تغريدات ساخنة 2

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 21:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1
عادل عبد المهدي مثال للسياسي القلق
من البعث القومي إلى الشيوعية الأممية
إلى الإسلاموية المؤدلجة
إلى وضاعة السلطة وسفالتها.

2
محمد الحلبوصي رئيس البرلمان العراقي
يدشن بيته الجديد الذي بناه بمحاذاة السفارة الأمريكية
في المنطقة الخضراء بـ 10 مليون دولار فقط
من أين لك هذا ؟؟؟

3
من المفارقات المضحكة مجلس النواب العراقي
يدعو الى استجواب وزيري الصناعة والزراعة
في بلد بلا صناعة ولا زراعة .. بلد الساسة التجار والحرامية

4
الطرف الثالث هو أخطر وأشرس طرف معلوم
يقنص المتظاهرين ويخطف الناشطين والنساء
الحكومة العراقية تعرف هذا الطرف لكنها تخشى تسميته

5
قطع الانترنيت لأيام وأسابيع للتعتيم على مجريات الانتفاضة العراقية لهو دليل واضح على هشاشة الحكومة وسفالتها وذعرها من الأصوات الهادرة التي أقلقتهم وأضجرتهم وجعلتهم يتصرفون كجيش مهزوم في معركة حاسمة لم يحسبوا لها حسابا فراحوا ينسحبون نحو الوديان والسهوب خوفا من أن يمسكوا بهم أسارى مكللين بالعار والشنار.
حكومة فاقدة للشريعة تفرض هيمنتها على جموع الشعب عبر وعود تسوفية واصلاحات ترقيعية وأكاذيب تهويمية.
شعارنا الأوحد .. نريد عراقا بلا أحزاب إسلاموية .. بلا فاسدين .. بلا حرامية.
شعارنا الأكبر .. ارحلوا ودعوا لنا الوطن لكي نلملم شتاته ونبلسم جراحه.

6
وصل دخل الفرد العراقي سنة 1979 الى 7 آلاف دولار سنويا وكان ترتيبه الثالث بعد أمريكا وبريطانيا على مستوى الدخل. وبعد أن استولى صدام على السلطة ودخوله في الحروب الكارثية هبط دخل الفرد في تسعينات القرن المنصرم الى 500 دولار سنويا, وفي ظل الحكومات الإسلاموية الحالية وبعد 40 سنة من المحنة والصبر والمطاولة مازال دخل متوسط الفرد العراقي أقل من 7 آلاف دولار.
لهذا طفح الكيل وراحت الجموع الغاضبة تصرخ في ساحة التحرير ...
نازل أخذ حقي.

7
الأحزاب العقائدية عبارة عن حاوية أزبال
تتكاثر حولها الحشرات والذباب والبعوض
ولا تثمر غير فايروسات مرضية وأوبة فتاكة
ومقابر شتى .

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات