أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - منتخبات شعرية















المزيد.....


منتخبات شعرية


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 1542 - 2006 / 5 / 6 - 09:12
المحور: الادب والفن
    


سحقاً لعصوركِ التي يُنشدها المُغنّي
( منتخبات شعرية )
دلور ميقري
يقظة ُ الدّم

1

وهذهِ يقظة ُ الدّم ِ. من حجَر ٍ مُهمَل ٍ ، إبتكرنا أسلحتنا
هكذا إعترفَ لنا الزمنُ المُبكرُ ، بميزة التفوّق
وليسَ الشيطان الذي ترجمونهُ ، سوى شبح لعنتنا
دمُ هابيل المُراق ، يتجددُ كلّ صباح ؛ وما فتيء
طائرُ السوء ، يُمهّدُ لقابيلَ الدربَ المُفضي
لمغارة الدّم ، ليثأرَ منْ قِسْمةِ الأقدار .

رغباتنا ، تهوي حيثُ أعماق اللذة بلا قرار
أرواحُنا ، تتوسّلُ سحابة ً مثقلة بالغيث ؛ تومي لها
لكنها تغادرُنا ، مع ريح ٍ طيّب ، إلى أرض متخمة
قلوبُنا ، لم تتفتح بعدُ ، كالمَحار :
فلتبحر أصدافنا ، على كتف الموج المسافر إلى
ساحل ِ أحلامنا .. ووداعاً ، يا بحار !

2

تترجّعُ شكاتكَ ، التي أطلقتها للسماء كبُراق ٍ ،
مصدودة بحدّ اللوح المحفوظ . أقدارُكَ ترفعُها
أعمدة ٌ مفوْلذة ، لا مرئيّة . وأنتَ صاحبها ،
تحملكَ نسمة ُ مِزاح ٍ إلهيّ مُفندَة ً جبروت الأنس
الكاذب ، لتتعِظ َ!
خلّ عنكَ إدعاء الحكمة ؛ ما كلّ أسطورةٍ توافقٌ
مقاسكَ : حلّقْ ، لكن ليسَ بعيداً .. كي لا تهويَ
بسهَم ٍ راشَهُ قوسُ ديانا ، العابث ، القاتل .
_ من أنتَ ، أيّها الكليمُ ، الناصحُ
_ صديقٌ .. ولتحذرنّ الأصدقاءَ !
في زمنكَ التعِس ، ترتفعُ للوضاعة أنصابٌ برونزية
وتهبط ٌ بالرفعة ، هراواتٌ مُتقيّحة
والخبيرُ بالأرض ، صيّاد كمائن ٍ: فإحذر الأصدقاء !

لم تلدكَ منيرفا ، كيما تسددَ خطاك لوْ عَثرَتْ
أو تاهَتْ ارَغوْ طموحكَ إلى أرض ٍ ملعونةٍ
بسِحر ميديا ، ولم توهبَ دهاءَ اوليس كي
تسترجعَ شعباً من الخنازير يرعى الكلأ راضياً
لحكمةٍ إرتضتها الآلهة !

مساءٌ غريبٌ . يمتلكُ اللحظة ، ويشابكُ غيوماً
بعضها ببعض ، محتبساً الأفق اللا متناهي .
الجبلُ يهيمنُ ، بدوره ، ناشراً شبكة رمادية
من الظلال ، لتحكِمَ وثاقَ المدينة .
عينُ السفح الغرانيتية ، ترصُدُ شوارعَ مُقفرَة
وأسواقاً هاربة ، وحاراتٍ مهجورة َ الأزقة :
_ ما تلك الجلبة ، إذاً ؟
_ إنها هبوط ُ آلهة صغار ، في دَوْرةٍ للنهبِ !

3

وهذهِ هيَ . بينَ فلقتيْ غوطة وجبَل ٍ ، كانت شامة ُ الدنيا
ربوعَ آلهةٍ ، ومقرّ الإنسان ؛ صنيعتهم الأولى
إحتفاءَ الشمس ِ بكرنفال حوريّاتٍ
بذرة َ الشرّ ، في أرض اللذات .
منذ ولادتها الحجرية ، كانتِ الفتنة َ
ومثلها افروديت المطلّة ُ لحضن الوجود من فلقتيْ صدَفة
في قلب البحر ؛ المعيدة ُ الوجودَ إلى صَدَفةٍ متفتحة بين
فخذيْها ؛ أينَ معبدُ الحبّ .
ونحنُ ، بتقديمنا القرابينَ بين يديْها _
( بكلّ سخافات مراسيمها )
نلنا الرحيق َ الأشهى من أجسادٍ مختلفة
دونَ أنْ نعبَأ _ أو متناسين مرارة الوصول ِ.

إعترافنا ، خارجَ سريّة المذبح نلقيه لهواء البريّة
نثيرُ به الأبكارَ ، المترامياتِ في هذه الأرجاءِ
غير آبهين ، على الأكثر ، للمشاعر المقدسة .
ولا نخلوَ من إهتمام ٍ جديّ ٍ ، لنعلمَ ما يهمنا
أنْ نعلمهُ ، من إستباحاتكِ الكثيرة .
سحقاً للعصور التي يُنشدُها المغني في حضرتكِ
المتألقة دوماً ؛ باسمة أو غامضة .
منديلكِ أفقٌ أبيض . عندما تغيمُ عيناكِ السماويتان
يزمجرُ غضبُنا ، نحنُ رعيتكِ ، رعداً وبرقاً :
فتهتطلُ دموعُكِ السخيّة ، أمطاراً مغتسلة ً خطايانا
تنمو بذرة ُ المحبة ، إذاً ، ويحلّ سلام .
صيف 1986

( من المجموعة الشعرية الأولى " بحثاً في السَراديبِ عن كنوز الكردوخ "_ إصدار خاص 1994 )

*


ترتيلة ٌ للغريب

هكذا إمتلأ بالشكّ يقيني :
أجنحة ٌ حارسَة ، لم تزلَ ببابي المفتقِد عتبة َ الطمأنينة ؛
عواءٌ يُنذرُ بصعود روح ٍ لمُستقرّها ؛
علامة ٌ اخرى تستعيدُها الذاكرة ُ الواهنة ، غير الآبهة
أصلاً بالتكرار المُمِل لدَوْرَة غريب الأطوار ؛ الموت .
وأكثر غرابة حياتك ، أيّها الغريب !
فصولها تلملمُ ، كمشعوذٍ ، أدواتٍ وأحابيلَ
كيما ترميكَ بخرافةٍ اخرى :
خريف العُمر .

منذ المغارة السوداء كانت صخرتك مسيّجة ً وردة
الحلم أنْ تفرط َ في غبار الفاتحين ، ممددة ً إسمكَ
بإحدى إنكساراتها نقشاً غمرَهُ طحْلبُ الزمن .

العمرُ معبَدٌ . سنواتهُ أعمدة مُحطمة ، إثرَ حريق ٍ شعبيّ ؟
( الغزاة ُ نادراً ما إمتهنوا آلهة محليّة ، أو أشياء نافعة )

المعبَدُ ملحمة ٌ . تستعيدُها لنا طوبَة ً طوبة ، بدءاً من زحفِ
حيّة الطفولة
( لم تكُ سامّة قط )

خرائبُ المعبدِ لا يحفلُ بها أثريٌ . لها جوارحُ الطير المطليَةِ
مخالبها بدم ٍ بشريّ أو حيوانيّ
( الموتُ بضاعة ٌ واحدة ٌ ، فاسدة ٌ ، سَواء )

