أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العلمانية – اللاّئيكية ( 1 ) La laïcité















المزيد.....

العلمانية – اللاّئيكية ( 1 ) La laïcité


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6281 - 2019 / 7 / 5 - 18:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من اهم الدوافع التي دفعت بي ان اخصص دراسة لنظام العلمانية ، ان العديد من الأشخاص ، وخاصة المنتمين او المحسوبين على الجمهوريين الشاردين ، يرددون كلمة العلمانية دون فهمهم لمعناها ، حتى لا أقول لمضمونها .
ومن خلال مشاهدتي لفيديو في الموضوع ، وجدت أشخاصا يرددون كالببغاوات جملة ، " جمهورية مغربية علمانية " ، كما ان احدهم (رص ) ردد " انا مع جمهورية علمانية " ، " انا أناركي " أي فوضوي ، وربما كان يفهم ان العلمانية تعني الاناركية ، والاناركية تعني العلمانية .
ان يدعي الشخص (رص) انه من المكتب السياسي لحركة الجمهوريين ، وهو خاوي الوفاض ، يجهل بالتمام والكمال ، المعنى الدال لمصطلح العلمانية ، وتختلط عليه العلمانية التي هي نظام حكم ، بالاناركية التي تعني الفوضى المناقضة لنظام الحكم ، فالأمر حقا يبقى محيرا ، ويبقى مفسرا لطبيعة الأشخاص التي تلوك مصطلح الجمهورية ، ومصطلح العلمانية ، ومنهما مصطلح الفوضوية ، ومصطلح الالحاد .
وباستثناء كمال الفحصي ، وسعيد الفطواكي ، فلا احد مِنْ مَنْ يدعون جمهوريين ، يعرف المعنى الحقيقي ، والمدلول الناجع لكلمة جمهورية ، وكلمة علمانية ، وكلمة فوضوية ، وكلمة الحاد .. ولعل السبب هو تدني المستوى الثقافي ، حيث ومن خلال كلامهم ، واني متيقن ان مستواهم لم يتعدى التعليم الاعدادي ، وهذا بخلاف جمهوري الستينات والسبعينات ، الذين كانوا فطاحل مثقفة ، تجاوزوا الفهم الى مستوى التنظير ، ولعل ان الإصدارات ، والمناشير ، والكتابات ، والكراسات ، والجرائد المختلفة التي صدرت في الموضوع ، كان شاهدا على المستوى الثقافي الراقي لهؤلاء ، وبخلاف ( جمهوري ) اليوم الذين يضربون اخماسا في اسداد ، حين يفهمون العلمانية ، انها الفوضوية ، والجمهورية ، والالحاد ، والاناركية الفوضوية ، في حين ان العلمانية هي نموذج ونظام حكم ، وليست مذهبا أيديولوجيا او عقائديا ..
ومما يجب التنبيه له ، ان مصطلح علمانية ، ليس هو مصطلح لائيكية ، فاللائيكية اكثر تقدما وإفاضة في الممارسة من العلمانية التي لا تنفي الدين ، بل تدعو لتصفيفه ، لأنه يخص الكائن البشري الفرد ، ولا يخص الدولة التي يجب ان تكون حاضنة للجميع .
من هنا ، وعندما ندقق في النظام الأوربي ، والامريكي والعالم الحر ، سنجد ان هذه الأنظمة هي علمانية ، وليست لائيكية ، لانهم وعكس اللائيكية ، فهم لا ينفون الدين كممارسة للشعارات . وهذا يظهر وظهر جليا ، عندما يعتبر الساسة الاوربيين والامريكيين ، ان اوربة وامريكا مسيحية ويهودية ، وليسوا باسلاميين ، كما عبر عن ذلك الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن بعد تفجيرات نيويورك ، عندما اعتبر ان الله اصطفاه لمقاومة الشر الذي جسده في الإسلام ، قبل ان يستفيق لهول الخطر الناجم عن هكذا تصريح عنصري ، ويقوم بإصلاحه بتركيز الصراع ليس مع الإسلام كديانة ، بل تركيز الصراع مع الإسلام السياسي المتطرف .
