|
قضية الصحافية هاجر الريسوني -- Laffaire du journaliste Hajar Arissouni
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6349 - 2019 / 9 / 12 - 18:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
قضية الصحافية هاجر الريسوني – L’affaire du journaliste Hajar Arissouni إذا كان القانون لا يحمي المغفلين ، فكذلك لا يعذر احد بجهله للقانون . مناسبة التذكير بهاتين القاعدتين ، هو المحنة المصطنعة ، و المركبة التي تمر بها الصحافية هاجر الريسوني ، التي تشتغل في صحيفة " أخبار اليوم " ، التي مديرها هو توفيق بوعشرين المحكوم باثني عشر سنة سجنا نافدة . وتأبى الصدفة ، انْ ترفض المحكمة لكل من هاجر وتوفيق ، مطلب المحامين بتمتعيهم بالسراح المؤقت .. ليس بسبب انعدام الضمانات المادية ، بل لان المسألة تتعلق بتصفية حسابات سياسية ، مع الخط التحريري للجريدة ، المناهض لمربع الحكم الدائر بالملك . عندما يكون النشيط العضو الفعال ، ينشط سياسا ، او نقابيا ، او يملك رأيا مخالفا لأصحاب القرار ، او انه يمارس معارضة مزعجة لدواليب النظام ، أي فقط مربعه ، وليس رأسه ، او انه يحرج المربع الفاسد ، بفساده المستشري في كل مفاصل الدولة ، فأكيد ان شخصا من هذه العيّنة ، والطينة ، والحجم ، سيكون مراقبا ، ومتبوعا من قبل دوائر البوليس ، التي تبحث عن اية قشة تورط الخصم ، وترمي به في غياهب السجون المنسية . هنا فالواجب يفرض على أي مناضل ، او معارض ، او ناشط ، انْ يكون على علم ، بانه يشغل حيزا من تفكير الأجهزة العاقر ، والمُتكلس ، وانه سيكون محط متابعة ، ومراقبة ، سواء متابعة ومراقبة لصيقة يومية ، او أسبوعية ، او مراقبة حسب الظروف وتقلبات الزمن المفاجئة ، او من خلال الهاتف النقال ، والثابت ، او من خلال الفيسبوك ، او التويتر ، او الحاسوب .... لخ لذا وبالنسبة للناشطين ، والمناضلين ، وفاضحي الفساد ، ومُعكري راحة بال اللوبي المسيطر على رأس النظام ، والذي يجهد ما امْكن لطمس الحقيقية ، حتى لا يعلم الرأس ، بمكائد ، ومقالب محيط الرأس ، حتى يستمروا في مناصبهم ، ينهبون ، وينهمون ، أكيد ان هؤلاء الذين يجسدون مافيا حقيقية تستأثر بالدولة ، وتطحن الشعب ، فان مثل هذه العيّنات ، والنماذج البشرية ، لا تروقهم ، ولا تعجبهم ، لأنها تؤرقهم ، وتزعجهم ، وتشكل خطرا داهما على مصالحهم ، إنْ ادرك رأس النظام حقيقتهم وطويتهم ، وانْ اتضح له انهم بتصرفاتهم المريضة ، والسادية ، و الشيطانية ، يعجلون بتسهيل ردم نظام رأس النظام . لذا فان هؤلاء ، وبفضل تَمَجْهُذهم الذي لا يشق له غبار ، في عالم الدس ، والمكائد ، والانقلابات ، والانقلابات المضادة ، حتى على حساب من كانوا بالأمس من المقربين ، او من الأصدقاء ، او من المنتسبين الى نفس المدرسة المسماة مولوية ، أمثال رشدي الشرايبي ، حسن اوريد .... ، فانهم سيستعملون كل وسائل الشر المتوفرين عليها ، لانزال اشد العقوبات بهذه النماذج