ولوْ أنّ القرابينَ شرعيّة ٌ بعدُ ، ضمنتَ لجثتكَ التشريفَ
لا جيفة يأنفها نسرٌ لا تتشرّف بأجنحته شمسُ حُوْرس
كالجثث الأكثرَ زيفاً من أقراطها وعقودها ، التافهة
( كحياتها المنقضية بلا معنى )

إبحري أيتها الخيلاء البشريّة !
الرياحُ آلهة ٌ مواتية ٌ ، متواطئة ٌ في الشرّ مثل حيّة آدم
( كفقر ٍ قديم ٍ ، نستثقلُ ذكراها )

الحلمُ مرآة ُ الذاكرة . كِسْرَة ٌ من لوح ٍ محفوظٍ مُتشظ ّ
بفعل ِ سهام ميترا ، الضجرة :
سأملأ سماءكَ ، يا توأمَ النور ، بأسرابٍ من أسئلة
الشكّ ، تعجزُ عن إقتناصها قوسُكَ !
_ ها شطحْتُ ؟
_ لا بأسَ عليكَ ، فالمعرفة ُ ليست بأقلّ شرّ من هفوة
العراف : فلا تأمننَ صُحبة َ الملوكِ !

الجَسدُ طينٌ هشمَهُ زمنٌ رديءٌ . تداري وهمَهُ بوهم الروح
المسكوب من نار خالدةٍ ، وأنّ الربّ سياجُهُ ؛ حَجَرُ عَثرة
لخطى الخطيئة ؛ ريحٌ تحصِدُ قشّ الشِبْهَةِ
( لم تُنقذ روحَ غريق ٍ ! )

ها أنتذا الغريبُ ، مُصابٌ ومغمومٌ . مُفترشٌ جزّة العَجْز
فيمت تمضي أطيافٌ مقاتِلة ، بأقواسها وسيوفها المقوّسة
إلى شمال أرض الربّ المحارب ، الجدير بنقشه المنبثق
من قرص الشمس المجنح .
أنتَ الهائمُ في بريّة غريبةٍ ، المفتقدُ أرضكَ المنحوتة
بينَ مياهٍ عظيمةٍ ، المُمَوّهة بعَظم ٍ رميم ٍ ومبان خربة
أيّ ذكرى تبقت لكَ :
دروعٌ من نحاس أحمر ؛ سيوفٌ إنقرضتْ مقابضُها
وصَدِئة شفراتها _ منذ يوم آسوس ؛ أراقيمٌ مليئة ٌ
بحفرياتها ، كطفلةٍ جميلةٍ مُعفرة بالفقر ..
أراقيم ٌ تناشِدُكم : ألا يُمكنُ لأيّ قراءتها ؟
أمْ أنني الوحيدُ المُقدّر لهُ ترجمة لغتها المُعرّفة ببقية
قومنا الهالكين بحماقاتهم ، المخلفين لنا سِجلات ٍ
تنبيءُ بحقيقة ذاتِهم
( حقيقة ٌ لن تجلبَ مسَرّة ! )

ولوْ قدّرَ لآخرين النظرَ فيها ، ما هَلكتُ .
ربيع 1992

( من المجموعة الشعرية الثانية " الدمَقس " _ دار المنفى 1998 )

*

أغنية ُ الفارس ِ الغريب

الزمنُ جَدَثُ فارس ٍ غريب ٍ
راكمتْ عليهِ وريقات قرون ٍ
عاصفة ٌ تاريخية ٌ ، غابرة .

وادي الحِفة ، بغلٌ أصهبَ
ومكاريّهُ الساخط ُ ؛ حصنٌ صلاح الدين
يُلهبُهُ بسَوطٍ ضفرَتهُ الهاجرة ، الساخطة ُ عليهما معاً .

بظلال ٍ لا قيمة َ لها ،
الغابة ُ الصنوبَريّة تتحدى الشمسَ .

