محمد طالبي
(Mohamed Talbi)
الحوار المتمدن-العدد: 6343 - 2019 / 9 / 6 - 19:50
المحور:
الادب والفن
الرفيقات هن الجميلات
الرفيقات هن القوياتالرفيقات هن الجميلات
الرفيقات هن القويات
كل الرفيقات هن الرائعات
جيشهن يملأ الساحات صراخا
و يصمدن في الاعتصام الاخير
تنهال الهراوات على أجسادهن
يصرخن بأعلى أصواتهن
يسقط القهر يسقط الظلم
يسقط الخونة يسقط الاوغاد
يصرخن يا وطني ياوطني
الموت و لا المذلة يا وطني
الموت لا يعني لهن شيئا
يدركن ان الشهيدات
هن الجميلات الخالدات
يرددن اناشيد الحرية
يستجيب القدر
فتتساقط شياطين الانس
وتهبط ملائكة السماء
تبارك الاعتصام الاخير
ينكسر الحاضر اما قوة الاعتصام
تنكسر الهراوات على صخرة الصمود
يغير الجلاد ثوبه و يبتسم ابتسامته البلهاء
الان فهمتكم..الان فهمتكم
يجيبه الصدى فاتك القطار ياهذا.
كل الرفيقات هن الرائعات
جيشهن يملأ الساحات صراخا
و يصمدن في الاعتصام الاخير
تنهال الهراوات على أجسادهن
يصرخن بأعلى أصواتهن
يسقط القهر يسقط الظلم
يسقط الخونة يسقط الاوغادالرفيقات هن الجميلات
الرفيقات هن القويات
كل الرفيقات هن الرائعات
جيشهن يملأ الساحات صراخا
و يصمدن في الاعتصام الاخير
تنهال الهراوات على أجسادهن
يصرخن بأعلى أصواتهن
يسقط القهر يسقط الظلم
يسقط الخونة يسقط الاوغاد
يصرخن يا وطني ياوطني
الموت و لا المذلة يا وطني
الموت لا يعني لهن شيئا
يدركن ان الشهيدات
هن الجميلات الخالدات
يرددن اناشيد الحرية
يستجيب القدر
فتتساقط شياطين الانسان
وتهبط ملائكة السماء
تبارك الاعتصام الاخير
ينكسر الحاضر اما قوة الاعتصام
تنكسر الهراوات على صخرة الصمود
يغير الجلاد ثوبه و يبتسم ابتسامته البلهاء
الان فهمتكم..الان فهمتكم
يجيبه الصدى فاتك القطار ياهذا.
يصرخن يا وطني ياوطني
الموت و لا المذلة يا وطني
الموت لا يعني لهن شيئا
يدركن ان الشهيدات
هن الجميلات الخالدات
يرددن اناشيد الحرية
يستجيب القدر
فتتساقط شياطين الانس
وتهبط ملائكة السماء
تبارك الاعتصام الاخير
ينكسر الحاضر اما قوة الاعتصام
تنكسر الهراوات على صخرة الصمود
يغير الجلاد ثوبه و يبتسم ابتسامته البلهاء
الان فهمتكم..الان فهمتكم
يجيبه الصدى فاتك القطار ياهذا.
#محمد_طالبي (هاشتاغ)
Mohamed_Talbi#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