وبما ان العلمانية هي نظام حكم ، وليست عقيدة او أيديولوجية ، وبما انها لا تعني الإباحية ، ولا الاناركية ، ولا الجمهورية ، ولا الاحاد ، فان أي حديث عن العلمانية ، دون ربطها بالمشروع القومي الديمقراطي العقلاني ، سيكون مضيعة للوقت ، وسيكون مجرد استهلاك لتفسيرات ، لا علاقة لها بالعلمانية كنظام حكم ، يمكن ان يكون جمهوريا ، كما يمكن ان يكون ملكيا ، وهنا وبالنسبة للأنظمة الملكية ، فالمقصود الملكيات الاوربية ، وليس الملكيات العربية الاستبدادية والعشائرية ..
إذن ستكون معالجتنا للنظام العلماني وربطه بالمشروع القومي ، من خلال بحث العلمانية والديمقراطية ، العلمانية والعقلانية ، والعلمانية والقومية .
إذن وبخلاف اللاّئيكية كنظام متطرف غير موجود اليوم بالعالم ، سنجد ان العلمانية المصطلح الأقرب الى معنى المفهوم من كلمة علمانية ، انها تقدم نفسها انها فصل الدين عن الدولة . لكن هل هذا صحيح ؟ ، وكما قلنا أعلاه ان العلمانية لا تعني اللاّئيكية ، لكن تستعمل كذلك ، لأنه لا وجود لكلمة لائيكية في القاموس العربي ، اللهم حين نكتب الكلمة كالفرنسية " لائيكية " .
ان القول بان العلمانية هي فصل الدين عن الدولة ، واي دين ، هو قول ليس بعيدا عن الصحة ، كما انه لا مجافيا للصواب ، لكنه ، فضلا عمّا يحمله المصطلح من تبسيط ، يثير مشكلتين :
أولهما تحويل العلمانية الى شعار كغيره من الشعارات بمضامين أيديولوجية ، وبشحنة من الاستفزاز والتحدي ، تخرج الموضوع من ميدان الممارسة الفكرية ، من اجل الممارسة العملية وبدلالتها ، الى ميدان المماحكات اللفظية .
والثانية صرف النظر عن حقيقة ان العلمانية عملية تاريخية ، سيرورة تقدم في التاريخ ، وفي المعرفة ، تنطلق نحو نقطة استهداف مركزية ، هي فصل الدين عن المؤسسات السياسية ، والاجتماعية ، والثقافية بوجه عام ، وعن الدولة والمدرسة بوجه خاص . تحرير الدولة والسياسة من الدين ، وتحرير الدين منهما ، وإقامة العالم الواقعي للإنسان ، بنزع القناع عن الاشكال " المقدسة " ، والاشكال غير المقدسة لاستيلابه الذاتي .
فإزاء موقف ديني من السياسة ، لا بد من تحديد موقف سياسي من الدين . الموقف السياسي من الدين يتقوّم بإخراج الدين من اطار الممارسة الاجتماعية – السياسية ، الى اطار الممارسة الشخصية ، وضمان حرية الفكر والاعتقاد ، وحرية ممارسة الشعائر والعبادات . ولمّا كانت الممارسة الفردية غير ممكنة الا في اطار جماعة او مجتمع ، فان المؤسسة الدينية هي الشكل الجماعي لهذه الممارسة الفردية .
وفي جميع الأحوال ان فصل الدين عن الدولية والمدرسة ، لا يعني طرد الدين من مملكة العقل والمعرفة ، او إخراجه من التاريخ ، بل على العكس ، بسط سلطان العقل على كل ميادين ، ومجالات العمل والمعرفة ، وإظهار تاريخية العقل الذي انتج التمثيلات الدينية ، وانشأ المقدس والمتعالي ، واغترب او أضاع نفسه فيها .
ولإظهار التوتر والتنابذ بين الأسطوري والعقلاني ، بين الأيديولوجي والواقعي في الفكر والثقافة ، وآليات انبثاقهما ، وتداخلهما ، وتخارجهما في نطاق الصيرورة الاجتماعية ، انّ العلمانية وذروتها ، هي فصل الدين عن الدولة ، وعن المؤسسات التعليمية ، فهي تتويج لحركة تقدُّم ، عليها ان تُنْجز قبل تلك الذروة ومن اجلها :
تحديث الفكر عموما والفكر الديني خصوصا .