الغريبُ ، ينفضُ عن موتِهِ الغبارَ
ولمّا تنقشعُ عن زرقةِ عينيهِ خيوطُ
عنكبوتِ الوحْدةِ ؛
ولا صديق غيرَ سيفه الوفيّ ،
يتلمّسُ الدربَ ببريق إفرنده المُذهّب ؛
طارحاً زرَدَه ودِرعَهُ ، مما يُثقلُ بها
الإسبتاريّة .

شجيْرة شجيرة ،
قدمُهُ تتخطى الغابَة َ ، مُنتعِلة ً صندلاً
من ذكرى نهب أنطاكية .

مُرتقِيَة ً القمّة َ الحالِقة _
( أينَ برجُهُ مأوى العِقاب )
تتفتحُ ذاكرتهُ بلمْسَةٍ من زهرةِ جَرَس
بلا رنين .

مُدمَىً ومشروخٌ
صليبُهُ المنقوشُ على صدريّتهِ ؛
يستعيدُ به الطعنة َ الكافرة ومشهداً
أغبَرَ من ضباب هذا الوادي المُعادي ؛
أينَ القرية المُجزية جزيتها مؤناً وأنبذة
وصبايا ؛ نفرحُ بها أكثرَ من هدايا شيْزر
وبَغراس ووَان ودمشق القاتلة ؛ يحملها لنا
رُسُلٌ مُداهنون ، مشفوعة ً بكتبٍ لا نفقهُ لغتها
البربريّة .

وتلكَ الصّخرة ، آه !
ما يَني مَلمسُها _ كبشرة فتاتي الجبليّة ، أتلمّسها
بعدَ كلّ السنين ، مُستشِفاً طراوتها وصلابتها ؛
دونَ أنْ تعِيَ هيَ كلماتي المنثالة وعَرقي ،
على عريها .

ها أنذا الغريبُ ،
بلغتُ البُرجَ وما من راية ٍ غيرَ صليبي المُضرّج
بصدري الشهيد :
أنظروني !
راية منسيّة على الأرض الغريبَة ، اللا مُبالية .
1993

( من قصيدة طويلة بعنوان " كغريبٍ في أوغاريت " )

*

تهويمة ٌ وثنيّة

أعبريني يا الدروبُ
وقدمُها الصَغيرة ،
وكلّ خطوةٍ نزفتِ الزهْرَ
دليلي إلى الآخرة .

من الشرفةِ المُسيّجة بالأطلال ،
أطلّ موتي بلا أجراس تُحلق في فضائه
بلا مَيْضأة الوثنيّ وبُخوري ومَوقدي .

كمالُ الخزفِ ، أنا !
فأينها المثالة ُ ؛ آلهتي
ترَمِمُ أراقيمَ روحي ؟

هوَ ذا رماديَ المُمسّكُ
منثورٌ على بلاطةِ المعْبَدِ ،
أنْ تهتديَ الروحُ لجَسَدٍ تساكنهُ
غير جسَدي .

لأيّ فضاءاتٍ هذه الأجنحة ُ
تسَلِمُنا ؛
لا منْ وُجودٍ في طِيّاتِها
ولا من وَجْدِ .
1994

( من قصيدة طويلة بعنوان " أراقيم " )

*

فضّة ٌ لأنهارهَا

بَرَدى ؛ نهرُ الشوْقِ الفلكِ ؟

خبَرٌ ، يُقابلُهُ الهباءُ بحيّز مُبتدأهِ :
نهرَ الذهَبِ
حُييتَ مِنْ فرْع ٍ ، أصلُهُ سِدْرَة ُ المُنتهى .

يَزيدُ ؛ نهرُ الشبَق ِ القطبِ ؟

ذكرٌ ، يُسَوّغ مُساوماً دِبْرَ بائِنةٍ :
يا هذا
رويداً تخطرُ ، وتجيءُ في الأولى .

