عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6393 - 2019 / 10 / 28 - 16:14
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• الحسد طريقة منحرفة لتقدير التفوق!
• أرقام الطقس، تعطينا، بما لا يقبل الشك، وصفاً للحال التي كان يجب أن يكون عليها الطقس!
• ليست الوحدة ألا يأتي أحد لزيارتك، بل ألا يكون لك من تزوره!
• أهم الأشياء في الحياة، ليست أشياء!
• عندما نتقدم في العمر، لا تهمنا الأشياء كما كانت، بل كما نتذكرها!
• حتى الطالب الذي تخرج في المرتبة الأخيرة من الصف، يدعوه الناس بالدكتور!
• أعظم مدرسة في العالم، هي غرفة الجلوس العائلية!
• الربيع لا يكف عن عمله، مع أن الخريف يتربص به!
• في الإنسان صورة حية من عظمة الله.. لكن بعض رجال الشرطة لا يرون ذلك!
• المتعصب كائن يرى بأذنيه!
• أي عقل هذا الذي يمكنه أن يستوعب أن هناك إرهاب معتدل؟!
• الراعي الطالح، ذئب لا يأكل الأغنام، ولكنه يمهد الطريق للذئاب الأخرى!
• تحتاج إلى شخصك؛ لأنه الوحيد الذي يفهمك!
• الملحد ليس هو الشخص الذي يقول ان الله غير موجود، وانما هو الشخص الذي يفعل وكأن الله غير موجود!
• عامل الطفل كما لو كان الآن الشخص الذي سيكونه غداً!
• لم يخبرني أبي كيف ينبغي أن أعيش، لكنه تركني أرى كيف يعيش هو!
• الوحدة مكان تجدر زيارته، ولكن لا تطيب الإقامة فيه!
• النهدة مكبر صوت للذين يعانون بصمت!
• دع التملّق يتضوّع كالعطر.. شمّه ولكن لا تبتلعه!
• لو كان كل الذين يتكلمون يَزِنون كلماتهم قبل التفوه بها؛ لكان الهواء خفيفاً جداً!
• لا فائدة ترجى من العيش على أمجاد الماضي!
• الماضي ولى والمستقبل لم يأتٍ بعد؛ فاستمتع بحاضرك!
• تحدثنا عن الاحتلال وعن الاستقلال.. متى نتحدث عن الاحتقلال الذي نعيشه؟!..
• إذا حملت طفولتك معك؛ فإنك لن تكبر أبداً!
• لا قيمة للنقود؛ إلا عندما تخرج من جيبك!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