دحض وتفنيد الأيديولوجية التقليدية .
تصفية البنى والعلاقات ما قبل القومية ، والوطنية ، واستئصال عوامل التنابذ والشقاق والصراعات العمودية .
وبكلمة واضحة ، توفير الشروط الضرورية لبناء الدولة القومية الحديثة ، الدولة الديمقراطية ، وبناء المواطنة الحديثة ، والقضاء على أنظمة العبودية ، والاقنان ، والرعايا المذل للكرامة الإنسانية ، وفي مقدمة هذه الشروط تحقيق الاندماج القومي ، أي حل مشكلة الأقليات الدينية والمذهبية حلا علمانيا ، وحل مشكلات الأقليات القومية حلا ديمقراطيا ، على اعتبار ان مشكلة الأقليات هذه ، هي مشكلة الأكثرية .
وبما ان العلمانية هي نظام راقي في الحكم ، ولا تعني الاناركية الفوضوية ، ولا الإباحية ، ولا الالحاد ، ولا الجمهورية ، فأكيد انه سيكون لها أعداء كثر ومختلفون ، ويستوي هنا الأعداء الاسلامويون ، والستالينيون × والقوميون الشوفينيون المتعصبون .
فبالنسبة لعداء الفكر الديني المتزمت ، فان معارضته للعلمانية ، تنبع من اتهامهم لها بالزندقة والالحاد ، وبكونها اتجاها مخربا ، وتابعا للغرب الصهيو – مسيحي ، وتعبيرا عن هيمنة النخبة المتغربة ، ذيلية الحضارة والمدنية الغربية في المجتمعات العربية والإسلامية .
اما عداء الفكر القومي بشقيه التقليدي والتقليدوي الجديد ، فهو حين يحولها ، بسبب من ازدواجيته ، الى ثورية سياسية ، ومحافظة أيديولوجية ، يحولها الى شعار فارغ من أي مضمون ، ويعزلها عن اطار الممارسة النظرية والعملية ، وعن اطار المشروع السياسي النهضوي .
ان تقليدويته ، عفويته ، وشعبويته ، ولا تاريخيته ، حولت قوميته الى دين ، وجعلت من الدين ، وهو هنا الإسلام ، مضمونا للقومية ، يتظاهر في اللغة ، والتاريخ ، والثقافة ، والعادات ، والأخلاق ، ووحدة الشعور والمصير ، ووحدة الأرض .
اما عداء الفكر الماركسي الدوغمائي ذو الملامح الستالينية ، فهو حين اشاح عن العلمانية جملة وتفصيلا ، في سياق اشاحته عن القومية والديمقراطية . فالماركسية في نظره تجبُّ ما قبلها ، وليس ثمة علاقة بين العلمانية ، والعقلانية ، والقومية ، والديمقراطية ، والاشتراكية .. فكل منها تنتمي الى عالم خاص مختلف ، وعالم الماركسي الدوغمائي ، هو ملكوت الاشتراكية وحسب . وفي القراءة الستالينية للماركسية اللينينية ، تكمن الحقيقة الناجزة ، والمطلقة ، وفيها علم ما تقدم وما تأخر .
كما ان عملية الانتقال الجارية الآن في الوطن العربي ، من الدين ( المعتقد الى الدين ) الملجأ والملاذ ، وبروز الدين الاحتجاجي ، والأيديولوجية الكفاحية ، بسبب من الهزائم المذلة التي منيت بها الامة ، وتنامي الاستبداد والطغيان ، وتراجع الحركة القومية الديمقراطية والاشتراكية ، واخفاق الأيديولوجيات اللبرالية ، والقومية ، والماركسية الستالينية ، وتنامي الهيمنة الامبريالية ، واشتداد وطأة التبعية ، والنهب والاستغلال ، وتهريب أموال الشعب الى الخارج ... وازدياد حدة التناقضات الاجتماعية ، والسياسية ، مع غياب الوعي المطابق بهذه التناقضات ، وبحاجات التغيير ... عملية الانتقال هذه ، تحاصر التوجهات العلمانية ، وتقلص اكثر فاكثر حظوظ العقلانية ، وتحول حركة الاحتجاج السلبي على الأوضاع السياسية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، الى حركة ارتداد معادية للتقدم والعلمانية ، وحرية الفكر والابداع .. انّها حركة ارتداد تقودها الجماعات الدينية المختلفة ، التي هي الوجه الاخر لعملة النظم السياسية العربية المستبدة ، والمتخلفة ، والطاغية ، والمريضة ، في خدمة مصالح واهداف ، الفئات والقوى الرجعية السائدة المسيطرة على الحكم ، والتي تخدم في نهاية المطاف في الحفاظ على البنى والعلاقات ، والأوضاع القائمة ، وخصوصا الدولة الفاشية في الحكم باسم الإسلام الرجعي المتخلف ، الذي يساهم في نشر الخرافة السياسية ، لتأبيد الجهل الذي يقابله تأبيد حكم الطغيان والاستبداد ..