ثوْرا ؛ نهرُ الشغفِ السَرْمَدِ ؟

ثوْرٌ ، فوقَ قرنِهِ يَتنقلُ المَشهَدُ :
لتطو ِ ، راكِداً ، المراحِلَ
لِتكن الأطلالَ الحَوائلَ .

القنواتُ ؛ نهرُ المحبّةِ المَدَدِ ؟

شجَرٌ ، أثمَرَ نوراً في الجسَدِ :
أدْلِجْ
ذا نهْدٌ بَدْرٌ هُدى .

بانياس ؛ نهرُ التيّم الوَتدِ ؟

هَجْرٌ ، مُنسَلخٌ عن بسائطِ الجوْهَر :
ذي مدارجُ الطرائدِ
وذا سيْرُكَ الطريدُ بين الأضدادِ .

المَزاوي ؛ نهرُ الودادِ المُريدِ ؟

قفرٌ ، أو حَصىً من ذاكَ القفر ِ:
عَرّجْ فِراقاً لأوطانَ الغفلةِ
العَدَمُ مَظهَرٌ والباطنُ غِنى .

الدَيراني ؛ نهرُ الغرام البَدَل ؟

عُمْرٌ ، شِراعُهُ على ضِفةِ السّياق :
لأنتَ مُرْهفٌ
لكَ البرْقُ العارضُ والرَعدُ هَزة أسى .

الأعوَجُ ؛ نهرُ الصَبابة الختم ؟

سَيْرٌ ، بينَ بَرّ ووَعْر ٍ ، غِبّهُ :
لأنتَ عَصيّ
للأفلاك عِلة ٌ تُشبهُها ولكَ المَدى .
1999

( من قصيدة طويلة بعنوان " تصاوير " )



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماضي والحاضر
- الوحدة والتعدد في اللوحة الدمشقية
- مأثورات دمشقية في مآثر كردية
- سرّ كافافيس 2 / 2
- سرّ كافافيس 1 / 2
- الدين والوطن ، في ورقة إخوانيّة
- طغم وعمائم
- علوَنة سوريّة : آثارُ 8 آذار
- بلقنة سورية : جذور 8 آذار
- نساء كردستان ؛ الوجه المجهول لشعب عريق 2 / 2
- نساء كردستان ؛ الوجه المجهول لشعب عريق 1 / 2
- مذاهب متشاحنة ؛ السنّة والعلويون والآخرون
- أثنيات متناحرة ؛ الكرد والسريان ، مثالاً
- الوثنيّة الإسلاميّة
- الموساد ، من كردستان إلى لبنان
- التعددية ، في وصفة بعثية
- عيدُ الحبّ البيروتي
- عبثُ الحوار مع البعث ، تاريخاً وراهناً
- المقاومة والقمامة : حزب الله بخدمة الشيطان
- رسام الكاريكاتور بمواجهة الهمجية 2 / 2


المزيد.....




- مجلس أمناء المتحف الوطني العماني يناقش إنشاء فرع لمتحف الإرم ...
- هوليوود تجتاح سباقات فورمولا1.. وهاميلتون يكشف عن مشاهد -غير ...
- ميغان ماركل تثير اشمئزاز المشاهدين بخطأ فادح في المطبخ: -هذا ...
- بالألوان الزاهية وعلى أنغام الموسيقى.. الآلاف يحتفلون في كات ...
- تنوع ثقافي وإبداعي في مكان واحد.. افتتاح الأسبوع الرابع لموض ...
- “معاوية” يكشف عن الهشاشة الفكرية والسياسية للطائفيين في العر ...
- ترجمة جديدة لـ-الردع الاستباقي-: العدو يضرب في دمشق
- أبل تخطط لإضافة الترجمة الفورية للمحادثات عبر سماعات إيربودز ...
- الأديب والكاتب دريد عوده يوقع -يسوع الأسيني: حياة المسيح الس ...
- تعرّف على ثقافة الصوم لدى بعض أديان الشرق الأوسط وحضاراته


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - منتخبات شعرية