافلهم بقصد سرقتها، فدارت معركة لقتال اهله و عشيرته بعد ان تبرأ منه اهله واعمامه. هاجم النبي مكة مسقط راسه ومركز عشيرته التي تربى وعاش فيها ، وعندما اصبح له جيشا من أهل يثرب، فتحها بقوة السيف والرمح والنبال واحتلها، وأمر بقتل معارضيه ومخالفيه من اهلها ولو تعلقوا باستار الكعبة .
وعندما شعر بقوة جيشه وكثرة سلاحه، وحاجته للاموال والنساء، حاصر مع جنوده حصن يهود بني قريضة دون ان يعتدوا عليه حتى استسلموا له، فحكم عليهم بقتل ذكورهم ومن بلغ منهم الحلم، واستولى على ممتلكاتهم و مزارعهم، وسبى نسائهم ليوزعهن على جنده يبايا الغزو لأغتصابهن، واصطفى - نبي الرحمة - له صفية، بنت حيي بن الأخطب زعيم قبيلة بني قريضة واجمل النساء فيها ليغتصبها وهي عروس في ليلة مقتل ابيها واخيها و زوجها .... فعلا انها ارقى مكارم الأخلاق والرجولة لأشرف الأنبياء والرسل .
قتلَ نبي الرحمة وصاحب مكارم الأخلاق اكثرمن 700 رجلا من بني قريضة اليهودية بقطع رؤوسهم، وسبى كل نسائها واطفالها، وباع من لا يستفيد منهم في ممارسة الجنس والخدمة من العجائز والأطفال في سوق النخاسة ليشتري بثمنهم سلاحا وخيلا . وتشردت النساء من ديارهن واصبحن مُلك يمين للصعاليك للاستمتاع والأغتصاب الجنسي بين سيقان البدو .
إنّ قطع الرؤوس وضرب الرقاب هي الطريقة المفضلة عند المسلمين الأوائل وارهابيي اليوم من الدواعش، وهي وصية اله القرآن للمسلمين كما جاءت بسورة المائدة: ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون بالأرض فسادا، أن يقتّلوا او يصلّبوا او تقطع ايديهم وأرجلهم من خلاف ...) منتهى الوحشية .
وجاء في سورة الأنفال : [ سالقي الرُعبَ في قلوبِ الذين كفروا، فاضربوا فوق الأعناق وأضربوا منهم كل بنان (اطراف الأصابع) ] . انه دين الرحمة والسلام !!
وجاء في في سورة القتال لدين [ السلام ]هذا : [ فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ] !!
ان عملية قطع رؤوس الجنود البريطانيين التي وقعت في احد شوارع لندن، من قبل ارهابيين مسلمين، وهم يقرؤون ايات القرآن ويكبرون، له علاقة كبيرة بالإسلام بعكس ما يروجه بعض الساسة وزعماء الدول الأوربية ان اولئك الأرهابيين لايمثلون الأسلام، وان الإسلام دين سلام . بينما الأرهابيون يطبقون كل تعليمات القرآن ونبي الإسلام تماما .
ربما لم يعلم اولئك الساسة الأغبياء والجبناء، ان اشرف الأنبياء والرسل و نبي الرحمة وقدوة المسلمين كان رجلا قاتلا ،غازيا ومحاربا، سيفه ورمحه لا يفارقانه لحظة واحدة،
فقد قال : ( ان رزقي تحت ضل رمحي) . كان يسبي النساء ويغتصبهن في كل غزوة، يسرق الأموال والغنائم من اصحابها المقتولين بسيوفه، ويغتصب الأطفال دون سن البلوغ، وعائشة الطفلة القاصر ذات التسع سنوات خير مثال على ذلك الأغتصاب. وكان يطلق المراءة المتزوجة التي يشتهيها من زوجها بآية قرآنية، ويزوّجها له ربّه بآية آخرى، يقول جاء بها له جبريل مخصوص من الله . كان نبي الأسلام يامر المسلمين ان لا يتزوجوا أكثر من اربعة نساء ماعدا ملك اليمين، وهو يتزوج النساء بلا عدد محدود مع امتلاكه لعدد آخر من نساء (مُلك اليمين) من الجواري مثل ماري القبطية، التي كان يضاجعها من غير زواج شرعي . كما انزل له جبريل آية من السماء يطلب فيها من نساء المسلمين ان يهبن انفسهن له وفروجهن لإربه للإىستمتاع الجنسي لكونه نبي الأمة، وله استثناء خاص من ربه، فهو يملك قوة اربعين رجلا في الجنس .
الإسلام يعني الإستسلام والخضوع لله، والى ولي امر المسلمين، والمسلم يخضع لشريعة القرآن وتنفذ بحقه الحدود والعقوبات الصارمة التي يفرضها القرآن ان خالف تعاليم الأسلام . ومن يرتد عن الأسلام يحكم بالموت حسب أمر نبي السلام ( من ارتد عن دينه فأقتلوه) . نتسائل هل هذه هي ديانة السلام ؟
الإسلام يفرض الجهاد وقتال من لا يدين بالإسلام من المشركين والوثنيين والكفرة، ويفرض الجزية على اهل الكتاب بعد ان يحتل ديارهم واوطانهم ويخضعهم لسلطة المسلمين، ومن يرفض منهم دفع الجزية، يخيّر بين قبول الإسلام دينا ليضمن حياته او القتل.
هذا هو دين السلام الذي يتحدثون عنه .
دين السلام هذا يامر بقتل النساء المسلمات إن اتين بفاحشة ويجلبن العار للعائلة، وقوانين الدول الإسلامية تخفف الحكم على القاتل في حالات القتل غسلا للعار . كما تحكم المحاكم الشرعية على الزانية بالموت رجما بالحجارة . وعلى السارق بقطع يده . ورمي المثليين جنسيا من فوق سطح اعلى بناية في المدينة .
عصابات دولة الخلافة الإسلامية نفذت كل هذه الأحكام القاسية دون رحمة بالناس تطبيقا للشريعة الإسلامية وتعليم القرآن ونفذت اقسى منها كحرق الأحياء . فكيف لدين يطبق الاحكام الوحشية ضد البشر المخالفة لميثاق حقوق الأنسان ويدعى بدين السلام ؟
الأسلام الحقيقي المتشدد والسلفي يقسم العالم الى فسطاطين (قسمين) دار الإسلام الواقعة تحت سلطة المسلمين ونفوذهم، ودار الحرب التي لم يحتلها المسلمون بعد، ويسكنها الغير مسلمين من المشركين او اهل الكتاب ولا تدين بالإسلام . ولابد للمسلمين عند الأقتدار غزو تلك البلدان وفرض الإسلام على شعوبها صلحا او حربا. وبذلك تكون كل نسائها سبايا للمسلمين وملك يمين و جواري، وممتلكاتهم غنائم لهم . وهذه البلدان دائما تخص المسيحيين ولا تمس البوذيين والهندوس وامثالهم . هذه هي شريعة الإسلام ودين السلام .
كل الدول الغربية التي لا تدين بالإسلام، والتي تحتضن اللاجئين المسلمين الهاربين من بلدانهم الإسلامية وتؤمن لهم الحياة الكريمة والمعيشة اللائقة بالبشر، يعتبرها المسلمون المتشددون والسلفيون والاخوان المسلمون هي دار حرب، ويخططون في حالة اقتدارهم السيطرة عليها ونشر الإسلام فيها، وسبي نسائها و اغتنام ممتلكاتها وثرواتها ونشر الشريعة الإسلامية فيها . ولهذا السبب نجد اجهزة الأمن والمخابرات في تلك الدول في حرب مستمرة وصراع دائم مع اتباع (دين السلام) هذا من المتشددين والأرهابيين الذين يتسللون اليها بحجة اللجوء الأنساني، لمنعهم من تفجير انفسهم بين الناس او نصب القنابل الموقوتة لتفجير منشآتهم ووسائل مواصلاتهم، ودهس مواطنيهم بالجملة بالطرق والشوارع بالسيارات المسرعة، او طعنهم بالسكاكين بالأسواق . وقد حدثت الكثير من هذه العمليات الأرهابية في دول اوربا ومدنها من قبل الإسلاميين المؤيدين لعصابات داعش ودولتهم الأسلامية، ليقدموا خدمتهم الجهادية المفروضة عليهم شرعا ضد الكفار ليتقربوا بدمائهم الى الله، فيكسبوا ثواب الفوز بنكاح الحوريات في جنتهم الموعودين بها على حساب دماء الأبرياء .
فعلا انه دين السلام .
السبب الذي يجعل المسلمين يدخلون في صراع وحروب مع غير المسلمين هي تعاليم القرآن التي تحرضهم للتوسع في اراض الغير وغزوها لنشر الإسلام وسلب الغنائم، لأنهم كانوا امة لا تزرع ولا تحصد، لا تصنع ولا تنتج، ومعيشتهم تعتمد على الغزو والسلب والنهب. ولهذا بقوا متخلفين في نهاية ركب الأمم المتحضرة، يعيشون على ما تنتجه وتصنعه لهم الأمم الأخرى.