ان التناقض الاجتماعي – السياسي ، بين القوى المحافظة ، والتقليدية الرجعية المريضة ، والمتخلفة من جهة ، والقوى الثورية من جهة أخرى ، والذي ينعكس ، على الصعيد الثقافي ، تناقضا بين القومية التقليدية ذات المضمون الديني ، والقومية الحديثة والثورية ذات المضمون العلماني الديمقراطي ،ويؤكد ان ضرورة العلمانية ، واهميتها ورهنيتها ، تتناسب طردا مع عداء القوى التقليدية المحافظة لها وذعرها منها ، لان المعنى الحقيقي للعلمانية ، هو الديمقراطية كنظام ، وممارسة الحكم بالشكل الديمقراطي .
لذا كان لا بد من تقديم العلمانية ، والكشف عن منطوياتها السياسية ، والاجتماعية ، والمعرفية ، والثقافية ، والكشف كذلك عن علاقاتها الجدلية بالعقلانية ، والديمقراطية ، والقومية ، وموقعها في المشروع النهضوي العربي ، مشروع الثورة القومية العربية .
( يتبع )




#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جبهة البوليساريو في مفترق الطرق
- أية نكسة اصابت الجمهورية الصحراوية ؟
- تناقضات النظام المغربي
- L’échec de l’autonomie interne – فشل الحكم الذاتي
- في أسباب هزيمة يونيو 1967
- بعض ( المعارضة ) تنهش لحم الامير هشام بن بعدالله العلوي
- لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية
- La visite du conseiller principal du président Donald Trump ...
- شروط الإمام المفتي في السعودية
- عصر الشعوب / Le temps des peuples
- خلفيات استقالت هرست كوهلر المبعوث الشخصي للامين العام للامم ...
- 10 مايو 1973 / 10 مايو 2019 / تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير ال ...
- جبهة البوليساريو ومحكمة العدل الاوربية
- الرئيس دونالد ترامب -- حماس -- قطر -- تركيا : Le président D ...
- تحليل قرار مجلس الامن 2468 بخصوص نزاع الصحراء الغربية
- ضابط سلاح الجو سابقا مصطفى اديب ، والامير هشام بن عبدالله ال ...
- مسيرة الرباط الثانية
- الحركة النقابية المغربية
- الجيش
- تأكيد الاحكام في حق معتقلي حراك الريف وفي حق الصحافي حميد ال ...


المزيد.....




- ديوك رومية تهاجم ساعي بريد خلال إيصال طرد ليتحول المشهد لمعر ...
- السعودية.. ضبط مصري تحرش بفتاة وكشف اسمه كاملا.. وفيديو شخص ...
- نتنياهو يمثل للمرة الـ21 أمام المحكمة بتهم فساد
- الجيش الإسرائيلي يبرر عملياته في جباليا باستهداف بنية تحتية ...
- قمر روسي جديد يبدأ بتقديم خدمات استشعار الأرض عن بعد
- الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع عملياته البرية في رفح ويرسل الفر ...
- سكان غزة لا طاقة لهم على النزوح مع إصدار إسرائيل مجددا أوامر ...
- الحل بين يديك.. هكذا يتم التجسس على محادثات -واتساب-!
- الدفاع الروسية: قوات كييف استهدفت مجددا محطة كهرباء في خرق ج ...
- إيران تدين القصف الإسرائيلي الأخير للضاحية الجنوبية في بيروت ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العلمانية – اللاّئيكية ( 1 ) La laïcité