والعينات ، من المناضلين ، الذين لا يخافون في قول الحق لومة لائم ، وهؤلاء الأشرار حين يتصرفون هنا ، فهم يتصرفون باسم رأس النظام الذي يتظاهرون انهم من اشد المدافعين عنه ، في حين انهم من اخطر المتسلطين الذين يقربون حفر قبره . في وضع شاد كهذا ، فعلى كل المناضلين ، وكل فاضحي الفساد ، والمنادين بالحقوق ، ان يتخذوا الحيطة والحذر ، لان الملعب الذي يلعبون فيه ، هو ملعب ملغوم ، وغير واضح المعالم . لذا فان ارتكاب الخطأ في مثل هذه الظروف ، هو فعل ممنوع تحت طائلة إعطاء المافيا ، دريعة ، وحجية ، وقانونية لتصرفاتها الخبيثة الرعناء ، بحيث عوض مواجهتها بحقيقة امرها ، وبالغرض الحقيقي المقصود من الاعتداء على الناس ، يصبح النقاش يمس الجانب القانوني للفعل الحاصل ، اكثر مما يمس الفعل الإدانة ، الذي يخفي وراءه ، حقيقية القصد من الاعتقال ، ومن الرمي في السجن . بطبيعة الحال هناك حالات من هذه المشاهد ، التي تمت متابعة أصحابها ، بتهم كيدية ، وبمحاضر بوليسية مزورة ، وهي كثيرة ، ووصلت قمة الوقاحة ان يقدم أصحابها بتهمة المخدرات ، في حين انهم مناضلون من حركة 20 فبراير ، ومناضلون فاضحون للفساد ، ومناضلون يستنكرون المظالم التي سلطت عليهم ، واذكر على سبيل المثال لا الحصر ، قضية المعتقل ادريس بوطرادة ، لمداحي ، القرموطي ، حميد المهداوي ، عزيزة الحمري ..... وهي الممارسات الدنيئة ، والخسيسة التي كنت ضحيتها ، حيث تم اعتقالي بتهمة كيدية ، وبحضر بوليسي مزور عنوانه " إهانة الضابطة القضائية ، وهذا كله كذب وزور ، وتلفيق ، ولم يحصل اطلاقا ، لكن الفضيحة انه اثناء المحاكمة ، كانوا يضعون بين ايدي القاضي ، دراسات سياسية نشرتها كمثقف عن النظام السياسي المغربي ، بالموقع التقدمي العربي الالكتروني " الحوار المتمدن " ، ونشرتها بحائطي الفيسبوكي .... ولي ان أتساءل هنا : ما العلاقة بين تهمة " إهانة الضابطة القضائية " الاكذوبة الغير حاصلة ، وبين عرض كتابات سياسية نشرتها بانتظام عن النظام السياسي المغربي . فهل انا احاكم من اجل تهمة " الإهانة " ، ام انني احاكم بسبب كتابات سياسية منشورة ؟ بل ان العصابة المجرمة لم يهدأ لها بال ، ولم يكفيها ادخالي السجن ظلما بمحضر بوليسي مزور ، وذلك عندما شرعوا في تحريض المجرمين للاعتداء عليّ في السجن ، وتصفيتي ... ، بل لمّا خرجت من السجن ، وفي ظرف أسبوع ، ارسل اليّ المجرمون البوليس الى المنزل ، لاستدعاءي للتخابر حول كتابات سياسية نشرتها في سنة 2015 ، أي بعد مرور أربعين شهرا على النشر ... الآن وبعد خروجي من السجن ، حيث كنّا ننام مثل السردين المُكدّس في العلب ، وفوق الأرض ، الاسمنت المسلح مباشرة ، وجدت نفسي احمل امراضا مزمنة ، آلامها لا يفارقني طيلة الوقت .. والمسؤول عنها طبعا هو الملك . لذا ، وفي ظل مثل هذه الظروف الاستثنائية ، التي لا علاقة لها بشعارات دولة حقوق الانسان المفترى عليها ، فان الوقوع في الخطأ يبقى