رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 6315 - 2019 / 8 / 9 - 09:39
المحور:
الادب والفن
تنهيدة او مرادفاتها , وربما مشتقاتها ولعلّ انعدامهنَّ كُلُّهُنَّ .!
امطرَتني بوابلٍ , منْ اسئلتِها العديدة , كأنها تشكّكُ في ايديولوجيةٍ او عقيدة .. عجيبةٌ هذهِ الفتاةُ العجيبهْ .! .. قالتْ ممّا قالتْ : - لِمَ لَمْ نرَ قصيدتكَ الجديدة .؟ .. قد لا تغدو قصيدةً فريده كقصائدكَ الفريدة .! .. هل انت في ازمةٍ شديدة .؟ .. أَ تُعَرِّضُكَ قصيدتكَ الى مكيده , او وقوعٍ في مصيدة .؟ .. وتمادتْ بأسئلتها هذه الأنثى العنيدة .. كأنها في سوحِ الحُبِّ صِنديدة .!
واختزلتُ وإقتصرتُ القولَ بالقولِ : -
أجهدُ بجهودٍ جهيدةْ .. اسعى بمساعٍ حميدةْ .. اترَيَّثُ بتشييدِ قصيدتي الجديدة .. ذاتَ القافيةِ العتيدةْ .. إنّما هذه القصيدة : -
#رائد_عمر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