أحمد الشركت
الحوار المتمدن-العدد: 6341 - 2019 / 9 / 4 - 18:34
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ما حدث في السودان ليست ثورة ، إنما هي إنتفاضة شعبية عفوية رئيسيا وتم الالتفاف عليها من طرف الرجعية والانتهازية
- بعض الأسئلة موجهة لرفاق "الثورة" السودانية بالمغرب -
1- هل إنتهت ثورتكم ؟
2- هل انتصرت الطبقة العاملة والجماهير الكادحة ؟
3- هل غيرت هذه الثورة نمط الإنتاج السائد في السودان؟
4- ماهي طبيعة الثورة التي إنتصرت في السودان ؟
5- ماهو العصر الذي نعيش فيه وما يستلزم من طبيعة الثورات ؟
6- هل لازال بالإمكان للبرجوازية الصغيرة والمتوسطة أن تقود الثورات في القرن الحادي والعشرين، وتنتصر وتثبت نظام جديد ، اقتصاد جديد ، ثقافة جديدة ،...تقطع مع التبعية للإمبريالية العالمية ؟
7- لماذا فشلت الإنتفاضات الجديدة التي شهدتها المنطقة ، في بناء أنظمة جديدة ديمقراطية وطنية شعبية (تونس ،مصر، ليبيا ، سوريا ، اليمن ، الجزائر ، البحرين ، المغرب ... )
8- ألا يكفي من الدروس والعبر التي شهدها القرن العشرين ، ليستفيد المثقفين الثوريين ، وأن يتقدموا أكثر فأكثر في نظرهم وممارستهم ، نحو الإجابة على المهام التكتيكية والإستراتيجية لقضية الثورة على الصعيد الوطني والعالمي ؟
* الرجعيين والتحريفيون والدغمائيون بشتى أصنافهم وألوانهم ينشرون ويبثون الأوهام والمغالطات في صفوف الجماهير الشعبية خدمة للتحالف الإمبريالي - الصهيوني - الرجعي العالمي.
* خسئتم يا أعداء الجماهير في زي أصدقاء الجماهير .
Ahmed chourkat .04/09/2019
#أحمد_الشركت (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