ممنوعا ، لأنه عوض ان يحاكم المناضل بتهمة سياسية ، او نقابية ، او تهمة رأي ، فانهم يلصقون به تهمة تتعلق بجرائم الحق العام ، أولا ليشوهوه ، وثانيا ليحرموه من مساندة منظمات حقوق الانسان الاوربية ، والأمريكية ، ولجنة حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة . فالصحافية هاجر الريسوني ، كانت ضحية هذا المقلب الخبيث ، الذي يزيّنونه بتصريحات ممثل النيابة العامة لاعتبار المحاكمة عادلة ، مع العلم ان مصدر التقرير الأول الذي تم رفعه الى النيابة العامة ، هم البوليس ، الذين يحرصون ان يكون تصرفهم طبقا للقانون والمشروعية . فهل ممثل النيابة العامة هو من يراقب يوميا ، آلاف التدوينات في الفيسبوك ، والتويتر ، وهو من ينصت على هواتف الناس ، ويتجسس على مراسلاتهم ، ويلاحقهم في الشوارع التي يمرون منها يوميا ... ؟ لقد ارتكبت الصحافية هاجر الريسوني خطأ فادحا ، عندما استصغرت المكانة التي تشغلها كصحافية ، في جريدة ( اخبار اليوم ) صاحبها هو توفيق بوعشرين . كما انها وهي تتصرف ، فإنها لم تزن تصرفها في جريدة مغضوب عليها بسبب خطها التحريري ، ومن ثم فهي لم تستفيد من المحنة التي مر بها توفيق بوعشرين ، خاصة سقوطه في فخ منصوب بدقة ، وهو ما جعل الواقفين وراء المتابعة يتحججون بقانونية التصرف ، ومشروعية الحكم الصادر في حق بوعشرين . وهنا لماذا لم تتخذ هاجر كل الاحتياطات اللازمة والضرورية ، حتى لا تسقط في نفس الفخ الذي سقط فيه توفيق بوعشرين .. وهي المنتمية لنفس الجريدة ؟ اكيد انها لم تكن تبالي بحجم الاخطار التي تتربص بها ، ومن هذه الزاوية ، اكيد انها قد تكون قد ارتكبت خطأ عبر الهاتف المراقب ، وهي تتحدث الى ( خطيبها ) او (صديقها ) ، وقد تكون قد اخبرته بحملها ، وبرغبتها في الإجهاض ... كما منْ الممكن انْ يكون بإدارة الجريدة ، مخبر يتعامل مع البوليس ، يكون قد وصلته معلومة بحملها ، وبلغ بها البوليس السياسي ، وهذا تصور يبقى غير مستبعد ، إذا ما قيمنا الطريقة التي سقط بها بوعشرين في الفخ المقلب . ولكي نكون دقيقين ، لو لم يكن هناك مخبر يتعامل مع البوليس السياسي بإدارة الجريدة ، فكيف تم زرع كاميرات صُغيّرة بمكتب مدير الجريدة ؟ من سلم مفتاح باب مقر الجريدة الى الأشخاص الذين زرعوا الكاميرات ؟ وهنا فحتى مسؤولية البواب Le concierge ثابتة في العملية ، سيما وانّ بوّابو العمارات ، و ( حراس ) السيارات يعملون كمرشدين عند مصالح البوليس ، وعند لمقدمين بالمقاطعات التابعة لوزارة الداخلية . إذن أكيد ان هاجر كانت مراقبة ، وأكيد ان أحدا كان يتبعها في كل تنقلاتها ، منذ خروجها من البيت ، والى وصولها الى مقر الجريدة ، وأكيد ، وربما للخطأ الذي قد تكون ارتكبته عبر الهاتف ، قد اعطى للبوليس السياسي فكرة عن الوضع البيولوجي لهاجر كحامل خارج علاقة الزواج . ان هذا الجديد الذي حدد حتى الوضع القانوني لهاجر عند المسؤولين ، سيدفع بهم الى تشديد الحراسة عليها من بعيد ، وهنا أكيد ان تكون قد زارت احد أطباء التوليد للاستشارة ، واخذ النصيحة ، لكن بعد خروجها من العيادة ، فان عنصر البوليس ، او عناصر البوليس ستدخل بعد خروجها ، الى نفس العيادة للاستفسار عن سبب زيارتها للطبيب ، وبما ان الزوار سيقدمون نفسهم كرجال شرطة ، وبسبب الخوف ، اكيد ان الطبيب سيخبرهم بكل ما جرى من الالف الى الياء .