القرآن مليئ بآيات التحريض على القتال ضد من يعتبرونهم كفارا حتى لو كانوا من أهل الكتاب الذي فيه هدى ونور، فأديانهم منسوخة بالإسلام وكتبهم محرفة كما يدّعون .
ومن اشهر احاديث رسول الإسلام المنشورة في صحيح البخاري ما قال : " أمرت أن اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله " .
فهل هذا الحديث هو لنشر دين السلام ... ام دين الحرب والعدوان ؟
لقد نسخت آيات الحرب جميع آيات السلام التي جاءت في القرآن قبلها، واصبحت آيات القتال هي السائدة والواجبة التنفيذ، ومن أخر آيات القرآن التي قراها محمد لأتباعه عن الحرب هذه الآية :
" قاتلوا الذين لا يؤمنوا بالله ولا باليوم الآخر ..." لهذا السبب يكون دين الإسلام دين حرب وليس دين سلام .
كما توجد في القرآن العديد من الآيات التي تحرض نكاح العبيد والأسرى والإمات والنساء في الغزوات واعتبارهم [ملك يمين] للمقاتلين :" يا ايها النبي إنا أحللنا لك ازواجك التي أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما افاء الله عليك " .
" والمحصنات من النساء (المتزوجات) إلا ما ملكت ايمانكم "
ما يقوله محمد هنا ، هو انه يحل ممارسة الجنس حتى مع السبايا المتزوجات .
ما فعله داعش في العراق وسوريا، وما فعلته عصابات بوكو حرام في نيجيريا بأغتصاب الفتيات العذراوات والنساء المتزوجات وبيع السبايا بالأسواق ، وسبب قيام بعض الأرهابيين المسلمين بأغتصاب الفتيات في الدول الغربية هو انهم لايعترفون بقوانين الكفار . وهم يستبيحون الفتيات اليافعات في بريطانيا والسويد لأن كبيرهم وقدوتهم الذي علمهم الاغتصاب فعلها مع القاصرات . فقد مارس الجنس مع طفلة بعمر تسع سنين وصاحت اه يا وجعي . ان ممارسة الجنس مع الاطفال القاصرات ليس زواجا بل اغتصابا . كما اباح لجنده المؤمنين نكاح النساء السبايا .
ان تاريخ الأسلام السلفي المتشدد يشكل أكبر خطر على البشرية كافة . وتأريخ الأسلام السياسي والديني عبارة عن قرون طويلة من الحروب الدموية بين المسلمين انفسهم وبينهم وبين الفرس والرومان اثناء خلافة عمر بن الخطاب وما بعدها ، وغزوات وحروب العثمانيين لدول اوربا في زمن الخلافة العثمانية ، اضافة لأحتلالهم كل اراضي شمال افريقيا واسبانيا التي يسمونها الأندلس التي تبعد عن جزيرة العرب الاف الكيلومترات. ويقولون ان الأسلام لا يعتدي على احد، بل يدافع عن نفسه ضد يعتدي عليه ويهجر المسلمين من ديارهم !!! فهل وصل المسلمون الى اسبانيا بالدفاع عن ديارهم وشعبهم، ام بالهجوم والعدوان على اراضي الآخرين وشعوبهم ؟
فهل الإسلام دين سلام، ام العالم يفتري عليه ؟



#صباح_اصلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد ميلاد المسيح
- مقارنة بين الهنا والهكم ، نبينا ونبيكم وكتابنا وكتابكم
- سيطرة الأسلام ديموغرافيا واقتصاديا على العالم !
- لماذا لم يكلم الله محمد مباشرة كبقية الأنبياء ؟
- الدول الاسلامية و التخلف الحضاري
- المرجعية الدينية واحداث العراق
- هل الحياة بدأت بالخلق ام بالصدفة ؟
- اخطاء قرآنية تثبت ان القرآن كتاب بشري
- رسالة الى السيد عادل عبد المهدي
- حور العين والنعيم في الجنة
- من يستفيد من حج الكعبة ؟
- من المتكلم بالقرآن
- اليس هذا هو الاسلام الحقيقي ؟
- العراق البلد الأكثر ذكرا في التوراة
- لماذا المسيحيون اهل ذمة عند المسلمين
- روح القدس في القرآن
- الادلة على وجود الله
- الاقتباسات القرآنية من الكتاب المقدس
- العهدة العمرية الجائرة
- اقتباسات القرآن من المصادر اليهودية والمسيحية


المزيد.....




- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صباح اصلان - هل الأسلام دين السلام ؟