هنا فالبوليس سينتشي مزهوا ، بان الطريدة ، لا نقول انها في طريق السقوط ، بل انها سقطت في نظرهم . إذن بعد جمع كامل المعلومات عن الضحية ، ولضبط الضربة التي ستكون موجعة ، سيتشكل فريق يطلقون عليه " فريق العمليات التقنية " Commandos des Opérations Techniques ، قد يتشكل من عدد محدود من الأشخاص ، يتناسب مع حجم القضية المعالجة ، وبالنسبة لهاجر ، قد يكون الكومندو مكونا من شخصين يلازمان كل تحركاتها ، وتنقلاتها ليل نهار ، حتى تسقط في الفخ . الملف بالنسبة للبوليس ، يعالج طبقا للقانون ، وكل مفاصله مشروعة ، ومن ثم يبقى التدرع بالعمل الصحفي كسبب فيما حصل ، بعيدا عن المعقولية . فالجريمة ( الإجهاض ) تدخل ضمن جرائم الحق العام طبقا للقانون الجنائي ، ولا علاقة لها بقانون الصحافة الذي يتحدث عن جرائم الرأي . إذن الجريمة ثابتة بسبب الأخطاء التي تناولنا في المعالجة ، لكن السؤال : هل حقا ان مظلومية هاجر هي تهمة الإجهاض ، ام ان ما حصل له تداعيات بجريدة ( اخبار اليوم ) لتوفيق بوعشرين ؟ وباستثناء جريمة التشهير التي تعرضت لها ، وهي في الحقيقية تشهير ب ( اخبار اليوم ) وبمديرها توفيق بوعشرين ، فان ما ينبغي الانكباب عليه اليوم ، ليس هو موضوع كون الإجهاض ممنوع ، او يجب تقنينه ، او تشريعه والسماح به ، بل ان ما يجب الانكباب عليه ، هو المقالب المصنوعة التي تُخيّط لأحرار وشرفاء الشعب المغربي ، قصد محاكمتهم ( بجرائم) الحق العام التي تشوه سمعتهم ، وتحرمهم من تضامن ، ومؤازرة منظمات حقوق الانسان الاوربية ، والأمريكية ، وتحرمهم من تهمة ( جرائم ) ، الكتابة ، وحرية التعبير، والرأي ، و( الجرائم ) السياسية ، والنقابية ، والحقوقية ، وهي ( الجرائم ) التي تخدش وجه النظام امام الدول المانحة ، وامام برلمانات الدول الديمقراطية ، ومنظمات حقوق الانسان العالمية .. الدولة البوليسية تجبّرت ، وطغت ، وبجبروتها وطغيانها ، فهي أداة للتدمير ، ولن تكون ابدا أداة للبناء والتشييد .. عندما مات الحسن الثاني ، واصبح محمد السادس ملكا ، وبفعل الشعارات التي تم رفعها ، كالمفهوم الجديد للسلطة ، والديمقراطية في حلتها الكونية ، وملك الفقراء ... فقد بلغت نسبة الشباب الذي ايد الملك حوالي 00/95 في المائة ، لكن مكائد وجرائم الدولة البوليسية ، وتآمرها ، خفض من هذه النسبة المئوية اليوم الى ما دون 00/10 . نعم لقد نجحت الدولة البوليسية بعد تفجيرات 16 مايو 2003 ، ان تسرق الملك وترهنه بين ايديها ، ونجحت في الانقلاب على الدولة وعلى الشعب ، بل انقلبت حتى على الملك نفسه ، خاصة عندما جعلوا من الشعب فوبيا لذا الملك ، وبقدر ما اصبح الملك يبتعد عن الشعب ، بقدر ما اصبح جزءا من الجماعة المتسلطة ، وبصدور قانون الإرهاب السيء الذكر ، تكون الدولة البوليسية قد نجحت في انقلابها ، وتكون الفاشية البوليسية التي سرقت الدولة ، قد وجهت ضربة قوية لكل طموح مشروع نحو الديمقراطية .. الدولة البوليسية مسؤولة عن كل المصائب التي حلت بالشعب المغربي ، من ظلم ، واعتداءات ، وسلب الحقوق ، وتفقير ..... لقد أدخلت المغرب في النفق المسدود ، في قضية الصحراء المغربية ، وفي القضية الاجتماعية للشعب المغربي ...واصبحت ارقام المنظمات الدولية المصنفة للدولة البوليسية ، في ميدان التعليم ، والصحة ، والعيش الكريم ... مخجلة ... لقد تسببت الدولة البوليسية الفاشية للشعب المغربي في جروح لا ولن تندمل ابدا .... والسؤال : هل من نظام يدعي الديمقراطية ، يريد ان يحكم بدون معارضة ؟ امر مستحيل ....
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جنسية المبعوث الشخصي للامين العام للامم المتحدة حول الصحراء
...
-
جبهة البوليساريو وهيئة الامم المتحدة -- Le Polisario et lON
-
فيلم بين اسرائيل وحزب الله -- n film entre Israël et le part
...
-
اللواء جميل السيد -- Le général Jamile Assaid
-
ألاعيب الرباط -- Les magouilles de Rabat
-
ألاعيب طوكيو -- Les magouilles de Tokyo
-
دعوى التخلي عن الجنسية المغربية ، وخلع عقد البيعة من العنق
-
تحليل بسيط لخطاب الملك -- ne petite analyse du discours du R
...
-
الدكتاتور -- Le dictateur
-
القرصنة -- La piraterie
-
جيل السبعينات
-
الاعتقال السياسي
-
الشعب المُفترى عليه
-
إبراهيم غالي يهدد بالحرب ويعتبرها محطة اجبارية
-
لا ثورة بدون ازمة ثورية
-
مقتل قايد تابع لوزارة الداخلية
-
الشعب المغربي -- le peuple Marocain
-
حيّا على الثورة ، وحيّا على الثوار
-
Est ce la ( gauche) va gouverner هل سيحكم ( اليسار ) ؟
-
قرار تاريخي لملك المغرب ( منع رجال الدين من السياسة )
المزيد.....
-
-ليس سؤالًا ذكيًا-.. شاهد كيف رد ترامب عندما ضغطت عليه مراسل
...
-
دعوى قضائية بقيمة 20 مليون دولار ضد شرطية في ألاباما صعقت رج
...
-
10 أضعاف حجم البنتاغون.. الصين تشيد أكبر مركز قيادة عسكري في
...
-
مراسلة RT: العثور على صاروخ غير منفجر في شمال لبنان
-
طهران تؤيد استقرار سوريا ووحدة أراضيها وتدعم أي حكومة يوافق
...
-
أورتيغا وزوجته يحكمان نيكاراغوا بسلطة مطلقة بعد تعديل دستوري
...
-
نائب عن -حزب الله-: الغارات الإسرائيلية على البقاع عدوان فاض
...
-
مباحثات روسية أمريكية حول نقل جثث ضحايا كارثة مطار ريغان الر
...
-
كتائب القسام تنعى قائدها محمد الضيف و-ثلة من القادة الكبار-
...
-
مراسلة فرانس24: ما يدور داخل الأروقة الداخلية الإسرائيلية أص
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|